logo
تقرير بريطاني يتحدث عن 3 خيارات أمام "حزب الله".. هذا ما كشفه

تقرير بريطاني يتحدث عن 3 خيارات أمام "حزب الله".. هذا ما كشفه

ذكر موقع "The Observer" البريطاني أن "مسيرات "حزب الله" العاشورائية كانت بمثابة إظهار للدعم الذي يحتاجه الحزب اليوم أكثر من أي وقت مضى بعد حربه المدمرة مع إسرائيل العام الماضي والتي أدت إلى تدميره بالكامل. ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد. ففي سوريا المجاورة، انهار نظام بشار الأسد في كانون الأول بعد قرابة 14 عامًا من الحرب الأهلية، وانسحبت قوات حزب الله بين عشية وضحاها، متخليةً عن عائلة الأسد وعن طريق إمدادها الرئيسي من إيران إلى لبنان. وبعد ذلك، شنت إسرائيل حرباً شرسة استمرت 12 يوماً على إيران، مما جعل طهران غير قادرة على إرسال الأموال إلى لبنان".
وبحسب الموقع، "بعد أن ضعف وعُزِل، يواجه حزب الله الآن محادثات نزع سلاحه. ويعرض اقتراح أميركي مساعدات لإعادة الإعمار وضخّ أموال في الاقتصاد اللبناني المتعثر، ووقف الهجمات اليومية للجيش الإسرائيلي، وانسحابه من الأراضي اللبنانية، وإطلاق سراح السجناء اللبنانيين. في المقابل، يجب على حزب الله إلقاء سلاحه. ويواجه الحزب الآن الخيار الأكثر أهمية في تاريخه: إما نزع سلاحه، أو مواصلة القتال، أو التحول بشكل كامل إلى السياسة. وقال هلال خشان، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميركية في بيروت: "حزب الله كمنظمة عسكرية أصبح شيئًا من الماضي. الآن عليهم مواجهة لحظة الحقيقة. الإسرائيليون والأميركيون والجماعات الإسلامية يريدون نزع سلاح حزب الله"."
وتابع الموقع، "بالنسبة لبعض أعضاء حزب الله، فإن نزع السلاح يشكل تهديداً وجودياً، ومن المؤكد أن الحزب ليس شيئاً من الماضي. في الواقع، لا يزال دور حزب الله محل نزاع حاد. يُوصف بأنه دولة داخل دولة، ولطالما تفوقت قوة جناحه العسكري على قوة الجيش الرسمي. ويقول المنتقدون إنه عرقل الإصلاحات الضرورية للحصول على المساعدات الدولية، مستخدمًا قوته للحفاظ على نفوذه في ظل انهيار لبنان. من جانبه، خاطب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الحضور في عاشوراء عبر شاشات الفيديو، قائلاً: "لا يُطلب منا التخفيف من موقفنا أو إلقاء السلاح بينما يستمر العدوان الإسرائيلي"."
وأضاف الموقع، "يعتقد خشان أن رسالة قاسم تحمل تحديًا متعمدًا لإسرائيل، ولكن بمرونة خفية. وقال: "هذا لا ينفي استعداد حزب الله لتسليم سلاحه للجيش... وفي هذه المنطقة، حفظ ماء الوجه أمر بالغ الأهمية". أما على الأرض، فلا يزال الجو متوترًا. فقد دفعت قاعدة حزب الله ثمنًا باهظًا: فقدوا أحباءهم، ودمرت منازلهم، ودمرت سبل عيشهم. ولا تزال شعبيته تستمد القوة من بنيته التحتية الاجتماعية الواسعة: المدارس والمستشفيات وسيارات الإسعاف وأسواق المواد الغذائية المدعومة بشدة. لكن إعادة الإعمار ضرورية للغاية، وإيران منشغلة الآن بتعافيها".
وبحسب الموقع، "يعتقد المحللون أن مستقبل حزب الله قد يصبح أكثر تركيزًا على السياسة. وكما حدث مع حزب شين فين الايرلندي بعد اتفاق "الجمعة العظيمة"، قد يُحوّل تركيزه إلى المجلس النيابي. وقال خشان: "يريد حزب الله تسويةً كريمةً تُعطي انطباعًا بأنه لا يزال موجودًا. منذ نهاية الحرب، يتحدث حزب الله بانتظام عن تنسيقٍ وثيقٍ مع الجيش". وأضاف أن هذا من شأنه أن يمهد الطريق أمام اندماج الجناح العسكري لحزب الله في القوات الوطنية، بهدوء ورمزية، من دون أن ينطق بكلمة الاستسلام على الإطلاق".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا فتحت سوريا باب موسكو مجدداً؟
لماذا فتحت سوريا باب موسكو مجدداً؟

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

لماذا فتحت سوريا باب موسكو مجدداً؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بلورت العلاقات السوفياتية/ الروسية - السورية على مر تاريخها منذ العام 1944، الذي شهد اعتراف الإتحاد السوفياتي باستقلال سوريا، نموذجا جيدا وفاعلا لتلك العلاقات، التي يمكن لها أن تقوم ما بين دولة متوسطة الحجم والقدرات، وبين دولة عظمى كانت تؤدي حتى العام 1989 دور القطب الثاني في النظام الدولي، الذي حل في أعقاب وضع الحرب العالمية الثانية لأوزارها عام 1945 . وعلى مدى سبعين عاما امتدت ما بين 1944 - 2014 استطاعت دمشق أن تحافظ على نوع من استقلالية القرار، حيال حليف كان يشكل مصدر إسناد أول لجيشها بالسلاح والعتاد، بالرغم من الحمولات التي يفرضها هكذا أمر على أي كيان أو منظومة، ويشكل أيضا « مظلة» سياسية يمكن لها أن تقي من « حرارة» اللهيب، الناجم عن محاولات اقتحام» الحصن» الدمشقي، الذي شكل بعد اتفاقات» كامب ديفيد» 1977 و 1979، عقبة في وجه مشاريع ومخططات، ظلت تراوح في مكانها لعقود بمفاعيل عديدة، كان من أبرزها الرفض السوري لمهر توقيعه عليها . لكن من المؤكد أن ثمة تحولات كانت قد جرت على تلك العلاقة ما بعد أيلول 2015، الذي شهد انطلاق عملية» عاصفة السوخوي» الروسية في سوريا، و هي في المجمل كانت من النوع « الخادش» لاستقلالية القرار، وصولا إلى « الإطباق» عليه تماما، حتى بات ورقة مساومة بيد موسكو، تعرضها متى وكيفما تشاء، والشاهد هو أن نظام بشار الأسد ما كان له أن يسقط، لولا قرار موسكو بعرض» الورقة» في سوق التداول الدولي . فرض الإسناد الروسي لنظام الأسد حالا من» الجفاء» المبرر بين موسكو وبين دمشق- الشرع، وعلى الرغم من المحاولات الروسية المتعددة لكسر تلك الحال، فإن القيادة السورية ظلت تتمترس عند هذه الأخيرة بمفاعيل عديدة، أبرزها الضغوط الغربية والأوروبية على وجه التحديد، التي كانت تجهد لإخراج موسكو من المنطقة، الأمر الذي يساعد في كبح الجماح الروسي الماضي في تمدده الأوكراني نحو خلق توازنات في القارة العجوز تختلف جذريا عن تلك التي كانت سائدة منذ العام 1991، ومنها الآثار التي يمكن للتقارب مع موسكو أن يخلفها على حاضنة النظام الراهن، التي تكيل لها اتهامات تبدأ عند محاولة الإبقاء على جروحها نازفة، ولا تنتهي عند القيام بأعمال القتل وارتكاب» المجازر» ضد المدنيين. ولذا فإن محاولات» كسر الجليد» المتراكم على طريق موسكو - دمشق لم تنجح في غضون الأشهر السبعة المنصرمة، بدءا من زيارة نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف لدمشق أواخر شهر كانون ثاني المنصرم، مرورا بمخابرة الرئيس الروسي لنظيره السوري في 12 شباط الفائت، والتي تضمنت» تهنئته» باستلام « مهام الرئاسة في سوريا»، وفقا لما ذكرته وكالة» سانا» الرسمية، ثم وصولا إلى دعوة وزير الخارجية الروسي لنظيره السوري في شهر أيار الفائت لزيارة موسكو، الأمر الذي تجاهلته القيادة السورية، قبل أن تقرر تغيير مواقفها على بعد نحو ثلاثة أشهر من الدعوة . فما الذي تغير حتى قررت دمشق تنفيذ هذا « الإنزال» السياسي - العسكري - الأمني على موسكو ؟ الراجح هو أن المياه الراكدة كانت قد تحركت بمفاعيل «اسرائيلية»- تركية، من دون أن يعني الأمر وجود تنسيق ثنائي بهدف تحريكها، لكن تقاطع الأهداف عن بُعد يبدو ملحوظا بين الطرفين، وهذا ما يبرزه توقيت» الإنزال» الذي حدث قبيل اجتماعين، هما على درجة عالية من الأهمية بالنسبة لدمشق، وكذلك بالنسبة لـ«تل أبيب» وأنقرة كل على حدى: - الأول هو الاجتماع الذي ستحتضنه العاصمة الإذربيجانية باكو، والذي سيضم وزير الخارجية السوري إلى وزير الشؤون الاستراتيجية «الإسرائيلي» رون ديرمر، وهو يمثل حلقة في سلسلة اجتماعات كانت قد تناوبت باكو مع باريس على استضافة طرفيها، بغرض التوصل إلى اتفاق أمني نهائي، يكون من شأنه تهدئة المخاوف السورية، التي كانت قد بلغت ذروتها منتصف شهر تموز الفائت، عندما وصلت النار «الإسرائيلية» حدودا غير مسبوقة في تاريخ الصراع بين البلدين . - الثاني الذي سيجمع ما بين حكومة دمشق وقيادة» قوات سوريا الديمقراطية - قسد»، والرامي الى إيجاد الآليات المرضية للطرفين، لتنفيذ اتفاق» 10 آذار» الموقع ما بين الشرع ومظلوم عبدي، والمرجح هو أن الثنائي المحرك للمياه الراكدة، كان قد وجد في تفعيل الدور الروسي الذي يمكن له تذليل بعض العقبات في تلك المحطتين، أمرا لا ضير فيه حتى ولو قاد الأمر في النهاية إلى إعادة بعض الزخم للدور الروسي، وهو الأمر الذي افتقده هذا الأخير بفعل «زلزال» 8 كانون الاول المنصرم . فموسكو الراغبة في الحفاظ على موطئ قدم في مياه المتوسط الدافئة، ترتبط بعلاقة وثيقة مع «تل أبيب»، والمؤكد أن محطة 8 كانون الاول كانت قد عززت «المعزز» بين الاثنين، وهذا مفيد لحلحلة الخلاف حول الترتيبات الأمنية بين دمشق و «تل أبيب»، والعلاقة مع «قسد» كانت قد تعززت أيضا ما بعد الأسد، عبر إنشاء قاعدة» القامشلي» العسكرية، التي رأى فيها العديد على أنها بديل حاضر لـ «حميميم»، في حال انتفت شروط بقائها، وهذا يساعد أنقرة في حلحلة المواقف الكردية، التي تحار اليوم على أي أرضية يجب أن تقف . دمشق الحائرة في خضم تلاطم الأمواج المحيطة بسفينتها من كل حدب وصوب، والتي ينقصها « الحليف» الموثوق به، إذ لطالما كان من المؤكد هو ان الولايات المتحدة لا تستطيع لاعتبارات عديدة احتلال ذلك الموقع، وجل ما تريده أمران: أمن «اسرائيل»، ثم المضي في تشبيكات اقتصادية واستثمارية تكون خادمة في النهاية لذاك الأمن . ولربما ارتأت دمشق أن العمل على تثقيل الدور الروسي وفق الضوابط المتاحة، أمر قد يخفف من الضغوط الواقعة عليها عشية استحقاقين كبيرين : أولاهما اللقاء الذي سيجمع ما بين الشرع ونظيره الأميركي في واشنطن في شهر أيلول المقبل، والذي من المقدر له أن يفضي إلى توقيع» الإتفاق الأمني الدائم بين دمشق و»تل أبيب» . وثانيهما اللقاء الذي سيجمع ما بين الشرع أيضا وفلاديمير بوتين في شهر تشرين الأول المقبل في موسكو على هامش القمة الروسية - العربية، والذي من المتوقع أن يفضي إلى توقيع اتفاق من شأنه تحديد طبيعة الوجود العسكري الروسي في سوريا، والذي لا يزال تصنيفه حتى الآن على انه الوحيد الشرعي في سوريا، وحجمه، ثم الأدوار المنوطة به، خصوصا أن موسكو دفعت في شهر آذار الفائت ببادرة «حسن نية»، عندما انكفأت قواتها المرابطة في الساحل عن القيام بأي دور، حتى ولو كان يندرج في إطار « فض النزاع»، أو محاولة إطفاء النار التي امتدت لأربعة أيام، فيما تباشيرها كانت تشير إلى إمكان تمديد إقامتها لفترات أطول . ثم ماذا ينفع دوام « الحقد» الذي سبق لفلاديمير لينين، زعيم الثورة السوفياتية، أن وصفه على أنه» أسوأ موجه في السياسة»؟

عن برّاك... هذا ما قاله وئام وهاب
عن برّاك... هذا ما قاله وئام وهاب

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

عن برّاك... هذا ما قاله وئام وهاب

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كتب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر حسابه على منصة "إكس": "لم أفهم بعد كيف يستبدل برّاك حياة أميركيين سقطوا في السويداء برزمة من مصالحه. هذا ضرب لكل القيم والقوانين الأميركية ونطالب الجالية الدرزية بإعداد ملف قانوني ضده". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين.. والسبب تصريحات روسية
ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين.. والسبب تصريحات روسية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين.. والسبب تصريحات روسية

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تغريدة على حسابه في منصة "تروث سوشال"، الجمعة، أنه أمر "بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة"، وذلك ردا على تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف. وكتب ترامب: "بناء على التصريحات الاستفزازية للغاية التي أدلى بها الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، والذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس مجلس الأمن القومي في روسيا، فقد أصدرتُ أوامر بتمركز غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة، تحسبا لاحتمال أن تكون هذه التصريحات الطائشة والمثيرة للفتنة أكثر من مجرد كلمات". وأضاف: "الكلمات مهمة جدا، وقد تؤدي في كثير من الأحيان إلى عواقب غير مقصودة، وآمل ألا تكون هذه إحدى تلك الحالات. شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر!" وكان مدفيديف قد قال إن على الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن يتذكر أن روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة "الإنذارات" تمثل خطوة نحو الحرب. وتابع مدفيديف تعليقا على تصريح ترامب بشأن مهلة التوصل إلى وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، قائلا إن هذه "خطوة نحو الحرب". وكتب مدفيديف على منصة "إكس": "ترامب يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا: 50 يوما أو 10 أيام... عليه أن يتذكر أمرين: أولا روسيا ليست إسرائيل ولا حتى إيران. ثانيا كل إنذار جديد يمثل تهديدا وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلده". وفي وقت سابق من هذا الشهر، هدد ترامب بفرض رسوم جمركية "صارمة" على الشركاء التجاريين لروسيا إذا لم توافق موسكو على وقف إطلاق النار في غضون 50 يوما، مانحا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مهلة حتى 2 سبتمبر المقبل. لكن خلال اجتماع مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الاثنين، قال ترامب إنه سيخفض المهلة التي منحها لبوتين من 50 يوما "إلى عدد أقل"، قائلا إن هذا قد يكون "10 أو 12 يوما". وبرر ترامب هذه الخطوة بالقول إنه شعر بخيبة أمل من بوتين، الذي لم يظهر أي استعداد للتسوية. وقد أكد الكرملين مرارا أنه لن يرضخ للضغوط لإبرام صفقة. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن عملية تطبيع العلاقات المستمرة بين روسيا والولايات المتحدة قد تباطأت. وأضاف أن موسكو لا تزال مهتمة بالحفاظ على العلاقات وتأمل أن تكتسب العملية زخما كبيرا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store