
22.5 % حصة لـ «الإمارات لتعليم قيادة السيارات» بـ«مواصلات القابضة»
وستسهم هذه الصفقة في توفير فرص كبيرة لتحقيق التآزر بين العمليات، مما يمهّد الطريق لتحقيق مستويات أعلى من الربحية وتعزيز القيمة على المدى الطويل.
وقال خالد الشميلي، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات لتعليم قيادة السيارات: يجسّد استثمارنا في شركة مواصلات القابضة التزامنا الجاد والمستمر بالمساهمة في رسم ملامح جديدة لمستقبل قطاع النقل.
وحققت شركة مواصلات القابضة التي تأسست بأبوظبي وتتخذها مقراً رئيسي لها، إيرادات تجاوزت 650 مليون درهم في السنة المالية 2024.
وتدير الشركة أسطولاً متنوعاً يشمل الحافلات العامة، وسيارات الأجرة، وخدمات النقل المدرسي، والمركبات المخصصة للشركات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
تكريم أصحاب المراكز الأولى بمبادرة حلول شبابية
بالتزامن مع اليوم العالمي لمهارات الشباب، اختتم مركز الشباب العربي فعاليات الجولة السابعة من مبادرة حلول شبابية، والتي جاءت بعنوان: «صنع في العالم العربي - نسخة دولة الإمارات العربية المتحدة»، حيث شهدت مشاركة نخبة من الشباب الإماراتي والعرب المقيمين على أرض الإمارات، وذلك عبر تقديم عدد من الحلول الريادية المبتكرة للتحديات التي تواجه القطاع الصناعي في الدولة والمنطقة العربية. شهدت الفعالية تكريم الفائزين والمتأهلين للمراحل النهائية من الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، وسلامة العوضي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنمية الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بحضور عدد من الخبراء وصنّاع القرار، ومشاركة شبابية واسعة ضمن أجواء التحدي والمنافسة، تم خلاله الإعلان عن الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى بعد العروض التي قدموها أمام لجنة التحكيم. وأكد الدكتور سلطان النيادي، أن مركز الشباب العربي وبدعم من رئيسه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، يؤمن بقدرة الشباب على صناعة الحلول المبتكرة في كافة المجالات لا سيما في القطاع الصناعي، مشيراً إلى أن نهاية هذه الجولة السابعة من مبادرة حلول شبابية، هي انطلاقة جديدة للمشاريع الفائزة والمتأهلة لمزيد من التوسع والنمو في القطاع الصناعي الذي يراهن على طاقة الشباب. من جانبها أكدت سلامة العوضي، أن الشراكة مع مركز الشباب العربي ضمن هذه النسخة من «حلول شبابية»، تمثل خطوة عملية لدمج الشباب في مسارات التنمية الصناعية المستدامة، خاصة أن هذه الأفكار تسهم في تعزيز احتياجات الأسواق المحلية، ودعم أولويات دولة الإمارات في عدة مجالات رئيسية مثل تطوير كفاءة العمليات اللوجستية وسلاسل التوريد، وتحسين كفاءة الإنتاج، وتطوير المواد البديلة المستدامة. وأضافت أن المبادرة تدعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة (مشروع 300 مليار) وبرنامج المحتوى الوطني، وتحويل هذه الرؤية إلى نتائج ملموسة وقابلة للقياس. وحصد المركز الأول بجائزة قدرها 100,000 درهم، مشروع VIAI، ممثلاً بريادي الأعمال عبدالله أبو عبيد، والذي قدم حلاً مبتكراً لتطوير الأداء الرياضي عبر نظارات ذكية مدعمة بالذكاء الاصطناعي، أما المركز الثاني فكان من نصيب مشروع SATKIT لرائد الأعمال عبدالله السلماني، بجائزة قدرها 70,000 درهم إماراتي، وهو عبارة عن حزمة تعليمية تفاعلية لتعليم الطلاب أساسيات تطوير الأقمار الصناعية، بينما فاز مشروع «ساهم» لريادي الأعمال محمد سيروان بالمركز الثالث بجائزة قيمتها 50,000 درهم إماراتي، والذي يقدم منصة رقمية تدمج الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين لتحفيز الأفراد والمجتمعات على إعادة تدوير النفايات الإلكترونية.


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
«مسار سريع» يقلص مدة معاملات بناء المساجد من 10 إلى 3 أيام
اعتمد مركز المسرعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، آلية «المسار السريع» التي تقلص مدة إنجاز معاملات بناء المساجد من 10 إلى 3 أيام عمل، وذلك في ختام دفعة مسرعات مبادرة تيسير بناء المساجد التي أطلقها في مايو الماضي بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وذلك في إطار الجهود الحكومية لتعزيز الكفاءة والحد من الإجراءات البيروقراطية، وتسهيل رحلة المحسنين. وأعلن المركز توقيع 10 شراكات جديدة مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة، بهدف إطلاق «مسارات مسرّعة» تسهم في تسريع وتبسيط الإجراءات المرتبطة بعمليات بناء المساجد في مختلف إمارات الدولة. الأراضي الجاهزة تم حصر عدد من الأراضي الجاهزة للبناء والمصرح بها بالكامل، بما يتيح للمحسنين البدء في التنفيذ من دون تأخير أو إجراءات إضافية، إلى جانب إعداد دليل موحد لاشتراطات التصميم المعماري والإنشائي على مستوى الدولة، يعزز من كفاءة التنفيذ ويوحّد التوجهات الفنية والتنظيمية. وأكد الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أن المبادرة تعدّ خطوة استراتيجية تنسجم مع تطلعات القيادة الرشيدة. فرق العمل أكدت هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية: «عملت فرق العمل من الجهات الاتحادية والمحلية والخاصة بروح الفريق الواحد، بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية وصولاً إلى تصفيرها في العمل الحكومي». وركزت أعمال الدفعة على أربعة محاور رئيسية تمثلت في التصاميم المعمارية والإنشائية، والبنية التحتية، والأراضي والتخطيط، بالإضافة إلى محور التراخيص والإجراءات التنظيمية. وشهدت فترة ال 50 يوم عمل للدفعة، تنفيذ مجموعة من الإنجازات المحورية التي أسهمت في تسريع وتسهيل الإجراءات، شملت، تجهيز 100% من قطع الأراضي ذات الأولوية بشكل استباقي، وتحديث قاعدة بيانات رقمية شاملة تغطي جميع الأراضي المخصصة، وتم تقليص مدة إنجاز المعاملات بنسبة 50% في إمارات الشارقة، وعجمان، وأم القيوين، ورأس الخيمة، والفجيرة. شملت الإنجازات توحيد لائحة الاشتراطات المعمارية للمساجد في إمارات عجمان، وأم القيوين، ورأس الخيمة، والفجيرة، وتمديد صلاحية شهادات عدم الممانعة في قطاعي الاتصالات والصرف الصحي إلى فترة تتراوح بين 6 أشهر وسنة في أربع إمارات. كما تم منح أولوية خاصة لمعاملات بناء المساجد في الجهات المحلية المختصة، وتجهيز 35 قطعة أرض في 4 إمارات بجميع التصاريح اللازمة، وجاهزيتها للبدء الفوري في البناء، وتفعيل نظام متابعة إلكتروني لمعاملات بناء المساجد في 4 إمارات. فيما شملت قائمة الشراكات الجديدة بين مركز المسرعات الحكومية كلاً من، الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وبلدية الفجيرة، والاتحاد للماء والكهرباء، ودائرة البلدية والتخطيط في عجمان، وعجمان للصرف الصحي، ودائرة بلدية رأس الخيمة، وبلدية أم القيوين، ومؤسسة الإمارات للاتصالات، وشركة دو، ومؤسسة الصرف الصحي في رأس الخيمة، وشركة تنقية للصرف الصحي في الفجيرة. (وام)


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«دو» تنال شهادة «آيزو» في المشتريات المستدامة
أعلنت «دو» حصولها على شهادة (ISO 20400) للمشتريات المستدامة، لتصبح بذلك شركة الاتصالات الأولى بدولة الإمارات، والثانية بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، في الحصول على هذا الاعتماد الدولي. وتمثل هذه الشهادة معياراً عالمياً للتميّز بممارسات المشتريات المستدامة، إذ تُمنح للمؤسسات التي تطبق نهجاً شاملاً، يأخذ في الاعتبار الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية، ضمن عمليات التوريد واتخاذ القرارات الشرائية.