logo
هل تدخل أمريكا الحرب؟ ترامب يبقي الباب موارباً

هل تدخل أمريكا الحرب؟ ترامب يبقي الباب موارباً

البيانمنذ 4 ساعات

وأحجم ترامب عن الإجابة على أسئلة الصحافيين حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تخطط لقصف إيران أو منشآتها النووية قائلاً، إن الإيرانيين تواصلوا مع واشنطن، لكنه يرى أن «وقت الحديث قد فات».
وقال ترامب «هناك فارق كبير بين الوضع حالياً وقبل أسبوع. لا أحد يعلم ما سأفعله».
وسئل عما إذا كانت طهران تواصلت مع واشنطن فأجاب «نعم»، مضيفاً «قلت إنه فات الأوان للمباحثات.. هناك فرق هائل بين (أن يتم ذلك) اليوم وقبل أسبوع. أليس كذلك؟».
وأضاف أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: «إذا تم اتخاذ تلك القرارات فإن وزارة (الدفاع) مستعدة لتنفيذها».
ووصف خامنئي دعوة الرئيس الأمريكي لإيران لـ«الاستسلام غير المشروط»، بأنها «غير مقبولة».
وأضاف «على الأمريكيين أن يعلموا أن أي تدخل عسكري من جانبهم سوف يسبب بالتأكيد أضراراً لا يمكن إصلاحها».
وأضاف، إن إيران ستضع خطاً أحمر، وإنها سترد حال تجاوزته الولايات المتحدة، ولم يحدد بحريني الإجراءات التي قد تستدعي رداً.
وقال ترامب عن بوتين: «لقد عرض القيام بوساطة، فطلبت منه أن يسدي لي خدمة ويقوم بوساطة لنفسه، فلنهتم أولاً بوساطة من أجل روسيا».
وأكد بوتين مجدداً، أمس، أن موسكو ما زالت مستعدة للاضطلاع بوساطة.
وجاء في بيان صادر عن الكرملين بأن بوتين تواصل مع «عدة قادة أجانب» لعرض وساطة موسكو.
وحذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف من أن أي مساعدة عسكرية مباشرة تقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل ستزعزع الاستقرار بشدة في الشرق الأوسط.
ونقلت وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء عن ريابكوف قوله: «ستكون خطوة من شأنها أن تؤدي إلى زعزعة استقرار الوضع برمته بشكل جذري».
وأضاف إنه حتى التكهنات بمشاركة الولايات المتحدة أمر خطير. وقال، إن روسيا والولايات المتحدة على تواصل بشأن هذه الحرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

78 دولة في نزاعات مسلحة: العالم يشهد أدنى مستويات السلام منذ الحرب العالمية الثانية
78 دولة في نزاعات مسلحة: العالم يشهد أدنى مستويات السلام منذ الحرب العالمية الثانية

خليج تايمز

timeمنذ 35 دقائق

  • خليج تايمز

78 دولة في نزاعات مسلحة: العالم يشهد أدنى مستويات السلام منذ الحرب العالمية الثانية

أفاد تقرير "مؤشر السلام العالمي 2025" أن العالم أصبح الأقل سلامًا منذ الحرب العالمية الثانية، حيث تشارك 78 دولة في صراعات. ويوجد حاليًا 59 صراعًا نشطًا بين الدول، وهو أعلى عدد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بزيادة ثلاثة صراعات عن العام السابق. أسباب التدهور: تزايد التوترات الجيوسياسية. تصاعد الصراعات. تفكك التحالفات التقليدية. ارتفاع عدم اليقين الاقتصادي. زيادة مستويات العسكرة في العديد من الدول. تزايد تدويل النزاعات، مما يجعل حلولها أكثر صعوبة. التشرذم الجيوسياسي وتزايد المنافسة بين القوى الكبرى وصعود نفوذ القوى المتوسطة. انخفاض معدلات الحل الناجح للنزاعات، حيث تراجعت النزاعات التي انتهت بانتصار حاسم من 49% في السبعينيات إلى 9% في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وتراجعت النزاعات التي انتهت باتفاقيات سلام من 23% إلى 4% في نفس الفترة. الصراعات الكبرى عبر الحدود: تشمل الصراعات الرئيسية عبر الحدود: روسيا-أوكرانيا إسرائيل-فلسطين الولايات المتحدة-روسيا الصين-الولايات المتحدة إيران-الولايات المتحدة إسرائيل-سوريا أرمينيا-أذربيجان الهند-باكستان الاتحاد الأوروبي-روسيا المملكة المتحدة-روسيا الولايات المتحدة-فنزويلا اليمن-المملكة العربية السعودية تركيا-الولايات المتحدة كوريا الشمالية-الولايات المتحدة ألمانيا-روسيا الصين-تايوان بالإضافة إلى العديد من الصراعات في الدول الإفريقية. الهجوم الأخير بين إسرائيل وإيران يوم الجمعة 13 يونيو، والذي استهدف منشآت عسكرية ونووية، زاد من تفاقم الوضع. أكثر وأقل الدول سلامًا: الدول الأكثر سلامًا: أيسلندا (تحتل الصدارة منذ 2008)، تليها أيرلندا، النمسا، نيوزيلندا، وسويسرا. الدول الأقل سلامًا: روسيا (لأول مرة)، تليها أوكرانيا، السودان، الكونغو، واليمن. المناطق الأكثر والأقل سلامًا: تغطي الدراسة، وهي الإصدار التاسع عشر لمؤشر السلام العالمي، 163 دولة وإقليمًا مستقلاً، وتمثل 99.7% من سكان العالم. وقد تدهور مستوى السلام العالمي بنسبة 0.36%، مع تحسن 74 دولة وتدهور 87 دولة. كما أن الاتجاه الذي استمر ما يقرب من عقدين من الزمن في انخفاض العسكرة قد انعكس، حيث تدهورت 106 دول في مجال العسكرة خلال العامين الماضيين.

روسيا تتقدم في سومي وخاركيف وتسيطر على بلدتين جديدتين
روسيا تتقدم في سومي وخاركيف وتسيطر على بلدتين جديدتين

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

روسيا تتقدم في سومي وخاركيف وتسيطر على بلدتين جديدتين

سيطرت القوات الروسية على بلدتين جديدتين في مقاطعتي سومي وخاركيف، بالتزامن مع تقدمها في منطقة العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، في وقت أكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي مايا كالاس أن روسيا «لا تملك أي فرصة» في حال بقيت دول الناتو متحدة. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أمس الأربعاء، إن قواتها سيطرت على بلدة نوفوميكولاييفكا في سومي التي تبعد حوالي أربعة كيلومترات عن الحدود الأوكرانية الروسية. وقالت الوزارة أيضاً إن قواتها سيطرت على بلدة دوفنكه في منطقة خاركيف، حيث دارت معارك في مناطق فولتشانسك وكوميساروفو وأودي وغاتيشه في خاركيف. وذكرت الوزارة أن قواتها تتقدم على كافة المحاور في منطقة العملية العسكرية الخاصة، حيث سجلت خسائر كبيرة في صفوف قوات كييف بالأرواح والمعدات العسكرية. وأشارت إلى سقوط 1315 جندياً أوكرانياً. ونفذت القوات الروسية ضربات دقيقة استهدفت ورش إنتاج وتجميع المسيّرات ومواقع تخزينها ومستودعات الذخيرة ونقاط الانتشار المؤقتة للقوات الأوكرانية والمرتزقة الأجانب في 147 منطقة. وارتفعت حصيلة القتلى في الهجوم الروسي الواسع على كييف الذي وقع ليل الاثنين/الثلاثاء إلى 21 شخصاً، على ما أعلنت أجهزة الطوارئ، الأربعاء، بعد انتشال جثث إضافية من تحت الأنقاض. وندد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ب«واحدة من أفظع الهجمات» التي شنتها موسكو على كييف منذ بدء الحرب في فبراير/شباط 2022. وأشار إلى أن روسيا استخدمت في الهجوم أكثر من 440 مسيّرة و32 صاروخاً. وأعلن وزير الداخلية الأوكراني إيغور كليمنكو عن «استهداف 27 موقعاً» في العاصمة. بموازاة ذلك، قُتل شخصان وأصيب 17 في ضربة ليلية استهدفت مدينة أوديسا الساحلية. وقضى شخصان آخران في ضربات روسية على سومي وخيرسون، بحسب السلطات الأوكرانية. من جهة أخرى، أكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، أمس الأربعاء، أن روسيا تشكّل تهديداً للأمن العالمي، لكنّها لا تملك أي فرصة في حال بقيت دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) متحدة. وحذّرت كالاس من أن زيادة الإنفاق الدفاعي وحدها لا تكفي لردع الكرملين. وقالت أمام البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ قبل أيام من انعقاد قمة الناتو في هولندا: «خلال الحرب الباردة، تفوّقت الولايات المتحدة وحلفاؤها على الاتحاد السوفييتي بفارق كبير... واليوم، في مواجهة الناتو والاتحاد الأوروبي، لا تملك روسيا أي فرصة. ولكن يجب أن نبقى متحدين». وأضافت: «عندما يلتقي قادة الناتو الأسبوع المقبل، فإن الحفاظ على الوحدة داخل التحالف يشكل أولوية بقدر أهمية زيادة الإنفاق على الدفاع». من ناحية أخرى، أشارت كالاس إلى أن التدابير العسكرية الروسية تشكّل تهديداً لأوروبا وللأمن عبر الأطلسي. وقالت: «العام الماضي، أنفقت روسيا على الدفاع أكثر مما أنفقه الاتحاد الأوروبي مجتمعاً. وهذا العام، تنفق روسيا على الدفاع أكثر ممّا تنفقه على الرعاية الصحية والتعليم والسياسات الاجتماعية مجتمعة». وأضافت: «هذه خطة طويلة الأمد لعدوان طويل الأمد. لا يُنفق المرء كل هذا المال على القوة العسكرية إن لم يكن يخطط لاستخدامها». وكان الرئيس الأوكراني غادر، أمس الأول الثلاثاء، قمة مجموعة السبع بمساعدات جديدة من كندا التي استضافت القمة، لكنه قال إن الدبلوماسية «تمر بأزمة» بعدما ضاعت فرصة الضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحصول على المزيد من الأسلحة. وواجهت المجموعة صعوبة في التوصل إلى موقف موحد بشأن الصراع في أوكرانيا في ظل تعبير ترامب صراحة عن دعمه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومغادرته قبل الموعد بيوم. وقال مسؤول كندي لصحفيين في بادئ الأمر إن كندا تراجعت عن خططها لإصدار مجموعة السبع بياناً قوياً بشأن الحرب في أوكرانيا بعد معارضة الولايات المتحدة. وكان رئيس الوزراء الكندي كارني قد أعلن، الثلاثاء، أن أوتاوا ستقدم مساعدات عسكرية جديدة بملياري دولار كندي (1.47 مليار دولار) إلى كييف، إضافة إلى فرض عقوبات مالية جديدة. (وكالات)

بالتفصيل.. أسلحة أميركية مدمرة قد تستخدمها واشنطن ضد إيران
بالتفصيل.. أسلحة أميركية مدمرة قد تستخدمها واشنطن ضد إيران

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

بالتفصيل.. أسلحة أميركية مدمرة قد تستخدمها واشنطن ضد إيران

وقال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الأربعاء إن الجيش الأميركي مستعد لتنفيذ أي قرار يتخذه الرئيس دونالد ترامب بشأن إيران ، مضيفا أنه كان ينبغي لطهران أن تستجيب لدعوات الرئيس بإبرام اتفاق بشأن برنامجها النووي قبل بدء الضربات الإسرائيلية يوم الجمعة الماضي. ورفض المرشد الإيراني علي خامنئي الأربعاء دعوة ترامب إلى الاستسلام غير المشروط، وقال الرئيس الأميركي إن صبره نفد، رغم أنه لم يعط تلميحا إلى خطوته التالية. مواصفات "بي-2 سبيريت" - تبلغ تكلفة الطائرة حوالي 2.1 مليار دولار مما يجعلها أغلى طائرة عسكرية على الإطلاق. - صنعتها شركة "نورثروب غرومان" بتكنولوجيا التخفي المتطورة، وبدأت إنتاجها في أواخر الثمانينيات لكنه جرى الحد من تصنيعها بعد انهيار الاتحاد السوفيتي. - لم يتم إنتاج سوى 21 قاذفة فقط بعد إلغاء وزارة الدفاع "البنتاجون" برنامج الاستحواذ الذي كان مخططا له. - يتيح مدى القاذفة الذي يزيد عن 6000 ميل بحري دون إعادة التزود بالوقود قدرات هجومية من القواعد الأميركية المنتشرة في أنحاء العالم. - مع إعادة التزود بالوقود جوا، يمكن للقاذفة الوصول إلى أي هدف في جميع أنحاء العالم تقريبا. - تسمح حمولتها التي تزيد عن 40 ألف رطل بحمل مجموعة متنوعة من الأسلحة التقليدية والنووية. - صممت مخازن الأسلحة الداخلية للقاذفة خصيصا للحفاظ على خصائص التخفي مع استيعاب حمولات كبيرة من الذخائر التي يمكن أن تشمل قنبلتين من طراز GBU-57A/B MOP الخارق للتحصينات ودقيق التوجيه. - يقلل تصميم الطائرة، لتحمل طيارين اثنين، من عدد الأفراد المطلوبين للحفاظ على الكفاءة التشغيلية وذلك بفضل الأنظمة الآلية المتقدمة. - تشتمل تقنية التخفي في الطائرة على مواد تمتص موجات الرادار وميزات تصميمية تقلل من رصدها من قبل أنظمة الدفاع الجوي المعادية. - تقول تقارير إن ظهور الطائرة على شاشة الرادار يشبه رصد طائر صغير مما يجعلها غير مرئية تقريبا لأجهزة الرادار التقليدية. - تعتبر طائرة بي-2 سبيريت عنصرا أساسيا في الثالوث النووي الأميركي، وهي قادرة على حمل أسلحة نووية استراتيجية بدقة وتخف. - تستطيع الطائرة حمل ما يصل إلى 16 قنبلة نووية من طراز بي 83. - تُمثل القنبلة، التي يبلغ وزنها 30 ألف رطل، أكبر قنبلة تقليدية في الترسانة الأميركية، وهي مصممة خصيصا لتدمير المخابئ المحصنة تحت الأرض. - حجمها الضخم يجعل الطائرة بي-2 لا تقدر إلا على حمل واحدة أو اثنتين منها لكنها توفر قدرة اختراق للخنادق لا مثيل لها. - يتيح طول القنبلة البالغ 20.5 قدم ونظام الاستهداف الدقيق الموجه بنظام تحديد المواقع العالمي توجيه ضربات دقيقة ضد منشآت محددة تحت الأرض. - قدرتها على اختراق الخرسانة المحصنة لأكثر من 200 قدم تجعلها فعالة ضد أكثر المنشآت تحت الأرض تحصينا في العالم. - تُوفر ذخائر الهجوم المباشر المشترك لطائرة بي-2 قدرة استهداف تقليدية دقيقة ضد الأهداف الثابتة. - يمكن نشر هذه الأسلحة الموجهة بنظام "جي بي إس" بأعداد كبيرة، إذ تستطيع القاذفة إصابة أهداف متعددة في وقت واحد بدقة عالية. - تُوسع أسلحة المواجهة المشتركة مدى اشتباك الطائرة مع الحفاظ على خصائص التخفي أثناء الاقتراب. - تُمكن هذه القنابل طائرة بي-2 من ضرب أهداف خارج محيط المجال الجوي المُحصن بشدة. - تُوفر صواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح (جيه.إيه.إس.إس.إم) قدرة على توجيه ضربات دقيقة بعيدة المدى بفضل خصائص التخفي التي تتمتع بها. - يُتيح الطراز الموسع لصواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح (جيه.إيه.إس.إس.إم-إي.آر) خيارات توجيه ضربات ضد أهداف على بُعد يزيد على 805 كيلومترات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store