
عن فواتير أوجيرو وقطاع الاتصالات.. هذا ما كشفه الحاج
دعا وزير الاتصالات شارل الحاج، في حديث تلفزيوني، حزب الله إلى المبادرة بتسليم سلاحه، مؤكداً أن 'أي تنظيم سيستخدم سلاحه في الداخل أو الخارج سيواجه الدولة'.
ورأى الحاج أن المنطقة تتجه نحو تحالفات جديدة، وأن 'التطبيع سيكون أساسياً في المرحلة المقبلة'، معتبرًا أن إيران 'يهمها فقط بقاء النظام قائماً'. وأشار إلى أن 'موقف لبنان يتناغم مع الموقف العربي، وحدودنا اليوم هي حدود الهدنة مع إسرائيل'.
وفي الشأن القطاعي، أعلن الحاج أنه قرر منح الهيئة الناظمة للاتصالات ثلثي صلاحياته، 'لحماية القطاع'، مشيراً إلى أن رئيس الهيئة سيُختار خلال يومين، وشدد على أن 'لا محسوبيات' في التعيينات.
أما بشأن خدمات الإنترنت، فلفت إلى أن تردي الخدمة سببه 'صرف الأموال المخصصة لتحسينها في أماكن أخرى'، مؤكداً أن فواتير 'أوجيرو' تُعد 'الأرخص في المنطقة، ومن نصف أوروبا'.
وفي ما يخص دخول 'ستارلينك' إلى السوق اللبناني، اعتبر الحاج أن ذلك 'سيزيد من مداخيل الدولة ولن يتسبب بخسائر'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تيار اورغ
منذ 21 دقائق
- تيار اورغ
مجلس الوزراء يقر الموافقة على هذه "الخطة"... بعد موافقة حزب الله
بعض ما جاء في مانشيت اللواء: يجري العمل على خط مهمة الموفد الاميركي إلى سوريا، المكلَّف حالياً بالملف اللبناني أيضاً حيث تحدثت معلومات عن مجيئه إلى بيروت مجدداً في إطار الحصول على جواب لبنان على خطة وضعها، بعنوان خطوة مقابل خطوة، في اتجاه نزع سلاح حزب الله مقابل انسحاب اسرائيل. وفي التفاصيل، فالخطوات تتتصل بالانسحاب والاسرى وإعادة الإعمار. ويفترض أن يناقش المشروع بلقاء بين المعنيين وحزب الله غداً، على أن يقر مجلس الوزراء الموافقة على الخطة، بعد موافقة حزب الله. حسب مصدر دبلوماسي بأن موافقة البنك الدولي أمس على قرض بقيمة 25 مليون دولار لإصلاح البنى التحتية وإزالة الانقاض يندرج في وضع الخطة المشار إليها موضع التنفيذ.


النهار
منذ 22 دقائق
- النهار
ردود إيران غير المتكافئة مع الهجمات ضدها... فوارق بالقدرات العسكرية وخوف!
سخر الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرد الإيراني على ضرب الولايات المتحدة البرنامج النووي وموقع فوردو، وشكر طهران على إبلاغ واشنطن مسبقاً بالقصف على قواعد أميركية في المنطقة. هذه السخرية تحمل في طياتها فائض قوّة أميركياً يقابله حذر إيراني يعكس ضعفاً وفارقاً بالقدرات العسكرية والسياسية، وتذكّر بالردود الإيرانية التي لم تكن متكافئة مع الهجمات تاريخياً. غياب التكافؤ ينطلق من واقع أن قدرات إيران العسكرية والأمنية والاستخباراتية متخلفة كثيراً عن القدرات الأميركية والإسرائيلية، وذلك لجملة من الأسباب، على رأسها العقوبات والعزلة السياسية، ويقين طهران بقدرة واشنطن وتل أبيب على توجيه ضربات موجعة لنظامها وتهديد أبرز قادته، وعلى رأسهم المرشد الأعلى علي خامنئي، في سيناريو مشابه لـ"حزب الله" وحتى النظام السوري نسبياً. منذ ما قبل مهاجمة الولايات المتحدة موقع فوردو، اتفق الخبراء والمراقبون والتقارير أن الرد الإيراني على الضربة الأميركية لن يكون واسعاً وعنيفاً، لا بل إن إيران ستسعى لاحتواء الضربة بردّ محدود. وقال آرون لوند، الباحث في مركز القرن الدولي للأبحاث والسياسات ("سينتشري إنترناشيونال") ومحلل شؤون الشرق الأوسط في وكالة أبحاث الدفاع السويدية، لـ"النهار"، إن طهران "لا تريد التصعيد والحرب الشاملة مع واشنطن". اغتيال سليماني تاريخ المواجهات المباشرة والمحدودة بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، بدأ مع اغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني في بغداد عام 2020. حينها، قرّرت إيران ضرب قاعدتي عين الأسد غربي الأنبار وحرير في أربيل، ولم تقع أي إصابات، باستثناء معاناة بعض الجنود من ارتجاج بالدماغ، بسبب تبليغ إيران مسبقاً بخططها لضرب الموقعين. الفجوة ظهرت بشكل واضح بين الهجوم والرد. فالضربة الأميركية قتلت قيادياً عسكرياً بارزاً جداً في إيران، تولّى مهمة التنسيق مع الفصائل المقرّبة منها في المنطقة، وكان يعمل على مخطّط وحدة الساحات، فكان الرد على القاعدتين دون أن يقتل جندياً أميركياً واحداً، ودون إحداث أضرار جسيمة تهدّد الوجود الأميركي في العراق. القنصلية الإيرانية بدمشق في نيسان/أبريل 2024، استهدفت إسرائيل القنصلية الإيرانية في سوريا، وقتلت العميد في الحرس الثوري وأبرز قادة "فيلق القدس" محمد رضا زاهدي، إلى جانب عدد آخر من عناصر الحرس. حينها، اعتبرت إيران أن الهجوم استهدف أراضي إيرانية، فقرّرت الرد على إسرائيل مباشرة، فأطلقت عليها صواريخ ومسيرات، في ما سمّته عملية "الوعد الصادق 1". لم تفاجأ إسرائيل بالعملية، بل إن تقارير كثيرة وتسريبات تحدّثت عن الموعد المحتمل للهجوم وشكله، والدفاعات الجوية الإسرائيلية تحضّرت له، وقد أفيد حينها بأنّ المسيّرات والصواريخ الإيرانية استغرقت ساعات قبل وصولها، وأعلنت حينها إسرائيل التصدي للمقذوفات، لتسجّل عملية رد جديدة ضعيفة نسبياً ودون نتائج فعلية تذكر مع إصابات مادية محدودة بمطار نيفاتيم مقارنة باغتيال زاهدي. اغتيال هنية ونصرالله نفّذت إسرائيل الاغتيالين الأخطر، الأول استهدف إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" في شقة بطهران، والثاني حسن نصرالله، الأمين العام السابق لـ"حزب الله" بالضاحية الجنوبية، ما دفع إيران للرد على إسرائيل بعملية واحدة، "الوعد الصادق 2"، صنّفت حينها الأكبر ضد إسرائيل، وأطلق فيها عدد كبير من المقذوفات. لم تسجّل إصابات بشرية إثر العملية، وأفيد عن دمار طال عدداً من المباني وقاعدتي سلاح الجو "نيفاتيم" و"تل نوف"، لكن إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلت معلومات مفادها أن القاعدتين لا تزالان تعملان بكامل طاقتهما التشغيلية. وبالتالي، لم يرقَ الرد الإيراني لحجم الحدثين الكبيرين. الرد على هجوم فوردو في سياق حرب الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل، نفّذت الولايات المتحدة العملية الأخطر، واستهدفت البرنامج النووي الإيراني من خلال قصف مواقع أصفهان ونطنز وفوردو، ما أدّى إلى تضررها بشدّة وفق اعتراف الخارجية الإيرانية. وبالتالي، توجيه الضربة الأقسى تاريخياً للبرنامج الإيراني الذي استغرق عقوداً من العمل. الرد الإيراني لم يكن بقدر التوقعات، وقد استهدفت طهران بشكل رئيسي قاعدة العديد الأميركية في قطر، لكن المعلومات ثم التصريحات الأميركية الرسمية أكدت أن الولايات المتحدة عرفت سلفاً بالهجمات واتخذت احتياطاتها، فتصدّت الدفاعات الجوية للمقذوفات ولم تسقط إصابات بصفوف القوات الأميركية، ولم تحدث الضربات أي أضرار بالمنشآت العسكرية. في المحصّلة، فإن الردود بمجملها لم تكن متكافئة مع الهجمات، وبالنظر إلى المشهد من منظور أوسع، فإن الضربات الأميركية والإسرائيلية أدّت إلى شبه انهيار المحور الإيراني في الإقليم ودمار برنامج إيران النووي، وهي ضربات قاسية لم يتم الرد عليها سوى بهجمات مدروسة جداً تم الإبلاغ عنها في وقت سابق، وكان هدفها حصر الأضرار.


IM Lebanon
منذ 23 دقائق
- IM Lebanon
بري 'يهجِّر' المغتربين انتخابيًا
جاء في 'نداء الوطن': إلى متى سيبقى 'ثنائي الرئيس بري – حزب الله'، ومعهما 'التيار الوطني الحر'، يتعاطون مع المغتربين وكأنهم 'بقرة حلوب'؟ يستفيدون من طاقاتهم وأموالهم، وحين تُطرَح مسألة حقوقهم في المشاركة في الحياة الوطنية، من خلال وجودهم في مجلس النواب، أو من خلال دورهم في اختيار ممثليهم في المجلس، يُحرَمون من هذا الحق؟ عمليًا هذا ما يحصل اليوم، الحرب على حق المغتربين يقودها رئيس مجلس النواب نبيه بري، بـ 'إسنادٍ' من 'حزب الله'، وبـ 'قبّة باط' من رئيس 'التيار الوطني الحر' جبران باسيل، انطلاقًا من عدة خلفيات أبرزها أن انتخاب المغتربين يحقق التوازن المفقود في الداخل، خصوصًا أن 'النفَس' الاغترابي لا يصب في مصلحة 'الثنائي'، وبالأخص لا يصب في مصلحة رئيس 'التيار الوطني الحر' جبران باسيل، وهذا ما تؤكده الدراسات والإحصاءات والاستطلاعات. ويكشف مصدر نيابي لـ 'نداء الوطن' أن الرئيس بري يعتبر إقصاء المغتربين معركته الأساسية، وهو يتمسك بإقصائهم ولن يرضخ للمطالبات بإشراكهم، وفق التعديل المطروح، حتى لو كلفه ذلك تعطيل الجلسة، وفي حال الإقرار، تعطيل الانتخابات. هرطقة 'كوتا' النواب الستة انطلاقًا من هذه الاعتبارات يقود الرئيس بري، باسمِ 'حزب الله' و'التيار الوطني الحر'، حملة 'تهجير المغتربين انتخابيًا'، من خلال إلغاء حقهم في الانتخاب حيث هُم، ومن خلال تثبيت 'كوتا النواب الستة'، وهي 'أم الهرطقات'، بمعنى اللاعدالة بين المقيمين والمغتربين إذ كيف يحق للمقيمين انتخاب 128 نائبًا ، فيما يُحصَر حق المغتربين بانتخاب ستة نواب! من هنا جاءت الدعوات إلى إلغاء الفصل 11 من قانون الانتخابات وهو الفصل الذي يستحدث النواب الستة في الاغتراب. غياب المراسيم التطبيقية خبير دستوري أوضح لـ 'نداء الوطن' أن الفصل 11 غير قابل للتطبيق لأنه يفتقد إلى المراسيم التطبيقية، ويوضِح الخبير الدستوري أن الرئيس بري يخالف نظام المجلس من خلال عدم إدراجه هذا الملف على جدول الأعمال، وبإمكانه العودة عن هذه المخالفة من خلال إصدار ملحق لجدول الأعمال غدًا الجمعة. النواب جورج عقيص وميشال الدويهي وهاغوب ترزيان وضعوا أيديهم على الملف، من خلال نقطتين، الأولى أن رئيس المجلس لم يضع هذا البند على جدول أعمال جلسة الإثنين، على رغم مطالبة ستين نائبًا بذلك، والنقطة الثانية رفض رئيس المجلس مناقشة هذا الموضوع، فطالبوا بـ 'وضع صفة الاستعجال القصوى لإدراج الاقتراح المعجل المكرر إلى إلغاء المادة 122 من قانون الانتخابات. كما طالبوا رئيس المجلس النيابي نبيه بري بـ 'تطبيق المادتين 109 و112 من النظام الداخلي لمجلس النواب، اللتين تتعلّقان بطرح اقتراحات ومشاريع القوانين المعجلة المكررة الواردة إلى المجلس على الهيئة العامة، ليصار أولًا إلى التصويت على صفة الاستعجال المكرر، ثم التصويت على القانون في حال لم يسقط المجلس عنه صفة الاستعجال المكرر ولم تتم إحالته إلى اللجان المختصة'. النائب جورج عقيص كشف أنه 'نُميَ إليّ أن هيئة مكتب مجلس النواب ودولة الرئيس بري يريدون ممارسة حقهم في إدراج أو عدم إدراج هذا الاقتراح على جدول أعمال الجلسة القادمة الإثنين المقبل. ونحن نمثل أكثر من 60 نائبًا وافقوا على هذا التعديل، ونستغرب بأن هذا الاقتراح تحديدًا يمارَس بشأنه حق الاستنساب للرئيس بري الذي لطالما تغنى بالتزامه بإحالة جميع القوانين المعجلة المكررة إلى جدول أعمال الجلسة الأولى التي تعقد بعد تقديمها مباشرة'. وأشار عقيص إلى أنه تبلغ 'رسالة من الجامعة الثقافية الاغترابية في العالم، تطالبنا كنواب بإدراج هذا البند على جدول الأعمال للتصويت على العجلة له وإقراره في الجلسة المقبلة لنضمن حق المغتربين اللبنانيين بالتصويت في انتخابات 2026، لـ 128 نائبًا وليس لستة نواب لا نعرف كيفية تقسيمهم على القارات وكيف ستكون آلية انتخابهم'. الدويهي والمجموعات الاغترابية بدوره، ذكَّر النائب ميشال الدويهي أنه 'تقدم بتاريخ 9 أيار 2025، مع كل من النواب إبراهيم منيمنة، جورج عقيص، نعمة افرام، أديب عبد المسيح، فيصل الصايغ، أسامة سعد، هاكوب ترزيان، وأحمد الخير، باقتراح قانون معجّل مكرر يتعلق بتعديل قانون الانتخابات النيابية لجهة اقتراع غير المقيمين. وتم تقديم هذا الاقتراح، بالتنسيق مع 16 مجموعة اغترابية عبّر أعضاؤها عن رأيهم ورغبتهم بالاقتراع حسب مكان قيدهم، كما يحظى هذا الاقتراح بدعم 68 نائبًا من مختلف الكتل والانتماءات، وهو موضوع عريضة شعبية موقعة من أكثر من 13 ألف لبناني في الاغتراب'. ترزيان يخرج من عباءة جبران باسيل في موقف لافت يعكس ابتعاد الطاشناق عن 'التيار الوطني الحر'، أعلن النائب آغوب ترزيان أن 'القانون الانتخابي الحالي يتضمن إجحافًا واضحًا بحق شريحة كبيرة وأساسية من اللبنانيين، وتحديداً مكوني الأرمن الأرثوذكس والأرمن الكاثوليك، إضافة إلى مئات الآلاف من اللبنانيين المنتشرين في بلاد الاغتراب، والذين يُقدّر عددهم بحوالى 300 ألف من الأرمن دون سواهم. هؤلاء لم يغادروا وطنهم طوعًا، بل اضطروا إلى الهجرة لأسباب اقتصادية وأمنية، مع بقائهم على ارتباط وثيق بلبنان عبر استثماراتهم، عائلاتهم، وحبهم العميق للوطن'. أضاف: 'وفقا للقانون الحالي، يُخصص للمغتربين ستة مقاعد نيابية فقط، وهذا لا يعكس حجمهم ولا تأثيرهم الحقيقي. وتابع: 'نحن نعيش اليوم في عصر التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، فيما لا نزال نعتمد على الورقة والقلم في عملية التصويت. آن الأوان لاعتماد التصويت الإلكتروني الذي يلغي أثر الموقع الجغرافي ويمكّن جميع اللبنانيين، أينما وجدوا، من المشاركة الفعالة في الحياة السياسية'. ودعا إلى 'اعتبار هذا القانون خطوة انتقالية نحو تمكين الانتشار اللبناني من ممارسة حقه الدستوري الكامل، بانتظار عودته الطوعية إلى أرض الوطن'. المجموعات الاغترابية تتحرك لملاقاة تعديل القانون وفي رد سريع على ما حصل اليوم في البرلمان سارعت مجموعات اغترابية إلى إصدار بيان وأسهبت في الحديث عن 'أهمية هذا التعديل، وذلك يكمن في: أولًا، ضرورة إلغاء قاعدة المقاعد الستة المنصوص عنها في القانون الحالي بالنسبة لاقتراع المغتربين، والإقرار النهائي لحق غير المقيمين بالاقتراع في الخارج حسب مكان قيدهم أسوة بالمقيمين. ثانيًا، بحسب القانون المعمول به حاليًا، سينتخب اللبنانيون غير المقيمين 6 نواب يمثلونهم في انتخابات 2026، ما يشكل انتهاكًا لمبدأ المساواة وللحقوق المكرسة في الدورتين السابقتين. ثالثًا، إن القانون المعمول به يخلق دائرة انتخابية هجينة تمتد على القارات الست، ما يصعّب من حملات المرشحين، ويحد من تأثير قوة الصوت الاغترابي على العملية الانتخابية. رابعًا، يؤمّن التعديل المطروح العدالة والمساوة بين جميع اللبنانيين، مقيمين وغير مقيمين، ويسمح للمغتربين بالتأثير على مجمل العملية الانتخابية عوضًا عن حصر فعالية أصواتهم بستة مقاعد فقط خامسًا، ينصّ التعديل على تمديد مهلة تسجيل الناخبين الراغبين في الاقتراع في الخارج لمدّة 6 أشهر، ما من شأنه إعطاء الناخبين والمرشحين والماكينات الانتخابية فرصة زمنية كافية ومعروفة سلفًا لبدء التسجيل'. ولفت البيان إلى أن 'هذا التعديل المطالب به، ينص أيضًا على خفض العدد المطلوب من الناخبين المسجلين في المركز الانتخابي الواحد إلى 100 ناخب واعتبار البعثات الدبلوماسية المعتمدة المقيمة وغير المقيمة مركزًا انتخابيًا واحدًا عند احتساب عدد الناخبين المسجلين، لضمان أوسع مشاركة لأكبر عدد ممكن من الناخبين غير المقيمين'.