logo
الأردن يعزي لبنان إثر ارتقاء وإصابة عدد من عناصر الجيش

الأردن يعزي لبنان إثر ارتقاء وإصابة عدد من عناصر الجيش

الغدمنذ 3 أيام
أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين عن أصدق التعازي والمواساة لحكومة وشعب الجمهورية اللبنانية الشقيقة، إثر ارتقاء وإصابة عدد من عناصر الجيش اللبناني خلال تفكيك بعض القذائف في قضاء صور جنوبي لبنان.
اضافة اعلان
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة تعاطف المملكة وتضامنها الكامل مع حكومة وشعب الجمهورية اللبنانية الشقيقة في هذا المصاب الأليم، مُعرِبًا عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة لأُسَر الضحايا، ومتمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلدية جرش الكبرى تزيل عمارة قديمة آيلة للسقوط
بلدية جرش الكبرى تزيل عمارة قديمة آيلة للسقوط

خبرني

timeمنذ 5 ساعات

  • خبرني

بلدية جرش الكبرى تزيل عمارة قديمة آيلة للسقوط

خبرني - بدأت بلدية جرش الكبرى، الجمعة، بإزالة عمارة قديمة داخل قصبة جرش، بعد صدور تقرير من لجنة السلامة العامة يبين أن العمارة آيلة للسقوط وتشكل خطراً على سلامة المستأجرين ومستخدمي الطريق المجاور، وفق ما صرح به المدير التنفيذي لبلدية جرش الكبرى، علي شوقه. وقال شوقه لقناة "المملكة" إن قرار إزالة العمارة جاء بناء على تقرير لجنة السلامة العامة الذي أكد أن المبنى متهالك وتتساقط منه الحجارة، مبيناً أنه تم الطلب من المستأجرين إخلاء المبنى، كما قام مالك العقار بفصل عدادات الكهرباء. وأضاف أنه تم التوافق مع مالك العمارة على الإزالة حفاظاً على السلامة العامة، مشيراً إلى أن عملية الإزالة نفذت اليوم لتفادي الازدحام في الطرق المجاورة، وضمان تنفيذ العملية بسهولة ويسر. وأشار إلى أنه تم إغلاق شارع "مراد حجو"، المار بالقرب من العمارة، من قبل قسم السير، لحين الانتهاء من أعمال الإزالة.

حـز.ب الله يرفض ترك السلاح: سنخوض معركة إذا لزم الأمر
حـز.ب الله يرفض ترك السلاح: سنخوض معركة إذا لزم الأمر

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

حـز.ب الله يرفض ترك السلاح: سنخوض معركة إذا لزم الأمر

قال الأمين العام لجماعة 'حزب الله' اللبنانية نعيم قاسم الجمعة، إن الجماعة 'لن تسلم سلاحها'، وإن الحزب 'سيخوض معركة'، إذا لزم الأمر، محذراً من أنه لن يكون هناك 'حياة للبنان' إذا واجهت الحكومة الحزب، وذلك، بعدما كلفت الحكومة اللبنانية الجيش بوضع خطة لحصر السلاح بيد الدولة، على أن ينتهي من إعدادها بحلول نهاية أغسطس. وأضاف قاسم في كلمة متلفزة أن قرار الحكومة في 5 أغسطس، بتكليف الجيش بوضع خطة لنزع سلاح حزب الله والفصائل المسلحة، 'يجرد البلاد من السلاح الدفاعي أثناء العدوان ويسهل قتل المقاومة'، وفق قوله. واعتبر أن الحكومة 'اتخذت قراراً خطيراً جداً، خالفت فيه ميثاق العيش المشترك، وهي تعرض البلد لأزمة كبيرة'. وتابع: 'لا تزجوا الجيش في الفتنة الداخلية، الجيش الوطني سجله ناصع، وقيادته لا تريد الدخول في هذا المسار'. وقال إن الحكومة 'ستتحمل كامل المسؤولية في فتنة يمكن أن تحصل، ومسؤولية أي انفجار داخلي وأي خراب للبنان، وتخليها عن واجبها في الدفاع عن أمن لبنان ومواطنيها'، وفق قوله. وقال إن الحكومة 'لا تستطيع نزع الشرعية عن المقاومة، وليس لها الحق في ذلك'. وحذر من أن الحزب 'سيخوض معركة كربلائية إذا لزم الأمر في مواجهة هذا المشروع الإسرائيلي الأميركي، مهما كلفنا، ونحن واثقون أننا سننتصر في هذه المعركة'. وقال: 'هذه أرضنا معاً، ووطننا معاً، نحيا معاً، أو لا حياة للبنان، إذا كنت ستقفون في المقلب الآخر، وتحاولون الانقلاب علينا، لا يمكن أن يبنى لبنان إلا بكل مقوماته، إما أن يبقى ونبقى معاً، وإلا على الدنيا السلام'، وفق قوله. تأجيل التظاهر في الشارع ووصف قرار الحكومة بأنه 'لا ميثاقي'، وقال إن حزب الله وحركة أمل، اتفقا على تأجيل التظاهر في الشارع، على أمل وجود مجال لفرصة للنقاش، وإجراء تعديلات قبل الوصول إلى المواجهة التي لا يريدها أحد، ولكن إذا فرضت حن لها، ولا خيار أمامنا'. وتابع: 'وقتها ستعم التظاهرات في لبنان، وستصل إلى السفارة الأميركية'، وأضاف: 'هذا بالحسبان، ولكن ليس وقته'. وقال إنه 'كان على الحكومة بسط سلطتها بطرد إسرائيل أولاً، وأن تعمل على حصرية السلاح، بمنع إسرائيل من أن يكون سلاحها متواجداً على الأرض'. واتهم الحكومة بـ'تنفيذ الأمر الأميركي الإسرائيلي بإنهاء المقاومة، ولو أدى ذلك، إلى حرب أهلية وفتنة داخلية'، على حد قوله. ووجه نعيم قاسم الشكر لإيران 'التي دعمتنا بالمال والسلاح، والإمكانات، والمواقف الإعلامية والسياسية'. وقال موجهاً حديثه للحكومة اللبنانية: 'أوقفوا العدوان وأخرجوا إسرائيل من لبنان، ولكم منا كل التسهيلات والإيجابية خلال مناقشة استراتيجية الأمن الوطني والدفاع'. وتابع: 'اتركوا العدو في مواجهتنا ولاتتصدوا نيابة عنا، كما فشلت حروب إسرائيل على لبنان، ستفشل هذه أيضاً'. وقال إن الدولة اللبنانية 'وقعت اتفاق وقف العدوان في نوفمبر 2024، وهذا يعني أن الدولة ستتصدى لحماية أرضها ومواطنيها وتتكفل بطرد العدوان انسجاماً مع الاتفاق، ووظيفتها التي تبنت أن تأخذها على عاتقها، ومن جانبنا، سهلنا انتشار الجيش في جنوب لبنان'. حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية وكانت الحكومة اللبنانية وافقت في 7 أغسطس، على الأهداف الواردة في الورقة الأميركية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في نوفمبر الماضي بين لبنان وإسرائيل. وتتضمن الورقة التي قدمها المبعوث الأميركي توم باراك للحكومة اللبنانية، على 11 هدفاً منها 'الإنهاء التدريجي للوجود المسلح الجميع الجهات غير الحكومية، بما فيها حزب الله، في كافة الأراضي اللبنانية، جنوب الليطاني وشماله، مع تقديم الدعم للجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي'. كذلك تشمل 'نشر الجيش اللبناني في المناطق الحدودية والمواقع الداخلية الأساسية، مع الدعم المناسب له وللقوى الأمنية'، إضافة إلى 'انسحاب إسرائيل من النقاط الخمس (في جنوب لبنان)، وتسوية قضايا الحدود والأسرى بالوسائل الدبلوماسية، من خلال مفاوضات غير مباشرة'. من جهته، ووصف المبعوث الأميركي توم باراك، على منصة 'إكس' قرار مجلس الوزراء بـ'التاريخي والجريء والصائب'، مضيفاً أنه ينص على 'بدء التنفيذ الكامل لاتفاقية وقف الأعمال العدائية المبرمة في نوفمبر 2024، وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701، واتفاق الطائف'. وقال: 'لقد وضعت قرارات مجلس الوزراء هذا الأسبوع أخيراً حل أمة واحدة، جيش واحد موضع التنفيذ في لبنان، ونحن ندعم الشعب اللبناني'. وفي بيان شديد اللهجة، وصف 'حزب الله' القرار بأنه 'خطيئة كبرى' تمس بأسس الدفاع الوطني في وجه العدوان الإسرائيلي – الأميركي، واعتبر قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية بمثابة 'مخالفة ميثاقية واضحة'، بدعوى انتهاكه للبيان الوزاري الذي التزمت فيه الحكومة بتحرير الأراضي اللبنانية عبر القوى الذاتية، لا عبر الاستجابة لمطالب خارجية، بجسب البيان. واتهم حزب الله الحكومة بـ'الاستسلام' أمام ضغوط الموفد الأميركي توم براك، واعتبر أن تمرير هذا القرار بمثابة 'منح إسرائيل فرصة للعبث بأمن لبنان وجغرافيته'، وانتهى إلى أن الحزب سيتعامل مع القرار على اعتبار أنه 'غير موجود'، مشدداً في الوقت نفسه على انفتاحه على الحوار، 'لكن فقط في مناخ بعيد عن الضغوط والعدوان'، بحسب تعبيره.

حزب الله يتوعد حكومة لبنان بـ"معركة كربلائية"
حزب الله يتوعد حكومة لبنان بـ"معركة كربلائية"

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

حزب الله يتوعد حكومة لبنان بـ"معركة كربلائية"

هاجم نائب الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، الحكومة اللبنانية، متهمًا إياها بالسير في "مشروع أميركي إسرائيلي" بعد قرارها الأخير بحصر السلاح بيد الدولة، متوعداً بمواجهة حاسمة وصفها بـ"المعركة الكربلائية" إذا مضت الحكومة في تنفيذ الخطة، ومشدداً على أنه "لن تكون هناك حياة في لبنان" إذا استُهدِف الحزب. وجاءت تصريحات قاسم في كلمة ألقاها اليوم الجمعة، بعد أيام من إقرار مجلس الوزراء اللبناني في 7 أغسطس/آب خطة لحصر السلاح، بما فيه سلاح حزب الله، بيد الجيش اللبناني، وتكليفه بوضع آلية تنفيذية قبل نهاية العام 2025. وقال قاسم إن القرار "يسهّل قتل المقاومين وطردهم من أرضهم" ويجرّد لبنان من "سلاحه الدفاعي أثناء العدوان"، معتبراً إياه "تنفيذاً مباشراً لإملاءات إسرائيلية أميركية". وهاجم قاسم الحكومة بشدة، محمّلاً إياها "المسؤولية الكاملة عن أي انفجار داخلي أو خراب محتمل"، مضيفاً أن "لا سيادة في لبنان إلا وهي مشفوعة بالمقاومة"، وأنه لا يمكن بناء لبنان "إذا كانت الدولة تحاول القضاء على المقاومة". ورغم التهديد، أكد قاسم أن حزب الله "أجّل أي تحركات احتجاجية في الشارع"، مشيراً إلى وجود فرصة للحوار مع الحكومة، لكنه لوّح بإمكانية تصعيد الموقف وصولاً إلى تنظيم مظاهرات أمام السفارة الأميركية في بيروت. يُذكر أن خطة الحكومة لحصر السلاح جاءت في ظل تصاعد الضغوط الدولية على لبنان لضبط سلاح الفصائل المسلحة، في وقت يشهد فيه الجنوب توتراً متصاعداً على الحدود مع الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء العدوان على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store