
رائد أعمال يشتري "فابرجيه" للمجوهرات مقابل 50 مليون دولار
وتعد هذه الصفقة تحولًا في ملكية العلامة التجارية الشهيرة، بعد أكثر من عشر سنوات من امتلاكها من قبل شركة Gemfields البريطانية المتخصصة في تعدين الأحجار الكريمة.
تأسست "فابرجيه" في القرن التاسع عشر على يد الصائغ الروسي بيتر كارل فابرجيه، بناءً على أمر من القيصر الروسي ألكسندر الثالث، الذي طلب تصميم أول بيضة مزخرفة مرصعة بالأحجار الكريمة. ومنذ ذلك الحين، ارتبط اسم "فابرجيه" بالترف والدقة في صناعة المجوهرات.
تعكس الصفقة اهتمام المستثمرين الجدد بدمج التكنولوجيا مع المنتجات الفاخرة ذات الطابع الكلاسيكي، وسط تغيرات متسارعة في أسواق السلع الراقية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
السوداني: توقيع اتفاقية مع شيفرون بشأن مشروعات نفطيةلندن وبغداد تتفقان على إعادة المهاجرين غير الشرعيين
وافقت الحكومة البريطانية على اتفاق جديد مع العراق لإعادة المهاجرين غير الشرعيين في إطار خطوات أوسع للحد من عبور القوارب الصغيرة. وسوف يؤسس الاتفاق الذي وقعه وزير الداخلية البريطاني دان جارفيس، عملية رسمية لإعادة العراقيين الذين وصلوا إلى المملكة المتحدة وليس لهم الحق في الإقامة بالبلاد، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا). ويأتي ذلك بعد اتفاق بقيمة 800 ألف جنيه إسترليني (مليون و77 ألف دولار) جرى توقيعه مع بغداد العام الماضي لمساعدة البلاد في القضاء على شبكات التهريب والجريمة المنظمة. وفي وقت سابق من العام الجاري، وافق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني على تعزيز التعاون بشأن الهجرة. ووقع جارفيس الاتفاق خلال زيارة إلى المملكة المتحدة من جانب نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية العراقي فؤاد حسين. وقالت وزارة الداخلية إن الاتفاق سوف يسمح بالإعادة "السريعة" للمهاجرين غير الشرعيين. وأظهرت إحصاءات وزارة الداخلية إنه منذ الاتفاقيات السابقة، انخفض عدد العراقيين الذين يصلون إلى المملكة المتحدة بالقوارب الصغيرة إلى 1900 في العام المنتهي في مارس 2025، بانخفاض من 2600 في العام السابق عليه. من جانبه قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الثلاثاء إن العراق وقع اتفاقية مبادئ مع شركة شيفرون الأميركية بشأن "مشروع الناصرية المكون من أربع رقع استكشافية وتطوير حقل بلد النفطي وأي حقول نفطية منتجة ورقع استكشافية أخرى". وعبر السوداني في بيان عن ترحيبه بعودة شركة شيفرون للعمل مجددا في العراق مؤكدا أن الحكومة "اختطت منهجاً مختلفاً في التعامل مع شركات النفط الكبرى واستثماراتها في العراق وخاصة الأميركية منها". ووقع العراق خلال العامين الماضيين اتفاقيات مع شركات نفط كبرى أخرى، منهيا بذلك فترة طويلة انسحبت خلالها من البلاد. وأغرت شروط العقود المحسنة كلا من توتال إنرجيز الفرنسية وبي.بي البريطانية العملاقة للنفط لتوقيع صفقات جديدة باستثمارات إجمالية تزيد على 50 مليار دولار.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
النفط يستقر رغم تراجع المخزون وتصاعد المخاطر الروسية
استقرت أسعار النفط، أمس الأربعاء، مع ترقب المستثمرين الخطوات التالية في محادثات إنهاء الحرب في أوكرانيا، مع استمرار العقوبات على الخام الروسي في الوقت الحالي، واحتمال فرض المزيد من القيود على صادراته. كما انتعشت أسعار النفط بعد أن أظهرت بيانات القطاع انخفاضًا أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية، بينما قيّم المتداولون احتمالات مبادرة سلام محتملة بين روسيا وأوكرانيا قد تُغير العقوبات وديناميكيات العرض. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 50 سنتًا لتصل إلى 66.29 دولارًا للبرميل. وبلغ سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر، والتي تنتهي يوم الأربعاء، 62.80 دولارًا للبرميل، بارتفاع 45 سنتًا. وبلغ سعر عقد أكتوبر الأكثر نشاطًا 62.30 دولارًا للبرميل، بارتفاع 53 سنتًا. انخفضت الأسعار بأكثر من 1% يوم الثلاثاء، وسط تفاؤل بقرب التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، مما يعني تخفيف العقوبات على روسيا وزيادة المعروض العالمي. مع ذلك، ورغم تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يوم الثلاثاء بأن الولايات المتحدة قد تقدم دعمًا جويًا كجزء من الضمانات الأمنية لأوكرانيا، فقد أقرّ أيضًا بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد لا يرغب في إبرام اتفاق في النهاية. وقال إمريل جميل، كبير المحللين في بورصة لندن للأوراق المالية: "أسواق النفط الخام في حالة من الغموض، واستمرار محادثات السلام المطولة، ستبقي السوق في حالة تأهب". وصرح ترمب يوم الاثنين بأنه يُرتب اجتماعًا بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وزيلينسكي، يليه قمة ثلاثية بين الرؤساء الثلاثة. وصرح ترمب يوم الثلاثاء بأنه ناقش إمكانية عقد محادثات بين زيلينسكي وبوتين في المجر مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان. وقال دانيال هاينز، كبير استراتيجيي السلع في بنك إيه ان زد، في مذكرة يوم الأربعاء: "يبدو احتمال التوصل إلى حل سريع للصراع مع روسيا مستبعدًا الآن". في الولايات المتحدة، أعلنت شركة بي بي يوم الثلاثاء أن عملياتها في مصفاتها، التي تبلغ طاقتها 440 ألف برميل يوميًا في وايتينغ بولاية إنديانا، قد تأثرت بسبب الفيضانات الناجمة عن عاصفة رعدية شديدة خلال الليل، مما قد يؤثر سلبًا على طلب المنشأة على النفط الخام. ويُعدّ هذا الموقع منتجًا رئيسيًا للوقود في سوق الغرب الأوسط. كما وجدت الأسعار بعض الدعم حيث أشار تقرير مخزونات الصناعة إلى استقرار الطلب على النفط الخام والوقود في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم. وأفادت مصادر في السوق يوم الثلاثاء، نقلاً عن أرقام معهد البترول الأمريكي، أن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت بمقدار 2.42 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 15 أغسطس. وأضافت المصادر أن مخزونات البنزين انخفضت بمقدار 956 ألف برميل، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 535 ألف برميل عن الأسبوع الماضي. ويسعى المستثمرون أيضًا إلى توضيح مسألة الرسوم الجمركية الأمريكية الثانوية البالغة 25% على السلع الهندية، في ظل استمرار الجهود الدبلوماسية. فرض ترمب رسومًا جمركية إضافية على الهند بسبب مشترياتها من النفط الروسي، ومن المقرر أن تدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ في 27 أغسطس. في وقت، لا تزال الصين تُخزّن النفط الخام رغم ارتفاع معدلات تشغيل المصافي، حيث رفعت مصافي التكرير الصينية معدلات معالجتها في يوليو، لكن واردات النفط الخام القوية والإنتاج المحلي يعنيان أنه لا يزال هناك فائض يزيد عن نصف مليون برميل يوميًا متاح للتخزين. انخفض حجم فائض النفط الخام في يوليو إلى 530 ألف برميل يوميًا، مقارنةً بـ1.42 مليون برميل يوميًا في يونيو، وفقًا لحسابات تستند إلى بيانات رسمية. وعلى الرغم من انخفاض فائض النفط، فإن النقطة الأساسية هي أن المصافي لا تزال على الأرجح تزيد من مخزوناتها، مما يسمح لها بتقليص الواردات في حال ارتفعت الأسعار إلى مستويات تعتقد أنها غير مبررة من قِبل أساسيات السوق. ولا تكشف الصين عن كميات النفط الخام المتدفقة إلى أو من المخزونات الاستراتيجية والتجارية، ولكن يمكن تقديرها بطرح كمية النفط المُعالجة من إجمالي الخام المتاح من الواردات والإنتاج المحلي. عالجت المصافي 14.85 مليون برميل يوميًا من النفط الخام في يوليو، بزيادة قدرها 8.9% عن الشهر نفسه من العام الماضي، ولكن بانخفاض قدره 2% عن يونيو، على الرغم من أن ذلك الشهر كان الأعلى منذ سبتمبر 2023. ووفقًا للبيانات الرسمية الصادرة في 15 أغسطس، ارتفع معدل الاستخدام إلى 71.84% في يوليو، بزيادة قدرها 1.02 نقطة مئوية عن يونيو و3.56 نقطة مئوية عن يوليو 2024. وشهدت الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، وصول 11.11 مليون برميل يوميًا في يوليو، بينما بلغ الإنتاج المحلي 4.27 ملايين برميل يوميًا. هذا يعني أن إجمالي 15.38 مليون برميل يوميًا كان متاحًا للمصافي، وبطرح 14.85 مليون برميل يوميًا التي تمت معالجتها، يبقى فائض قدره 530 ألف برميل يوميًا. خلال الأشهر السبعة الأولى من العام، بلغ فائض الصين من النفط الخام 980 ألف برميل يوميًا، وقد تراكم معظم هذا الفائض بدءًا من مارس فصاعدًا، حيث ارتفعت واردات النفط الخام والإنتاج المحلي بوتيرة أسرع من وتيرة معالجة المصافي. تجدر الإشارة إلى أنه من غير المرجح إضافة كل هذا الفائض من النفط الخام إلى المخزون، حيث تتم معالجة بعضه في مصانع لا تشملها البيانات الرسمية. ولكن حتى مع مراعاة الفجوات في البيانات الرسمية، يتضح أن الصين، منذ مارس فصاعدًا، تستورد النفط الخام بمعدلات أعلى بكثير مما تحتاجه لتلبية احتياجاتها المحلية من الوقود. تزامنت زيادة واردات النفط الخام من مارس فصاعدًا مع اتجاه هبوطي في الأسعار، حيث انخفض سعر خام برنت القياسي العالمي من أعلى مستوى له عند 82.63 دولارًا للبرميل في 15 يناير إلى أدنى مستوى له في أربع سنوات عند 58.50 دولارًا في 5 مايو. ومن المحتمل أن يدفع ارتفاع الأسعار من أدنى مستوى في مايو إلى أعلى مستوى في يونيو الصين إلى خفض وارداتها من الشحنات التي تصل في أواخر أغسطس وأوائل سبتمبر، حيث ستكون هذه هي الفترة الزمنية التي تم ترتيبها خلالها. وقد تؤدي خطوة السعودية، أكبر مُصدّر للنفط الخام، بزيادة أسعار البيع الرسمية لشحنات أغسطس وسبتمبر إلى انخفاض مشتريات الصين من النفط الخام. ولكن إذا استمرت معدلات معالجة المصافي في الارتفاع، واستمرت المصافي الصينية في اتجاهها الأخير بتصدير المزيد من أنواع الوقود، مثل الديزل والبنزين، فقد تصمد واردات النفط الخام في الأشهر المقبلة. في الهند، استأنفت شركتا التكرير الحكوميتان الهنديتان، شركة النفط الهندية، وشركة بهارات بتروليوم، شراء النفط الروسي للتسليم في سبتمبر وأكتوبر. وقد يؤدي استئناف مصافي النفط الحكومية الهندية لوارداتها من النفط الروسي إلى خفض الإمدادات للصين، أكبر مشترٍ للنفط، والتي كثّفت مشترياتها خلال فترة غيابها. وأوقفت مصافي النفط عمليات الشراء في يوليو بسبب تقلص الخصومات، وبعد أن انتقدت واشنطن الهند لمشترياتها من النفط الروسي. كما هدد الرئيس دونالد ترمب بفرض ضريبة إضافية بنسبة 25% على السلع الهندية، اعتبارًا من 27 أغسطس، لمعاقبة نيودلهي على استمرارها في شراء النفط. وقال المسؤولان إن الخصومات على خام الأورال الروسي الرائد قد اتسعت إلى حوالي 3 دولارات للبرميل، مما يجعل النفط جذابًا لمصافي النفط الهندية، بينما كثّفت الصين مشترياتها. بالإضافة إلى خام الأورال، اشترت مؤسسة النفط الهندية أيضًا أنواعًا أخرى من النفط الخام الروسي، بما في ذلك فاراندي وسيبيريا لايت، على حد قولهما. لا تُعلّق الشركات الهندية على وارداتها من النفط الخام. وأبلغت مؤسسة النفط الهندية، أكبر مُصفّي النفط في البلاد، مُحللين أنها ستُواصل شراء النفط الروسي بناءً على الوضع الاقتصادي. في الأسابيع الأخيرة، اشترت مُصافي النفط الصينية 15 شحنة من النفط الروسي تسليم شهري أكتوبر ونوفمبر، وفقًا لمُحللين ومُتعامل. في النرويج، تجاوز إجمالي إنتاج البلاد من النفط والغاز التوقعات الرسمية بنسبة 3.9% في يوليو، وفقًا لما ذكرته المديرية النرويجية للأنشطة البحرية يوم الأربعاء. والنرويج هي أكبر مورد للغاز الطبيعي في أوروبا ومنتج رئيس للنفط، لكن الإنتاج يختلف من شهر لآخر حسب احتياجات الصيانة وحالات التوقف الأخرى في أكثر من 90 حقلًا بحريًا. بلغ إجمالي إنتاج النفط والمكثفات وسوائل الغاز الطبيعي والغاز 0.672 مليون متر مكعب قياسي يوميًا، أي ما يعادل 4.23 مليون برميل مكافئ نفطي، بانخفاض قدره 2.9% على أساس سنوي. وأفادت الهيئة التنظيمية على موقعها الإلكتروني أن إنتاج الغاز الطبيعي انخفض في يوليو إلى 328.3 مليون متر مكعب يوميًا، مقارنةً بـ360.7 مليون متر مكعب في العام السابق، لكنه تجاوز التوقعات البالغة 321.2 مليون متر مكعب بنسبة 2.2%. وأظهرت البيانات الأولية للهيئة الوطنية للنفط والغاز أن إنتاج النفط الخام ارتفع إلى 1.96 مليون برميل يوميًا في يوليو، مقارنةً بـ1.83 مليون برميل يوميًا في الشهر نفسه من العام الماضي، متجاوزًا التوقعات البالغة 1.81 مليون برميل يوميًا.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
ريال مدريد يربح 7 ملايين يورو بعد بيع هذا اللاعب
أضاف نادي ريال مدريد الإسباني 7 ملايين يورو صافية إلى أرباحه بعد انتقال لاعبه السابق ميغيل غوتيريز من جيرونا إلى نابولي الإيطالي. وفقاً لصحيفة "أس" وضع ريال مدريد بنداً يسمح بحصوله على 50% من إعادة بيع اللاعب عندما انتقل قبل 3 سنوات إلى جيرونا مقابل 4 ملايين يورو. وانضم ميغيل غوتيريز مؤخراً إلى نابولي، بطل الدوري الإيطالي، في صفقة قُدرت قيمتها بـ18 مليون يورو. وقالت "أس" إن الأرباح الصافية للصفقة تبلغ 14 مليوناً (المبلغ النهائي مخصوم منه قيمة الانتقال إلى جيرونا) ما يعني أن الفريق المدريدي سيستقبل 7 ملايين صافية في حساباته. اعتمد ريال مدريد في السنوات الأخيرة على الاحتفاظ بنسبة 50% من عقود خريجي أكاديمية النادي عند انتقالهم إلى المنافسين. يسمح هذا البند بتحقيق مكاسب جيدة من بيع اللاعبين في المستقبل، ويتيح للنادي استعادتهم بمقابل زهيد، وهو ما حدث مع فران غارسيا الذي استعاده ريال مدريد من رايو فاييكانو مقابل 5 ملايين يورو فقط.