logo
كيف علق محمد صلاح على وفاة جوتا؟ – (تغريدة)

كيف علق محمد صلاح على وفاة جوتا؟ – (تغريدة)

القدس العربي منذ يوم واحد
لندن: عبّر محمد صلاح، قائد منتخب مصر، وهداف فريق ليفربول، عن حزنه العميق لوفاة زميله البرتغالي ديوغو جوتا في حادث سيارة مأساوي رفقة شقيقه أندريه.
وغرد صلاح اليوم الجمعة على حسابه بمنصة 'إكس' للتواصل الاجتماعي: 'أنا عاجز عن التعبير، حتى الأمس، لم أتخيل أن شيئا ما سيخيفني من العودة إلى ليفربول بعد فترة التوقف'.
وأضاف: 'الزملاء بالفريق يأتون ويرحلون، لكن ليس بهذه الطريقة، سيكون من الصعب للغاية تقبل غياب ديوغو عنا عند عودتنا للتدريبات'.
وأشار: 'أعرب عن تعاطفي مع زوجته وأولاده، وبالطبع والديه اللذين فقدا ابنيهما فجأة… يحتاج المقربون من ديوغو وشقيقه أندريه، كل الدعم الممكن، لن ننساهما أبدأ'.
وعثرت الشرطة على جثتي جوتا، البالغ من العمر 28 عاما، وشقيقه أندريه سيلفا، البالغ من العمر 25 عاما، بالقرب من زامورا في شمال غرب إسبانيا بعد أن تحطمت سيارة لامبورغيني التي كانا يقودانها على امتداد طريق سريع معزول بعد منتصف ليل الخميس، واشتعلت فيها النيران.
(د ب أ)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجوم عرب يستعدون للمنافسة على الألقاب في الدوريات الأوروبية الكبرى الخمسة
نجوم عرب يستعدون للمنافسة على الألقاب في الدوريات الأوروبية الكبرى الخمسة

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

نجوم عرب يستعدون للمنافسة على الألقاب في الدوريات الأوروبية الكبرى الخمسة

يترقب عشّاق كرة القدم حول العالم، خاصة في المنطقة العربية، انطلاقة الموسم الجديد في الدوريات الأوروبية الكبرى، وعلى رأسها الدوريات الخمسة الكبرى، التي تُعد مسرحاً لأقوى المنافسات على الألقاب المحلية والقارية، ويزداد هذا الشغف، في ظل الحضور العربي المتزايد داخل أندية الصف الأول في أوروبا، ما يجعل الطموح العربي بالتتويج بالألقاب أكثر واقعية من أي وقت مضى. ويبرز في أحد أهم الدوريات الأوروبية الكبرى، وهو البريمييرليغ، النجم المصري، محمد صلاح (33 عاماً)، قائد ليفربول، وأحد أعظم اللاعبين العرب في تاريخ اللعبة، والذي يسعى هذا الموسم لتكرار إنجازه السابق بالمساهمة في تتويج فريقه بلقب الدوري، بعد أن كان له دور حاسم في الموسم الماضي. وفي الاتجاه نفسه، يعوّل مانشستر سيتي على الثنائي العربي: المصري عمر مرموش (26 عاماً) والجزائري ريان آيت نوري (24 عاماً)، الذي انضم مؤخراً إلى كتيبة المدرب الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً). ويُنتظر من الثنائي أن يلعب دوراً مهماً في تصحيح مسار الفريق بعد موسم خالٍ من الألقاب، والعمل على استعادة "السيتي" هيبته المحلية والقارية. أما في مانشستر يونايتد، فيواصل الظهير المغربي نصير مزراوي (27 عاماً) مساعيه للمساهمة في صحوة "الشياطين الحمر"، الذين يأملون في تجاوز إخفاقات المواسم الماضية، والعودة بقوة إلى ساحة التتويجات، بما يليق بتاريخ النادي العريق في "البريمييرليغ". وفي إسبانيا، يبرز التمثيل العربي ضمن فرق القمة من خلال اللاعب المغربي إبراهيم دياز (26 عاماً)، الذي يعيش مرحلة انتقالية مع ريال مدريد، تحت قيادة المدرب الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً)، الذي نجح في إحداث ثورة تكتيكية داخل الفريق، خلال وقت وجيز، إذ أعاد "الميرينغي" إلى الواجهة عبر أداء جماعي مميز خلال كأس العالم للأندية، وذلك بعد موسم سابق مخيّب للآمال خسر فيه النادي الملكي جميع الألقاب المحلية لصالح غريمه برشلونة. وأما في فرنسا، فيواصل النجم المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً)، تألقه كأحد أبرز اللاعبين العرب في أوروبا، إذ يسعى رفقة باريس سان جيرمان للحفاظ على الهيمنة المحلية، وتحقيق لقب الدوري الفرنسي مجدداً. وفي المقابل، يبرز اسم الجزائري أمين غويري (24 عاماً)، والمغربي أمين حارث (28 عاماً)، إضافة إلى مواطنه بلال نادر (22 عاماً)، ضمن صفوف أولمبيك مرسيليا، الذي يدخل الموسم الجديد بطموحات كبيرة للمنافسة الجدية على لقب الدوري الفرنسي. كذلك يُنتظر حسم مستقبل الجزائري إسماعيل بن ناصر (27 عاماً)، الذي قد ينضم بشكل نهائي للنادي الجنوبي، في حال قرر تفعيل بند شراء عقده. ويظهر كذلك نادي موناكو كمنافس قوي هذا الموسم، بعد تعزيز صفوفه بانتدابات بارزة يتقدمها الفرنسي بول بوغبا (32 عاماً) والموهبة الإسبانية أنسو فاتي (22 عاماً)، قادماً من برشلونة. وسيُتاح للاعب المغربي الشاب إلياس بن صغير (20 عاماً) فرصة ثمينة للمنافسة على اللقب، وإبراز نفسه في موسم يُتوقع أن يكون مثيراً في "الليغ 1". وفي ألمانيا، يواصل المدافع الجزائري، رامي بن سبعيني (30 عاماً)، مشواره مع بوروسيا دورتموند، إذ يطمح للمنافسة بقوة على لقب "البوندسليغا"، ومزاحمة بايرن ميونيخ على الزعامة المحلية. ومن جانبه، يبرز المغربي أمين عدلي (24 عاماً) كإحدى الركائز الهجومية لنادي باير ليفركوزن، الذي يسعى إلى مواصلة التألق بعد الموسم الاستثنائي الماضي، رغم رحيل مدربه تشابي ألونسو إلى ريال مدريد. كذلك يتطلع الجزائري الشاب مازي عبد القادر (20 عاماً) لإثبات نفسه مع هيرتا برلين، والمساهمة في عودة النادي إلى واجهة المنافسة على المستوى المحلي. وفي إيطاليا، تغيب الأسماء العربية عن صفوف الفرق الكبرى بشكل لافت، ما يقلّص من فرص التتويج العربي في الدوري الإيطالي. ورغم ذلك، تبقى المفاجآت واردة، إذ قد تنجح بعض الأندية غير المصنفة ضمن الكبار في تحقيق المفاجأة والظفر باللقب، وهو ما قد يفتح الباب أمام لاعب عربي للتتويج في "الكالتشيو". كرة عالمية التحديثات الحية 25 ألف طلب لبرنامج المتطوعين لمونديال الشباب وكأس العرب 2025 وعلى نطاق أوسع، يستمرّ حضور اللاعبين العرب في عدد من الدوريات الأوروبية خارج البطولات الخمس الكبرى، حيث يتنافس بعضهم على الألقاب المحلية والقارية مع أنديتهم. وستكون الجماهير العربية كالعادة حاضرة بقوة خلف نجومها في الملاعب الأوروبية، دعماً واحتفاءً بهم كممثلين حقيقيين عن الكرة العربية في أرقى المسابقات العالمية.

في أول قرار بعد الحادث المأساوي.. ليفربول يُخلّد ذكرى ديوغو جوتا
في أول قرار بعد الحادث المأساوي.. ليفربول يُخلّد ذكرى ديوغو جوتا

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

في أول قرار بعد الحادث المأساوي.. ليفربول يُخلّد ذكرى ديوغو جوتا

قرّر نادي ليفربول الإنكليزي تخليد ذكرى نجمه البرتغالي، ديوغو جوتا (28 عاماً)، الذي توفي أمس الخميس، في أول قرار بعد حادث السير المأساوي الذي تعرّض له في مدينة زامورا الإسبانية، ووفاته رفقة شقيقه، أندريه جوتا، المحترف أيضاً مع نادي بينافيل البرتغالي المُنافس في الدرجة الثانية، لتُودع بذلك كرة القدم واحداً من اللاعبين المُميزين في ملاعب البريمييرليغ خلال السنوات الماضية، وترك خلفه أثراً كبيراً في عالم هذه الرياضة داخل الملاعب وخارجها. وأعلن نادي ليفربول عبر موقعه الرسمي، أمس الخميس، قراره بحجب القميص رقم 20 الذي كان يحمله ديوغو جوتا، ليبقى هذا الرقم مخلّداً في سجلات النادي كرمز للوفاء والتقدير، وجاء القرار تخليداً لإسهامه الحاسم في تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز لموسم 2024-2025، وهو اللقب العشرون في تاريخ النادي، حيث وقّع جوتا على هدف الفوز الأخير في حياته أمام جماهير مدرج "الكوب" خلال ديربي ميرسيسايد ضد إيفرتون، في مشهد لن يُمحى من ذاكرة مشجعي "الريدز"، ولم تكد فرحته تنقضي حتى توّج مع البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية، ثم تزوج في 22 يونيو/حزيران الماضي. واستيقظت مدينة ليفربول على فاجعة إنسانية ورياضية بعد الإعلان عن وفاة جوتا وشقيقه أندريه سيلفا، إثر حادث سير مروّع على الطريق السريع "A-52" في منطقة سيرناديا شمال إسبانيا، ووفقاً لما نقلته صحيفة ذا صن البريطانية، فقد وقع الحادث في منتصف الليل، عقب انفجار إطار سيارة لامبورغيني الفارهة التي كانا يستقلانها، ما أدى إلى انحرافها واصطدامها قبل أن تشتعل النيران فيها بالكامل، ولم يتمكن المسعفون من إنقاذ حياتهما، وأكدت السلطات أن الوفاة حدثت على الفور، ويُعد هذا الطريق من أخطر الطرق في البلاد، بسبب منعطفاته الحادة وحفره العميقة، وسجل سابقاً عدداً كبيراً من الحوادث القاتلة. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية صدمة بعد رحيل جوتا.. نجوم وأندية ينعون نجم البرتغال وليفربول وكان من المقرر أن يعود ديوغو جوتا إلى مدينة ليفربول هذا الأسبوع، للمشاركة في انطلاق التحضيرات الصيفية المقررة يوم الاثنين، وكان يستقل السيارة برفقة شقيقه أندريه، في طريقهما إلى ميناء سانتاندير شمال إسبانيا، حيث كان من المقرر أن يستقلا عبّارة إلى إنكلترا، بعدما نصحه الأطباء بتجنّب السفر جواً نتيجة معاناته من مشكلة صحية في الرئة، واللافت أن هذه الرحلة جاءت بعد أسبوعين فقط من زفافه، الذي أُقيم في مسقط رأسه ببلدة ساو كوزمي بمدينة بورتو، بحضور عائلته وأصدقائه، وهي المدينة نفسها التي تستعد لوداعه في جنازة ستُقام صباح السبت، بعدما كانت مقررة مساء الجمعة، وسط تقارير تشير إلى احتمال حضور الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبيلو دي سوزا للمشاركة في مراسم التشييع. وفيما بدأت الجماهير تتساءل عن ملابسات الحادث، خرج أخصائي العلاج الطبيعي الخاص بجوتا، ميغيل غونسالفيش، ليدحض أي شائعات بشأن سلوك اللاعب في الساعات التي سبقت الوفاة، وقال في تصريحات أبرزتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، أنه كان برفقة جوتا حتى قبل خمس ساعات فقط من الحادث، إذ خضع للعلاج في منزله، وأوضح غونسالفيش أن النجم البرتغالي كان يتعافى من حالة نادرة تُعرف بانخماص الرئة، وقد اختار تأجيل الجراحة حتى نهاية مباريات المنتخب البرتغالي، رغم المخاطر الصحية، مبرزاً احترافيته النادرة، كما أكد أن لاعب وولفرهامبتون الإنكليزي السابق لم يكن يحتفل أو يسهر، بل كان هادئاً ومنضبطاً، يستعد لموسم كان يتطلع له بثقة وأمل كبيرين.

محمد صلاح يوجّه رسالة إلى جوتا.. نعي مؤثر لشريك الهجوم في ليفربول
محمد صلاح يوجّه رسالة إلى جوتا.. نعي مؤثر لشريك الهجوم في ليفربول

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

محمد صلاح يوجّه رسالة إلى جوتا.. نعي مؤثر لشريك الهجوم في ليفربول

ودّع النجم المصري محمد صلاح (33 عاماً)، زميله في فريق ليفربول ، البرتغالي ديوغو جوتا (28 عاماً)، الذي توفي في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس المنصرم، بعد حادث السير المأساوي الذي تعرّض له في مدينة سيرناديا بمقاطعة ثامورا الإسبانية، وأودى أيضاً بحياة شقيقه الأصغر أندريه جوتا (25 عاماً)، وقد أحدث صدمة عميقة في الأوساط الرياضية، وخصوصاً في البرتغال وأوروبا، بالنظر إلى الشعبية الواسعة التي يحظى بها اللاعب، ومسيرته الحافلة مع نادي ليفربول، الذي شكّل فيه ثنائياً مميزاً إلى جانب محمد صلاح منذ عام 2020. وكتب صلاح في رسالة نشرها عبر حسابه الشخصي على موقع إنستغرام، الجمعة، رسالة مؤثرة قال فيها: "أنا عاجز حقاً عن التعبير بالكلمات، حتى يوم أمس، لم أتخيّل يوماً أن هناك ما قد يجعلني أشعر بالخوف من العودة إلى ليفربول بعد فترة التوقف، زملاء الفريق يأتون ويذهبون، لكن ليس بهذه الطريقة، سيكون من الصعب جداً تقبّل فكرة أن ديوغو لن يكون هناك عندما نعود، أفكاري مع زوجته وأطفاله، وبالطبع مع والديه اللذين فقدا ابنيهما فجأة، كلّ من كان قريباً من ديوغو وشقيقه أندريه يحتاج الآن إلى كل الدعم الممكن، لن يُنسيا أبداً". وخيّم الحزن على مدينة ليفربول بعدما تلقت الأوساط الرياضية خبراً مفجعاً بوفاة جوتا وشقيقه أندريه سيلفا، في حادث سير مروّع وقع على الطريق السريع "A-52" بمنطقة سيرناديا شمال إسبانيا، وبحسب التحقيقات الأولية، فقد انفجر أحد إطارات سيارة اللامبورغيني التي كانا يستقلانها في منتصف الليل، ما تسبب بانحرافها واصطدامها واندلاع النيران فيها، لتُعلَن وفاتهما في المكان عينه، وستُشيّع جنازتهما صباح السبت في كنيسة ماتريز دي غوندومار في البرتغال. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية كانسيلو ونيفيز يودّعان جوتا بالدموع... ودقيقة صمت بعد رحيله يُذكر أن ديوغو جوتا لعب إلى جانب صلاح في صفوف ليفربول منذ عام 2020، وخاضا معاً 151 مباراة في مختلف البطولات، بحسب موقع ترانسفير ماركت العالمي، وخلال هذه الفترة حقق الفريق 94 انتصاراً، مقابل 32 تعادلاً و25 خسارة، وقد تجلّى الانسجام الكبير بين الثنائي من خلال مساهمتهما المشتركة في 19 هدفاً، إذ صنع جوتا 13 هدفاً لصلاح، فيما قدّم النجم المصري ست تمريرات حاسمة للبرتغالي، وشكل هذا التعاون الهجومي عنصراً أساسياً في نجاحات "الريدز" خلال المواسم الأخيرة، وأسهما معاً في التتويج بعدة ألقاب، كان آخرها لقب الدوري الإنكليزي الممتاز في الموسم المنصرم. View this post on Instagram A post shared by Mohamed Salah (@mosalah)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store