logo
روسيا تعلن ضرب منشآت تصنيع صواريخ ودبابات في أوكرانيا

روسيا تعلن ضرب منشآت تصنيع صواريخ ودبابات في أوكرانيا

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

أعلنت روسيا اليوم الثلاثاء، أنها استهدفت مواقع عسكرية أوكرانية، بما فيها منشآت تصنيع صواريخ ودبابات وسفن، في ضرباتها الليلية على أوكرانيا التي قالت كييف إنها أسفرت عن مقتل شخصين.
في المقابل، دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة وأوروبا إلى اتخاذ 'رد ملموس' ضد روسيا، منددًا بهجوم ليلي جديد شنته موسكو بإطلاق أكثر من 300 مسيرة وسبعة صواريخ، منها صاروخان من صنع كوريا الشمالية.
وقال زيلينسكي عبر مواقع التواصل الاجتماعي 'من الضروري ألا يكون الرد على هذا الهجوم الروسي، كما حدث مع هجمات مماثلة أخرى، الصمت من العالم، بل يجب أن يكون ردًا ملموسًا. إجراء من أمريكا التي تملك القدرة على إجبار روسيا على السلام. إجراء من أوروبا التي لا خيار أمامها سوى أن تكون قوية'، بحسب فرانس برس.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطأ بشري قد يشعل الحرب النووية المقبلة
خطأ بشري قد يشعل الحرب النووية المقبلة

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

خطأ بشري قد يشعل الحرب النووية المقبلة

رجّح تقرير لصحيفة 'واشنطن بوست' أن تكون الصدفة هي الشرارة التي تُشعل أي مقبلة، إذ قد ينشأ قرار استخدام أشد الأسلحة تدميراً على الإطلاق عن خطأ بشري أو سوء فهم. وفي حين قد يُبلغ نظام حاسوبي معيب عن صواريخ قادمة بشكل خاطئ، ما يدفع دولة ما للرد على مهاجمها المشتبه به، قد يُحوّل النشاط المشبوه حول قواعد الأسلحة النووية أيضًا صراعًا تقليديًا إلى صراع نووي. وبينما قد يُحمّل الضباط العسكريون الذين يتعاملون بشكل روتيني مع الأسلحة النووية هذه الأسلحة عن طريق الخطأ على مركبة خاطئة، فإن أي من هذه السيناريوهات قد يُؤدي إلى خروج الأحداث عن السيطرة. وبحسب الصحيفة، فإن هذه الأحداث ليست مجرد حبكات محتملة لأفلام الحركة، إذ إن جميعها حدثت بالفعل، ويمكن أن تحدث مرة أخرى. وفي حين أن البشر ليسوا كاملين، لذا فإن حوادث التصادم النووي وقرب وقوعها حقيقة واقعة طالما وُجدت هذه الأسلحة. وتابعت الصحيفة أن تسع دول تمتلك اليوم أسلحة نووية تُنشر في زمن السلم باستخدام مزيج من الطائرات والصواريخ والغواصات. وبينما يُعتبر الاستعداد والقدرة على استخدامها ضروريًا لجعلها فعالة. وفي حين أن هناك أكثر من 2000 سلاح في حالة تأهب وجاهزة للاستخدام في وقت قصير، لذا، ستستمر الحوادث دون أن يستطيع أحد توقع نتائجها. ورغم أن التوترات الشديدة التي شهدتها ، لم تؤدِّ لحسن الحظ إلى حرب نووية قط، تقول الصحيفة، لكن الردع القائم على استخدام الأسلحة النارية الجاهزة في تلك العقود أدى إلى العديد من الحوادث التي كادت أن تقع، فقد كان الخطأ البشري سمة ثابتة آنذاك. وسيظل خطرًا متوطنًا في العصر النووي الجديد، خصوصًا مع تزايد عدد الأطراف الفاعلة، وتقنيات أسرع وأكثر تعقيدًا، وتزايد نقاط الصراع والتوتر. فعلى سبيل المثال في فبراير 2009، بينما كانت الغواصة الفرنسية 'لو تريومفان' المُجهزة بصواريخ استراتيجية نووية، تُجري دوريات روتينية في المحيط الأطلسي، كانت الغواصة البريطانية 'إتش إم إس فانغارد' المُجهزة بصواريخها النووية، دون علم الغواصة الفرنسية، تُجري دورية روتينية قريبة جدًا، ما تسبب في اصطدام الغواصتين اللتين تتيح لهما التكنولوجيا المتقدمة العمل بهدوء، يكاد يكون من المستحيل اكتشافه، في مساحة المحيط المفتوح الشاسعة. وقالت الصحيفة إنه لو غرقت إحداهما أو كلتيهما، لما كان هناك سبيل بسيط لتحديد السبب. وفي أوقات الأزمات أو التوترات، مثلاً مع روسيا أو الصين، كان من الممكن أن يتفاقم الارتباك بسهولة إلى أزمة. وفي مثال آخر، اصطدمت، في مارس/آذار 1993، الغواصة الهجومية، 'يو إس إس غرايلينغ'، العاملة بالقرب من شبه جزيرة كولا الروسية، بغواصة نوفوموسكوفسك، وهي غواصة روسية من فئة دلتا 4 مزودة بصواريخ باليستية، فقد عانت هذه الغواصة، القادرة على حمل 16 صاروخًا باليستيًا، بما يُقدر بـ 64 رأسًا نوويًا، من خدش كبير في هيكلها الخارجي. وفي العام السابق، وقعت حادثة مماثلة، عندما اصطدمت غواصة أمريكية من فئة لوس أنجلوس بغواصة هجومية روسية من فئة سييرا على بُعد نحو 14 ميلًا من الميناء البحري الروسي في مورمانسك. وأردفت الصحيفة أن مخاطر الحرب النووية لا تقتصر على القوى النووية العظمى فحسب، إذ تُظهر الأحداث الأخيرة أن جنوب آسيا لا تزال نقطة اشتعال نووية محتملة. ورغم أن المسؤولين الأمريكيين سعوا في البداية إلى تجنب أي تدخل في الاشتباك بين الهند وباكستان في مايو/أيار، لكن الولايات المتحدة انجرت في النهاية إلى الوساطة عندما ضربت طائرات هندية دون طيار قاعدة نور خان الجوية الباكستانية في روالبندي، بالقرب من العاصمة إسلام آباد. وفي حين تقع هذه القاعدة أيضًا على مقربة من مقر قسم الخطط الاستراتيجية الباكستاني، وهو مركز رئيس في نظام القيادة والسيطرة النووي في البلاد، يبدو أن المسؤولين الأمريكيين اعتبروا الضربة وغيرها من الأحداث بمنزلة خطر تصعيد إلى المستوى النووي.

برعاية أمريكية.. نتنياهو يسعى لاتفاق أمني يليه سلام مع سوريا
برعاية أمريكية.. نتنياهو يسعى لاتفاق أمني يليه سلام مع سوريا

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

برعاية أمريكية.. نتنياهو يسعى لاتفاق أمني يليه سلام مع سوريا

ذكر موقع 'أكسيوس' نقلا عن مسؤوليْن إسرائيليين، قولهما إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين أبلغ المبعوث الأمريكي أنه مهتم بالتفاوض مع الحكومة السورية الجديدة، بوساطة أمريكية. وأفاد مسؤول إسرائيلي 'رفيع المستوى' للموقع الأمريكي، بأن نتنياهو يسعى إلى التفاوض على اتفاق أمني مُحدّث، والعمل على التوصل إلى اتفاق سلام شامل، بينما ستكون هذه أول محادثات من نوعها بين إسرائيل وسوريا منذ عام 2011، وستكون ذات أهمية خاصة بالنظر إلى التطورات الأخيرة. بعد الإطاحة بنظام الأسد، سيطرت إسرائيل على المنطقة العازلة بين البلدين والأراضي المحتلة داخل سوريا، في وقت كانت حكومة نتنياهو تشعر بقلق بالغ إزاء الحكومة السورية الجديدة المدعومة من تركيا، وضغطت على إدارة ترامب للتحرك بحذر في التعامل معها. وبحسب 'أكسيوس'، صُدم الإسرائيليون عندما التقى ترامب الشرع الشهر الماضي في السعودية، وأعلن رفع جميع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا. على الرغم من مخاوفهم بشأن الشرع، يرى المسؤولان الإسرائيليان أن الظروف المتغيرة ــ خاصة مع رحيل إيران و'حزب الله' من سوريا ــ تشكل فرصة لتحقيق انفراجة. كما أدى التحول الكبير الذي شهدته الولايات المتحدة تجاه الحكومة السورية الجديدة إلى تحول تدريجي بالسياسة في إسرائيل. وبدأت حكومة نتنياهو التواصل مع حكومة الشرع، بداية بشكل غير مباشر من خلال تبادل الرسائل عبر أطراف ثالثة، ثم بشكل مباشر في اجتماعات سرية في بلدان ثالثة، بحسب مسؤولين إسرائيليين. وصرح مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى لموقع أكسيوس، الأسبوع الماضي، بأن الشرع أكثر تأييدًا مما توقعته إسرائيل، وأنه لا ينفذ أوامره من أنقرة. وأضاف المسؤول: 'من الأفضل لنا أن تكون الحكومة السورية مقربة من الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية'. وزار المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توم باراك، والمقرب من ترامب، منذ فترة طويلة إسرائيل، الأسبوع الماضي، والتقى نتنياهو ومسؤولين كبارا آخرين. ونقل الإسرائيليون باراك إلى منطقة الحدود مع سوريا في مرتفعات الجولان وإلى الجانب السوري من جبل الشيخ، وهو موقع استراتيجي سيطرت عليه قوات الدفاع الإسرائيلية بعد انهيار نظام الأسد. قبل أسبوع، كان باراك في دمشق. التقى الشرع وأعاد فتح مقر إقامة السفير الأمريكي في العاصمة السورية. وفي أثناء وجوده في دمشق، وصف باراك الصراع بين سوريا وإسرائيل بأنه 'مشكلة قابلة للحل'، وشدد على أن البلدين يجب أن 'يبدآ اتفاقية عدم اعتداء فقط'. وقال مسؤول إسرائيلي إن رئيس الوزراء الإسرائيلي أبلغ باراك عندما التقى نتنياهو، الأسبوع الماضي، أنه يريد استخدام الزخم الناتج عن اجتماع ترامب والشرع لبدء مفاوضات بوساطة الولايات المتحدة مع سوريا. وأكد مسؤول إسرائيلي كبير أن هدف نتنياهو هو محاولة التوصل إلى مجموعة من الاتفاقيات، بدءا باتفاقية أمنية محدثة تستند إلى اتفاقية فك الارتباط بين القوات لعام 1974، مع بعض التعديلات، وانتهاء باتفاقية سلام بين البلدين. ويعتقد رئيس الوزراء أن تطلع الشرع إلى بناء علاقات وثيقة مع إدارة ترامب يُتيح فرصة دبلوماسية. وقال المسؤول: 'نريد أن نسعى جاهدين للمضي قدمًا نحو تطبيع العلاقات مع سوريا في أقرب وقت ممكن'. وبحسب المسؤول، أبلغ باراك الإسرائيليين أن الشرع منفتح على مناقشة اتفاقيات جديدة مع إسرائيل. ورفض باراك، وكذلك مكتب نتنياهو، التعليق على هذه القصة. بعد زيارته لإسرائيل، سافر باراك إلى واشنطن وأطلع الرئيس ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو على الخطة. وكتب على موقع X: 'أؤكد لكم أن رؤية الرئيس، وتنفيذ الوزير لها، ليست مُفعمة بالأمل فحسب، بل قابلة للتحقيق'. وقال مسؤول أمريكي إن الإسرائيليين عرضوا على باراك 'خطوطهم الحمراء' بشأن سوريا: لا قواعد عسكرية تركية في البلاد، ولا وجود مجددًا لإيران و'حزب الله'، وإخلاء جنوب سوريا من السلاح. وأشار مسؤول إسرائيلي إلى أن الإسرائيليين أبلغوا باراك أنهم سيحتفظون بقواتهم في سوريا حتى يتم توقيع اتفاق جديد يتضمن نزع السلاح في جنوب سوريا. وأضاف المسؤول أن إسرائيل تريد في اتفاق حدودي مستقبلي جديد مع سوريا إضافة قوات أمريكية إلى قوة الأمم المتحدة التي كانت متمركزة في السابق على الحدود.

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة
ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء، التوصل إلى اتفاق بين واشنطن وبكين؛ بعد محادثات استمرت يومين في لندن، قائلا؛ إن الصين ستصدر المعادن النادرة بشكل منتظم إلى أكبر اقتصاد في العالم. اضافة اعلان وقال ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشال: "تم التوصل إلى اتفاق مع الصين، وما زال يحتاج إلى الموافقة النهائية من الرئيس شي ومني" مضيفا أن العلاقة بين البلدين "ممتازة". وأضاف أنه من الجانب الأميركي: "سنحترم التزامنا، خصوصا عبر السماح للطلاب الصينيين بالقدوم إلى جامعاتنا". وأعلنت الولايات المتحدة والصين فجر الأربعاء أنّ وفديهما التفاوضيين اتّفقا على "إطار عام" لتجاوز خلافاتهما التجارية، تاركين مهمة إقراره لرئيسي البلدين. وأتى ذلك تتويجا لمحادثات تجارية أجراها البلدان على مدى يومين في لندن، واستمرت حتى وقت متقدّم من مساء الثلاثاء. وقال المسؤول الصيني عن التجارة الدولية لي تشينغانغ لصحفيين، إنّ "الجانبين توصّلا إلى اتفاق مبدئي على إطار عام (...) وسيرفعان تقريرا بهذا الإطار العام إلى قيادتيهما". بدوره، قال وزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك، إنّ "الفكرة هي أن نعود ونتحدث مع الرئيس (دونالد) ترامب، ونتأكد من موافقته. سيعود الصينيون ويتحدثون مع الرئيس شي (جينبينغ) للتأكد من موافقته". وأضاف أنّه "إذا تمّ ذلك، فسنطبّق هذا الإطار العام الذي عملنا عليه بجدّ خلال اليومين الماضيين". كذلك، أعرب الوزير الأميركي عن ثقته في أنّ قضية الصادرات الصينية من المعادن النادرة "ستُحّل من خلال تطبيق هذا الإطار العام". وتشكّل المعادن النادرة الصينية إحدى المسائل الرئيسية في المفاوضات، إذ تأمل الولايات المتحدة في عودة الوتيرة السابقة لشحنات هذه المعادن الاستراتيجية التي باتت أدنى بكثير "مما تعتبره الشركات مثاليا" وفق ما أفاد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت محطة "سي إن بي سي" الاقتصادية. وهذه المواد الخام أساسية في صناعة البطاريات الكهربائية وتوربينات الرياح وأنظمة الدفاع من صواريخ ورادارات وأقمار اصطناعية. من جانبها، ترغب الصين في أن تعيد الولايات المتحدة النظر في بعض قيود التصدير المفروضة على منتجاتها. وكانت جولة المحادثات في لندن تهدف إلى تثبيت الهدنة التجارية الهشّة التي توصّل إليها البلدان قبل شهر في جنيف وتمديدها. وأتاحت هذه الهدنة السارية حتى آب، حفض الرسوم الجمركية بين القوتين الاقتصاديتين بشكل كبير لمدة 90 يوما. لكن التوتر تصاعد من جديد بعدما اتهم الرئيس الأميركي بكين بعدم احترام شروط اتفاق خفض التصعيد المبرم في جنيف. ثم تحدث الرئيس الأميركي هاتفيا مع نظيره الصيني شي جينبينغ، واعتبر مباحثاتهما إيجابية. وأكد المفاوض الصيني لي تشينغانغ أن المحادثات في لندن كانت "في غاية المهنية والعقلانية وعميقة وصريحة". في سويسرا، وافقت واشنطن على خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية من 145% إلى 30%، في مقابل تخفيض من بكين، من 125% إلى 10% على المنتجات الأميركية، لمدة 90 يوما. لكن التبعات السلبية لهذه الحرب التجارية باتت ملموسة على أرض الواقع، إذ انخفضت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة بنسبة 12,7% في أيار/مايو مقارنة بنيسان، وفقا لأرقام رسمية صينية.-(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store