
"First Financial": عدة عوامل تدعم السيناريو الصاعد لأسعار الذهب
وأضاف السبع، أن هناك توقعات بنسبة 90% لخفض أسعار الفائدة الأميركية، ما يدعم أسعار الذهب.
وأوضح أن الرسوم الجمركية تؤثر على التضخم، حتى لو تم خفضها لاحقا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
تراجع طفيف في أسعار الذهب في مصر اليوم الثلاثاء
القاهرة – مباشر" شهدت أسعار الذهب تراجعًا في تعاملات الثلاثاء، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن سبائك الذهب لن تخضع لأي رسوم جمركية، في خطوة أنهت حالة القلق التي سيطرت على أسواق المعادن الثمينة العالمية، وفقًا لمنصة «آي صاغة». وقال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات على الانترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنحو 10 جنيهات، مقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4570 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بنحو 11 دولارًا، لتسجل 3340 دولارًا. أضاف، أن سعر جرام الذهب عيار 24 بلغ 5223 جنيهًا، وعيار 18 سجل 3917 جنيهًا، وعيار 14 وصل إلى 3047 جنيهًا، فيما بلغ سعر الجنيه الذهب نحو 36560 جنيهًا. وكانت أسعار الذهب قد تراجعت بنحو 40 جنيهًا خلال تعاملات أمس الإثنين، حيث افتتحت جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند 4620 جنيهًا، واختتم التعاملات عند 4580 جنيهًا، في حين، تراجعت الأوقية بالسوق العالمية بنحو 46 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3397 دولارًا، واختتمت التعاملات عند من 3397 إلى 3351 دولارًا. وشهدت أسعار الذهب تراجعًا طفيفًا خلال تعاملات اليوم بعد أن شهدت تراجعًا ملحوظًا في تعاملات أمس الاثنين، متأثرة بآمال عقد محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا، إلى جانب إعلان ترامب إعفاء واردات الذهب من الرسوم الجمركية، ما بدّد المخاوف بشأن سبائك الذهب السويسرية التي تشكل جزءًا كبيرًا من تجارة المعدن في السوق الأمريكية. وجاءت تصريحات ترامب عبر منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال"، حيث كتب: "الذهب لن تُفرض عليه رسوم"، في وقت كانت فيه الأسواق تترقب توضيحًا رسميًا من البيت الأبيض، عقب الجدل الذي أثارته تقارير أفادت بفرض رسوم على واردات سبائك الذهب بوزن كيلو جرام. وكانت هذه التقارير قد أشعلت أسعار العقود الآجلة للذهب يوم الجمعة الماضية إلى مستوى قياسي، وسط مخاوف من تأثير القرار على سويسرا، أكبر مركز لتكرير الذهب في العالم، والتي تشكل صادراتها من الذهب إلى الولايات المتحدة نحو 36 مليار دولار (27 مليار جنيه إسترليني) في الربع الأول من العام، أي أكثر من ثلثي فائضها التجاري مع واشنطن. وأثرت الرسوم البالغة 39% على جميع الواردات السويسرية إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك الساعات الفاخرة والشوكولاتة والجبن، لكن إعلان ترامب الأخير هدّأ المخاوف بشأن صادرات السبائك. ورحب اتحاد منتجي وتجار المعادن الثمينة السويسري بالتصريحات، لكنه شدد على ضرورة صدور قرار رسمي ملزم، حيث قال رئيسه كريستوف فايلد: "تصريحات الرئيس ترامب إشارة مشجعة لاستقرار التجارة، لكن لا بد من قرار رسمي يضمن اليقين اللازم للقطاع وشركائه". وأوضح مسؤول في البيت الأبيض لوكالة رويترز أن الإدارة الأمريكية بصدد إصدار أمر تنفيذي "لتوضيح المعلومات المضللة" حول الرسوم الجمركية على سبائك الذهب ومنتجات أخرى. وكانت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية قد فجّرت الجدل الأسبوع الماضي، بعدما أعلنت أن سبائك الذهب بوزن كيلو جرام و100 أوقية لا تُستثنى من الرسوم، ما دفع شركات التمويل والمعادن لطلب توضيحات عاجلة، وأدى إلى احتجاز شحنات في مخازن مخصصة حتى اتضاح الموقف. يُذكر أن الذهب، الذي يُباع في الولايات المتحدة حتى في متاجر التجزئة الكبرى مثل "كوستكو"، يُستخدم كأداة تحوط ضد التضخم، ويبلغ سعر السبيكة الكيلو جرامية نحو 89 ألف جنيه إسترليني، بينما يصل سعر العملة الذهبية بوزن أوقية إلى حوالي 2,500 جنيه إسترليني. على صعيد التجارة، وقع ترامب أمرًا بتمديد الهدنة الجمركية بين الولايات المتحدة والصين لمدة 90 يومًا إضافيًا، ما ينقل المراجعة التالية إلى 9 نوفمبر، وهو ما خفف الضغط عن سلاسل الإمداد العالمية وهدّأ التوترات التجارية على المدى القصير، لكن المتعاملين يعتبرونه توقفًا مؤقتًا أكثر من كونه تقدمًا جوهريًا نحو إنهاء النزاع التجاري. وتترقب الأسواق بيانات التضخم الأمريكية لشهر يوليو، والتي من المتوقع أن تكشف عن تباطؤ في وتيرة الارتفاع الشهري إلى 0.2%، مع تسارع المعدل السنوي إلى 2.8%. ورغم استمرار الضغوط التضخمية، لا تزال الأسواق تسعّر احتمالات قوية لخفض الفائدة في سبتمبر، وإن تراجعت توقعات خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى نحو 84% مقابل 90% قبل أسبوع، وفق أداة CME FedWatch ، في ظل الحذر قبيل بيانات التضخم. تترقب الأسواق اليوم تصريحات مسؤولي الفيدرالي توماس باركين وجيفري شمد بحثًا عن أي إشارات جديدة للسياسة النقدية، كما ستشمل البيانات الاقتصادية لاحقًا مؤشر أسعار المنتجين يوم الخميس، ومبيعات التجزئة ومؤشر ثقة المستهلك لجامعة ميشيجان في قراءته الأولية لشهر أغسطس يوم الجمعة، وهي بيانات قد تلعب دورًا حاسمًا في ترسيخ أو تعديل توقعات خفض الفائدة الشهر المقبل. محليًا، أشار إمبابي إلى أن الأسواق تشهد حاليًا تباطؤًا في المبيعات رغم انخفاض الأسعار، موضحًا أن سلوك المستهلكين يتسم بالعكس؛ إذ تتحسن المبيعات غالبًا مع ارتفاع الأسعار بدافع القلق من زيادات أكبر، بينما يتريث المشترون في أوقات الهبوط ترقبًا لمزيد من الانخفاض. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
تسهيلات «بنك التصدير والاستيراد» السعودي تقفز 44 % في النصف الأول
حقَّق «بنك التصدير والاستيراد» السعودي قفزة في التسهيلات الائتمانية المقدمة خلال فترة النصف الأول من العام الحالي، بمبلغ 23.6 مليار ريال (6.3 مليار دولار)، وارتفاعاً نسبته 44 في المائة، مقارنة بـ16.3 مليار ريال (4.3 مليار دولار) في الفترة المماثلة من العام الماضي، وبذلك يسجل البنك نمواً تصاعدياً مستمراً منذ تأسيسه في عام 2020. وبحسب بيان للبنك، الثلاثاء، توزعت التسهيلات الائتمانية بين تمويل وتأمين عمليات تصدير المنتجات والخدمات السعودية غير النفطية، إذ بلغ إجمالي المبالغ المصروفة لطلبات تمويل الصادرات 8.87 مليار ريال (2.3 مليار دولار) بنهاية يونيو (حزيران) للعام الحالي، بارتفاع نسبته 26 في المائة مقارنة بـ7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) في النصف الأول من 2024. في حين بلغ إجمالي مبالغ الصادرات المغطاة من خلال تأمين ائتمان الصادرات 14.7 مليار ريال (3.9 مليار دولار) بنهاية يونيو للعام الحالي، بارتفاع نسبته 58.8 في المائة على أساس سنوي، مقارنة بمبلغ 9 مليارات ريال (2.3 مليار دولار) بنهاية يونيو للعام الماضي. وأكد الرئيس التنفيذي لـ«بنك التصدير والاستيراد» السعودي، المهندس سعد الخلب، أن القفزة التي حققها البنك في التسهيلات الائتمانية المقدمة خلال هذا العام، تعكس مدى الجهود الدؤوبة والخطط الاستراتيجية الساعية لتحقيق جميع المستهدفات الاقتصادية التنموية، التي جاءت نتيجة لدعم القيادة وتوجيهاتها، كما تثبّت القفزات التي حققها البنك منذ تأسيسه، الخطوات التي يسير عليها نحو الإسهام في بناء اقتصاد وطني متنوع ومستدام. وقال: «من المنجزات التي تحققت خلال هذه الفترة حصول البنك على أول تصنيف ائتماني له من وكالة فيتش العالمية بدرجة (إيه+) الذي يعكس جدارة البنك الائتمانية، والتزامه بأعلى معايير الكفاءة والشفافية، إضافة إلى أن إطلاق البنك مبادرة (جسور) تعد خطوة رائدة لمواكبة التحول الصناعي في المملكة، وتسريع وتيرة الصناعة والتصدير لتمكين المصنعين المحليين من توفير المدخلات الصناعية بكفاءة وسرعة أعلى؛ مما يفتح آفاقاً أوسع لتمكين نمو الصادرات السعودية غير النفطية، وتقديم حلول أكثر مرونةً وابتكاراً». يذكر أن «بنك التصدير والاستيراد» السعودي تابع لـ«صندوق التنمية الوطني»، ويعمل على الإسهام في تنويع القاعدة الاقتصادية للمملكة، بتعزيز كفاءة منظومة تصدير المنتجات والخدمات الوطنية غير النفطية عبر سد فجوات التمويل وتقليل مخاطر التصدير؛ مما يسهم في نمو الاقتصاد الوطني غير النفطي وفق «رؤية 2030».


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
رائد أعمال يشتري "فابرجيه" للمجوهرات مقابل 50 مليون دولار
استحوذ رائد الأعمال في مجال التكنولوجيا سيرجي موسونوف على دار المجوهرات الفاخرة فابرجيه (Fabergé) في صفقة بلغت قيمتها 50 مليون دولار. وتعد هذه الصفقة تحولًا في ملكية العلامة التجارية الشهيرة، بعد أكثر من عشر سنوات من امتلاكها من قبل شركة Gemfields البريطانية المتخصصة في تعدين الأحجار الكريمة. تأسست "فابرجيه" في القرن التاسع عشر على يد الصائغ الروسي بيتر كارل فابرجيه، بناءً على أمر من القيصر الروسي ألكسندر الثالث، الذي طلب تصميم أول بيضة مزخرفة مرصعة بالأحجار الكريمة. ومنذ ذلك الحين، ارتبط اسم "فابرجيه" بالترف والدقة في صناعة المجوهرات. تعكس الصفقة اهتمام المستثمرين الجدد بدمج التكنولوجيا مع المنتجات الفاخرة ذات الطابع الكلاسيكي، وسط تغيرات متسارعة في أسواق السلع الراقية.