logo
إسرائيل تستخدم المسيرات لأول مرة في قصف منشئات للحوثيين بميناء الحديدة صباح اليوم

إسرائيل تستخدم المسيرات لأول مرة في قصف منشئات للحوثيين بميناء الحديدة صباح اليوم

اليمن الآنمنذ 2 أيام
يمن ديلي نيوز
: استخدم الجيش الإسرائيلي طائرات مسيرة ،صباح اليوم الإثنين 21 يوليو/ تموز، لأول مرة في قصف أهداف بميناء الحديدة (غربي اليمن) قال إنها تضم منشآت وبنى تحتية تستخدمها جماعة الحوثي المصنفة إرهابية لأغراض عسكرية.
ووفق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، دمرت الغارات آليات هندسية كانت تعمل على إعادة إعمار الميناء، بالإضافة إلى صهاريج وقود وقطع بحرية تستخدم في تنفيذ أنشطة عسكرية ضد إسرائيل وسفن الملاحة الدولية.
وذكر أدرعي في منشور على حسابه بمنصة 'إكس' أن العملية جاءت بعد رصد أنشطة للحوثيين تهدف إلى إعادة تأهيل منشآت سبق استهدافها. متهما الحوثيين باستخدام الميناء لتهريب الأسلحة الإيرانية وشن هجمات في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
وبعد ساعات من القصف الإسرائيلي لميناء الحديدة أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي باعتراض طائرة مسيرة أطلقتها جماعة الحوثي دون تفعيل نظام الإنذار.
من جانبه هدد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، جماعة الحوثي بمصير طاهران. مشدداً على عزم تل أبيب على منع أي محاولات لإعادة البنية التحتية في ميناء الحديدة، ومواصلة العمل في أي وقت وأي مكان لحماية أمن إسرائيل'، على حد تعبيره.
في المقابل، أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة الحوثي بتعرض ميناء الحديدة لسلسلة غارات إسرائيلية، دون أن تقدم تفاصيل عن حجم الأضرار أو الخسائر البشرية.
مرتبط
ميناء الحديدة
جماعة الحوثي
غارات إسرائيلية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كارثة حوثية بالبحر الأحمر: تسرّب نفطي يغطي 210 كيلومتر مربع بسبب استهداف "إيترنتي سي"
كارثة حوثية بالبحر الأحمر: تسرّب نفطي يغطي 210 كيلومتر مربع بسبب استهداف "إيترنتي سي"

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

كارثة حوثية بالبحر الأحمر: تسرّب نفطي يغطي 210 كيلومتر مربع بسبب استهداف "إيترنتي سي"

اخبار وتقارير كارثة حوثية بالبحر الأحمر: تسرّب نفطي يغطي 210 كيلومتر مربع بسبب استهداف "إيترنتي سي" الخميس - 24 يوليو 2025 - 12:20 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشفت صور أقمار صناعية حديثة عن كارثة بيئية متفاقمة جنوب البحر الأحمر، ناجمة عن هجوم شنّته مليشيا الحوثي الإرهابية على سفينة الشحن "إيترنتي سي" في 9 يوليو الجاري. وطبقاً لتحليل أجرته منظمة "باكس" الدولية المتخصصة في النزاعات والتلوث البيئي، فقد رُصد تسرّب نفطي واسع النطاق امتد من قرب مدينة الحديدة لمسافة تصل إلى 80 كيلومترًا، بمساحة ملوثة تُقدَّر بـ210 كيلومترات مربعة. واعتمد التحليل على صور التقطها القمر الصناعي الأوروبي "سنتينيل-1" بتاريخ 16 يوليو، والتي أظهرت بوضوح بقعًا نفطية متعددة قرب السواحل الغربية لليمن، ما يعزز من خطورة الأثر البيئي لهجمات الحوثيين المتكررة على السفن التجارية. وحذرت تقارير بيئية من أن هذا التسرّب لا يهدد فقط الحياة البحرية، بل يضرب في الصميم مصادر الرزق لمئات الصيادين والسكان المحليين الذين يعتمدون على البحر كموردٍ أساسي للعيش، وسط صمت دولي مريب. ويرى مراقبون أن تصعيد الحوثيين في البحر الأحمر لم يعد مجرد تهديد للملاحة الدولية، بل تحوّل إلى قنبلة بيئية موقوتة تنذر بكارثة طويلة الأمد تطال اليمن والمنطقة بأسرها. الاكثر زيارة اخبار وتقارير "نحن مارسنا الدجل لإسقاط النظام".. اعترافات نارية من صحفي بارز تفضح دور الإ. اخبار وتقارير 'الأسطورة مول' يخرج عن صمته في عدن: حادثة السقوط لم تقع في المبنى.. وتحذير . اخبار وتقارير وزير خارجية الحوثي يغادر مطار عدن.. بضغوط هذه الدول بعد أسبوعين من الاعتقال. اخبار وتقارير المحرّمي يضرب بيد من حديد: إحالة ملف تهريب غاز للحوثيين إلى نيابة الفساد بع.

حركة جوية غامضة في مطار صنعاء..اتهامات بتورّط أممي في تستّر على رحلات غير معلنة إلى مناطق الحوثيين
حركة جوية غامضة في مطار صنعاء..اتهامات بتورّط أممي في تستّر على رحلات غير معلنة إلى مناطق الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

حركة جوية غامضة في مطار صنعاء..اتهامات بتورّط أممي في تستّر على رحلات غير معلنة إلى مناطق الحوثيين

كشف الخبير البيئي واستشاري التغيّرات المناخية عبدالقادر الخراز عن ارتفاع مفاجئ في عدد الرحلات الجوية الواصلة إلى مطار صنعاء، بينها طائرتا شحن من طراز Boeing 727 تحملان ما يصل إلى 40 طنًا يوميًا، وذلك في يوم واحد فقط (23 يوليو 2025)، في ظل غياب معظم هذه الرحلات عن المنصة الرسمية لبرنامج النقل الإنساني التابع للأمم المتحدة (UNHAS). ووفقًا لتقرير أولي نشره الخراز، فإن أربعًا من هذه الرحلات خُصصت لنقل موظفين تابعين لمنظمات دولية، بعدد إجمالي يُقدّر بـ92 موظفًا في اليوم، بما يعادل أكثر من 2,700 شخص شهريًا، ما يثير تساؤلات حادة حول هوية الوافدين وطبيعة المهام الموكلة إليهم. وأوضح الخراز أن هذه الزيادة اللافتة في الحركة الجوية تزامنت مع تشديد إجراءات التفتيش البحري في جيبوتي، مرجّحًا أن تكون جماعة الحوثي قد لجأت إلى استخدام الممر الجوي كبديل لوجستي، في ظل شبهات متصاعدة عن تهريب أسلحة أو إدخال خبراء عسكريين تحت غطاء إنساني. وبالتوازي مع ذلك، وثّق ناشطون ضمن حملتي #لن_نصمت و**#وين_الفلوس** تصاعدًا لافتًا في عدد الرحلات الجوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، شملت طائرات شحن وإجلاء طبي، وسط اتهامات للأمم المتحدة بالتكتم على طبيعة تلك الرحلات وعدم إدراجها ضمن سجلاتها الرسمية.

المجلس الانتقالي يثبّت نفوذه جنوب اليمن بحظر نشاط البرلمان
المجلس الانتقالي يثبّت نفوذه جنوب اليمن بحظر نشاط البرلمان

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

المجلس الانتقالي يثبّت نفوذه جنوب اليمن بحظر نشاط البرلمان

قرر المجلس الانتقالي الجنوبي منع البرلمان اليمني الذي يرأسه سلطان البركاني من ممارسة أيّ نشاط داخل المناطق الواقعة تحت سيطرته، وعلى رأسها مدينة عدن. وجاء القرار ليعزز موقع المجلس الانتقالي كفاعل سياسي مستقل في جنوب اليمن ويساهم في ترسيخ رؤيته الخاصة لإدارة المرحلة الانتقالية بعيدا عن مؤسسات الحكم التقليدية التي يعتبرها الكثير من الجنوبيين فاقدة للتمثيل والفاعلية لاسيما في ظل الاكتفاء بمراقبة ما يجري من تدهور للوضع الاقتصادي والمعيشي في الجنوب. وتنسجم الخطوة التي أثارت جدلا واسعا وردود فعل متباينة، مع المسار الذي يقوم على مبدأ استعادة القرار الجنوبي وتمكين مؤسسات محلية تعبر عن إرادة الشارع في المحافظات الجنوبية. ومن هذا المنطلق يرى المجلس الانتقالي أن البرلمان بصيغته الحالية لا يمثل الجنوب خصوصا في ظل غياب الانتخابات مند أكثر من عقدين والتغيرات العميقة التي طرأت على المشهد السياسي اليمني. وقال هاني بن بريك نائب رئيس المجلس الانتقالي في تدوينه على منصة إكس إن 'البرلمان اليمني أثبت أنه مجرد مؤسسة صورية عاجزة عن أداء مهامها، لا ترى جوع المواطن ولا تسمع صوته' مضيفا 'في ظل معاناة يومية، وأزمات خانقة، يتفرج هذا البرلمان من منافي الشتات وكأن ما يحدث لا يعنيه.' وتابع ' برلمان كهذا لا يستحق البقاء.' ولطالما شكّل البرلمان اليمني بصيغته الحالية نموذجا لمؤسسة غارقة في الجمود السياسي، ومعزولة عن واقع المواطن اليمني، لاسيما في المحافظات الجنوبية. فعلى مدى سنوات لم يظهر البرلمان أيّ تفاعل ملموس مع التدهور المعيشي، أو أزمة الخدمات، أو انهيار العملة، أو أزمات الناس اليومية. وبدلا من أن يكون البرلمان منبرا لصوت اليمنيين، تحول في نظر الكثير منهم إلى مجرد واجهة شكلية بلا تأثير، تدار من الخارج وبعيدة عن نبض الشارع. وأسهم هذا التجاهل المتكرر لمعاناة الناس في تقويض ثقة الشارع الجنوبي بهذه المؤسسة، ومهد الطريق أمام المجلس الانتقالي الجنوبي ليطرح نفسه كبديل أكثر قربا من هموم المواطن. وأقر المجلس الانتقالي، سلطة الأمر الواقع جنوب اليمن، الثلاثاء، حظر برلمان التحالف بقيادة سلطان البركاني في عموم مناطق سيطرة القوى الموالية للتحالف. لطالما شكّل البرلمان اليمني بصيغته الحالية نموذجا لمؤسسة غارقة في الجمود السياسي، ومعزولة عن واقع المواطن اليمني ومنع رئيس فروع المجلس في حضرموت وشبوة لجانا شكّلها برلمان البركاني للتحقيق مع السلطات المحلية. وفي حضرموت غادرت اللجنة رسمياً بعد محاصرة مقر إقامتها بأحد فنادق المكلا من قبل أتباع الانتقالي، أما في شبوة فقد رفضت السلطات استقبالها رسمياً مع أنها محسوبة على المؤتمر. في السياق نفسه أصدر رئيسا فرع الانتقالي في شبوة وحضرموت بيانا مشترك اعتبرا فيه اللجنة بأنها لا تمثل أبناء الجنوب ووصفا تحركاتها بمحاولة القفز على إرادة الجنوبيين. وعبّر سعيد المحمدي ولحمر علي لسود عن رفضهما ما وصفاه بأنه 'محاولات مكشوفة' خلف دفع لجنة تابعة للبرلمان اليمني للنزول إلى محافظات الجنوب، حيث أكدا أن الخطوة لا تمثل أبناء الجنوب، وتهدف إلى خلط الأوراق ومحاولة القفز على إرادة الجنوبيين ومطالبهم الوطنية المشروعة. وشددا على وقوفهما الثابت إلى جانب المواطنين في كل من حضرموت وشبوة وكافة محافظات الجنوب، والانحياز الكامل لمعاناتهم وحقهم في حياة كريمة، محذرين من محاولات استغلال هذه الأوضاع الصعبة لإثارة الفوضى وزعزعة الأمن والاستقرار. ويعد البرلمان اليمني الأطول عمراً على مستوى العالم، إذ انتُخب أعضاؤه في آخر انتخابات نيابية شهدتها البلاد في أبريل 2003، ما يعني أن عمره حتى الآن 22 عاماً. وعقب انقلاب الحوثيين، شهد البرلمان انقساماً في سياق انقسام النظام السياسي في البلاد، والذي تشظى إلى نظامين أحدهما نظام الحوثيين في صنعاء، ونظام الحكومة المعترف بها دولياً في عدن. وعند انتخابه كان البرلمان يتكون من 301 عضو وهو العدد الذي انخفض كثيرا، فقد توفي أكثر من 62 عضواً، فيما يخضع حوالي 30 عضواً للإقامة الجبرية في صنعاء من سلطات الحوثيين. أما الباقون فيتبعون للحكومة المعترف بها دولياً، ويعيش معظمهم خارج البلاد، ما يعني أن المجلس لا يقوم بعمله بوصفه سلطة تشريعية ورقابية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store