logo
المشاكل لا تأتي فرادى... ميلان يغرق في نهاية الموسم

المشاكل لا تأتي فرادى... ميلان يغرق في نهاية الموسم

العربي الجديدمنذ 3 ساعات

يعيش نادي ميلان واحدة من أصعب فتراته، بعد أن فقد بطاقة التأهل إلى
البطولات الأوروبية
، إثر موسم كارثي خذلته فيه النتائج، ومع تتابع الأزمات التي لا تأتي فرادى، وجد الفريق نفسه محاصراً وسط
غضب جماهيري
متصاعد غرق فيه، وبلغ ذروته في ختام الموسم، إذ ظهر جلياً في المباراة الأخيرة أمام مونزا، وقبلها في احتجاجات جماهيرية اجتاحت الشوارع، مطالبة بالتغيير بعد سلسلة من النتائج المخيبة.
ولم يكن فوز نادي ميلان على ضيفه مونزا في ملعب "سان سيرو" كافياً لتهدئة غضب الجماهير، التي عبّرت عن استيائها بطريقة منظمة وملفتة، عبر وقفة احتجاجية راقية، طالبت فيها بإصلاحات شاملة، بل حتى بتغيير جذري في إدارة النادي. وبلغت رسائل الغضب ذروتها عندما شكّل المشجعون بأجسادهم عبارة موجّهة إلى المالك الأميركي، جيري كاردينالي، كتبوا فيها "ارحل لبيتك" في إشارة مباشرة إلى رفضهم لقراراته، وعلى رأسها إقالة المدير الرياضي السابق، أسطورة النادي باولو مالديني.
مطالبة بالرحيل
وقبيل انطلاق المباراة بساعات، شهد محيط مقر نادي ميلان حركة احتجاجية لافتة، إذ احتشدت جماهير الفريق للتعبير عن غضبها ومطالبها بصراحة. وتركّزت الهتافات على ضرورة رحيل عدد من مسؤولي الإدارة، بل طاولت حتى النجم السابق زلاتان إبراهيموفيتش، الذي يشغل حالياً منصباً استشارياً في النادي. وفي المقابل، صدحت أصوات المشجعين مطالبة بعودة الأسطورة باولو مالديني إلى منصبه مديراً رياضياً، لإيمانهم بقدرته على إعادة ميلان إلى المسار الصحيح، خاصة عبر عقد صفقات نوعية استعداداً للموسم المقبل.
🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨
جمهور ميلان العظيم يُنشد باسم الأسطورة باولو مالديني أمام إدارة النادي! 🔴⚫️
🎙️ هتافات مدوية تهز كازا ميلان:
'باولو مالديني، باولو آلي، باولو مالديني، باولو آلي'
pic.twitter.com/om37iBxViI
— عالم ميلان - Milan World (@AC_MilanWorld)
May 24, 2025
'Go home': il messaggio da San Siro della tifoseria milanista é piuttosto chiaro
pic.twitter.com/6FQTwegrSL
— MilanNews.it (@MilanNewsit)
May 24, 2025
ميركاتو
التحديثات الحية
لماذا لم يُفعّل مرسيليا خيار شراء عقد بن ناصر من ميلان؟
لياو يُلمح بالرحيل
وازدادت أوضاع نادي ميلان تعقيداً بعدما أثار نجم الفريق الأول، البرتغالي رافائيل لياو (25 عاماً)، الجدل بحذفه اسم "ميلان" من حسابه الرسمي على منصة إنستغرام، في خطوة فسّرها الكثيرون على أنها رسالة مبطّنة برغبته في الرحيل، أو على الأقل مؤشر على اقتراب مغادرته. هذه الحركة زادت من حالة الاحتقان داخل النادي، الذي يعاني أصلاً بسبب احتجاجات جماهيره على طريقة إدارة شؤون الفريق، خصوصاً في ما يتعلق بالتفريط بالنجوم، كما حدث مع رحيل لاعب الوسط ساندرو تونالي إلى نيوكاسل، وأيضاً القرار الصادم بإقالة باولو مالديني من منصبه.
La protesta continua… fuori San Siro 📢
🎥 Alberto Mangili per
https://t.co/jlTDBgF49e
#MilanMonza
#CurvaSud
#milanpress
pic.twitter.com/AsjUg81MPV
— MilanPress.it (@MilanPress_it)
May 24, 2025
Rafael Leao on Instagram

@acmilan
pic.twitter.com/zKIA6foUhQ
— Milan Posts (@MilanPosts)
May 24, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المشاكل لا تأتي فرادى... ميلان يغرق في نهاية الموسم
المشاكل لا تأتي فرادى... ميلان يغرق في نهاية الموسم

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

المشاكل لا تأتي فرادى... ميلان يغرق في نهاية الموسم

يعيش نادي ميلان واحدة من أصعب فتراته، بعد أن فقد بطاقة التأهل إلى البطولات الأوروبية ، إثر موسم كارثي خذلته فيه النتائج، ومع تتابع الأزمات التي لا تأتي فرادى، وجد الفريق نفسه محاصراً وسط غضب جماهيري متصاعد غرق فيه، وبلغ ذروته في ختام الموسم، إذ ظهر جلياً في المباراة الأخيرة أمام مونزا، وقبلها في احتجاجات جماهيرية اجتاحت الشوارع، مطالبة بالتغيير بعد سلسلة من النتائج المخيبة. ولم يكن فوز نادي ميلان على ضيفه مونزا في ملعب "سان سيرو" كافياً لتهدئة غضب الجماهير، التي عبّرت عن استيائها بطريقة منظمة وملفتة، عبر وقفة احتجاجية راقية، طالبت فيها بإصلاحات شاملة، بل حتى بتغيير جذري في إدارة النادي. وبلغت رسائل الغضب ذروتها عندما شكّل المشجعون بأجسادهم عبارة موجّهة إلى المالك الأميركي، جيري كاردينالي، كتبوا فيها "ارحل لبيتك" في إشارة مباشرة إلى رفضهم لقراراته، وعلى رأسها إقالة المدير الرياضي السابق، أسطورة النادي باولو مالديني. مطالبة بالرحيل وقبيل انطلاق المباراة بساعات، شهد محيط مقر نادي ميلان حركة احتجاجية لافتة، إذ احتشدت جماهير الفريق للتعبير عن غضبها ومطالبها بصراحة. وتركّزت الهتافات على ضرورة رحيل عدد من مسؤولي الإدارة، بل طاولت حتى النجم السابق زلاتان إبراهيموفيتش، الذي يشغل حالياً منصباً استشارياً في النادي. وفي المقابل، صدحت أصوات المشجعين مطالبة بعودة الأسطورة باولو مالديني إلى منصبه مديراً رياضياً، لإيمانهم بقدرته على إعادة ميلان إلى المسار الصحيح، خاصة عبر عقد صفقات نوعية استعداداً للموسم المقبل. 🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨 جمهور ميلان العظيم يُنشد باسم الأسطورة باولو مالديني أمام إدارة النادي! 🔴⚫️ 🎙️ هتافات مدوية تهز كازا ميلان: 'باولو مالديني، باولو آلي، باولو مالديني، باولو آلي' — عالم ميلان - Milan World (@AC_MilanWorld) May 24, 2025 'Go home': il messaggio da San Siro della tifoseria milanista é piuttosto chiaro — (@MilanNewsit) May 24, 2025 ميركاتو التحديثات الحية لماذا لم يُفعّل مرسيليا خيار شراء عقد بن ناصر من ميلان؟ لياو يُلمح بالرحيل وازدادت أوضاع نادي ميلان تعقيداً بعدما أثار نجم الفريق الأول، البرتغالي رافائيل لياو (25 عاماً)، الجدل بحذفه اسم "ميلان" من حسابه الرسمي على منصة إنستغرام، في خطوة فسّرها الكثيرون على أنها رسالة مبطّنة برغبته في الرحيل، أو على الأقل مؤشر على اقتراب مغادرته. هذه الحركة زادت من حالة الاحتقان داخل النادي، الذي يعاني أصلاً بسبب احتجاجات جماهيره على طريقة إدارة شؤون الفريق، خصوصاً في ما يتعلق بالتفريط بالنجوم، كما حدث مع رحيل لاعب الوسط ساندرو تونالي إلى نيوكاسل، وأيضاً القرار الصادم بإقالة باولو مالديني من منصبه. La protesta continua… fuori San Siro 📢 🎥 Alberto Mangili per #MilanMonza #CurvaSud #milanpress — (@MilanPress_it) May 24, 2025 Rafael Leao on Instagram ❌ @acmilan — Milan Posts (@MilanPosts) May 24, 2025

نابولي على أعتاب التتويج بالدوري الإيطالي... وإنتر يحلم بهدية
نابولي على أعتاب التتويج بالدوري الإيطالي... وإنتر يحلم بهدية

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

نابولي على أعتاب التتويج بالدوري الإيطالي... وإنتر يحلم بهدية

يدخل نابولي مباراته أمام ضيفه كالياري، في الأسبوع الأخير من الدوري الإيطالي لكرة القدم، على ملعب دييغو أرماندو مارادونا، الجمعة (في تمام الساعة 21:45 توقيت القدس المحتلة)، وهو يتحكم في مصيره، ذلك أن تعادل إنتر ميلان ضمن مباريات الأسبوع الماضي أمام لاتسيو جعل نابولي بموقف قوة في رحلة الفوز بلقبه الرابع تاريخياً، في وقت سينزل فيه إنتر ميلان ضيفاً على كومو في التوقيت نفسه، وهو بانتظار هدية من كالياري، ليقلب الطاولة ويضمن المحافظة على اللقب الذي توج به في الموسم الماضي بسهولة. وبعد أن توج نابولي بلقب 2022ـ2023 بسهولة، وحسم الصراع مبكراً بابتعاده عن ملاحقيه في الترتيب سريعاً، وكذلك إثر تتويج إنتر ميلان في الموسم الماضي دون أن يجد مقاومة حقيقية من بقية المنافسين، فإن الوضع هذا الموسم بات مختلفاً بالكامل، بما أن التتويج سيحسم في الأسبوع الأخير، مثلما حصل في موسم 2021ـ2022 عندما توج ميلان باللقب في آخر مباراة بعد صراع مع جاره إنتر ميلان، ولكن الموسم الحالي كان أكثر إثارة، والدوري الإيطالي هو الوحيد الذي سيُعرف فيه البطل في المباريات الأخيرة، إضافة إلى صراع المركز الرابع الذي يُثير الحماس بين أندية يوفنتوس وروما ولاتسيو، بعد أن ضمن نابولي وإنتر وأتلانتا المشاركة رسمياً. ولم يكن نابولي مرشحاً لحصد اللقب في البداية، فقد لجأ إلى المدرب أنطونيو كونتي، من أجل تدارك خيبة الموسم الماضي، إذ حلّ الفريق عاشراً وبالتالي غاب عن المسابقات الأوروبية، وواجه نادي الجنوب الإيطالي أزمات قوية بعد إصرار لاعبه النيجيري فيكتور أوسيمين على الرحيل، وهو ما جرى إثر نهاية الميركاتو الصيفي في إيطاليا، ثم فقد الفريق في الميركاتو الشتوي نجمه الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، الذي رحل إلى باريس سان جيرمان، في الأثناء، وجد كونتي نفسه مجبراً على تغيير خطته المعروف بها، وهي 3ـ5ـ2، بعد أن عجزت إدارة النادي عن التعاقد مع أسماء تناسب أسلوب اللعب المفضل لديه، وإثر بداية متعثرة بخسارة أول مباراة، فإن نابولي رفع النسق سريعاً وكان قريباً من أندية الصدارة باستمرار، كما سبق له أن قاد الترتيب ولكنه خسر المركز الأول سريعاً، بعد العودة القوية لفريق إنتر ميلان، غير أن نابولي استفاد من غيابه عن المسابقات الأوروبية لينزل بكل ثقله في مباريات الدوري، ونجح في خطف المركز الأول في المباريات الماضية بعد عروض جيدة بفضل قوة دفاعه أساساً الذي منح الفريق نقاطاً مهمة في مواعيد صعبة. ولم تعرف نتائج نابولي الاستقرار، خاصة في المباريات الأخيرة، فقد تعادل في آخر مباراتين وفقدَ أربع نقاط ثمينة أمام أندية من أسفل الجدول، ولن تكون مباراته أمام كالياري سهلة، باعتبار أن الفريق تعثر على ميدانه في عديد من المناسبات، منها المواجهة أمام جنوى قبل أيام قليلة عندما تعادل (2ـ2)، وكاد يفقد الصدارة لاحقاً، ولكنه الآن متمسك بفرصه في التتويج بقيادة المهاجم البلجيكي، روميلو لوكاكو، وخاصة نجمه الأول، الاسكتلندي سكوت ماكتوميني، الذي صنع الفارق وكان حاسماً منذ بداية الموسم، وحضوره منح الفريق دفعاً قوياً للغاية. كرة عالمية التحديثات الحية إنتر يعتمد على نجومه السابقين لإزاحة نابولي عن صدارة الكالتشيو في الأثناء، يتحسر إنتر ميلان على تعادله مع لاتسيو في الأسبوع الماضي، إذ كان الانتصار قريباً من الفريق، وبالتالي كان سيدخل المباراة الأخيرة وفرصه بالتتويج كبيرة، ولكن الإسباني بيدرو أفسد خطط المدرب سيموني إنزاغي في الوقت البديل من المواجهة وسط صدمة الجماهير، وبات الإنتر في موقف صعب للغاية، بحكم أنه بات مهدداً بأن يخسر كل الألقاب التي نافس عليها، بما أنه خسر السوبر الإيطالي، أمام ميلان في السعودية، ثم خسر نصف نهائي كأس إيطاليا مجدداً أمام جاره، وسيخوض نهاية الشهر الحالي مباراة قوية أمام باريس سان جيرمان، في نهائي دوري أبطال أوروبا، والتي يدخلها النادي الفرنسي بفرص كبيرة في الفوز والتتويج. وشهد موسم إنتر ميلان العديد من الهزّات، إذ كان الفريق مسيطراً ويتصدر المشهد بنتائج مميزة، غير أنه تعثّر في المباريات الأخيرة متأثراً بالنسق القوي للمواجهات التي خاضها، إذ لعب مباريات ضد أندية صعبة في دوري أبطال أوروبا مثل بايرن ميونخ وبرشلونة، وهو ما عرّض لاعبيه إلى إصابات عديدة إضافة إلى الإرهاق الذي طاول اللاعبين، وقد وجد المدرب نفسه كذلك مجبراً على تغيير التشكيلة باستمرار بسبب الخوف من الإصابات الخطيرة والتركيز على مواجهات الأبطال. وسينتظر إنتر ميلان هدية من كالياري، ورغم أن تاريخ "الكالتشيو" شهد الكثير من المفاجآت خلال الأسبوع الأخير في عديدٍ من المناسبات، إلا أن الوضع هذه المرة يبدو مختلفاً بما أن كالياري تفادى الهبوط وسيخوض المباراة أمام نابولي دون ضغط كبير، بينما سيواجه الإنتر فريق كومو الذي يقدم مستويات جيدة ضد الأندية القوية، والمدرب الإسباني سيسك فابريغاس مصرّ على إطاحة الأندية القوية، بعد أن ضمن البقاء في أندية الدرجة الأولى. وقد نشهد الليلة سيناريو مثيراً، في حال تعادل إنتر مع كومو، وانهزم نابولي مع كاليري، إذ سيتساوى الفريقان في عدد النقاط برصيد 79 نقطة في المركز الأول، وبالتالي سيتم اللجوء إلى مباراة فاصلة لتحديد بطل الموسم، حسب ما ينصّ عليه القانون في إيطاليا، وهي وضعية ستكون مزعجة بالنسبة إلى "نيراتزوري"، باعتبار أن الفريق تنتظره مباراة في أبطال أوروبا بعد أيام قليلة. ومن الناحية المنطقية، فإن احتفاظ إنتر ميلان بلقبه بطلاً للدوري يبدو أمراً صعباً للغاية، واللقب رقم 21 في سجل الفريق سيتأخر إلى المواسم المقبلة.

رانييري يسحر الكالتشيو بنتائجه ومواقفه... رفض الاستمرار مدرباً لروما
رانييري يسحر الكالتشيو بنتائجه ومواقفه... رفض الاستمرار مدرباً لروما

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

رانييري يسحر الكالتشيو بنتائجه ومواقفه... رفض الاستمرار مدرباً لروما

تابع نادي روما الإيطالي حصد النتائج الإيجابية في الدوري المحلي، بقيادة مدربه كلاوديو رانييري (73 عاماً)، بعدما نجح الفريق في تحقيق انتصار جديد أعاد له الأمل في الحصول على مركز يضمن له المشاركة في المسابقات الأوروبية، إذ ودّع الفريق منافسات الدوري الأوروبي أمام أثلتيك بيلباو الإسباني، كما فشل في تخطي عقبة نادي ميلان في كأس إيطاليا، وبالتالي فإن المشاركة أوروبياً في الموسم المقبل مرتبطة بقدرة الفريق على التقدم أكثر في الترتيب مع وجود منافسة تاريخية على المركز الرابع بين أربعة أندية. وقاد رانييري نادي روما هذا الموسم في 21 مباراة في الكالتشيو، حصد خلالها الفريق 13 انتصاراً، وبعدما كان يحتل مركزاً متأخراً، فقد أصبح منافساً قوياً على المقاعد الأوروبية، لكن الفريق تنتظره مباريات قوية، بداية بمواجهة المتصدر إنتر ميلانو يوم السبت المقبل، في واحدة من المباريات المهمة في نهاية الموسم الإيطالي، بحكم تأثير نتيجتها على صراع التتويج أو المنافسة على المراكز الأوروبية، ولم يعرف نادي روما الخسارة في آخر 17 مباراة توالياً في الكالتشيو. كما برز شيخ المدربين في إيطاليا، بتصريحاته القويّة ومواقفه منذ أن تولى تدريب الفريق، مثل منح الفرصة إلى المدافع الألماني ماتس هولمز الذي شارك في العديد من المباريات بعدما تمّ تجاهله في بداية الموسم، من الإيطالي، دانيلي دي روسي ثم الكرواتي إيفان يوريتش، كما أن رانييري نجح في قيادة روما نحو الانتصارات رغم غياب نجم الفريق الأول باولو ديبالا، الذي يُعتبر من بين أهم اللاعبين في الدوري ولاعباً مؤثراً في الفريق في المواسم الأخيرة. وجاءت تصريحات رانييري الأخيرة، لتؤكد قوة شخصيّته خاصة عندما اعتبر أن استمراره مدرباً لـ"ذئاب العاصمة"، يُعتبر خطوة للوراء وأن "موسماً تحت قيادته سيكون بمثابة خسارة جديدة للفريق"، إذ اعتبر أن الفريق يحتاج إلى مدرب جديد بأفكار مختلفة ومشروع رياضي يُساعد روما على استعادة الاعتبار والمنافسة على الألقاب، وبالتالي فإنه لا يرى نفسه الرجل المناسب للمرحلة المقبلة في النادي، لكنّه رحّب باستمراره في دور استشاري، بما أن روما هو فريقه المفضل، وبالتالي يريد مساعدته من أي موقع ممكن. كرة عالمية التحديثات الحية رانييري يودّع ديربي روما دون خسارة بفضل نجم تخلى عنه يوفنتوس وهذه التصريحات التي كررها رانييري مرّتين، وآخرها يوم السبت الماضي، بعد الانتصار على فيرونا، تؤكد بعد نظره وتفضيله مصلحة فريقه على مصلحته الشخصية، خاصة وأنّه يجد دعماً قوياً من الجماهير وبالتالي يمكنه الاستمرار مدرباً طالما أراد ذلك، لكنه وجه دعوة إلى إدارة فريقه من أجل البحث عن مدرب جديد لتفادي الأخطاء السابقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store