
العمل معاً نحو عصر الذكاء الاصطناعي
كما صدرت خطة عمل الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي في المؤتمر التي تهدف إلى تحويل التوافقات الدولية المهمة بشأن تطوير وحوكمة الذكاء الاصطناعي إلى إجراءات ملموسة، مما يرسم خارطة واضحة للمستقبل الرقمي العالمي.
وفي أوائل العام 2025 أطلقت شركة ديب سيك (DeepSeek) الصينية نموذجاً عالي الأداء يضاهي النماذج الغربية الرائدة بتكلفة منخفضة للغاية، وتصدر خلال 6 أيام فقط قائمة التطبيقات العالمية الأكثر تنزيلاً على كل من متجر Apple وGoogle.
أما في جانب الحوكمة العالمية وصياغة القواعد، فقد طُرحت خلال مؤتمر WAIC ثلاث قضايا رئيسية حول الذكاء الاصطناعي تعنى بالرياضيات، والعلوم، والنماذج وهي موضوعات متطورة تتطلب تفكيراً واستكشافاً عاجلاً.
كما دعت الحكومة الصينية إلى تأسيس المنظمة العالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز بناء نظام حوكمة الذكاء الاصطناعي العالمية، مما يبرز صورة الصين كدولة كبيرة مسؤولة.
وكما صرّح سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، خلال قمة دبي للذكاء الاصطناعي، فقد أصبحت دبي مركزاً عالمياً للمبتكرين والخبراء والمطورين في مجالات الذكاء الاصطناعي.
أما من ناحية الرؤية الحوكمية، فيشترك البلدان في مبدأ الإنسان أولاً، والذكاء من أجل الخير، ويولي اهتماماً كبيراً لمواجهة قضايا الأخلاقيات والأمن خلال عملية تطوير الذكاء الاصطناعي.
وتتناسق مناقشات الحوكمة العالمية التي تقودها الصين تحت إطار WAIC مع الاستراتيجية الإماراتية لتطوير أطر أخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي.
يمكن للبلدين تعزيز تعاونهما عبر إنشاء برامج للمنح الدراسية، وتأسيس مختبرات مشتركة، وتبادل الطلاب والأساتذة، بما يسهم في إعداد جيل جديد من الكفاءات القادرة على دعم مستقبل الذكاء الاصطناعي.
وفي تطبيقات مثل المدن الذكية، تستطيع الصين، بفضل تفوقها في مجالات مثل الجيل الخامس، والحوسبة السحابية، ومراكز البيانات أن تدعم الإمارات في تنفيذ استراتيجيتها لبناء بنية تحتية رقمية، مما يعمق ويوسّع نطاق التعاون الثنائي في هذا المجال.
وعند مفترق طرق حاسم في تطور الذكاء الاصطناعي، فإن الصين مستعدة للعمل جنباً إلى جنب مع الإمارات وغيرها من الدول، لاستبدال المواجهة بالتعاون، والاحتكار بالتشارك، والانفراد بالحكم الجماعي، من أجل فتح آفاق جديدة لعصر الذكاء الاصطناعي المشترك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم السيارات
منذ ساعة واحدة
- عالم السيارات
شيفروليه بولت الجديدة… أرخص سيارة كهربائية أمريكية تبدأ برحلة بطارية صينية!
في خطوة مؤقتة لكنها مثيرة للجدل، أعلنت جنرال موتورز أن الجيل الجديد من شيفروليه بولت سيعتمد في بدايته على بطاريات LFP من الصين، قبل أن تنتقل الشركة لاحقًا لإنتاج البطاريات محليًا بالتعاون مع LG Energy Solution . إنتاج قريب… وتسليم في2026 من المقرر أن تبدأ جنرال موتورز إنتاج الجيل الجديد من بولت في وقت لاحق من هذا العام، على أن تصل أولى النسخ إلى الأسواق في 2026 . وستستمر الشركة في استخدام البطاريات المستوردة من CATL لمدة عامين تقريبًا، قبل أن تعتمد على إنتاج محلي لأنظمة البطاريات الأكثر كفاءة وتكلفة أقل. وقال متحدث باسم الشركة: 'لعدة سنوات، اعتمدت شركات السيارات الأمريكية الأخرى على موردين أجانب لبطاريات LFP، وللبقاء في المنافسة سنقوم نحن أيضًا مؤقتًا بالاعتماد على هذه المصادر لتشغيل طرازنا الكهربائي الأكثر توفيرًا.' تكلفة الرسوم الجمركية والتحديات حاليًا، 12 من أصل 13 سيارة كهربائية تبيعها جنرال موتورز في الولايات المتحدة تعتمد على بطاريات محلية الصنع، باستثناء كاديلاك سيليستيك التي تستخدم بطارية مستوردة. وبحسب تقديرات خبراء النقل، فإن استيراد البطاريات من الصين سيخضع لرسوم جمركية تصل إلى 80% ، إلا أن الشركة ترى أن هذه الخطوة ضرورية لتقليل تكلفة إنتاج السيارة الكهربائية الاقتصادية. تفاصيل الجيل الجديد من بولت رغم أن التفاصيل الكاملة لم تُكشف بعد، تؤكد جنرال موتورز أن سعر بولت الجديدة سيكون أعلى قليلًا من الجيل السابق الذي بدأ بسعر 28,795 دولارًا في 2023. وسيتم تصنيعها في مصنع فيرفاكس بولاية كانساس، مع الحفاظ على هدفها في تقديم سيارة كهربائية عملية وبسعر في متناول اليد. خلاصة : خطوة جنرال موتورز هذه تمثل مزيجًا بين الاستراتيجية المؤقتة لتقليل التكاليف، و الطموح المستقبلي لإنتاج بطاريات محلية تدعم صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية وتنافس عالميًا.


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
«ستراتا» تصدر 101.8 ألف قطعة من أجزاء هياكل الطائرات بنهاية النصف الأول
قالت الرئيس التنفيذي بالإنابة لـ«ستراتا للتصنيع» المملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار، سارة المعمري، إن الشركة تمكنت حتى نهاية النصف الأول من العام الجاري من تصدير وتسليم 6872 شحنة من حزم التصنيع لديها، تتكون من 101 ألف و869 قطعة من أجزاء هياكل الطائرات ذات البدن العريض وطائرات رجال الأعمال على مستوى العالم، والتي يتم تصنيعها وتصديرها لشركائها من كبريات الشركات في قطاع الطيران في العالم. وأوضحت المعمري في حوار مع «الإمارات اليوم» أن «ستراتا» تقوم حالياً بالتصنيع من خلال 30 خط إنتاج من مختلف حزم الأعمال لأجزاء هياكل الطائرات، كما أن أكثر من 90% من خطوط الإنتاج لديها هي خطوط حصرية يتم تصنيعها في الإمارات فقط وتصديرها للشركات العالمية، مشيرة إلى أنه لدى «ستراتا» شراكات استراتيجية مع «بوينغ» و«إيرباص» و«بيلاتوس»، كما تلتزم الشركة بعقود طويلة الأجل في تصنيعها لأجزاء هياكل الطائرات. ونوّهت بأن «ستراتا» مستمرة في التصنيع العام الجاري على مستوى جميع خطوط الإنتاج، وتركز في أغلبيتها على تصنيع مكونات وأجزاء هياكل الطائرات، وهناك زيادة مستمرة في عدد القطع والشحنات التي يتم تصديرها بشكل سنوي. وتوجد خطط دائمة لإضافة خطوط إنتاج جديدة وفقاً لشراكات استراتيجية، كما توجد أيضاً مجالات إنتاج جديدة تم البدء في بعضها، والبعض يجري الإعداد والتجهيز له، ومجالات يجري التباحث بشأنها لإتمام الاتفاقيات بخصوصها، مشيرة إلى أن نهج «ستراتا» قائم على مبدأ الاستثمار النوعي والمبتكر، بما يدعم تطلعات الإمارات للمنافسة والتأثير حاضراً ومستقبلاً، خصوصاً أن أعمال الشركة ومنجزاتها تضيف لاستراتيجية التنويع الاقتصادي في أبوظبي والإمارات عامة، وتنعكس قيمتها المادية والمعنوية بتعزيز الحضور في ميدان التنافسية عالمياً، كوجهة عالمية في صناعة الطيران. ولفتت المعمري إلى أن «ستراتا» دشنت العام الجاري بإسهام فاعل في عمليات تصنيع أجزاء ومكونات القمر الاصطناعي «محمد بن زايد سات» الذي تم إطلاقه إلى الفضاء مطلع العام، ما يرسخ الثقة محلياً وعالمياً بعلامة «صنع في الإمارات»، ويدعم قطاع الفضاء الإماراتي وجهود تعزيز توطين الصناعات المتقدمة، مشيرة إلى أنها تضيف بذلك لبنة أخرى إلى التقدّم التكنولوجي للدولة، بالعمل مع الشركات المحلية التي أسهمت في تصنيع نحو 90% من الهيكل الميكانيكي للقمر الاصطناعي ومعظم وحداته الإلكترونية. ولفتت إلى أن الكوادر الوطنية العاملة في الشركة لعبت دوراً محورياً في تعزيز موقع «ستراتا» شريكاً موثوقاً به وقادراً على المنافسة، من خلال الالتزام بأعلى معايير الجودة العالمية والتقيّد بجداول التسليم المتفق عليها مع الشركات العالمية، موضحة أن أحد الأهداف الرئيسة للشركة يتمثّل في تنمية القوى العاملة الوطنية، وتحفيز الشباب الإماراتي للدخول إلى قطاع صناعة الطيران، وخلق فرص جديدة لمواطني الدولة عبر إطلاق برنامج تدريب فنيي هياكل الطائرات منذ عام 2010 الذي تخرج فيه حتى اليوم أكثر من 680 إماراتياً من الجنسين. وشددت على أن ما يميز «ستراتا» هو كوادرها الإماراتية التي تقود وتشرف على عملية إنتاج أجزاء هياكل الطائرات عبر نسبة توطين كبيرة وغير مسبوقة في قطاع التصنيع، حيث تبلغ نسبة التوطين في كل المواقع والأقسام بدءاً من المسميات الفنية والتقنية والهندسية والإدارية نحو 67%، وتصل نسبة المواطنات منها إلى 87%. ونوّهت المعمري بأن «ستراتا» دخلت مجالات إنتاج وإنجاز جديدة، إضافة إلى ما تم تصنيعه من أجزاء هياكل الطائرات ذات البدن العريض والعقود التصنيعية المستمرة، حيث دخلت الشركة خلال 2024 على خط الرياضات البحرية (سيل جي بي)، الذي يعد أحد السباقات العالمية الشهيرة، من خلال شراكة قائمة على الإنتاج، حيث بدأت تصنيع وتوريد الأجزاء والمكونات الرئيسة لأسطول قوارب «سيل جي بي - الكاتاماران F50» فائقة السرعة، بما في ذلك الأجنحة والدفات ورقائق «تي» المصممة حديثاً. وأضافت أن «ستراتا» قامت العام الماضي، بالتعاون مع «لوفتهانزا تكنيك» الشرق الأوسط، بإجراء عمليات إصلاح دقيقة لعدد من أجزاء الطائرات المصنّعة من المواد المركبة، حيث تتعاون الشركتان في عمليات الإصلاح والتجميع النهائي لقباب رادار الطائرات، بالاستفادة من مواردهما وخبراتهما المشتركة في مجال الصيانة والإصلاح. كما حققت «ستراتا» إنجازاً في مجال الهندسة والتصميم، بالنجاح في تصميم وتصنيع أجزاء الرادارات (آي يو بي IUP)، ونيل الموافقة والاعتماد لها، وتسليمها لشركة «تاليس الإمارات للتكنولوجيا»، ما يُعدّ بصمة جديدة للشركة في مجال تصميم منتجات معدنية، بعد أن تمكنت طوال عقد ونصف العقد من الإنتاج بالاستفادة من المواد المركبة وألياف الكربون، لتصنيع أجزاء هياكل الطائرات وأجزاء الأقمار الاصطناعية، وغيرها من الصناعات عالية التقنية. تقنيات التصنيع الذكية قالت الرئيس التنفيذي بالإنابة لـ«ستراتا للتصنيع» المملوكة بالكامل لشركة «مبادلة للاستثمار»، سارة المعمري، إن «(ستراتا) تبنّت خلال الفترة الماضية استراتيجية طموحة لتوظيف تقنيات التصنيع الذكية والطباعة ثلاثية الأبعاد، بما في ذلك الروبوتات والتجميع الآلي لهياكل الطائرات، وتقنيات فحوص الجودة لأجزاء هياكل الطائرات باستخدام التصوير الحراري، ومعالجة وتجميع أجزاء هياكل الطائرات المصنعة من المواد المركبة». حلول مستدامة قالت الرئيس التنفيذي بالإنابة لـ«ستراتا للتصنيع» المملوكة بالكامل لشركة «مبادلة للاستثمار»، سارة المعمري، إن «مهمة البحث عن حلول ذكية تبقى مستدامة ومستمرة، وهذه الحلول متاحة وحاضرة في مختلف مراحل وعمليات التصنيع في الشركة، وهناك تقنيات مبتكرة ومتقدمة عديدة تطبقها (ستراتا) حالياً، منها تقنية مد الأشرطة الآلية (ATL)، وتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ومهام دقيقة كثيرة يتم إنجازها بالاستعانة بالروبوتات». • تخريج 680 إماراتياً من برنامج تدريب فنيي هياكل الطائرات.


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
مستلزمات «العودة إلى المدارس» الأكثر طلباً خلال «التخفيضات النهائية الكبرى»
استقطبت فعاليات «التخفيضات النهائية الكبرى» في مراكز التسوق بدبي، التي طُرحت في إطار استعدادات مفاجآت صيف دبي 2025، لاقتراب اختتام دورتها بتنزيلات تشمل أكثر من 1500 متجر، وبخصومات تصل إلى 90% على أكثر من 500 علامة تجارية، خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة من الثامن إلى 10 أغسطس الجاري، عدداً كبيراً من الأسر المستهلكة للاستفادة من التخفيضات المطروحة. ورصدت «الإمارات اليوم»، عبر جولة ميدانية بمراكز التسوق، زخماً في الإقبال على العروض المطروحة على منتجات الملابس والأحذية والأجهزة الإلكترونية، خصوصاً المرتبطة بمستلزمات الاستعداد للموسم الدراسي، والتي استحوذت على الحصص الأكبر من الطلب على منتجات العروض المطروحة. بدورهم، قال مستهلكون إن العروض واكبت الاستعداد للموسم الدراسي الجديد، وهو ما حفزهم على شراء المتطلبات الخاصة بالإلكترونيات أو الأحذية والحقائب، مطالبين بضرورة تمديد التنزيلات المرتبطة باستعدادات العودة إلى المدارس لفترات أطول. في المقابل، أفاد مسؤولان في قطاع تجارة التجزئة بأن التنزيلات لها تأثيرات إيجابية في إنعاش المبيعات بمعدلات قوية تجاوزت 30% منذ انطلاق العروض، ووفرت فرصاً للمستهلكين لشراء المستلزمات المختلفة. التخفيضات النهائية وتفصيلاً، قال المستهلك ياسر عبدالحميد، إن «عروض التخفيضات النهائية المطروحة ضمن (مفاجآت صيف دبي)، من المظاهر الإيجابية التي وفرت مجالات متعددة للأسر المستهلكة لشراء المستلزمات المختلفة ضمن عروض التنزيلات، خصوصاً العروض المرتبطة باستعدادات الموسم الدراسي الجديد، الذي يستحوذ على الأولوية الكبرى للمستهلكين حالياً». وأشارت المستهلكة، رحاب خالد، إلى أن «العروض الأخيرة واكبت توجهات المستهلكين لشراء مستلزمات العودة إلى المدارس، وأنها حاولت الاستفادة من تلك العروض لشراء متطلبات الاستعداد للموسم الدراسي الجديد من الأحذية والحقائب المدرسية أو منتجات الملابس»، مطالبةً «بضرورة تمديد بعض العروض لفترات أكبر، خصوصاً العروض المرتبطة بمنتجات العودة إلى المدارس». وأوضح المستهلك، حسام السيد، أنه حاول التركيز مع أسرته على الاستفادة من عروض التخفيضات الأخيرة المطروحة بمراكز التسوق في دبي لشراء مستلزمات العودة للموسم الدراسي، سواء عبر شراء متطلبات من الأجهزة الإلكترونية، مثل الحواسيب اللوحية أو أجهزة اللاب توب، أو التوجه لشراء منتجات الأحذية المخصصة للموسم الدراسي، مطالباً بضرورة تمديد بعض العروض التي ترتبط بشكل كبير بمتطلبات الموسم الدراسي حتى تتمكن الأسر بشكل مناسب من شراء متطلباتها من تلك العروض. وأشار المستهلك، خالد وليد، إلى أن «مستلزمات العودة إلى المدارس كانت الأكثر طلباً وأهمية بالنسبة لأسرته، ضمن عروض التنزيلات المطروحة، وذلك لكون العروض تواكب فترة الاستعداد للموسم الدراسي الجديد، الذي يتم البحث فيه عن عدد من المتطلبات بأسعار مناسبة، وهو ما يتطلب بدوره ضرورة تمديد بعض العروض المرتبطة بالمدارس لفترات أطول». توجهات ضرورية من جهته، قال مسؤول المبيعات في أحد منافذ سلاسل تجارة الملابس والأحذية، بيجوي باتريك، إن «عروض التنزيلات شهدت طلباً بمعدلات أكبر على منتجات العودة للمدارس، لكونها من التوجهات الضرورية خلال الفترة الحالية للأسر المستهلكة»، لافتاً إلى أن «العروض لها تأثيرات إيجابية في تنشيط المبيعات بمراكز التسوق في دبي، ونمو الطلب على المبيعات بمعدلات قد تتجاوز 30% منذ بدء العروض». من جانبه، أكد مسؤول المبيعات في أحد منافذ تجارة الأجهزة الإلكترونية، أشيش كريشن، أن «العديد من الأسر المستهلكة ركزت متطلباتها على المنتجات المرتبطة بالعودة إلى المدارس، خصوصاً الحواسيب اللوحية أو اللاب توب، إضافة إلى أجهزة الكمبيوتر المكتبية»، لافتاً إلى أن «التنزيلات مفيدة في إنعاش الطلب على مبيعات المتاجر بمعدلات تتجاوز 30%، ومن المتوقع أن ترتفع في العديد من المنافذ خلال الساعات الأخيرة من العروض».