logo
هذا الفيديو لدمار في مطار بن غوريون من جراء هجوم للحوثيين مولد بالذكاء الاصطناعي FactCheck#

هذا الفيديو لدمار في مطار بن غوريون من جراء هجوم للحوثيين مولد بالذكاء الاصطناعي FactCheck#

النهارمنذ 11 ساعات

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "طائرات مدمرة في مطار بن غوريون في اسرائيل، من جراء هجوم للحوثيين اليمنيين" أخيراً.
الا أنّ هذا الادعاء خاطئ.
"النّهار" دقّقت من أجلكم
تظهر المشاهد طائرات، منها حملت علم اسرائيل، مدمّرة على مدرج، بينما تصاعد دخان من احداها. وقد انتشر الفيديو أخيرا في حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "الحوثي يدمر مطار بن غوريون بعد تدمير حاملة الطائرات هاري ترومان".
الجيش الاسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
تزامن انتشار المقطع مع إعلان الجيش الإسرائيلي، فجر الأحد 18 ايار 2025، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، حيث أعلن الحوثيون إطلاق صاورخين باتجاه مطار بن غوريون الدولي قرب تل أبيب، على ما أوردت وكالة "فرانس برس".
وأفاد الجيش الاسرائيلي في بيان بـ"اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وتسبب في تفعيل إنذارات في مناطق عدة من البلاد".
وفي وقت لاحق أعلن الحوثيون في اليمن إطلاق صاروخين باليتسيين باتجاه مطار بن غوريون. وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع الأحد: "نفذت القوة الصاروخية في القواتِ المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّد المسمى إسرائيليا مطار بن غوريون (...) بصاروخينِ باليستيٍّينِ (...) وقد حققت العملية هدفها"، مؤكدا الاستمرار في هذه الهجمات "حتى وقف العدوان على غزة، ورفع الحصار عنها".
وعقب اندلاع الحرب في قطاع غزة بعد هجوم حركة حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023، نفّذ الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة على إسرائيل، قائلين إنها تأتي دعما لأهالي القطاع الذي دمرته الغارات الإسرائيلية.
حقيقة الفيديو
الا أنّ الفيديو المتناقل لقصف مطار بن غوريون زائف، وفقا لما يتوصل اليه تقصي صحته.
في الواقع، تضمّن مؤشرات الى انه منشأ بواسطة برنامج ذكاء اصطناعي:
*موضع العلم الاسرائيلي وسط هيكل طائرتين تظهران على المدرج، خاطئ. تظهر صور حقيقية لطائرات "إل عال" الاسرائيلية (في غيتي ايماجيز) عدم وجود علم وسط هيكلها، وكان موضعه على الجناح الخلفي وبجانب اسم ال عال ELעל‎ALאל‎.
*اختلاف الرسم الفني الخارجي للطائرات الاسرائيلية في المقطع عن رسم طائرات ال عال في الصور الحقيقية.
*حملت إحدى الطائرات الاسرائيلية في المقطع اسم ...BEN G (لم يمكن قراءته بوضوح)، وهو اسم غير موجود لاي شركة طيران اسرائيلية. في المقابل، يُكتب على طائرات ال عال الاسرائيلية اسم ال عال ELעל‎ALאל.
وهنا مقارنة بين صورة حقيقية (ادناه الى اليمين- تعود الى 12 آذار 2025- برشلونة- غيتي ايماجيز)، ولقطة من الفيديو المتناقل (الى اليسار).
ويدعم هذا الاستنتاج الذي توصلنا اليه فحص الصورة في موقع was it ai المتخصص بكشف الصور الزائفة. وكانت نتيجته ان هذه الصورة، أو جزءًا كبيرًا منها، تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي.
الحاملة ترومان لم تدمّر
أمر آخر يستوجب التوقف عنده. الزعم الذي جاء في المنشورات ان حاملة الطائرات الاميركية هاري ترومان دمرها الحوثيون اليمنيون في هجوم لهم ادعاء خاطئ.
وكان مسؤول أميركي ذكر أخيراً ان الحاملة التي كانت تشارك في تنفيذ الضربات ضد جماعة الحوثيين في اليمن، بدأت مغادرة الشرق الأوسط. وأشارت المصادر إلى أنه لا توجد خطط أميركية لإعادتها أو استبدالها.
وفي بيان نشرته الحاملة في حسابها في اكس، في 19 ايار 2025، أعلنت مشاركتها في مناورات حلف شمال الأطلسي "نبتون سترايك".
💪🌎 Vigilance activities make the world's strongest Alliance stronger.
HST is committed to working collectively with our NATO Allies to defend every inch of NATO territory. #WeAreNATO #NeptuneStrike https://t.co/O8DW0eRmQl
— USS Harry S. Truman (CVN 75) (@USSHARRYSTRUMAN) May 19, 2025
من جهة أخرى، أعلنت شركة ال عال الإسرائيلية للطيران أن أرباحها الفصلية ارتفعت 19 بالمئة مع استفادتها من انخفاض عدد شركات الطيران المتجهة إلى تل أبيب بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل على حركة المقاومة الإسلامية المفلسطينية (حماس) في غزة وجماعة الحوثي في اليمن، وفقا لما ذكرت وكالة "رويترز".
وقالت الشركة أنها حققت أرباحا بلغت 96 مليون دولار في الربع الأول من عام 2025، ارتفاعا من 80.5 مليون دولار في العام السابق. وزادت الإيرادات خمسة بالمئة إلى 774 مليون دولار.
تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "طائرات مدمرة في مطار بن غوريون في اسرائيل، من جراء هجوم للحوثيين اليمنيين" أخيراً. في الواقع، هذه المشاهد ليست حقيقية، لتضمّنها مؤشرات الى انها مولدة بالذكاء الاصطناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعيد رسم الشرق الأوسط.. و"إسرائيل" لم تعد أولاً
ترامب يعيد رسم الشرق الأوسط.. و"إسرائيل" لم تعد أولاً

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

ترامب يعيد رسم الشرق الأوسط.. و"إسرائيل" لم تعد أولاً

الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى كلّ من السعودية وقطر والإمارات، والتي تمخّض عنها توقيع عقود استثمارية وتجارية تقدّر بنحو أربعة تريليونات دولار، لم تمرّ مرور الكرام في "تل أبيب". فبالنسبة لحكومة بنيامين نتنياهو، لم تكن هذه الجولة مجرّد حدث اقتصادي عابر، بل كانت إيذاناً بإعادة ترتيب الشرق الأوسط—ولكن هذه المرة من دون "إسرائيل". التحذير من هذا التغيير لم يقتصر على المراقبين الخارجيين، بل جاء من داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ذاتها، وعلى رأسهم الجنرال عاموس يدلين، رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الأسبق، الذي اعتبر أنّ الإدارة الأميركية بدأت تنسج خيوط تحالفات جديدة تتجاوز "إسرائيل"، بل وتستبعدها أحياناً. فقبيل هذه الجولة، كانت واشنطن قد اتخذت سلسلة من الخطوات التي عزّزت هذا الانطباع: بدء التفاوض مع إيران من دون تنسيق مع "تل أبيب"، وقف الغارات على أنصار الله في اليمن، دعم الدور التركي-القطري في سوريا، فصل المشروع النووي السعودي المدني عن التطبيع مع "إسرائيل" كشرط ملزم، والتفاوض المباشر مع حركة حماس وإطلاق سراح الأسير الإسرائيلي-الأميركي عيدان ألكسندر من دون تدخّل إسرائيلي يُذكر. هذه المؤشرات تفتح الباب أمام تساؤلات جوهرية: هل نشهد تحوّلات جذرية في العقيدة الاستراتيجية الأميركية؟ أم أنّ ما يحدث ليس أكثر من تقاسم أدوار بين واشنطن و"تل أبيب" في سياق أوسع؟ الإجابة تبدأ من الداخل الأميركي نفسه، وتحديداً من داخل الحزب الجمهوري. لطالما عُرف الحزب الجمهوري، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بانحيازه إلى التدخّلية العسكرية والدبلوماسية، وبتبنّيه مواقف صارمة في دعم الحلفاء، وعلى رأسهم "إسرائيل". غير أنّ السنوات الأخيرة، وتحديداً مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، شهدت تحوّلاً جذرياً في هذا الإرث السياسي. فقد أعاد ترامب ترتيب الأولويات القومية، مستنداً إلى رؤية تعتبر أنّ الحروب الخارجية، والتحالفات غير المتكافئة، والالتزامات الأمنية البعيدة، تشكّل استنزافاً للاقتصاد الأميركي، وعبئاً على المواطن العادي. هذا التوجّه، الذي يُعرف اليوم داخل الحزب الجمهوري بـ"الانعزالية الجديدة" (MAGA)، لا يعني انسحاباً تاماً من العالم، لكنه يضع المصلحة الأميركية الاقتصادية المباشرة في المقدّمة، على حساب الالتزامات التاريخية، بما فيها الالتزام بالدفاع غير المشروط عن "إسرائيل". وفي مقابل هذا التيار، يقف الجناح التدخّلي التقليدي داخل الحزب، والذي يدافع عن استمرار الدور الأميركي الفاعل في العالم، وخاصة في الشرق الأوسط، ويشدّد على ضرورة الحفاظ على العلاقة الاستراتيجية مع "إسرائيل". لكن في الميزان السياسي الحالي، بات واضحاً أنّ الكفّة تميل لصالح التيار الانعزالي. ويكفي النظر إلى الخطوات العملية الأخيرة لإدارة ترامب كي ندرك أنّ هذا التيار لم يعد مجرّد صوت داخلي، بل هو الذي يمسك فعلياً بمفاتيح القرار. إزاء هذا الواقع، تجد "إسرائيل" نفسها أمام مشهد غير مألوف. للمرة الأولى منذ عقود، لا تملك "تل أبيب" تأثيراً مباشراً على أولويات الإدارة الأميركية، ولا تستطيع فرض خطوطها الحمر كما كانت تفعل في الماضي. فالتفاوض مع إيران جرى خارج قنوات التنسيق، والعلاقة مع السعودية تُبنى اليوم على أساسات اقتصادية لا تمرّ عبر بوابة "السلام مع إسرائيل"، وحماس، التي تصنّفها "إسرائيل" كمنظمة إرهابية، باتت تحاور واشنطن مباشرة. 19 أيار 09:03 18 أيار 06:45 في هذا السياق، تبدو "إسرائيل" قلقة من أن يتحوّل حضورها في المعادلة الإقليمية إلى أمر ثانوي. فالرؤية الأميركية الجديدة ترى في استقرار الشرق الأوسط هدفاً في حدّ ذاته، لا وسيلة فقط لضمان أمن "إسرائيل". وهذا تحوّل جذري، يعكس إدراكاً أميركياً بأن أمن الطاقة، وضبط التوازنات الإقليمية، ومنافسة الصين وروسيا، كلّها أولويات تتقدّم على العلاقة التاريخية مع "تل أبيب". ولعلّ ما يُفاقم التباعد بين واشنطن و"تل أبيب"، ليس فقط التحوّلات داخل الحزب الجمهوري، بل أيضاً التحوّلات العميقة التي شهدتها "إسرائيل" نفسها وما زالت تتفاقم. فالحكومة الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو لم تعد تمثّل الإجماع الإسرائيلي التقليدي، بل تقودها ائتلافات من اليمين الديني القومي الاستيطاني، والتيارات المشيحانية التي تُضفي على الصراع طابعاً دينياً مطلقاً يتنافى مع أيّ تسوية سياسية. هذا الائتلاف لا يتبنّى فقط خطاباً متطرّفاً تجاه الفلسطينيين، بل يدفع بالصراع إلى أمد غير محدود، وهو ما تجلّى بوضوح في إصرار نتنياهو على استمرار الحرب في غزة من دون أفق سياسي واضح، ومن دون خطة استراتيجية للخروج. هذا التوجّه بات يتعارض جذرياً مع المزاج الأميركي الجديد، حيث تُفضّل إدارة ترامب—وعلى غير عادتها في ولايته الأولى—إنهاء النزاعات المفتوحة والتركيز على تحقيق الاستقرار الإقليمي بوسائل دبلوماسية واقتصادية. وهكذا، لا يعود التوتر بين واشنطن و"تل أبيب" مجرّد انعكاس لتحوّلات أميركية، بل هو أيضاً نتيجة لانسداد سياسي داخلي في "إسرائيل"، يقوده نتنياهو وحلفاؤه نحو مسار تصادمي مع المصالح الأميركية الجديدة. وبذلك، تصبح العلاقة الخاصة بين الطرفين نتاجاً لتحوّلين متوازيين: انعزالية أميركية متنامية، وراديكالية إسرائيلية متصلّبة. وفي هذا السياق، تصبح نتائج الحرب الإسرائيلية على غزة أكثر تعقيداً. فرغم أنها أضعفت من دور المحور الإيراني وأربكت امتداداته في المنطقة، فإنّ "إسرائيل" لم تتمكّن من استثمار هذا التراجع. والسبب؟ غياب الرؤية السياسية والاستراتيجية لما بعد الحرب. ترك هذا الواقع فراغاً في الإقليم، لم تملأه "تل أبيب"، بل سارع آخرون إلى استغلاله. فالسعودية، التي صعدت كقوة إقليمية أولى بعد تراجع طهران وتردّد "إسرائيل"، بدأت تملأ هذا الفراغ بثقة. وإلى جانبها، تحرّكت أنقرة والدوحة في الملف السوري بدعم أميركي واضح، في ما بدا وكأنه توزيع جديد للأدوار في المنطقة، من دون حاجة أميركية للدور الإسرائيلي التقليدي. وهكذا، تكون "إسرائيل"، التي تباهى نتنياهو بأنها تعيد رسم الشرق الأوسط من خلال حرب غزة، قد رسمت فعلياً حدود تراجعها الاستراتيجي في المنطقة. لا يعني كلّ ما سبق أنّ التحالف الأميركي-الإسرائيلي في طريقه إلى الانهيار، لكنه بالتأكيد أمام إعادة تعريف. فـ "إسرائيل" لم تعد حجر الزاوية الوحيد في سياسة واشنطن بالمنطقة، والإدارة الأميركية لم تعد ترى في التوافق المطلق مع "تل أبيب" شرطاً لتحقيق مصالحها. إنّ ما نشهده اليوم هو نهاية مرحلة، وبداية أخرى، لا تقوم على العلاقات التاريخية، بل على الحسابات البراغماتية المتغيّرة. وفي هذا الشرق الأوسط الذي يُعاد تشكيله، لا يبدو أنّ لــ "إسرائيل" موقعاً مضموناً، ما لم تُعد هي الأخرى قراءة المشهد وتعديل أدواتها. لكن يبقى السؤال مفتوحاً: هل يمكن لهذا التعديل أن يحدث في ظلّ قرار سياسي تتحكّم فيه قوى مشيحانية صاعدة مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش؟

منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان: مستعدون لتسليم السلاح
منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان: مستعدون لتسليم السلاح

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان: مستعدون لتسليم السلاح

أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عزام الأحمد، أن القيادة الفلسطينية مستعدة لتسليم السلاح الفلسطيني في لبنان، مشددًا على أن الفلسطينيين "يعيشون تحت السيادة اللبنانية، ولا يتحركون إلا بتنسيق كامل مع الدولة". وفي مقابلة مع قناة "الحدث"، كشف الأحمد أن اتفاقًا شبه نهائي كان قاب قوسين أو أدنى من التوصل إليه بشأن ملف السلاح، "لولا اندلاع العدوان الإسرائيلي الأخير". وأضاف: "لا حماس ولا غيرها من الفصائل الفلسطينية تستطيع رفض تسليم السلاح في لبنان"، مشيرًا إلى أن حماس وحزب الله بدآ بمراجعة حساباتهما الاستراتيجية بعد الكارثة التي حلّت بغزة، والتي وصفها بالقول: "غزة أبيدت بالكامل.. وهناك مواليد خرجوا للحياة دون أدمغة بفعل القصف الإسرائيلي". وفي سياق متصل، جدد الأحمد موقف السلطة الفلسطينية الراسخ بأن إدارة قطاع غزة يجب أن تعود للسلطة الشرعية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

روبيو يبدي تفاؤلا حذرا بنهاية "سريعة" للحرب في غزة
روبيو يبدي تفاؤلا حذرا بنهاية "سريعة" للحرب في غزة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

روبيو يبدي تفاؤلا حذرا بنهاية "سريعة" للحرب في غزة

أبدى وزير الخارجية الاميركي ماركو روبيو تفاؤلا حذرا بإمكان التوصل "سريعا" الى حل يؤدي الى إنهاء الحرب في غزة والإفراج عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس. وقال روبيو أمام لجنة برلمانية: "لدي قدر معين من التفاؤل في ما يتصل بإمكان الحصول سريعا على نتائج إيجابية، مع أمل بوضع حد لهذا الوضع والإفراج عن جميع الرهائن". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store