logo
طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة

طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة

جو 24منذ 6 ساعات

جو 24 :
شرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف لماذا لا يمكن اعتبار التشخيصات الطبية مبررا للوزن الزائد، وحدد العوامل الرئيسية للسمنة لدى 99 بالمئة من المرضى.
وينتقد مياسنيكوف بشدة محاولات المرضى الذين يحاولون ربط الوزن الزائد بأمراض مختلفة ويعتبرها تبريرات.
ووفقا له، هناك بعض الحالات تساهم في زيادة الوزن، مثل مضادات الذهان، ومضادات الاكتئاب، وأدوية السكري، وقصور الغدة الدرقية، وأمراض الغدة الكظرية، وتكيس المبايض، والاكتئاب. ولكن "لا يمكن لأي مرض أن يسبب هذه السمنة لأن الأمر يتعلق بحساب السعرات الحرارية لا غير".
ويشير مياسنيكوف إلى أن العوامل الرئيسية الثلاثة للسمنة هيالوراثة، وتفضيلات التذوق، والميكروبيوم المعوي. ويمكن رياضيا تتبع الوراثة بدقة، ويعتبر الوزن الزائد عند الولادة عاملا حاسما بصورة خاصة. كما أن تفضيلات التذوق تتشكل في مرحلة الطفولة من خلال الأطعمة الحلوة والمالحة، ما يسبب مقاومة الأنسولين. ويحدد ميكروبيوم الأمعاء امتصاص الحلويات والرغبة الشديدة فيها وفقا لمبدأ "ليس المهم ما أكلته، بل ما امتصه الجسم".
ويوضح الطبيب أهمية الأيض الأساسي - حيث ينفق الجسم 75 بالمئة من طاقته في حالة الراحة. والنشاط البدني مهم ليس فقط لحرق السعرات الحرارية، بل لتسريع عملية الأيض بعد التدريب. ومن الأمثلة الحية على ذلك في فقد مصارع شاب وزنه بعد إصابة في صالة الألعاب الرياضية بمجرد الحد من نظامه الغذائي، والامتناع عن الحلويات والدقيق.
ووفقا له، يكون الشخص مريضا بالفعل ومرضه الكسل، وعدم رغبته في تناول الطعام الصحي والتحرك بصورة صحيحة. لذلك يوصي بتناول الطعام عند الشعور بالجوع وتجنب تناول الأطعمة الجاهزة والاهتمام بالحالة الصحية.
المصدر: فيستي. رو
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة
طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة

جفرا نيوز - شرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف لماذا لا يمكن اعتبار التشخيصات الطبية مبررا للوزن الزائد، وحدد العوامل الرئيسية للسمنة لدى 99 بالمئة من المرضى. وينتقد مياسنيكوف بشدة محاولات المرضى الذين يحاولون ربط الوزن الزائد بأمراض مختلفة ويعتبرها تبريرات. ووفقا له، هناك بعض الحالات تساهم في زيادة الوزن، مثل مضادات الذهان، ومضادات الاكتئاب، وأدوية السكري، وقصور الغدة الدرقية، وأمراض الغدة الكظرية، وتكيس المبايض، والاكتئاب. ولكن "لا يمكن لأي مرض أن يسبب هذه السمنة لأن الأمر يتعلق بحساب السعرات الحرارية لا غير". ويشير مياسنيكوف إلى أن العوامل الرئيسية الثلاثة للسمنة هي الوراثة، وتفضيلات التذوق، والميكروبيوم المعوي. ويمكن رياضيا تتبع الوراثة بدقة، ويعتبر الوزن الزائد عند الولادة عاملا حاسما بصورة خاصة. كما أن تفضيلات التذوق تتشكل في مرحلة الطفولة من خلال الأطعمة الحلوة والمالحة، ما يسبب مقاومة الأنسولين. ويحدد ميكروبيوم الأمعاء امتصاص الحلويات والرغبة الشديدة فيها وفقا لمبدأ "ليس المهم ما أكلته، بل ما امتصه الجسم". ويوضح الطبيب أهمية الأيض الأساسي - حيث ينفق الجسم 75 بالمئة من طاقته في حالة الراحة. والنشاط البدني مهم ليس فقط لحرق السعرات الحرارية، بل لتسريع عملية الأيض بعد التدريب. ومن الأمثلة الحية على ذلك في فقد مصارع شاب وزنه بعد إصابة في صالة الألعاب الرياضية بمجرد الحد من نظامه الغذائي، والامتناع عن الحلويات والدقيق. ووفقا له، يكون الشخص مريضا بالفعل ومرضه الكسل، وعدم رغبته في تناول الطعام الصحي والتحرك بصورة صحيحة. لذلك يوصي بتناول الطعام عند الشعور بالجوع وتجنب تناول الأطعمة الجاهزة والاهتمام بالحالة الصحية.

طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة
طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة

جو 24

timeمنذ 6 ساعات

  • جو 24

طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة

جو 24 : شرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف لماذا لا يمكن اعتبار التشخيصات الطبية مبررا للوزن الزائد، وحدد العوامل الرئيسية للسمنة لدى 99 بالمئة من المرضى. وينتقد مياسنيكوف بشدة محاولات المرضى الذين يحاولون ربط الوزن الزائد بأمراض مختلفة ويعتبرها تبريرات. ووفقا له، هناك بعض الحالات تساهم في زيادة الوزن، مثل مضادات الذهان، ومضادات الاكتئاب، وأدوية السكري، وقصور الغدة الدرقية، وأمراض الغدة الكظرية، وتكيس المبايض، والاكتئاب. ولكن "لا يمكن لأي مرض أن يسبب هذه السمنة لأن الأمر يتعلق بحساب السعرات الحرارية لا غير". ويشير مياسنيكوف إلى أن العوامل الرئيسية الثلاثة للسمنة هيالوراثة، وتفضيلات التذوق، والميكروبيوم المعوي. ويمكن رياضيا تتبع الوراثة بدقة، ويعتبر الوزن الزائد عند الولادة عاملا حاسما بصورة خاصة. كما أن تفضيلات التذوق تتشكل في مرحلة الطفولة من خلال الأطعمة الحلوة والمالحة، ما يسبب مقاومة الأنسولين. ويحدد ميكروبيوم الأمعاء امتصاص الحلويات والرغبة الشديدة فيها وفقا لمبدأ "ليس المهم ما أكلته، بل ما امتصه الجسم". ويوضح الطبيب أهمية الأيض الأساسي - حيث ينفق الجسم 75 بالمئة من طاقته في حالة الراحة. والنشاط البدني مهم ليس فقط لحرق السعرات الحرارية، بل لتسريع عملية الأيض بعد التدريب. ومن الأمثلة الحية على ذلك في فقد مصارع شاب وزنه بعد إصابة في صالة الألعاب الرياضية بمجرد الحد من نظامه الغذائي، والامتناع عن الحلويات والدقيق. ووفقا له، يكون الشخص مريضا بالفعل ومرضه الكسل، وعدم رغبته في تناول الطعام الصحي والتحرك بصورة صحيحة. لذلك يوصي بتناول الطعام عند الشعور بالجوع وتجنب تناول الأطعمة الجاهزة والاهتمام بالحالة الصحية. المصدر: فيستي. رو تابعو الأردن 24 على

4 أدوية تضاعف خطر التأثر بموجات الحر
4 أدوية تضاعف خطر التأثر بموجات الحر

جفرا نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • جفرا نيوز

4 أدوية تضاعف خطر التأثر بموجات الحر

جفرا نيوز - مع ارتفاع درجات الحرارة، يزداد خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة، خاصةً لدى من يتناولون بعض الأدوية الموصوفة. فالجسم يستخدم آليات متعددة لتنظيم درجة حرارته: التعرق، وتدفق الدم إلى الجلد، وتوازن السوائل، ولكن بعض الأدوية الموصوفة عادةً تتداخل مع هذه العمليات، ما يُصعّب الحفاظ على البرودة. وفي هذا التقرير، يقدّم "مديكال إكسبريس" بعض المعلومات عن هذه الأدوية: 1. مضادات الاكتئاب والذهان هناك نوعان محددان من مضادات الاكتئاب - مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs) وثلاثية الحلقات (TCAs) - قد يُصعّبان التأقلم مع حرّ الصيف. بل قد يُسببان عدم تحمل الحرارة نظراً لتأثيرهما على قدرة الجسم على التعرق. ويُعتقد أن كلا هذين النوعين من مضادات الاكتئاب يعملان جزئياً من خلال التأثير على مستويات النواقل العصبية في الدماغ - وخاصة السيروتونين والنورادرينالين. ومع ذلك، قد يؤثران أيضًا على نواقل عصبية أخرى، ما يسبب تعرّقاً أقل، وبالتالي يقل تبريد الجسم. كما أن مضادات الاكتئاب الثلاثية تزيد التعرّق. وتُستخدم مضادات الذهان لعلاج الفصام، واضطراب ثنائي القطب. وتقوم هذه الأدوية بذلك عن طريق حجب الناقل العصبي الدوبامين، والذي يؤثر بدوره على مستويات الناقل العصبي السيروتونين. يمكن أن يُعطل هذا قدرة منطقة ما تحت المهاد على استشعار تغيرات درجة حرارة الجسم والاستجابة لها. تُستخدم "حاصرات بيتا" لعلاج قصور القلب، وعدم انتظام ضربات القلب. وهي تفعل ذلك عن طريق خفض معدل ضربات القلب وتقليل قوة ضخه. ولكن هذا يُمكن أن يحد من تدفق الدم إلى الجلد، ما يُصعّب على الجسم التخلص من الحرارة في الأيام الحارة. كما تُستخدم مدرات البول أيضاً بشكل شائع في علاج ارتفاع ضغط الدم أو قصور القلب، ولكن مع زيادة هذه الأدوية في إدرار البول، قد يؤدي ذلك إلى الجفاف واختلال توازن الأملاح في الجسم خلال الطقس الحار، وقلة التعرّق، والجفاف الذي يؤثر على ضغط الدم. ويمكن أن يزيد راميبريل ولوسارتان، المستخدمان أيضاً لتنظيم ضغط الدم، من خطر الجفاف أيضاً. 3. المنشطات تؤثر المنشطات - مثل الأمفيتامينات المستخدمة لعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه - على العديد من المواد الكيميائية في الدماغ، بما في ذلك الدوبامين والنورادرينالين. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة درجة حرارة الجسم، وتعزيز عملية الأيض، وتغيير طريقة تعرقه، وزيادة الجفاف. 4. الأنسولين تتسبب درجات الحرارة الدافئة في تمدد الأوعية الدموية في الجسم لمساعدتنا على تبريد الجسم. لكن هذا يعني أن الأنسولين يُمتص في مجرى الدم بشكل أسرع نظراً لزيادة تدفق الدم إلى المنطقة التي يُحقن فيها الأنسولين؛ ما يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم بشكل أسرع. كما أن امتصاص الأنسولين بشكل أسرع قد يُصعّب على مرضى السكري ملاحظة علامات انخفاض سكر الدم في الحرارة، إذ قد يُظنّ البعض أن الأعراض الشائعة هي أعراض حرارة. من ناحية أخرى، الحرارة تُؤدي إلى تحلل الأنسولين، ما يُقلل من فعاليته، لذا يجب تخزينه في مكان بارد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store