logo
مؤسس وايز البريطانية يدعو المساهمين لرفض نقل إدراج الشركة إلى نيويورك

مؤسس وايز البريطانية يدعو المساهمين لرفض نقل إدراج الشركة إلى نيويورك

أرقاممنذ 7 أيام
حثّ "تافيت هينريكوس" المؤسس المشارك لـ "وايز" البريطانية والذي لا يزال يمتلك 5.1% من أسهمها، المساهمين على رفض مقترحات نقل الإدراج من لندن إلى الولايات المتحدة، بحجة أنها تتضمن تعديلات مهمة على حقوق التصويت.
وتواجه شركة التكنولوجيا المالية ضغوطًا حادة من المساهمين بعد أن أدان المؤسس المشارك تغييرات الحوكمة ضمن مقترحات "وايز" لنقل إدراجها الرئيسي إلى الولايات المتحدة.
وأعلنت "وايز"، المتخصصة في تحويل الأموال الدولية بأسعار منخفضة، والمدرجة في لندن منذ عام 2021 بتقييم يقارب 9 مليارات جنيه إسترليني، عن خططها في الشهر الماضي، في ضربةً لسوق الأسهم البريطانية.
في بيانٍ صدر اليوم، انتقدت "سكالا إنفستمنتس"، الذراع الاستثمارية لـ "هينريكوس"، تغييرات الحوكمة ضمن مقترحات الإدراج التي من شأنها تمديد حقوق التصويت المُعزّزة للمساهمين الذين يحملون أسهم الفئة "ب" لمدة 10 سنوات.
ودعت "سكالا" إلى فصل تغييرات الحوكمة عن خطة الإدراج الأوسع نطاقًا، مع منح المساهمين أصواتًا منفصلة لكل بند، وحثّت المستثمرين على التصويت ضد خطوة إدراج "وايز" ما لم تتم عملية الفصل.
خلال إدراجها عام 2021، تبنت "وايز" هيكلًا ثنائي الفئة يمنح حوالي 90% من حقوق التصويت لمساهمي الفئة "ب"، وكان من المفترض أن ينتهي العمل بهذا الهيكل بحلول يوليو 2026، مما يلغي حقوق التصويت العليا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصناعة الألمانية تشبّه اتفاق أوروبا التجاري مع أميركا بـ «عاصفة عاتية»
الصناعة الألمانية تشبّه اتفاق أوروبا التجاري مع أميركا بـ «عاصفة عاتية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 دقائق

  • الشرق الأوسط

الصناعة الألمانية تشبّه اتفاق أوروبا التجاري مع أميركا بـ «عاصفة عاتية»

بينما رحب المستشار الألماني فريدريش ميرتس باتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، انتقد اتحاد الصناعات الألمانية (بي دي أي) الاتفاق، وقال إنه «تسوية غير كافية، ويرسل إشارة كارثية إلى الاقتصادات المترابطة بشكل وثيق على جانبي المحيط الأطلسي». وأبرمت الولايات المتحدة اتفاق إطار تجارياً مع الاتحاد الأوروبي يوم الأحد، تفرض بموجبه رسوماً جمركية 15 في المائة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، ليتجنبا حرباً بين حليفين يمثلان ما يقرب من ثلث التجارة العالمية. واعتبر المستشار الألماني الاتفاق أنه «يجنب تصعيداً غير ضروري في العلاقات التجارية عبر الأطلسي». وقال في بيان: «لقد تمكنا بذلك من الحفاظ على مصالحنا الأساسية، رغم أنني كنت آمل أن أرى المزيد من التسهيلات في التجارة عبر الأطلسي». والولايات المتحدة هي أكبر شريك تجاري لألمانيا. وأضاف ميرتس: «يساعد هذا الاتفاق في تجنب نزاع تجاري كان من شأنه أن يؤثر بشدة على الاقتصاد الألماني»، معرباً عن ارتياحه، خصوصاً بشأن قطاع صناعة السيارات «حيث سيتم خفض الرسوم الجمركية الحالية البالغة 27.5 في المائة إلى النصف تقريباً، لتغدو 15 في المائة». وتابع زعيم أكبر اقتصاد في أوروبا: «في هذا المجال على وجه التحديد يكتسب الخفض السريع للرسوم الجمركية أهمية قصوى». وبالإضافة إلى قطاع السيارات الذي يعد ركيزة أساسية للصناعة الألمانية، فإن قطاعي الكيماويات والآلات يعتمدان بشكل خاص على الصادرات إلى الولايات المتحدة. وقالت وزيرة الاقتصاد الألمانية كاثرين رايشه إن اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة توفر اليقين في الأوقات الصعبة، رغم أن معدل الرسوم الجمركية البالغ 15 في المائة سيشكل تحدياً للشركات. وقالت رايشه: «الاتفاقية، بتعريفتها الأساسية البالغة 15 في المائة، تُمثل تحدياً لنا بالتأكيد. لكن الجانب الإيجابي فيها هو أنها توفر اليقين». وأضافت أنه من المهم الآن توضيح كيفية تنفيذ الاتفاقية بسرعة، وضمان قدرة ألمانيا على الاعتماد على بقاء الاتفاقية التي تم الاتفاق عليها مساء الأحد. مؤكدة: «ستكون هناك حاجة للتكيف في بعض القطاعات». أما المتحدث باسم الحكومة الألمانية فقال إننا ندرك التحديات التي يفرضها هذا الاتفاق على الاقتصاد الألماني، «وندرك الحاجة إلى مزيد من المفاوضات بشأن الصلب والألمنيوم». وأضاف أن تفاصيل الاتفاق لم تُحسم بعد. الصناعة الألمانية تنتقد الاتفاق حذّر اتحاد الصناعات الألمانية النافذ من «تداعيات سلبية كبيرة على الصناعة» للرسوم الجمركية البالغة 15 في المائة التي ينص عليها الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وقال الاتحاد في بيان إن «هذا الاتفاق يمثل تسوية غير كافية، ويرسل إشارة كارثية للاقتصاد المترابط بشكل وثيق على جانبي الأطلسي»، مضيفاً أن «الاتحاد الأوروبي يقبل رسوماً جمركية مؤلمة» من شأنها أن «تكون لها تداعيات سلبية كبيرة على الصناعة الألمانية المعتمدة بشكل كبير على التصدير». بدورها، قالت جمعية التجارة الكيميائية الألمانية (في سي آي) إن الاتفاق ينص على رسوم «باهظة». وأوردت في بيان: «عندما يتوقع المرء إعصاراً، يفرح بعاصفة عاتية. لقد تم تجنب التصعيد، لكن التكلفة باهظة على كلا الجانبين». ووصف اتحاد المصدرين الألمان القرار بأنه «تسوية مؤلمة» تشكل «تهديداً وجودياً» للعديد من الشركات. وقال رئيس معهد إيفو الاقتصادي المرموق كليمنس فاوست إن الاتفاق يمثل «إهانة للاتحاد الأوروبي تعكس اختلال التوازن في القوة». وبينما لا تزال هناك تفاصيل كثيرة في الاتفاق تحتاج إلى تسوية، أعرب المستشار عن «دعمه الكامل للمفاوضات التي ستبدأ الآن بشأن تفاصيل الاتفاق». أما وزير المالية الألماني لارس كلينغبايل فاعتبر أن التوصل إلى حل تفاوضي مع واشنطن «أمر جيد بوصفه خطوة أولى». وأضاف: «سنقوم الآن بتقييم نتائج المفاوضات وأثرها على الاقتصاد والتوظيف في ألمانيا». الاتفاق ضخم وأبرمت الولايات المتحدة اتفاق إطار تجارياً مع الاتحاد الأوروبي يوم الأحد تفرض بموجبه رسوماً جمركية 15 في المائة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي. وقال ترمب للصحافيين بعد اجتماعٍ استمر ساعة مع فون دير لاين: «أعتقد أن هذه أكبر صفقة تبرم على الإطلاق». وردت فون دير لاين بالقول إن الرسوم الجمركية البالغة 15 في المائة تطبق «على جميع القطاعات». وأضافت: «لدينا اتفاق تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم، وهو اتفاق بالغ الأهمية. إنه اتفاق ضخم. سيحقق الاستقرار». يشمل الاتفاق أيضاً استثمار الاتحاد الأوروبي 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، وشراءه طاقة وعتاداً عسكرياً أميركياً بمبالغ كبيرة. وتجلب الصفقة المزيد من الوضوح للشركات الأوروبية. ومع ذلك، سينظر الكثيرون في أوروبا إلى الرسوم الجمركية الأساسية البالغة 15 في المائة على أنها نتيجة ضعيفة مقارنة بالطموح الأوروبي الأولي بالتوصل لاتفاق لإلغاء الرسوم، رغم من أنها أفضل من 30 في المائة التي هدد بها ترمب. لكن بيرند لانج، عضو «الحزب الديمقراطي الاجتماعي» الألماني ورئيس لجنة التجارة في البرلمان الأوروبي قال إنه «ينتقد بشدة» الرسوم الجمركية، لأنها غير متوازنة، وأن الاستثمارات الموعودة البالغة 600 مليار دولار ستأتي على الأرجح على حساب الصناعة في الاتحاد الأوروبي.

ترمب وستارمر يبحثان التجارة في اسكوتلندا
ترمب وستارمر يبحثان التجارة في اسكوتلندا

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب وستارمر يبحثان التجارة في اسكوتلندا

ذكرت الحكومتان الأميركية والبريطانية، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيستضيف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في منتجع الغولف الخاص به في غرب اسكوتلندا، يوم الاثنين، لإجراء محادثات عن اتفاق التجارة الثنائية بين البلدين. وقال ترمب، المنتشي بعد إعلانه عن اتفاق تجاري ضخم مع الاتحاد الأوروبي في وقت متأخر الأحد، إنه يتوقع أن يكون ستارمر سعيداً أيضاً. وذكر «رئيس وزراء المملكة المتحدة، وإن لم يكن مشاركاً في هذا الأمر، سيكون سعيداً جداً... برؤية ما أنجزناه». ونص اتفاق التجارة الأميركي الأوروبي، على فرض رسوم جمركية نسبتها 15 في المائة على السلع الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة، بينما تعهد الاتحاد الأوروبي شراء منتجات طاقة بقيمة 750 مليار دولار واستثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة. وقرر الطرفان أيضاً رفع الرسوم الجمركية المتبادلة على بعض المنتجات الاستراتيجية من بينها التجهيزات في مجال صناعات الطيران، على ما أفصحت فون دير لاين أمام الصحافيين. وكان ستارمر يأمل في التفاوض على خفض الرسوم الجمركية الأميركية على الصلب والألمنيوم في إطار المناقشات، لكن ترمب استبعد الأحد، أي تغييرات في الرسوم التي تبلغ 50 في المائة بالنسبة للواردات من الاتحاد الأوروبي، وقال إن الاتفاق التجاري مع بريطانيا «قد تم إبرامه». ترمب يلعب الغولف في ملعبه للغولف في جنوب اسكوتلندا (د.ب.أ) ومن المتوقع أن يسافرا من منتجع ترمب الفاخر للغولف على الساحل الغربي لاسكوتلندا إلى مكان آخر مترامي الأطراف يملكه ترمب في الشرق، بالقرب من أبردين.

ارتفاع أسهم العالم بعد إبرام الاتحاد الأوروبي اتفاقا مع ترامب
ارتفاع أسهم العالم بعد إبرام الاتحاد الأوروبي اتفاقا مع ترامب

مباشر

timeمنذ 7 دقائق

  • مباشر

ارتفاع أسهم العالم بعد إبرام الاتحاد الأوروبي اتفاقا مع ترامب

مباشر - ارتفعت أسواق الأسهم في أوروبا وآسيا اليوم الاثنين بعد أن توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري مع إدارة ترامب قبل الموعد النهائي هذا الأسبوع. ارتفعت أسعار العقود الآجلة الأميركية وأسعار النفط قبيل محادثات تجارية في ستوكهولم بين مسؤولين أميركيين وصينيين. ارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.6% ليصل إلى 24,359.81 نقطة، بينما ارتفع مؤشر كاك 40 في باريس بنسبة 0.8% ليصل إلى 7,900.48 نقطة. وارتفع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.3% ليصل إلى 9,148.34 نقطة. وتنص الاتفاقية بين الاتحاد الأوروبي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة. وقبل أن يبدأ ترامب في زيادة الرسوم الجمركية، كان المستوى 1%. أُعلن عن الاتفاق بعد لقاء قصير بين ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في ملعب تيرنبيري للغولف في اسكتلندا. ويمنع الاتفاق فرض رسوم جمركية أعلى بكثير على كلا الجانبين، والتي كان من شأنها أن تُحدث صدمةً في اقتصادات العالم. انخفض مؤشر نيكي 225 في بورصة طوكيو بنسبة 1.1% إلى 40998.27 نقطة بعد ظهور الشكوك حول ما يستلزمه بالضبط هدنة التجارة التي تم التوصل إليها الأسبوع الماضي بين اليابان وترامب، وخاصة تعهد اليابان باستثمار 550 مليار دولار في الولايات المتحدة. لا تزال شروط الاتفاق قيد التفاوض، ولم يُصاغ أي شيء رسميًا كتابيًا، وفقًا لمسؤول أصر على عدم الكشف عن هويته لتوضيح بنود المحادثات. وأشار المسؤول إلى أن الهدف هو إنشاء صندوق بقيمة 550 مليار دولار للاستثمار بتوجيه من ترامب. ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.7% ليصل إلى 25,563.32 نقطة، بينما ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.1% ليصل إلى 3,597.94 نقطة. وارتفع مؤشر تايكس في تايوان بنسبة 0.2%. أعلنت شركة سي كيه هاتشيسون، وهي تكتل من هونغ كونغ يبيع موانئ قناة بنما، أنها قد تسعى لاستقطاب مستثمر صيني للانضمام إلى تحالف من المشترين، في خطوة قد تُرضي بكين، لكنها قد تُزيد من التدقيق الأمريكي في صفقة متوترة جيوسياسيًا. وانخفضت أسهم سي كيه هاتشيسون بنسبة 0.6% يوم الاثنين في هونغ كونغ. في آسيا، ارتفع مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 0.4% ليصل إلى 3,209.52 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 0.4% ليصل إلى 8,697.70 نقطة. وانخفض مؤشر سينسكس الهندي بنسبة 0.3%. كانت الأسواق في تايلاند مغلقة بمناسبة العطلة. يوم الجمعة، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.4% ليصل إلى 6,388.64 نقطة، محققًا بذلك أعلى مستوى على الإطلاق للمرة الخامسة خلال أسبوع. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.5% ليصل إلى 44,901.92 نقطة، بينما أضاف مؤشر ناسداك المركب 0.2%، ليغلق عند 21,108.32 نقطة، متجاوزًا بذلك رقمه القياسي. قفزت أسهم شركة ديكرز، الشركة المصنعة لأحذية أوغ وهوكا، بنسبة 11.3% بعد إعلانها عن أرباح وإيرادات أعلى من توقعات المحللين في فصل الربيع. وكان نموها قويًا بشكل خاص خارج الولايات المتحدة، حيث ارتفعت إيراداتها بنحو 50%. لكن سهم إنتل انخفض بنسبة 8.5% بعد تسجيله خسارة في الربع الأخير، في حين كان المحللون يتوقعون تحقيق أرباح. كما أعلنت شركة صناعة الرقائق المتعثرة أنها ستخفض آلاف الوظائف وتلغي نفقات أخرى في سعيها لتحسين أوضاعها. وقد تراجعت إنتل، التي ساهمت في ترسيخ مكانة وادي السيليكون كمركز للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، عن منافسين مثل إنفيديا وأدفانسد مايكرو ديفايسز، في حين ارتفع الطلب على رقائق الذكاء الاصطناعي بشكل ملحوظ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store