ابتكار ثوري.. قلم ذكي يكشف مرضا عصبيا شائعا من حركة اليد فقط
ويعتمد القلم الجديد على تحليل حركات اليد أثناء الكتابة، إذ يحتوي على حبر مغناطيسي وطرف مرن، ما يمكّنه من تحويل حركات الكتابة — سواء على الورق أو في الهواء — إلى إشارات كهربائية عالية الدقة. وتُحلّل هذه الإشارات بواسطة نظام ذكاء اصطناعي لاكتشاف الفروقات الدقيقة في أنماط الكتابة، والتي قد تكون مؤشرا على الإصابة بمرض باركنسون.
A pen loaded with magnetic ink can be used to help detect early onset Parkinson's disease, suggests a study in @NatChemEng. Neural network assisted data analysis in the device can identify differences in the handwriting of people. https://t.co/R6wQt6acJQ pic.twitter.com/dSWBUIVXQh
ويعد باركنسون ثاني أكثر الأمراض العصبية التنكسية شيوعا بعد ألزهايمر، ومن أبرز أعراضه: الرعشة وبطء الحركة وصعوبة تنسيق الحركات العضلية. إلا أن التشخيص المبكر له لا يزال محدودا، خاصة في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، بسبب النقص في الأطباء المتخصصين وصعوبة الوصول إلى تقنيات التشخيص المتقدمة.
وأوضح الباحثون، ومن بينهم فريق من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، أن القلم الجديد قادر على التمييز بدقة تتجاوز 95% بين عينات خط اليد لمصابين بالمرض وأشخاص أصحاء، ضمن مجموعة صغيرة شملت 16 مشاركا (3 مصابين و13 غير مصابين).
وأكدوا أن هذا الابتكار يمكن أن يصبح أداة منخفضة التكلفة وسهلة الاستخدام، وقابلة للتوزيع على نطاق واسع، خاصة في المناطق محدودة الموارد، ما يعزز فرص الاكتشاف المبكر والتدخل العلاجي.
وقال فريق البحث: "يعد هذا القلم أداة واعدة للكشف الذاتي، ويمثل تقنية موثوقة وفعالة يمكن أن تستخدم في المجتمعات التي تفتقر إلى الوصول السريع للتشخيص المتخصص".
وأضافوا: "له أهمية خاصة في حالات المرضى غير المشخّصين، الذين قد لا يكونون على دراية بإصابتهم المبكرة بمرض باركنسون".
المصدر: إندبندنت
توصل العلماء إلى اكتشاف قد يمهد الطريق لتطوير أدوية جديدة لعلاج مرض باركنسون، أسرع الأمراض التنكسية العصبية انتشارا في العالم.
ابتكر علماء من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو طريقة جديدة لتحفيز عمل الدماغ وقمع أعراض مرض باركنسون.
كشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة ناغويا في اليابان عن وجود صلة بين ميكروبات الأمعاء ومرض باركنسون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الستاتينات تعزز فرص النجاة من حالة مهددة للحياة
وقد بدأ الباحثون مؤخرا في دراسة دور الستاتينات كعلاج تكميلي لأمراض حادة مثل الإنتان، نظرا لخواصها المضادة للالتهاب والمعدلة للجهاز المناعي، ما يساعد في تخفيف الاستجابة الالتهابية المفرطة وتحسين وظيفة الأوعية الدموية. وأظهرت الدراسة أن استخدام أدوية الستاتينات يمكن أن يقلل بشكل كبير من معدل الوفيات بين مرضى الإنتان الحاد، بنسبة تصل إلى 39% خلال أول 28 يوما من دخول المستشفى. ويعرف الإنتان، أو تسمم الدم، بأنه استجابة مناعية مفرطة لعدوى تؤدي إلى تلف الأعضاء الحيوية، ويشكل تهديدا خطيرا للحياة. ففي الولايات المتحدة، يصاب حوالي 750000 شخص بالإنتان سنويا، ويموت منهم نحو 27%. وفي 15% من الحالات، يتطور الإنتان إلى صدمة إنتانية تؤدي إلى انخفاض حاد في ضغط الدم وزيادة خطر الوفاة إلى 30-40%. وعادة ما يعالج مرضى الإنتان بالمضادات الحيوية والسوائل الوريدية وموسعات الأوعية الدموية، لكن الدراسة الجديدة أظهرت لأول مرة أن إضافة الستاتينات يمكن أن تحسّن فرص النجاة بشكل ملحوظ. وحلل الباحثون بيانات 12140 مريضا في الحالات الحرجة من قاعدة بيانات مستشفى في بوسطن، وقسموا المرضى إلى مجموعتين: تلقت إحداها الستاتينات، بينما لم تتلق المجموعة الأخرى هذا العلاج. وأظهرت النتائج أن نسبة الوفيات خلال 28 يوما كانت أقل بكثير في مجموعة الستاتينات (14.3%) مقارنة بالمجموعة الأخرى (23.4%). ورغم زيادة طفيفة في مدة التهوية الميكانيكية والعلاج الكلوي لدى مرضى الستاتينات، اعتبر الباحثون أن ذلك يعود إلى بقاء هؤلاء المرضى لفترة أطول بسبب تحسن فرص النجاة. ودعا الباحثون إلى إجراء تجارب سريرية عشوائية واسعة النطاق لتأكيد هذه النتائج، مشيرين إلى أن الدراسات السابقة لم تظهر فوائد واضحة للستاتينات بسبب محدودية تصميمها. وتفتح هذه الدراسة أفقا في علاج الإنتان، ما يعزز من فرص إنقاذ حياة المرضى وتحسين نتائجهم الصحية. نشرت الدراسة في مجلة Frontiers in Immunology. المصدر: ميديكال إكسبريس يسعى الباحثون باستمرار إلى تحسين أساليب علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، خاصة فيما يتعلق بخفض مستويات الكوليسترول الضار لدى المرضى المعرضين لخطر النوبات القلبية والدماغية. كشف الدكتور فاديم زاكييف أخصائي أمراض القلب، المحاضر في قسم علم الأدوية والصيدلة السريرية بكلية الطب بالجامعة الروسية للعلوم الاجتماعية، عواقب تناول الأسبرين غير المبرر. كشفت نتائج دراسة علمية أن تناول الستاتينات يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 20 بالمئة ومرض ألزهايمر بنسبة 28 بالمئة لدى المرضى الذين يعانون من قصور القلب.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة تحت نيران ترامب
وتبرعاتهم التي بلغت مليون دولار وزياراتهم لمنتجه مار-أ-لاجو (نادٍ ومنتجع فاخر يقع في بالم بيتش، فلوريدا، يملكه ترامب)، بدت ناجحة في كسب ود الرئيس الذي حاولوا قمعه لسنوات. ومع ذلك، وبعد مرور أشهر على فترة رئاسته الثانية، لم تحقق الملايين التي أنفقوها على ترامب — إلى جانب المليارات التي تعهدت بتقديمها شركات مثل "OpenAI" و"Apple" و"Meta" للاستثمار في الولايات المتحدة (حتى أن زوكربيرغ اشترى منزلاً في واشنطن) — أي مكاسب حقيقية. وتواجه شركات التكنولوجيا الكبرى الآن تحقيقات صارمة في قضايا الاحتكار، مع تقارير حديثة تشير إلى أن محاولاتهم لكسب ود ترامب لم تثمر عن فوائد فعلية. وتتعرض "Meta" (رئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ) لدعوى من لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) تتهمها بأن عمليات الاستحواذ التي قامت بها منحتها قوة احتكارية. و"Apple" (رئيسها التنفيذي تيم كوك) تواجه دعوى من وزارة العدل الأمريكية بسبب مخاوف من احتكارها سوق الهواتف الذكية. و"Google" ( رئيسها التنفيذي سوندار بيتشاي) تواجه دعاوى من وزارة العدل تتعلق بالاحتكار في مجال تقنيات الإعلانات ومحركات البحث. وقال مصدر مطلع على تفكير ترامب بشأن قطاع التكنولوجيا لصحيفة "نيويورك بوست": "زوكربيرغ ضخ ملايين الدولارات... وكل ما حصل عليه هو الذهاب إلى المحكمة." وأضاف المصدر: "لم يحصلوا على شيء سوى مقاعد التنصيب"، مشيرا إلى أن قادة التكنولوجيا عارضوا المرشحين المفضلين لدى ترامب لمناصب مكافحة الاحتكار في لجنة التجارة ووزارة العدل — أندرو فيرغسون، جايل سلايتر، ومارك ميدور — لكنهم خسروا تلك المعارك. وأردف: "دعوى فيسبوك مستمرة والآن تنتشر شائعات حول دعوى محتملة ضد آبل". وصرح ستيف بانون، المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في وقت سابق، بأن تلك المقاعد التي تمنى الجميع الحصول عليها كانت من أجل استعراض قوة ترامب، وليس بسبب تقديمه أي خدمات لـ"وادي السيليكون". وأردف بانون: "كانوا جميعا يظنون أنهم يملكون الرئيس ترامب... لكن تبين أن الرئيس ترامب بدأ يسحقهم، سواء في المحاكم الفيدرالية أو من خلال جهود مكافحة الاحتكار." وعلى الرغم من أن قادة التكنولوجيا زادوا من زياراتهم للبيت الأبيض في الأشهر الأخيرة، فإن مساعدي ترامب الذين يعملون معه يوميا يدفعونه لمواجهة شركات التكنولوجيا الكبرى بعد ما شعروا أنه سنوات من المعاملة السيئة. ونقلت "نيويورك بوست" عن أحد مستشاري ترامب في قطاع التكنولوجيا قوله: "كان مستعداً للسلام حتى ذكرناه بمئات الملايين التي أنفقوها لمحاولة إسكات صوته وطرده من منصبه." وذكرت الصحيفة نقلا عن مصادر أن فريق ترامب يدفع الآن لاتخاذ إجراءات صارمة، بما في ذلك احتمال عقد اتفاق تسوية مع لجنة التجارة الفيدرالية قد يجبر ميتا على دفع تعويضات للمستخدمين والشركات المحافظة الذين تضرروا من تصعيد مراقبة المحتوى خلال جائحة كورونا. ورغم أن "Meta" بذلت مؤخراً جهودا لتوظيف عاملين يميلون إلى اليمين السياسي، ولترقية المحافظ جويل كابلان لمنصب رئيس الشؤون العالمية، إلا أن البعض يرى أن ذلك غير كافٍ. قال مستشار في حملة ترامب الانتخابية (MAGA) بحزم: "لن تحل المشكلة بتوظيف جمهوريين من عهد بوش". وأيد مايك ديفيس، المستشار القانوني المحافظ، هذا الرأي قائلا: "أنفقت ميتا 400 مليون دولار لطرد ترامب من السلطة وشنّت ضده أربع سنوات من المعارك القانونية المستمرة. إذا أرادوا استعادة الثقة، فهم بحاجة إلى حلول دائمة.. تعويض ضحايا الرقابة وتوظيف واسع لأشخاص مؤيدين لترامب. هذا سيستغرق سنوات وخطوات ملموسة، وليس وعوداً فارغة." المحافظون لا يركزون فقط على المظالم الماضية، بل يخشون من تهديدات مستقبلية. وأوضح مصدر آخر لـ"نيويورك بوست" قائلا: "Meta قامت برقابة الأطباء والعلماء خلال "كوفيد"، مما كلف أرواحا. والآن يحاولون سرقة كل حقوق الملكية الفكرية لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وهم يدعون أنهم يريدون مجاراة الصين... لكنهم يظنون أنهم يستطيعون سرقة البيانات كما تفعل الصين". وفي أذهان كثير من المحافظين، هناك إدراك بأن الفرصة لإجراء التغييرات الضرورية قد تكون قصيرة. بانون، الذي يؤثر برنامجه "غرفة الحرب" في أجندة "MAGA"، يؤكد بقوة: "يجب تفكيك "أمازون" و"فيسبوك" و"تويتر" وغوغل". شركات التكنولوجيا الكبرى هي أخطر قوة في البلاد... علينا أن نتصدى لها". وأضاف: "جميع الأوليغارشيين هم ديمقراطيون تقدميون... لكنهم أصبحوا من أنصار MAGA عند الساعة 10 مساء بتوقيت الساحل الشرقي في 5 نوفمبر، عندما أعلن فوز ترامب. عندذاك حصل لديهم وعي مفاجئ". ويعتقد بانون أن هؤلاء سيعودون لليمين بمجرد تغير التيار السياسي. وليس ترامب وحده من يجب أن يقلقوا بشأنه، بل حتى خلفه المحتمل، ج. د. فانس، المعروف بموقفه الصارم تجاه قضايا مكافحة الاحتكار. وقد أثنى فانس على رئيسة لجنة التجارة الفيدرالية، لينا خان، التي جعلت من تفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى مهمتها الرئيسية. حتى الآن، لم تكسب استثمارات وحركات عمالقة التكنولوجيا أكثر من مقاعد الصف الأول لمشاهدة لحظة حسابهم الخاصة. جدير بالذكر أن يوم الخميس شهد توترا كبيرا بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير الأمريكي إيلون ماسك، إثر انتقادات وجهها الأخير لسياسات اقتصادية تبنتها الإدارة الأمريكية، قبل أن يرد ترامب بشكل حاد مهددا ماسك بإنهاء العقود الحكومية مع شركاته.المصدر: "نيويورك بوست" ردّت فيفيان ويلسون، ابنة الميلياردير إيلون ماسك المتحولة جنسيا والمنفصلة عنه، بشكل غير مباشر على الخلاف العنيف بين والدها والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أفادت شبكة "سي إن إن" نقلا عن مصادر مطلعة بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تستعد لإلغاء جزء كبير من التمويل الفيدرالي المخصص لولاية كاليفورنيا اعتبارا من اليوم الجمعة. قام إرول ماسك والد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، بتشبيه الخلاف بين ابنه والرئيس دونالد ترامب بالقتال بين ذكور أقوياء (ألفا) في عالم الحيوان، ونصح نجله بالاعتراف بالهزيمة. دلت بيانات التداول في البورصات الأمريكية، على أن سعر سهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تيسلا ارتفع بنسبة 5%، اليوم الجمعة، بعد أن انخفض بنسبة 14%، أمس الخميس. تداولت وسائل إعلام أمريكية خبرا حول ما سيفعله الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسيارة تيسلا التي اشتراها في مارس الماضي، على خلفية الخلاف مع رجل الأعمال إيلون ماسك. نقلت صحيفة "التلغراف" عن مصادرها أن رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزان وايلز كانت غير راضية عن رجل الأعمال إيلون ماسك بسبب عدم قابلية التنبؤ بتصرفاته.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
هل يعيد فيروس "HKU5" ما فعله كوفيد-19؟
وتشير مجلة "Nature Communications"، إلى أن علماء جامعة واشنطن ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا وجامعة نورث كارولينا يتحدثون عن فيروسات الميربيكو- مجموعة فرعية من فيروسات كورونا تشمل فيروس كورونا المرتبط بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV). وقد سجل هذا الفيروس الحيواني المنشأ لأول مرة لدى البشر عام 2012، وينتقل من الإبل العربية، ويسبب مرضا تنفسيا حادا بمعدل وفيات يبلغ حوالي 34 بالمئة. ولكن معظم فيروسات الميربيكو لا تشكل تهديدا للبشر، إلا أن المجموعة الفرعية HKU5 جذبت اهتمام العلماء، لأنه عثر عليها في الخفافيش في آسيا وأوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط. وأن إحدى السلالات انتقلت من الخفافيش إلى حيوان المنك، ما يشير إلى احتمال انتقالها بين الأنواع. ويمكن لفيروسات ميربيكو كبقية فيروسات كورونا الأخرى، أن تدخل الخلايا باستخدام بروتين سبايك. وقد استخدم العلماء جزيئات شبيهة بالفيروسات تحتوي على جزء من هذا البروتين واختبروا مدى فعاليتها في الارتباط بالخلايا. واتضح أن فيروسات HKU5 تستخدم نفس مستقبل SARS-CoV-2، وهو ACE2. ولكن حتى الآن، لا يمكنها التفاعل إلا مع ACE2 في الخفافيش، ولكن ليس مع المتحور البشري. أي أنه حتى الطفرة الطفيفة يمكن أن تغير هذا. ولفهم مدى خطورة هذه الفيروسات، استخدم العلماء AlphaFold - أداة ذكاء اصطناعي تنمذج هياكل البروتين. وبواسطة هذه الأداة تمكنوا من نمذجة كيفية ارتباط بروتين سبايك HKU5 بمستقبل ACE2. وقد أكدت هذه الحسابات البيانات التي حصلوا عليها سابقا باستخدام الطرق التقليدية. كما ساعد AlphaFold العلماء على الحصول خلال دقائق معدودة على نماذج جزيئية موثوقة، وهو ما كان يستغرق في السابق شهورا من العمل في المختبر. وفقا للباحثين، تستحق فيروسات HKU5 اهتماما ومراقبة دائمة لأنها قريبة وراثيا من فيروس MERS-CoV وربما هي على بعد خطوة تطورية واحدة فقط من خلق جائحة جديدة للبشرية. المصدر: اكتشف علماء الأحياء الجزيئية الأوروبيون أن بروتينات الإنترفيرون من النوع الثالث تلعب دورا رئيسيا في حماية الخفافيش من الإصابة بالفيروسات المسببة للأمراض التي تحملها. أعلن علماء الفيروسات الصينيون اكتشاف فيروس تاجي جديد لدى الخفافيش، يمكنه إصابة البشر بنفس الطريقة التي يصيب بها فيروس "كوفيد-19". بعد خمس سنوات من تفشي جائحة "كوفيد-19"، ما يزال العلماء حول العالم يدرسون آثار الفيروس ويسعون لإيجاد سبل للتخفيف من آثاره في المستقبل.