
مصر.. علاء مبارك وفيديو لوالده عن "المقاومة فوق الأشلاء" يثير تفاعلا
وتابع حسنى مبارك في كلمته: "ولنستمع لمن يرفع شعارات المقاومة فوق أشلاء الشهداء وأتقاض التدمير والخراب، إن المقاومة ليست شعارات تستخف بأرواح الشهداء وتتاجر بدماء الجرحى ومعاناة المدنيين الأبرياء.."
وأضاف: "لقد أكدت أكثر من مرة وأوكد من جديد أن المقاومة لا بد أن تخضع لحساب الأرباح والخسائر وهي مسؤولة أمام الشعوب تحاسبها بقدر ما تحققه من مكاسب لقضاياها أو ما تؤدي إليه من ضحايا وآلام ودمار.."
مصر.. علاء مبارك يعلق على ما قاله محمد متولي الشعراوي لوالده بفيديو سابق
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
نتنياهو: إسرائيل "تتحدث مع عدة دول" بشأن النازحين الفلسطينيين
(CNN)-- صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأن حكومته تجري محادثات مع عدة دول حول إمكانية استقبال الفلسطينيين النازحين جراء الحرب في غزة. وسبق أن أثار أعضاء بارزون في حكومة نتنياهو والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، احتمال ترحيل الفلسطينيين من غزة، وهو أمرٌ يرى النقاد أنه يرقى إلى مستوى انتهاك القانون الدولي، بل وحتى التطهير العرقي. وذكرت وكالة أسوشيتد برس، الأربعاء، أن إسرائيل تجري محادثات مع جنوب السودان، الذي مزقته الحرب، حول إمكانية إعادة توطين الفلسطينيين من غزة، نقلاً عن ستة أشخاص مطلعين على الأمر. وفي مقابلة مع قناة i24News الإسرائيلية نُشرت، الثلاثاء، أكد نتنياهو وجود محادثات جارية مع دول مختلفة، لكنه لم يشر إلى جنوب السودان، قائلا: "نحن نتحدث مع عدة دول. لا يمكنني تفصيل ذلك هنا"، مضيفًا: "هناك حوار، وهذا مهم بالفعل، ومع أكثر من دولة". ووصف المقترحات بأنها "هجرة طوعية"، وأن إسرائيل "لا تطرد" الفلسطينيين من غزة، بل ستسمح لهم بالمغادرة، مشيرا إلى أن "كل من يقول إنه قلق على الفلسطينيين ويريد مساعدتهم أن يفتح أبوابه.. لماذا يأتون ويوعظوننا؟! افتحوا أبوابكم". وتأتي هذه التعليقات في الوقت الذي يتزايد فيه القلق الدولي إزاء خطة إسرائيل المعلنة للسيطرة على مدينة غزة، التي يقطنها أكثر من مليون فلسطيني، بمن فيهم العديد ممن نزحوا بالفعل بسبب الحرب. واستمرت المدينة المكتظة بالسكان في التعرض للغارات الإسرائيلية، حيث قُتل ما لا يقل عن 123 شخصًا خلال الـ 24 ساعة الماضية في جميع أنحاء غزة، وفقًا لإحصاء صدر، الأربعاء، عن وزارة الصحة في غزة التي تديرها حماس. جنوب السودان ينفي عقد محادثات مع إسرائيل لإعادة توطين سكان غزة


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
مصر.. ساويرس يترحّم على عصام العريان ويتفاجأ أنه توفي وسط تفاعل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا، بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن تدوينة قال فيها إنه لم يعلم بخبر وفاة القيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين والنائب السابق لحزب الحرية والعدالة الذي يعتبر الذراع السياسية للجماعة المحظور في مصر، عصام العريان.وبدأ الأمر بتدوينة نشرها صاحب حساب Osama Gaweesh بتاريخ أغسطس/ اب 2020 وقال فيها: "وفاة الدكتور عصام العريان في محبسه.. إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا لفراقك يا دكتور عصام لمحزونون.. ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون"، ليرد ساويرس بتدوينة، مساء الأربعاء، قائلا: "الله يرحمه و يحسن إليه خالص تعزيتي لأسرته الكريمة".ودخل صاحب حساب El Nashar على الخط بتدوينة قال فيها: "الخبر من 5 سنين يا نجيب باشا سلامتك"، ليرد ساويرس بتدوينة قال فيها: "و الله مكنتش اعرف.. الله يرحمه.. كنت بيننا مودة رغم خلاف توجهاتنا". ووفقا للسيرة الذاتية المنشورة على الموقع الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين، فإن عصام العريان من "مواليد 28 إبريل 1954 محافظة الجيزة مركز إمبابة وكان مسؤول المكتب السياسي لجماعة الاخوان المسلمين بمصر وعمل كطبيب حيث حصل في بكالوريوس الطب والجراحة من كلية الطب بالقصر العيني بتقدير جيد جداً، وتخصص في أمراض الدم والتحليل الطبية، وحصل بعدها علي ماجستير الباثولوجيا الإكلينيكية وسجل لرسالة الدكتوراة في الطب بجامعة القاهرة، لكن لم يستطع الحصول عليها بسبب اعتقاله المتكرر والتضييق الأمني، وهو حاصل على ليسانس الحقوق جامعة القاهرة وليسانس الآداب قسم التاريخ بجامعة القاهرة 2000 وليسانس الشريعة والقانون من جامعة الأزهر ولديه إجازة في علوم التجويد، وكان متزوجا وله أربعة أبناء وخمسة أحفاد". نقابة أطباء مصر تعتذر عن خبر وفاة عصام العريان وتوضح


CNN عربية
منذ 17 ساعات
- CNN عربية
جنوب السودان ينفي عقد محادثات مع إسرائيل لتوطين سكان غزة
(CNN)-- نفت وزارة الخارجية في جنوب السودان تقارير حول وجود مناقشات مع إسرائيل بشأن نقل سكان غزة من القطاع إلى البلاد.وقالت وزارة الخارجية في بيان، الأربعاء، إن هذه المزاعم غير صحيحة، ولا تعكس الموقف الرسمي أو سياسة حكومة جنوب السودان.كانت وكالة أسوشيتدبرس قد أوردت، نقلا عن ستة أشخاص مطلعين على الأمر، أن محادثات قد جرت بين إسرائيل وجنوب السودان لبحث إمكانية إعادة توطين سكان غزة في الدولة الواقعة في شرق إفريقيا التي مزقتها الحرب، في إطار جهود إسرائيلية أوسع لتسهيل الهجرة الجماعية من المنطقة التي دمرها هجومها الذي استمر 22 شهرًا على حركة حماس.وأشارت أسوشيتدبرس إلى أنه ليس من الواضح مدى تقدم المحادثات، ولكن في حال تنفيذها، فإن الخطط ستؤدي إلى نقل السكان من أرض مزقتها الحرب ومعرضة لخطر المجاعة إلى أخرى، وستثير مخاوف بشأن حقوق الإنسان. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنه يريد تحقيق رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل جزء كبير من سكان غزة من خلال ما يسميه نتنياهو "الهجرة الطوعية". وطرحت إسرائيل مقترحات مماثلة لإعادة التوطين مع دول أفريقية أخرى. وأوضح نتنياهو الثلاثاء في مقابلة مع قناة i24 التلفزيونية الإسرائيلية: "أعتقد أن الصواب، حتى وفقًا لقوانين الحرب كما أعرفها، هو السماح للسكان بالمغادرة، ثم ندخل بكل قوتنا ضد العدو الذي لا يزال هناك". ولم يشر إلى جنوب السودان.رفض الفلسطينيون وجماعات حقوق الإنسان ومعظم المجتمع الدولي هذه المقترحات باعتبارها مخططًا للطرد القسري في انتهاك للقانون الدولي.بالنسبة لجنوب السودان، يمكن أن تساعده مثل هذه الصفقة على بناء علاقات أوثق مع إسرائيل، القوة العسكرية التي لا يُنازعها أحد تقريبًا في الشرق الأوسط. كما أنها تُمثل فرصةً محتملةً للوصول إلى ترامب، الذي طرح فكرة إعادة توطين سكان غزة في فبراير/شباط، لكن يبدو أنه تراجع عنها في الأشهر الأخيرة.رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية التعليق، ولم يُجب وزير خارجية جنوب السودان على أسئلة حول المحادثات. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إنها لا تُعلق على المحادثات الدبلوماسية الخاصة. مصر تعارض مقترحات توطين الفلسطينيين خارج غزةوقال جو سزلافيك، مؤسس شركة ضغط أمريكية تعمل مع جنوب السودان، إنه تلقى إحاطة من مسؤولين جنوب سودانيين بشأن المحادثات. وأضاف أن وفدًا إسرائيليًا يعتزم زيارة البلاد لبحث إمكانية إقامة مخيمات للفلسطينيين هناك. ولم يُحدد موعدًا معروفًا للزيارة. ولم ترد إسرائيل فورًا على طلب تأكيد الزيارة.وأشار سزلافيك إلى أن إسرائيل ستتكفل على الأرجح بتكاليف المخيمات المؤقتة.وقال إدموند ياكاني، رئيس منظمة مجتمع مدني في جنوب السودان، إنه تحدث أيضًا إلى مسؤولين هناك بشأن المحادثات. وأكد أربعة مسؤولين آخرين مطلعين على المناقشات أن المحادثات جارية، شريطة عدم الكشف عن هويتهم لأنهم غير مخولين بمناقشتها علنًا.وصرّح مسؤولان، كلاهما من مصر، لوكالة أسوشيتد برس بأنهما على علم منذ أشهر بجهود إسرائيل لإيجاد دولة تستقبل الفلسطينيين، بما في ذلك اتصالاتها مع جنوب السودان. وأضافا أنهما يمارسان ضغوطاً على جنوب السودان لمنع استقبال الفلسطينيين.تعارض مصر بشدة خطط نقل الفلسطينيين من غزة، التي لها حدود معها، خوفًا من تدفق اللاجئين إلى أراضيها. مصر ترد على "مزاعم قبولها تهجير الفلسطينيين" مقابل مساعدات اقتصادية سبق أن أفادت أسوشيتد برس عن محادثات مماثلة بدأتها إسرائيل والولايات المتحدة مع السودان والصومال، وهما دولتان تعانيان أيضًا من الحرب والجوع، بالإضافة إلى إقليم "أرض الصومال" المنفصل. ولا يُعرف مصير هذه المحادثات."جنوب السودان المتعثر ماليًا بحاجة إلى حليف"وقال سزلافيك، الذي عيّنه جنوب السودان لتحسين علاقاته مع واشنطن، إن الولايات المتحدة على علم بالمناقشات مع إسرائيل، لكنها ليست مشاركة فيها بشكل مباشر. وأضاف سزلافيك أن جوبا تريد من إدارة ترامب رفع حظر السفر المفروض عليه ورفع العقوبات عن بعض النخب في البلاد. وقد قبلت بالفعل ثمانية أفراد شملتهم عمليات الترحيل الجماعي التي نفذتها الإدارة.كانت إدارة ترامب ضغطت على عدد من الدول للمساعدة في تسهيل عمليات الترحيل الجماعي للمهاجرين غير المصرّح لهم.وقال بيتر مارتيل، الصحفي ومؤلف كتاب "ارفع علمًا أولًا": "جنوب السودان الذي يعاني من ضائقة مالية يحتاج إلى أي حليف، ومكسب مالي، وأمن دبلوماسي يمكنه الحصول عليه".ووفقًا للكتاب، قدم جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) المساعدة لجنوب السودان خلال حربهم الأهلية التي استمرت عقودًا ضد الحكومة التي يهيمن عليها العرب في الخرطوم قبل الاستقلال عام 2011.ردًا على سؤال حول وجود أي مقابل مع جنوب السودان، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن قرارات إصدار التأشيرات تُتخذ "بطريقة تُعطي الأولوية للالتزام بأعلى معايير الأمن القومي الأمريكي والسلامة العامة وتطبيق قوانين الهجرة لدينا".من منطقة صراع مُنهكة بالجوع إلى أخرىقد يرغب العديد من الفلسطينيين في مغادرة غزة، مؤقتًا على الأقل، هربًا من الحرب وأزمة جوع تُهدد بالمجاعة. لكنهم رفضوا رفضًا قاطعًا أي توطين دائم مما يعتبرونه جزءًا لا يتجزأ من وطنهم. يخشى الفلسطينيون ألا تسمح لهم إسرائيل بالعودة أبدًا، وأن يسمح لها الرحيل الجماعي بضم غزة وإعادة بناء المستوطنات اليهودية فيها، كما يدعو وزراء اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية.ومع ذلك، حتى أولئك الفلسطينيون الذين يرغبون في المغادرة من غير المرجح أن يخاطروا في جنوب السودان، أحد أكثر دول العالم اضطرابًا وصراعًا. رسميًا.. إسرائيل توافق على مقترح لتسهيل تهجير الفلسطينيين من غزة يكافح جنوب السودان للتعافي من حرب أهلية اندلعت بعد الاستقلال، وأودت بحياة ما يقرب من 400 ألف شخص وأغرقت مناطق في البلاد في مجاعة. يعاني هذا البلد الغني بالنفط من الفساد، ويعتمد على المساعدات الدولية لإطعام سكانه البالغ عددهم 11 مليون نسمة - وهو تحدٍّ تفاقم منذ أن أجرت إدارة ترامب تخفيضات شاملة في المساعدات الخارجية.كان اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه قبل سبع سنوات هشًا وغير مكتمل، وعاد خطر الحرب عندما وُضع زعيم المعارضة الرئيسي قيد الإقامة الجبرية هذا العام.قد يجد الفلسطينيون أنفسهم غير مرحب بهم على وجه الخصوص. لقد وضعت الحرب الطويلة من أجل الاستقلال عن السودان الجنوب، ذي الأغلبية المسيحية والروحانية، في مواجهة الشمال ذي الأغلبية العربية والمسلمة.قال ياكاني، من منظمة المجتمع المدني، إن على مواطني جنوب السودان معرفة من سيصلون ومدة إقامتهم، وإلا فقد تندلع أعمال عدائية بسبب "الخلافات التاريخية مع المسلمين والعرب".وأضاف: "لا ينبغي أن يصبح جنوب السودان مكبًا للنفايات، ولا ينبغي أن يُقبل استخدام الناس كورقة تفاوض لتحسين العلاقات".