logo
طلب بمنع قنصل ليبي سابق من دخول فرنسا 10 سنوات

طلب بمنع قنصل ليبي سابق من دخول فرنسا 10 سنوات

أخبار ليبيا٢٤-٠٤-٢٠٢٥

طالب الادعاء العام الفرنسي بسجن قنصل ليبي سابق في مرسيليا 18 شهرا مع وقف التنفيذ وغرامة قدرها عشرة آلاف يورو ومنعه من دخول الأراضي الفرنسية لمدة عشر سنوات، وذلك بعد محاكمته غيابيا بتهمة فساد.
جاء ذلك في قضية منظورة أمام محكمة فرنسية، تعود إلى بداية العام 2021، حين وافقت وزارة الخارجية الليبية على عرض بقيمة 185 ألفا و500 يورو من شركة في مرسيليا تخص لاجئ سياسي سوري، لتنفيذ أعمال تجديد القنصلية الواقعة في الدائرة الثامنة بمرسيليا، حسب ما نشره موقع «بي إف إم تي في» الفرنسي اليوم الخميس.
لكن في نوفمبر العام 2021، قدم المقاول شكوى، موضحا أنه بمجرد بدء العمل وتسلُّم الدفعة الأولى «طلب القائم بأعمال القنصل الليبي سمير الطويل عمولة قدرها عشرة آلاف يورو، ثم بعد بضعة أشهر، رشوة ثانية قدرها 40 ألف يورو».
وأمس الأربعاء، اعترف مدير الشركة أمام المحكمة «بدفع 5700 يورو نقدًا للقنصل»، مضيفا: «كنت أعلم أن الأمر غير قانوني، لكن لم يكن أمامي خيار، وإلا لكان قد قتلني» حسب قوله.
ونفى المتهم وجود أي اتفاق مسبق، وزعم أنه تعرض للتهديد بالقتل من قبل محاسب القنصلية الليبية والقنصل نفسه، اللذين ذكّراه بأنهما «يستطيعان أن يفعلا به كما حدث مع الصحفي السعودي»، في إشارة إلى قضية جمال خاشقجي، الذي قُتل في القنصلية السعودية في إسطنبول العام 2018.
وذهب إلى أبعد من ذلك، باتهام القنصل أمام المحكمة الجنائية في مرسيليا بتهديده «بدفع مليون يورو لشخص ما لقتله».
المصدر : الوسط

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يشعل الجدل برسمة «رئيس إلى الأبد».. ومكالمة غامضة مع بوتين تربك أوروبا
ترامب يشعل الجدل برسمة «رئيس إلى الأبد».. ومكالمة غامضة مع بوتين تربك أوروبا

عين ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • عين ليبيا

ترامب يشعل الجدل برسمة «رئيس إلى الأبد».. ومكالمة غامضة مع بوتين تربك أوروبا

قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خيّب آمال الزعماء الأوروبيين عقب مكالمته الهاتفية الأخيرة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، والتي استمرت ساعتين، معتبرة أن المكالمة أجهضت جهود الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات جديدة على موسكو بدعم أمريكي. وبحسب الصحيفة، كانت التوقعات في أوروبا تشير إلى أن ترامب قد يسعى إلى تصعيد الضغط على الكرملين، إلا أن المفاجأة جاءت بإشادته بإمكانية استئناف التبادل التجاري مع روسيا بدلاً من فرض عقوبات 'واسعة النطاق'، ما أثار قلق العواصم الأوروبية. وذكرت الغارديان أن هذه المواقف قد تُهدد التماسك الأوروبي في ملف العقوبات، لا سيما أن هنغاريا قد تعرقل تمديد العقوبات المفروضة على روسيا في يوليو المقبل، وهو ما ينذر بإنهاء التجميد المفروض على أصول البنك المركزي الروسي في الاتحاد الأوروبي، والمقدّرة بـ2.1 مليار يورو. ورأت الصحيفة أن سلوك الإدارة الأمريكية قد يُقوّض وحدة الصف الأوروبي، ويفتح المجال أمام تصدعات في سياسة العقوبات الغربية على روسيا، في وقت تتزايد فيه الدعوات داخل بعض العواصم الأوروبية لإعادة النظر في نهج المواجهة مع موسكو. ترامب يثير الجدل برسمة ساخرة تلمّح إلى بقائه رئيساً 'إلى الأبد' أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تفاعلاً واسعاً بعد نشره رسماً كاريكاتورياً عبر منصته 'تروث سوشل'، يوحي بنيّته البقاء في سدة الحكم إلى أجل غير مسمّى، في تلميح ساخر اعتبره البعض تحدياً ضمنياً للقيود الدستورية. ويُظهر الرسم صورة مزيفة لغلاف مجلة تايم الشهيرة، كُتب عليها أولاً 'ترامب 2024' ثم تحوّلت العبارة تدريجياً إلى 'ترامب إلى الأبد'، ما اعتبره كثيرون إشارة رمزية إلى رغبة ترامب في البقاء بالمنصب مدى الحياة. وجاء المنشور وسط نقاش متجدد حول نوايا ترامب السياسية، خاصة بعد تصريحات سابقة لشبكة NBC لمّح فيها إلى احتمالية الترشح لولاية ثالثة، رغم أن التعديل الثاني والعشرين للدستور الأمريكي يمنع أي رئيس من شغل المنصب لأكثر من ولايتين. وقال ترامب حينها: 'الكثيرون يريدون مني أن أفعل ذلك، لكن الطريق لا يزال طويلاً'، مشيراً إلى وجود 'طرق' لتحقيق ذلك، دون تقديم توضيحات إضافية. وأعاد هذا المنشور إشعال النقاشات على مواقع التواصل الاجتماعي، بين من اعتبره مجرد سخرية سياسية معتادة من ترامب، ومن رأى فيه مؤشراً على توجّه أكثر جدية لتحدي الأعراف الدستورية في الولايات المتحدة. واشنطن تبدأ تسريح موظفي التنمية الدولية في أوكرانيا مطلع يوليو أعلنت الولايات المتحدة أن الأول من يوليو 2025 سيكون موعد بدء تنفيذ قرارات تسريح جماعي لموظفي الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) في أوكرانيا، في خطوة تأتي ضمن مراجعة أوسع لبرامج المساعدات الخارجية. وذكرت البوابة الأميركية للمشتريات الحكومية أن عملية التسريح ستشمل موظفين مرتبطين بالبرامج الإنسانية، بمن فيهم مستشارون من الدرجة الأولى في مجالات النمو الاقتصادي والأمن الصحي العالمي، إضافة إلى محللين ومسؤولين عن تنسيق جهود المتبرعين وبرامج مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز). وأشارت الوثائق الرسمية إلى أن العقود ستنتهي 'لمصلحة الحكومة'، دون الكشف عن أسماء الأفراد المشمولين بالقرار، فيما نُشر أن عقد المستشار الأول للاتصالات، وهو الأعلى تكلفة، بلغت قيمته 455 ألف دولار. ويأتي هذا القرار بعد تصريحات لوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، قال فيها إن 'عدداً من برامج المساعدات لم يكن ذا جدوى حقيقية'، مضيفاً أن 'نحو 12% فقط من التمويل كان يصل إلى المستفيدين الفعليين'. وتشير تقارير إلى أن بعض الموظفين الذين شملهم قرار التسريح كانوا قد تم تعيينهم بعد فوز الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات الأخيرة، ما يضيف بُعداً سياسياً إلى هذه الخطوة التي تثير تساؤلات حول مستقبل الدعم الأميركي الإنساني والتنموي في أوكرانيا. يذكر أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب أعلنت رسميا في 29 من مارس عن حلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية – 'USAID' رسمياً، لإجراء عملية تنظيم تقضي بنقل بعض مهمات الوكالة ى وزارة الخارجية بحلول الأول من تموز2025.

الإنتربول: مصادرة أكثر من 37 ألف قطعة أثرية في حملة أوروبية ضد تهريب الممتلكات الثقافية
الإنتربول: مصادرة أكثر من 37 ألف قطعة أثرية في حملة أوروبية ضد تهريب الممتلكات الثقافية

الوسط

timeمنذ 18 ساعات

  • الوسط

الإنتربول: مصادرة أكثر من 37 ألف قطعة أثرية في حملة أوروبية ضد تهريب الممتلكات الثقافية

أعلنت منظمة الإنتربول الخميس عن توقيف 80 شخصاً خلال العام 2024 في مختلف أنحاء أوروبا، في إطار حملة واسعة النطاق ضد الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، أسفرت عن مصادرة أكثر من 37 ألف و700 قطعة أثرية منهوبة. وأوضحت منظمة الشرطة الجنائية الدولية أن العملية التي حملت اسم «باندورا 9»، كشفت عن استخدام السارقين أجهزة كشف المعادن وأدوات حفر غير قانونية، مما يبرز التهديد المستمر الذي يواجه المواقع الأثرية والثقافية في أوروبا، بحسب بيان نقلته وكالة «فرانس برس». وشاركت في العملية 23 دولة أوروبية بقيادة إسبانيا، التي تمكنت وحدها من ضبط 2500 قطعة أثرية، معظمها عملات رومانية منهوبة من مواقع تاريخية في مدينة كاسيريس جنوب غرب البلاد. - - كما أوقفت السلطات الإسبانية رجلاً على متن طائرة، بعد الاشتباه في قيامه بنهب حطام سفن ومواقع تراثية، وصادرت بحوزته 64 قطعة أثرية ذات قيمة تاريخية، إضافة إلى أكثر من 1500 قطعة نقدية قديمة. المنصات الرقمية وفي إيطاليا، صادرت الشرطة أكثر من 300 قطعة أثرية، من بينها رؤوس أسهم ورماح تعود للعصرين الروماني والبونيقي. أما في اليونان، فقد أحبطت السلطات محاولة بيع خمس أيقونات بيزنطية عبر الإنترنت مقابل 70 ألف يورو. وأشار الإنتربول إلى أن المنصات الرقمية أصبحت وسيلة رئيسية لتسويق وبيع الآثار المنهوبة، حيث جرى ضبط ما يقرب من 4300 قطعة ثقافية من خلال تحقيقات عبر الإنترنت. وأكدت المنظمة أن «العديد من التحقيقات لا تزال جارية»، وسط توقعات بإجراء اعتقالات ومصادرات إضافية، بعد التبليغ عن 258 حالة تهريب في أوروبا حتى الآن.

لتعزيز استقرار الاقتصاد المصري.. الاتحاد الأوروبي يعلن دعماً مالياً بـ4 مليارات يورو
لتعزيز استقرار الاقتصاد المصري.. الاتحاد الأوروبي يعلن دعماً مالياً بـ4 مليارات يورو

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار ليبيا

لتعزيز استقرار الاقتصاد المصري.. الاتحاد الأوروبي يعلن دعماً مالياً بـ4 مليارات يورو

خطوة دعم اقتصادية مهمة لمصر، حيث أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم 4 مليارات يورو من المساعدات المالية لتعزيز استقرار الاقتصاد المصري وتخفيف الضغوط التمويلية التي تواجهها البلاد. ويأتي هذا الدعم في إطار شراكة استراتيجية واسعة تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة في مصر خلال السنوات القادمة، وسط تحديات إقليمية وعالمية متصاعدة. وأعلن مجلس الاتحاد الأوروبي في بيان رسمي، أن هذه المساعدة ستُقدّم على شكل قروض، وستساهم، إلى جانب دعم صندوق النقد الدولي، في تمكين مصر من تغطية جزء من احتياجاتها التمويلية. وأوضح البيان أن صرف أي شريحة من هذه المساعدات سيكون مشروطاً بـ'تحقيق تقدم مرض' من جانب القاهرة في تنفيذ برنامج صندوق النقد الدولي، الذي يهدف إلى دعم الاقتصاد المصري خلال الفترة من 2024 إلى 2027. وأشار المجلس إلى أن الاتفاق لا يزال بحاجة إلى مصادقة رسمية من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي. ويُعد هذا الدعم جزءاً من حزمة مساعدات مالية كلية يقدّمها الاتحاد الأوروبي للدول التي تواجه صعوبات في ميزان المدفوعات، وذلك استكمالاً للمساعدات المقدمة من صندوق النقد الدولي. وكان الاتحاد الأوروبي ومصر قد وقعا في مارس 2024 اتفاق شراكة استراتيجية بقيمة 7.4 مليار يورو، تتضمن مساعدات مالية كلية تصل إلى 5 مليارات يورو، وقد تسلمت مصر الشريحة الأولى من هذه المساعدات بقيمة مليار يورو في أبريل 2024. هذا ويشكل دعم الاتحاد الأوروبي لمصر جزءًا من استراتيجياته الأوسع لتعزيز الاستقرار الاقتصادي والسياسي في المنطقة، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية والتقلبات الإقليمية، وتأتي هذه المساعدة المالية في إطار اتفاق شراكة استراتيجية تم توقيعه بين الطرفين في مارس 2024، بقيمة 7.4 مليار يورو، تشمل مساعدات مالية كلية تصل إلى 5 مليارات يورو، تهدف إلى دعم مصر في مواجهة ضغوط ميزان المدفوعات وتحفيز الإصلاحات الاقتصادية. وتعاني مصر من تحديات اقتصادية متعددة تشمل ارتفاع الديون الخارجية، التضخم، ونقص العملة الأجنبية، مما أثر على قدرتها على الاستيراد وتلبية الاحتياجات الأساسية لسكانها، وفي ظل هذه الظروف، يقدم الاتحاد الأوروبي هذا الدعم المالي كجزء من جهوده لدعم استقرار الاقتصاد المصري، إلى جانب تعاون وثيق مع صندوق النقد الدولي الذي يشترط تنفيذ برنامج إصلاحات مالية واقتصادية لضمان الاستخدام الفعّال للمساعدات وتحقيق التنمية المستدامة. ويأتي هذا التعاون في ظل علاقات تاريخية متينة بين مصر والاتحاد الأوروبي، حيث تعتبر مصر شريكًا استراتيجيًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتعكس هذه المساعدات رغبة الطرفين في تعزيز التكامل الاقتصادي وتحقيق مصالح مشتركة في المنطقة. The post لتعزيز استقرار الاقتصاد المصري.. الاتحاد الأوروبي يعلن دعماً مالياً بـ4 مليارات يورو appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store