
بيان لـ"حزب الله" يعبر من لبنان إلى فرنسا!
أصدر حزب الله بيانًا أعرب فيه عن تأييده لقرار القضاء الفرنسي بالإفراج عن المناضل جورج عبدالله، الذي أمضى 41 عامًا في السجون الفرنسية، معتبراً ذلك انتصارًا للحق ونصرة للمقاومة.وذكر البيان أن استمرار احتجاز عبدالله رغم انتهاء محكوميته كان ظلمًا صارخًا ووصمة عار على النظام القضائي الفرنسي، مؤكداً أن القرار يمثل خطوة نحو العدالة بعد سنوات من التعنت والضغوط السياسية الأمريكية والصهيونية.
وأشاد الحزب بثبات جورج عبدالله وتشبثه بمبادئه خلال فترة اعتقاله، واصفًا إياه برمز المقاومة والدفاع عن الحق والكرامة.
وطالب البيان بضرورة تنفيذ قرار الإفراج فورًا، دون تأخير أو خضوع لضغوط سياسية تعرقل تطبيقه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 38 دقائق
- الديار
الخارجية الصينية: ندين كل الأعمال التي تلحق الضرر بالمدنيين في غزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عبّرت وزارة الخارجية الصينية عن 'قلقها البالغ حيال الأوضاع الراهنة في قطاع غزة'، مؤكدة 'إدانتها لكل الأعمال التي تلحق الضرر بالمدنيين'. وشددت في بيان على أنّ 'المدنيين والمساعدات الإنسانية الدولية يجب ألا يكونوا هدفًا للهجمات'، داعية إلى احترام القانون الدولي الإنساني وحماية الأبرياء'. وفي سياق آخر، نفت الخارجية الاتهامات التي وجّهها بعض المسؤولين الأوروبيين بشأن موقف بكين من الأزمة الأوكرانية، ووصفتها بأنها 'لا أساس لها من الصحة'.


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
إستهداف الرموز الدرزية... تفجير مقام الشيخ عبدالله في دمشق
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن مجموعة مجهولة أقدمت، فجر الأحد، على تفجير وتخريب مقام الشيخ عبدالله في بلدة بيت جن الواقعة في منطقة جبل الشيخ بريف دمشق، في حادثة وُصفت بأنها محاولة خطيرة لتأجيج الفتنة واستهداف الرموز الدينية للأقليات في البلاد. وقال المرصد إن هذا الهجوم "يأتي في سياق محاولات مستمرة من قبل تنظيمات متشددة لتأجيج الصراع الطائفي"، محذرًا من الانجرار وراء مثل هذه الاستفزازات التي تهدد ما تبقى من النسيج الاجتماعي السوري، لا سيما في المناطق المختلطة والطائفية الحساسة. ويُعد مقام الشيخ عبدالله من أبرز المعالم الدينية والروحية لدى أبناء الطائفة الدرزية في سوريا ولبنان، ويُنسب إلى أحد المتصوّفة والوجهاء المعروفين في تاريخ المنطقة، وقد ظل محجًا دينيًا لزوار دروز من مختلف المناطق لعقود، قبل أن يتعرض للإهمال في السنوات الأخيرة نتيجة النزاع المستمر في البلاد. ويأتي هذا الهجوم في وقت تشهد فيه محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية هدوءًا نسبيًا، بعد أسبوع دامٍ ارتفع خلاله عدد القتلى إلى 1120 شخصًا، بحسب آخر إحصاءات المرصد، بينهم مدنيون ومسلحون من أبناء الطائفة، بينما سقط 354 قتيلًا من عناصر وزارة الدفاع والأمن العام، إلى جانب 21 قتيلًا من أبناء العشائر. وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت، السبت، عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار في السويداء، دخل حيّز التنفيذ صباح الأحد، وجرى بموجبه انتشار وحدات من قوى الأمن الداخلي، بالتوازي مع انسحاب مقاتلي العشائر من بعض مناطق التماس انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
تقرير بريطاني يتحدث عن 3 خيارات أمام "حزب الله".. هذا ما كشفه
ذكر موقع "The Observer" البريطاني أن "مسيرات "حزب الله" العاشورائية كانت بمثابة إظهار للدعم الذي يحتاجه الحزب اليوم أكثر من أي وقت مضى بعد حربه المدمرة مع إسرائيل العام الماضي والتي أدت إلى تدميره بالكامل. ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد. ففي سوريا المجاورة، انهار نظام بشار الأسد في كانون الأول بعد قرابة 14 عامًا من الحرب الأهلية، وانسحبت قوات حزب الله بين عشية وضحاها، متخليةً عن عائلة الأسد وعن طريق إمدادها الرئيسي من إيران إلى لبنان. وبعد ذلك، شنت إسرائيل حرباً شرسة استمرت 12 يوماً على إيران، مما جعل طهران غير قادرة على إرسال الأموال إلى لبنان". وبحسب الموقع، "بعد أن ضعف وعُزِل، يواجه حزب الله الآن محادثات نزع سلاحه. ويعرض اقتراح أميركي مساعدات لإعادة الإعمار وضخّ أموال في الاقتصاد اللبناني المتعثر، ووقف الهجمات اليومية للجيش الإسرائيلي، وانسحابه من الأراضي اللبنانية، وإطلاق سراح السجناء اللبنانيين. في المقابل، يجب على حزب الله إلقاء سلاحه. ويواجه الحزب الآن الخيار الأكثر أهمية في تاريخه: إما نزع سلاحه، أو مواصلة القتال، أو التحول بشكل كامل إلى السياسة. وقال هلال خشان، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميركية في بيروت: "حزب الله كمنظمة عسكرية أصبح شيئًا من الماضي. الآن عليهم مواجهة لحظة الحقيقة. الإسرائيليون والأميركيون والجماعات الإسلامية يريدون نزع سلاح حزب الله"." وتابع الموقع، "بالنسبة لبعض أعضاء حزب الله، فإن نزع السلاح يشكل تهديداً وجودياً، ومن المؤكد أن الحزب ليس شيئاً من الماضي. في الواقع، لا يزال دور حزب الله محل نزاع حاد. يُوصف بأنه دولة داخل دولة، ولطالما تفوقت قوة جناحه العسكري على قوة الجيش الرسمي. ويقول المنتقدون إنه عرقل الإصلاحات الضرورية للحصول على المساعدات الدولية، مستخدمًا قوته للحفاظ على نفوذه في ظل انهيار لبنان. من جانبه، خاطب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الحضور في عاشوراء عبر شاشات الفيديو، قائلاً: "لا يُطلب منا التخفيف من موقفنا أو إلقاء السلاح بينما يستمر العدوان الإسرائيلي"." وأضاف الموقع، "يعتقد خشان أن رسالة قاسم تحمل تحديًا متعمدًا لإسرائيل، ولكن بمرونة خفية. وقال: "هذا لا ينفي استعداد حزب الله لتسليم سلاحه للجيش... وفي هذه المنطقة، حفظ ماء الوجه أمر بالغ الأهمية". أما على الأرض، فلا يزال الجو متوترًا. فقد دفعت قاعدة حزب الله ثمنًا باهظًا: فقدوا أحباءهم، ودمرت منازلهم، ودمرت سبل عيشهم. ولا تزال شعبيته تستمد القوة من بنيته التحتية الاجتماعية الواسعة: المدارس والمستشفيات وسيارات الإسعاف وأسواق المواد الغذائية المدعومة بشدة. لكن إعادة الإعمار ضرورية للغاية، وإيران منشغلة الآن بتعافيها". وبحسب الموقع، "يعتقد المحللون أن مستقبل حزب الله قد يصبح أكثر تركيزًا على السياسة. وكما حدث مع حزب شين فين الايرلندي بعد اتفاق "الجمعة العظيمة"، قد يُحوّل تركيزه إلى المجلس النيابي. وقال خشان: "يريد حزب الله تسويةً كريمةً تُعطي انطباعًا بأنه لا يزال موجودًا. منذ نهاية الحرب، يتحدث حزب الله بانتظام عن تنسيقٍ وثيقٍ مع الجيش". وأضاف أن هذا من شأنه أن يمهد الطريق أمام اندماج الجناح العسكري لحزب الله في القوات الوطنية، بهدوء ورمزية، من دون أن ينطق بكلمة الاستسلام على الإطلاق". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News