
الريال اليمني يتراجع إلى أدنى مستوى وسط ضربات إسرائيل وإيران
سجل الريال اليمني، أمس السبت، تراجعاً جديداً بلغ أدنى مستوياته في تاريخ البلاد أمام العملات الأجنبية في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دولياً، وسط أزمة مالية حادة تتفاقم بالتزامن مع
الصراعات الجيوسياسية
في المنطقة، لا سيما الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. وأفادت مصادر مصرفية في مدينة تعز (وسط)، الواقعة تحت سلطة الحكومة، بأن الريال اليمني واصل "التدهور القياسي، إذ وصل سعر الدولار الواحد في التداولات إلى 2730 ريالاً يمنياً وذلك للمرة الأولى في تاريخ البلاد". وأضافت المصادر أن "الريال السعودي وصل إلى أكثر من 725 ريالاً يمنياً"، وهو مستوى غير مسبوق.
يأتي ذلك بعد أكثر من شهر سجل فيه الريال اليمني تراجعاً كبيراً أمام الدولار الذي بلغ سعر صرفه مطلع مايو/ أيار الماضي نحو 2600 ريال يمني، في مستوى قدره مصرفيون آنذاك بأنه الأدنى منذ نهاية 2014 في مناطق سيطرة الحكومة. ووفق رصد لوكالة الأناضول، فإن الريال اليمني تراجع بنسبة أكثر من 100% منذ إبريل/ نيسان الماضي، إذ كان سعر الدولار حينها نحو 1100 ريال. ويشهد سعر الصرف تفاوتاً حاداً بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين، إذ يستقر في صنعاء عند نحو 537 ريالاً للدولار.
ويأتي التدهور الجديد للعملة اليمنية وسط تحذيرات من تداعيات قاسية على اليمنيين، إذ يعيش نحو 80% منهم تحت خط الفقر بحسب تقارير الأمم المتحدة. وكان سعر الدولار يبلغ 215 ريالاً يمنياً نهاية عام 2014، حين اندلعت الحرب بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة الحوثي، فيما تشهد اليمن تهدئة منذ إبريل 2022.
اقتصاد دولي
التحديثات الحية
إيران تهدّد بإغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي.. ما التداعيات المحتملة؟
وتترقب الأسواق المحلية في اليمن، وسط قلق بالغ، مجريات الأحداث المتصاعدة التي أعقبت الهجمات التي شنتها إسرائيل على إيران والقصف المتبادل بينهما، وانعكاس ذلك على تأجيج واضطراب الأسواق العالمية، وفي استجابة سريعة للحرب الإسرائيلية الإيرانية. ويتخوف من تداعيات أعمق في ظل توقعات بسيناريوهات خطيرة للأحداث قد تشمل المضائق المائية وممرات التجارة الدولية، وسط مخاوف من اضطراب سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن.
ويتزامن هذا مع ارتفاع الأسعار بشكل قياسي في ظل تراجع ملحوظ في القوة الشرائية، إذ يعاني اليمنيون من أزمة سيولة خانقة، يتوقع خبراء اقتصاد تفاقمها بسبب الأحداث المشتعلة في المنطقة، فضلاً عن معاناة التجار والمستوردين من صعوبات وتعقيدات بالغة، سواء على مستوى توفير الدولار في ظل تفاقم أزمة السيولة من العملات الأجنبية والمحلية، أو في جانب الاستيراد ووصول بضائعهم إلى المخازن والأسواق في مختلف المدن اليمنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 4 ساعات
- العربي الجديد
الريال اليمني يتراجع إلى أدنى مستوى وسط ضربات إسرائيل وإيران
سجل الريال اليمني، أمس السبت، تراجعاً جديداً بلغ أدنى مستوياته في تاريخ البلاد أمام العملات الأجنبية في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دولياً، وسط أزمة مالية حادة تتفاقم بالتزامن مع الصراعات الجيوسياسية في المنطقة، لا سيما الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. وأفادت مصادر مصرفية في مدينة تعز (وسط)، الواقعة تحت سلطة الحكومة، بأن الريال اليمني واصل "التدهور القياسي، إذ وصل سعر الدولار الواحد في التداولات إلى 2730 ريالاً يمنياً وذلك للمرة الأولى في تاريخ البلاد". وأضافت المصادر أن "الريال السعودي وصل إلى أكثر من 725 ريالاً يمنياً"، وهو مستوى غير مسبوق. يأتي ذلك بعد أكثر من شهر سجل فيه الريال اليمني تراجعاً كبيراً أمام الدولار الذي بلغ سعر صرفه مطلع مايو/ أيار الماضي نحو 2600 ريال يمني، في مستوى قدره مصرفيون آنذاك بأنه الأدنى منذ نهاية 2014 في مناطق سيطرة الحكومة. ووفق رصد لوكالة الأناضول، فإن الريال اليمني تراجع بنسبة أكثر من 100% منذ إبريل/ نيسان الماضي، إذ كان سعر الدولار حينها نحو 1100 ريال. ويشهد سعر الصرف تفاوتاً حاداً بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين، إذ يستقر في صنعاء عند نحو 537 ريالاً للدولار. ويأتي التدهور الجديد للعملة اليمنية وسط تحذيرات من تداعيات قاسية على اليمنيين، إذ يعيش نحو 80% منهم تحت خط الفقر بحسب تقارير الأمم المتحدة. وكان سعر الدولار يبلغ 215 ريالاً يمنياً نهاية عام 2014، حين اندلعت الحرب بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة الحوثي، فيما تشهد اليمن تهدئة منذ إبريل 2022. اقتصاد دولي التحديثات الحية إيران تهدّد بإغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي.. ما التداعيات المحتملة؟ وتترقب الأسواق المحلية في اليمن، وسط قلق بالغ، مجريات الأحداث المتصاعدة التي أعقبت الهجمات التي شنتها إسرائيل على إيران والقصف المتبادل بينهما، وانعكاس ذلك على تأجيج واضطراب الأسواق العالمية، وفي استجابة سريعة للحرب الإسرائيلية الإيرانية. ويتخوف من تداعيات أعمق في ظل توقعات بسيناريوهات خطيرة للأحداث قد تشمل المضائق المائية وممرات التجارة الدولية، وسط مخاوف من اضطراب سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن. ويتزامن هذا مع ارتفاع الأسعار بشكل قياسي في ظل تراجع ملحوظ في القوة الشرائية، إذ يعاني اليمنيون من أزمة سيولة خانقة، يتوقع خبراء اقتصاد تفاقمها بسبب الأحداث المشتعلة في المنطقة، فضلاً عن معاناة التجار والمستوردين من صعوبات وتعقيدات بالغة، سواء على مستوى توفير الدولار في ظل تفاقم أزمة السيولة من العملات الأجنبية والمحلية، أو في جانب الاستيراد ووصول بضائعهم إلى المخازن والأسواق في مختلف المدن اليمنية.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
أفغانستان تبحث استيراد الغذاء من روسيا تحسباً لتعطّل الإمدادات الإيرانية
تسعى أفغانستان، التي تُعد إيران أحد أبرز شركائها التجاريين، إلى تنويع مصادرها الغذائية من خلال محادثات مع روسيا، في ظل احتمال انقطاع الإمدادات نتيجة الصراع الدائر بين إيران وإسرائيل. ومع تحسن العلاقات بين موسكو وحكومة طالبان، يشارك وفد أفغاني هذا الأسبوع في مؤتمر اقتصادي كبير يُعقد في مدينة سان بطرسبرغ الروسية، إذ من المقرّر أن يلتقي بمسؤولين روس بارزين. وقال وزير الزراعة الأفغاني، عطاء الله عمري، لوكالة رويترز على هامش المؤتمر: "تسعى أفغانستان بلا شك إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي في المنتجات الزراعية . ومع ذلك، ما زلنا نعتمد على بعض المواد الغذائية القادمة من إيران، وإذا واجهت إيران مشكلات، فسنُعاني من تبعات ذلك بالتأكيد". وتُصدّر إيران إلى أفغانستان بعض منتجات الألبان وسلعاً أخرى، فيما يُثير الصراع المستمر منذ أكثر من أسبوع بين إسرائيل وإيران مخاوف من تعطّل حركة التجارة. وفي الوقت نفسه، تُعد روسيا وكازاخستان الموردَين الرئيسيَين للقمح والطحين إلى أفغانستان، وتزودها روسيا أيضاً بالسكر والزيوت النباتية. وأوضح عمري أن بلاده تسعى حالياً إلى استيراد القمح بدلاً من الطحين من روسيا، وقال: "على مدى السنوات الأربع الماضية، ومنذ انسحاب القوات الأميركية من بلادنا، بذلنا جهوداً كبيرة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الإمدادات الغذائية الأساسية. أما الكميات المتبقية، وخصوصاً القمح والطحين، فتُوردها لنا روسيا سنوياً"، وأضاف: "طلبنا من روسيا تزويدنا بالقمح مباشرة بدلاً من الطحين، ونأمل أيضاً في استيراد منتجات أخرى تحتاجها البلاد". وكانت روسيا قد رفعت في إبريل/نيسان الماضي الحظر المفروض على حركة طالبان، التي ظلت مصنفة منظمةً إرهابيةً لأكثر من عقدَين، ما فتح المجال أمام تطبيع العلاقات مع القيادة الأفغانية. وفي سياق متصل، أعرب عمري عن قلقه بشأن أوضاع اللاجئين الأفغان المقيمين في إيران، والذين قد يتعرضون للخطر جراء الهجمات الإسرائيلية. ووفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يُقدر عدد الأفغان المقيمين في إيران بنحو 4.5 ملايين شخص، وختم عمري قائلاً: "شعبنا لا يشعر بالارتياح لأي أذى يقع هناك، لا سيّما أن العديد من اللاجئين المقيمين في إيران هم إخوتنا". اقتصاد دولي التحديثات الحية أفغانستان تسعى لتوقيع اتفاقية مع روسيا لنقل الغاز الطبيعي المسال تعاون اقتصادي أوسع وصفقات بالعملات المحلية وبحسب مصادر أفغانية ودولية، فقد ارتفع إنتاج القمح المحلي في أفغانستان بنسبة 10% خلال العام الماضي ليصل إلى 4.83 ملايين طن، إلّا أن البلاد لا تزال بحاجة إلى سد فجوة تصل إلى مليوني طن سنوياً. ولهذا السبب تسعى الحكومة إلى استيراد القمح الخام بدلاً من الطحين، ما يمنحها مرونة أكبر في تخزينه وطحنه وفق الحاجة. وفي خطوة لافتة، أعلنت وزارة التجارة أن كابول تجري محادثات مع موسكو وبكين لعقد صفقات تجارية بالعملات المحلية، كخطوة لتخفيف الاعتماد على الدولار الأميركي في ظل العقوبات والقيود المالية المفروضة دولياً على حكومة طالبان. وقد بلغ حجم التبادل التجاري مع روسيا 300 مليون دولار سنوياً، فيما يصل إلى مليار دولار مع الصين، بحسب ما نقلته "رويترز". ورغم التوترات الإقليمية، تواصل روسيا تزويد أفغانستان بالسكر و الزيوت النباتية بانتظام، ما يعزز ثقة كابول في قدرة موسكو على تعويض أي نقص قد ينجم عن اضطراب العلاقات التجارية مع إيران. تأتي هذه التحركات في وقت بالغ الحساسية، إذ تسعى أفغانستان إلى تعزيز استقلالها الغذائي والمالي في بيئة إقليمية ودولية متغيرة، محاطة بتحديات أمنية واقتصادية متصاعدة. (رويترز، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
تراجع أسعار النفط وارتفاع أسواق المال: هدنة مؤقتة أم هدوء يسبق العاصفة؟
وسط انحسار المخاوف من تصعيد الحرب في إيران، تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، بينما سجلت الأسواق الأميركية والأوروبية مكاسب متفاوتة. ومع ذلك، لا يزال المستثمرون حذرين من تقلبات محتملة في الأيام المقبلة، إذ يشير المحللون إلى استمرار حالة الغموض بشأن النزاعات في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى الترقب بشأن الرسوم الجمركية الأميركية. وانخفض سعر خام برنت ، المؤشر العالمي لأسعار النفط، بنسبة 3%، مما أثر على أسعار أسهم شركات الطاقة الكبرى، وذلك بعد أن صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنه سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كان سينضم إلى الضربات الإسرائيلية ضد إيران. ونقلت فرانس برس عن متداولين أن تصريحات ترامب توحي بتفضيله للمفاوضات لإنهاء النزاع، بالتزامن مع لقاء دبلوماسيين أوروبيين بارزين بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في جنيف يوم الجمعة، لبحث "حل دبلوماسي" لإنهاء الحرب. وافتتحت المؤشرات الأميركية تداولات الجمعة، بارتفاع طفيف قبل أن تتراجع لاحقاً، فيما أشار المحللون إلى أن حجم التداولات كان ضعيفاً بسبب تمتع العديد من المتعاملين بعطلة نهاية أسبوع طويلة عقب عطلة يوم الاستقلال (Juneteenth) يوم الخميس في الولايات المتحدة. وأغلقت المؤشرات الآسيوية الأسبوع بأداء متباين، في حين تراجع الدولار أمام معظم العملات الرئيسية. وقالت المحللة في شركة التداول "إكس تي بي" (XTB) كاثلين بروكس إن "أخبار تأجيل الرئيس ترامب اتخاذ قرار بشأن الانضمام إلى الهجمات على إيران دعّمت المعنويات في الأسواق"، وأضافت: "تراجع خام برنت يعود إلى أن المتداولين بدؤوا يستبعدون أسوأ السيناريوهات الجيوسياسية". طاقة التحديثات الحية تراجع أوروبي عن اقتراح خفض سقف سعر النفط الروسي إلى 45 دولاراً وكانت أسعار النفط قد قفزت في جلسات سابقة، بينما تراجعت الأسهم العالمية بشدة، في ظل تصاعد حدة الحرب الإسرائيلية الإيرانية، حيث خشي المستثمرون من تأثير ذلك على إمدادات النفط العالمية، وما قد يسببه من ضغوط على النمو الاقتصادي. ومع ذلك، وجد عقد النفط الأميركي الرئيسي (West Texas Intermediate) بعض الدعم اليوم الجمعة، ويُعزى ذلك إلى انخفاض حجم التداول بعد إغلاق السوق يوم الخميس، إضافة إلى بيانات أشارت إلى تراجع كبير في المخزونات الأميركية من النفط الخام، بحسب محللين. وفي هذا الصدد، نقلت فرانس برس عن محلل الاستثمار في شركة "إيه جيه بيل" (AJ Bell) دان كوتسورث، قوله: "رغم أن احتمالات تدخل أميركي فوري في إيران قد تراجعت، لكن حقيقة أن المهلة المقترحة هي أسبوعان فقط تعني أن هذا الملف سيبقى حاضراً بقوة في الأسواق خلال الأسبوع المقبل". الرسوم الجمركية الأميركية عقبة أمام المستثمرين وفي الوقت الذي تهيمن أزمة الشرق الأوسط على اهتمام المتابعين، تظل حرب الرسوم الجمركية التي يخوضها ترامب عقبة رئيسية أمام المستثمرين، إذ تقترب نهاية فترة التجميد التي دامت 90 يوماً منذ إطلاق حزمة الرسوم في الثاني من إبريل/نيسان. وقال كبير استراتيجيي السوق الأميركية في شركة "مورنينغ ستار" (Morningstar) ديفيد سيكيرا: "رغم أن أسوأ الرسوم تم تجميدها مؤقتًا، نعتقد أن الاتفاقات الجديدة لن تبرم إلا مع اقتراب المهل النهائية"، مضيفاً: "حتى ذلك الحين، فإن أي أخبار تتعلق بتقدم أو مضمون المفاوضات التجارية قد تؤثر بشكل كبير، سلباً أو إيجاباً، على الأسواق". سيارات التحديثات الحية ترامب يهدد بزيادة الرسوم الجمركية على السيارات وفي أوروبا، قفزت أسهم شركة "يوتلسات" (Eutelsat) بنسبة 30% في بورصة باريس، بعدما أعلنت الحكومة الفرنسية قيادتها لاستثمار بقيمة 1.35 مليار يورو (1.5 مليار دولار) في شركة الأقمار الصناعية الأوروبية. ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال كلمة ألقاها في معرض باريس الجوي إلى "استعادة سريعة للريادة الأوروبية" في قطاع الفضاء، في مواجهة المنافسة الأميركية المتزايدة. أداء النفط والأسهم وفي ما يلي أبرز أخبار النفط والأسهم بحلول الساعة 15:40 بتوقيت غرينتش: - برميل النفط خام برنت (Brent): انخفاض بنسبة 3.1% إلى 76.44 دولاراً. - خام غرب تكساس (WTI): انخفاض بنسبة 0.3% إلى 73.25 دولاراً. - مؤشر داو جونز الصناعي (نيويورك): ارتفاع 0.3% إلى 42311.23 نقطة. - مؤشر ستاندرد أند بورز (S&P 500) الأوسع نطاقاً: مستقر عند 5981.74 نقطة. - مؤشر ناسداك الذي تغلب عليه أسهم التكنولوجيا: انخفاض بنسبة 0.3% إلى 19485.47 نقطة. أسواق التحديثات الحية بلومبيرغ: فيديليتي تراهن على الأسهم متوسطة الحجم أما المؤشرات الأوروبية والآسيوية الأساسية فقد أغلقت على النحو الآتي: - مؤشر فوتسي 100 (لندن): انخفاض 0.2% إلى 7589.66 نقطة. - مؤشر كاك 40 (باريس): ارتفاع 0.5% إلى 7589.66 نقطة. - مؤشر داكس (فرانكفورت): ارتفاع بنسبة 1.3% إلى 23350.55 نقطة. - مؤشر نيكاي 225 (طوكيو): انخفاض 0.2% إلى 38403.23 نقاط. - مؤشر هانغ سنغ (هونغ كونغ): ارتفاع 1.3% إلى 23530.48 نقطة. - مؤشر شنغهاي المركب: انخفاض 0.1% إلى 3359.9 نقطة. وفي سوق العملات، رُصدت هذه التطورات: - اليورو/الدولار: ارتفاع من 1.1463 إلى 1.1521. - الجنيه الإسترليني/الدولار: ارتفاع من 1.3429 إلى 1.3465. - الدولار/الين: ارتفاع من 145.63 إلى 145.88 يناً. - اليورو/الجنيه الإسترليني: ارتفاع من 85.36 إلى 85.56 بنساً.