logo
الولايات المتحدة تدرس فرض حظر سفر على مصر و35 دولة أخرى.. ما القصة؟

الولايات المتحدة تدرس فرض حظر سفر على مصر و35 دولة أخرى.. ما القصة؟

بلدنا اليوممنذ 11 ساعات

كشفت مذكرة صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، اطلعت عليها صحيفة «واشنطن بوست»، أن إدارة الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» تدرس فرض قيود جديدة على دخول مواطني 36 دولة إلى الأراضي الأمريكية، في خطوة تشيرإلى توسع لافت في سياسة حظر السفر التي أعلنتها واشنطن مطلع الشهر الجاري.
ووفقا للصحيفة، تشمل القائمة الجديدة 25 دولة أفريقية، من بينها دول تُعد شريكة للولايات المتحدة مثل مصر وجيبوتي، إلى جانب عدد من دول منطقة الكاريبي وآسيا الوسطى، بالإضافة إلى دول من جزر المحيط الهادئ.
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من البيت الأبيض أو وزارة الخارجية الأمريكية بشأن هذه الخطوة المرتقبة, فيما ترى الصحيفة أن هذه الإجراءات تمثل تصعيدا جديدا ضمن حملة موسّعة تقودها إدارة ترامب للحد من الهجرة غير الشرعية.
وتشير المذكرة، التي وقّعها وزير الخارجية «ماركو روبيو» وأُرسلت إلى البعثات الدبلوماسية الأمريكية في الدول المشمولة، إلى أن أمام تلك الحكومات مهلة 60 يوما للامتثال للمعايير والمتطلبات الجديدة التي وضعتها الخارجية الأمريكية، مع ضرورة تقديم خطة أولية بحلول صباح الأربعاء المقبل.
وتعدد المذكرة أسباب إدراج هذه الدول في القائمة، من بينها عدم توفُّر سلطات حكومية فعالة قادرة على إصدار وثائق هوية مدنية موثوقة، ووجود حالات واسعة من الاحتيال الحكومي، إضافة إلى ارتفاع معدلات مخالفة قوانين الإقامة الأمريكية، خصوصا من مواطنين تجاوزوا مدة التأشيرة ولم يغادروا الأراضي الأمريكية.
كما ذكرت المذكرة أن بعض هذه الدول يُشتبه في أن عددا من رعاياها تورطوا داخل الولايات المتحدة في أنشطة وُصفت بأنها "معادية للسامية ومعادية لأمريكا", ولفتت الوثيقة إلى أن واشنطن قد تدرس تخفيف القيود على بعض الدول في حال أبدت استعدادها لاستقبال رعايا دول ثالثة يتم ترحيلهم من الولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لواء إسرائيلي: خطة إيران قد تشل تل أبيب بالكامل
لواء إسرائيلي: خطة إيران قد تشل تل أبيب بالكامل

الجمهورية

timeمنذ 38 دقائق

  • الجمهورية

لواء إسرائيلي: خطة إيران قد تشل تل أبيب بالكامل

وذكر إسحاق بريك أن ذلك حدث مرارا مع إسرائيل، مشيرا إلى أنه إذا تحققت الخطة ال إيران ية ضد إسرائيل فلن تكون حتى المساعدة الأمريكية كافية للمواجهة. وأوضح أن هدف إيران هو أن يفوق عدد صواريخها عدد الصواريخ الإسرائيلية، حيث إن كل صاروخ اعتراضي إسرائيلي يكلف 3 ملايين ونصف المليون دولار. وأفاد بأن إسرائيل تطلق صاروخين من نوع "آرو" مقابل كل صاروخ باليستي إيران ي لضمان تدميره، مبينا أن تكلفة الاعتراض تبلغ 7 ملايين دولار لتدمير الصاروخ الواحد. وأكد أن إسرائيل لا تملك مخزونات كبيرة من الصواريخ الاعتراضية القادرة على مواجهة العدد الكبير من الصواريخ الباليستية التي في مخزون إيران. وأشار في السياق إلى أن الخطة ال إيران ية تهدف إلى مواصلة إطلاق الصواريخ الباليستية حتى بعد نفاد صواريخ "حيتس" الاعتراضية الإسرائيلية وحتى بمساعدة الولايات المتحدة. وذكر أن إسرائيل حينها ستجد نفسها تحت وابل من الصواريخ الباليستية برؤوس حربية يصل وزنها إلى طن دون قدرة دفاعية كافية. ووفقا لمسؤولين أمريكيين كبار، تضطلع واشنطن بدور لوجستي في العملية، وتتبادل المعلومات الاستخبارية مع إسرائيل لمساعدتها في هجومها على الأهداف ال إيران ية. ووفق اللواء الإسرائيلي المتقاعد: "على الرغم من النجاح الباهر الذي حققته القوات الجوية في هجومها على إيران والذي لن يؤدي إلى القضاء على القدرة النووية ال إيران ية وإنتاج القنابل النووية، فإن هذا الهجوم له أهمية كبيرة في عنصر الردع أيضا فيما يتصل بالدول المعادية الأخرى. وأفاد بأن الولايات المتحدة تعترف أيضا بأنها لا تملك القدرة على وقف التسلح النووي ال إيران ي بضربة عسكرية وحدها، وبالتالي فإن الاتفاق الدبلوماسي ضروري. وبين أنه يجب الأخذ في الاعتبار أيضا أنه مع استمرار الحرب، ستشهد إسرائيل دمارا متزايدا للبنية التحتية والمنازل في وسط البلاد، كما شهدنا ونشهد في غلاف غزة وفي المستوطنات على الحدود الشمالية نتيجة حرب "السيوف الحديدية". وإضافة إلى ذلك، لن تتمكن إسرائيل من مواصلة الحرب طويلا بسبب شلل النشاط الاقتصادي فيها وانقطاعها عن العالم في مجالات الطيران والتجارة والأعمال، مما قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي، سيؤثر سلبا في القدرة على مواصلة تحريك عجلة الحرب جوا وبرا. وشدد على أنه ولسنوات طويلة لم ينصت صناع القرار الإسرائيليون أو يفهموا أن الحروب قد تغيرت وأن الجبهة الداخلية ستكون محور الحرب، على عكس الحروب السابقة التي دارت معظمها على خطوط المواجهة. ويتجلى موقف المستويين السياسي والعسكري من إعداد الجبهة الداخلية للحرب بوضوح في صورة "القرود الثلاثة" التي ترمز إلى "اللامبالاة" و"تجاهل المشاكل" و"عدم الرغبة في التدخل عند الضرورة". وردا على الهجوم الإسرائيلي، قال مصدر إيران ي لصحيفة "نيويورك تايمز" إن إيران وضعت خطة رد على أي هجوم إسرائيلي، والتي من شأنها أن تشمل هجوما مضادا باستخدام مئات الصواريخ الباليستية على المراكز السكانية والبنية التحتية الأمنية ومراكز السيطرة. علاوة على ذلك، أدلى المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بتصريح غير مألوف حول قدرات إيران الصاروخية، قائلا: "هذا تهديد وجودي لا يقل خطورة عن التهديد النووي". وحذر مبعوث البيت الأبيض كبار أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين من أن إيران قد ترد على أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية بهجوم صاروخي واسع النطاق، يتخطى أنظمة الدفاع الإسرائيلية، ويسبب أضرارا وخسائر بشرية واسعة النطاق. ووفقا لتقديرات الاستخبارات الأمريكية، تمتلك إيران حوالي 2000 صاروخ باليستي برؤوس حربية قادرة على حمل طن من المتفجرات، ويمكنها الوصول إلى جميع أنحاء إسرائيل.

فيديو يظهر مستوطنة تختبئ بعد تفعيل صافرات الإنذار في إسرائيل
فيديو يظهر مستوطنة تختبئ بعد تفعيل صافرات الإنذار في إسرائيل

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

فيديو يظهر مستوطنة تختبئ بعد تفعيل صافرات الإنذار في إسرائيل

رصدت شبكة قدس الإخبارية فيديو لمواطنة إسرائيلية تعيش حالة من الرعب، حيث تختبئ أسفل السيارة خوفًا من القصف الإيراني على إسرائيل. فيديو يظهر مستوطنة تختبئ بعد تفعيل صافرات الإنذار في إسرائيل مواضيع مشابهة: حلم ترامب يتعثر في بناء 'القبة الذهبية' بدون كندا وكتبت الشبكة على الفيديو عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل 'إكس': 'رعب متواصل.. مستوطنة ترتجف وتختبئ بجانب مركبة؛ جرّاء تفعيل صافرات الإنذار عند القصف الإيراني' رعب متواصل.. مستوطنة ترتجف وتختبئ بجانب مركبة؛ جرّاء تفعيل صافرات الإنذار عند القصف الإيراني. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn). موازين القوة بين إيران وإسرائيل في المواجهة الشاملة وفقًا لتصنيف 'جلوبال فاير باور' لعام 2024، جاء الجيش الإيراني في المرتبة 14 عالميًا ضمن قائمة أقوى جيوش العالم، بينما احتل الجيش الإسرائيلي المرتبة 17 من أصل 145 دولة شملها التصنيف، الذي يعتمد على معايير متعددة تشمل القوة البشرية، والعتاد العسكري، والقدرات اللوجستية والتقنية. القوة البشرية تظهر المقارنة بين الجيشين الإيراني والإسرائيلي تفوق إيران في القوة البشرية، إذ تستند طهران إلى قاعدة سكانية أكبر بكثير من تل أبيب، ووفقًا لمؤشر 'جلوبال فاير باور' لعام 2024، يبلغ عدد سكان إيران نحو 87 مليون نسمة، منهم 49 مليونًا يُمثلون قوة بشرية متاحة للخدمة العسكرية، في مقابل نحو 9 ملايين نسمة في إسرائيل، بينهم 3.8 ملايين فقط يشكّلون القوة البشرية القابلة للتجنيد. تُصنَّف القوات المسلحة الإيرانية، بحسب صحيفة 'نيويورك تايمز'، ضمن الأكبر في منطقة غرب آسيا، إذ تضم أكثر من 580 ألف جندي في الخدمة الفعلية، إلى جانب نحو 200 ألف عنصر احتياط مدرّب، يتوزعون بين الجيش النظامي والحرس الثوري. في المقابل، يبلغ إجمالي قوام الجيش الإسرائيلي حوالي 635 ألف عنصر، منهم 170 ألفًا في الخدمة النشطة، وقرابة 465 ألفًا ضمن قوات الاحتياط. القوة الجوية على مستوى القوة الجوية، تتفوق إسرائيل بشكل ملحوظ، حيث تمتلك 612 طائرة عسكرية، من بينها 241 مقاتلة، و39 طائرة هجومية، و12 طائرة شحن عسكري، بالإضافة إلى 155 طائرة تدريب، و23 طائرة مخصصة للمهام الخاصة، كما تضم ترسانتها 146 مروحية، منها 48 هجومية. في المقابل، يمتلك الجيش الإيراني 551 طائرة حربية، بينها 186 مقاتلة، و23 هجومية، و86 طائرة شحن، وأكثر من 100 طائرة تدريب، إلى جانب 10 طائرات للمهام الخاصة، و129 مروحية عسكرية منها 13 هجومية. ويُقدَّر عدد أفراد القوات الجوية الإيرانية بـ37 ألفاً، لكنها تعتمد إلى حد كبير على طائرات قديمة من طراز F-4 Phantom وF-5 Tiger وF-14 Tomcat، تعود تقنياتها إلى سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، إلى جانب عدد محدود من طائرات سوخوي-24 وميغ-29 الروسية، وفقًا لتقارير المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية. وعلى صعيد البنية التحتية، تمتلك إيران 319 مطارًا صالحًا للاستخدام، مقابل 42 مطاراً فقط في إسرائيل. أما في مجال الصواريخ والطائرات المسيّرة، فتُعد إيران قوة إقليمية بارزة، حيث تمتلك واحدة من أكبر الترسانات في غرب آسيا، تشمل صواريخ كروز، وصواريخ باليستية يصل مداها إلى 2000 كيلومتر، وصواريخ مضادة للسفن، بالإضافة إلى أسطول واسع من الطائرات بدون طيار، ما يمنحها قدرة هجومية بعيدة المدى قادرة على استهداف عمق الأراضي الإسرائيلية. تتمتع إسرائيل بقوة جوية متقدمة ومدعومة أميركياً، تضم مئات الطائرات المقاتلة متعددة المهام، من بينها مقاتلات F-15 Strike Eagle وF-16 Fighting Falcon، إلى جانب مقاتلات الشبح الحديثة F-35I Lightning II، ما يمنح سلاح الجو الإسرائيلي تفوقاً نوعياً في التكنولوجيا والقدرات القتالية. سلاح الدبابات تظهر ملامح التفوق الإيراني في القوة البرية، حيث يمتلك الجيش الإيراني 1996 دبابة، بينها طرازات متطورة، بالإضافة إلى نحو 65,765 مركبة مدرعة، كما يتوفر لديه 580 مدفعاً ذاتي الحركة، و2050 مدفعاً ميدانياً تستخدم أنواعاً مختلفة من القذائف، بينها مدافع الهاون، إلى جانب 775 راجمة صواريخ. في المقابل، يضم الجيش الإسرائيلي 1370 دبابة، و43,407 مركبة مدرعة، و650 مدفعاً ذاتي الحركة، إلى جانب 300 مدفع ميداني، و150 راجمة صواريخ، ما يشير إلى تفوق إيراني عددي في مجال الآليات والمدفعية الثقيلة. القوة البحرية تُظهر المقارنة في القدرات البحرية تبايناً في التفوق بين إيران وإسرائيل، حيث يتفوق الأسطول الإيراني من حيث العدد والتنوع، إذ يضم أكثر من 101 قطعة بحرية، من بينها 19 غواصة، و21 سفينة دورية، و7 فرقاطات، و3 طرادات، في المقابل، يمتلك الأسطول الإسرائيلي 67 قطعة بحرية فقط، تشمل 5 غواصات، و45 سفينة دورية، و7 طرادات، دون أي فرقاطات. وتتميّز إيران أيضاً بامتلاكها قوة بحرية متخصصة في نزع الألغام في المياه الاستراتيجية، وهي قدرة لا تتوفر لدى إسرائيل، أما حاملات الطائرات، فلا يمتلكها أي من البلدين. القوة النووية تُصنّف إسرائيل ضمن الدول التسع التي تملك قدرات نووية على مستوى العالم، رغم عدم إعلانها الرسمي عن امتلاك هذا النوع من السلاح، وتُقدّر بعض التقارير أن لدى إسرائيل حوالي 100 رأس نووي، من بينها نحو 30 قنبلة جوية تُطلق من الطائرات، بينما يُعتقد أن البقية تُحمّل على صواريخ 'أريحا 2' الباليستية متوسطة المدى، والتي يُرجّح أن منصات إطلاقها المتنقلة متمركزة في قاعدة عسكرية شرقي القدس المحتلة. في المقابل، لا تمتلك إيران أي أسلحة نووية حتى الآن. ميزانية الدفاع يبلغ الفارق في الإنفاق العسكري بين إيران وإسرائيل نحو 15 مليار دولار أميركي، حيث خُصص لإيران في عام 2024 ميزانية دفاع تُقدّر بـ9.9 مليارات دولار، في حين وصلت ميزانية الدفاع الإسرائيلية إلى 24.4 مليار دولار. ممكن يعجبك: إسرائيل تخوض معركة 'وجودية' ضد إيران وفقًا للاستخبارات الإسرائيلية أما على صعيد الاحتياطي من العملات الأجنبية، فتتفوق إسرائيل أيضًا باحتياطي يُقدّر بـ212.9 مليار دولار، مقابل 127.1 مليار دولار تمتلكها إيران.

طهران تكشف مصير المفاوضات النووية مع واشنطن في ظل الحرب
طهران تكشف مصير المفاوضات النووية مع واشنطن في ظل الحرب

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

طهران تكشف مصير المفاوضات النووية مع واشنطن في ظل الحرب

أبلغت إيران قطر وسلطنة عمان، اللتين تقومان بدور الوسيط، أنها "لن تتفاوض في ظل الهجوم الإسرائيلي، حسبما أفاد مسئول مطلع على المحادثات. وقال المصدر: "أبلغ الإيرانيون الوسطاء القطريين والعمانيين بأنهم لن يجروا مفاوضات جادة، إلا بعد أن تستكمل إيران ردها على الضربات الإسرائيلية". وأضاف المصدر الذي طلب عدم كشف هويته بسبب حساسية المحادثات، أن إيران "أوضحت أنها لن تتفاوض في ظل الهجوم الإسرائيلي. وهذه هي المرة الأولى التي يتبادل فيها الجانبان هجمات مباشرة بهذه الكثافة، مما يثير مخاوف من نزاع طويل الأمد قد يتوسع نطاقه في الشرق الأوسط. وقال المصدر إن "التقارير التي تفيد أن إيران اتصلت بعمان وقطر لطلب إشراك الولايات المتحدة في التوسط في وقف إطلاق النار مع إسرائيل واحتمال استئناف المفاوضات النووية، غير دقيقة". وكانت سلطنة عمان أعلنت إلغاء الجولة السادسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، التي كان من المقرر عقدها في مسقط، الأحد. وانطلقت المحادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني في أبريل الماضي، بعدما هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتحرك عسكريا إذا فشلت الدبلوماسية. غير أنه بمجرد بدئها الجمعة، أثارت الموجة الضخمة من الهجمات الإسرائيلية على المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية شكوكا حول مستقبل المحادثات. والأحد قال ترامب إن واشنطن "ليست لها أي علاقة" بحملة القصف الإسرائيلية، لكنه هدد باستعمال القوة إذا هاجمت إيران المصالح الأميركية، وحض لاحقا إسرائيل وإيران على "إبرام اتفاق". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store