
نصائح لمزارعو هذه المحاصيل خلال "أبيب" الصهد والرطوبة
نصائح لمزارعو هذه المحاصيل خلال "أبيب" الصهد والرطوبة
قدم الدكتور محمد فهيم رئيس مركز معلومات تغير المناخ عدة نصائح للمزارعين تزامنًا مع نهاية الثلث الأوسط من شهر بؤونة وعلى بعد أيام من دخول أبيب شهر الحر الكبير "الصهد"، ومع بداية زيادة كبيرة في الرطوبة الجوية والرطوبة الحرة (الندى).
ونصح مزارعى الأرز بفحص اللفحة فى الزرع، كما نصح مزارعي الذرة بحاصر دودة الحشد فى الأرض.
وحماية الذرة الرفيعة من العسلية، مع ضرورة معالجة التنفيل ورش البوتاسيوم لتحجيم اللوز.
وعلى مزارعي فول الصويا علاج اصفرار الأوراق، أما مزارعى السودانى فيجب معالجة نقص الحديد والفاكس فى الأرض.
كما يجب تقريب فترات الرى وتقليل حجم الماء وعلاج ذبول العيدان بمحصول السمسم.
كما نصح فهيم مزارعى دوار الشمس بضرورة مقاومة أعفان الجذور، وتوخي الحذر لمزارعي الطماطم من التوتا ابسلوتا، وعلاج التنفيل بمحاصيل الخضر.
كما حذر مزارعى اللب ... من اللفحة، وضرورة التحصين من التنفيل.
أما مزارعو الكوسة فيجب الحذر من الذبابة، ومزارعو الباذنجان من الجاسيد، ومزارعي القصب من القشرية.
كما حذر مزارعى اللوبيا من الدودة، ومزارعى الخيار من الذبابة، ومزارعى البطاطا من الدود، مع ضرورة حماية ثمار الفاكهة من الشمس.
والعناية بالكالسيوم فى المانجو، والبوتاسيوم لتحجيم الثمار.
فضلًا عن تحصين الزيتون مزارعي بالبوتاسيوم فوسفيت، والحفاظ على الرمان من التساقط.
كما المحافظة على الكالسيوم بثمار الموالح، والحفاظ على التزهير بالموز، ورش البياض فى الريحان.
كما نصح فهيم مزارعى الصوب بزيادة التهوية، وحماية الفراولة من الحشرات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : هل تناول المانجو يرفع سكر الدم.. دراسة توضح
الاثنين 30 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - تُعد المانجو من أكثر الفواكه المحبوبة في العالم، ووفقًا لدراسة جديدة، يمكن للمانجو أن تدعم توازن سكر الدم وحساسية الأنسولين، لذا، إذا كنت تبحث عن فاكهة تُحسّن صحة الأيض ومعدل حرق الدهون، فإن إضافة المانجو إلى نظامك الغذائي قد يكون خطوةً رائعةً ومغذيةً، بحسب موقع "تايمز ناو". وجدت الدراسة أن تناول المانجو يوميًا مفيد للصحة العامة، وقال الباحثون: "تشير دراستنا إلى أن إضافة المانجو الطازج إلى النظام الغذائي يمكن أن يكون طريقة بسيطة وممتعة للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة لتحسين وظيفة الأنسولين وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني". كيف تمت الدراسة؟ شملت الدراسة حوالي 50 رجلاً يعانون من زيادة الوزن والسمنة، تتراوح أعمارهم بين 20 و60 عامًا، ويعانون من التهاب خفيف. قسّم العلماء الرجال إلى مجموعتين: تناولت المجموعة الأولى كوبين من المانجو يوميًا لمدة شهر، بينما تناولت المجموعة الثانية كمية مماثلة من المثلجات بنكهة المانجو، كما خضعوا لاختبار تحمل الجلوكوز عن طريق الفم قبل بدء التجربة وبعد انتهائها. ومع انتهاء التجربة، لاحظ الباحثون العديد من التحسنات في علامات الصحة الأيضية لدى الرجال الذين تناولوا المانجو الطازجة: -انخفاض تركيزات الأنسولين الصائم -تحسين مقاومة الأنسولين -إدارة أفضل لتركيز الجلوكوز قال الخبراء إنه حتى بعد استهلاك كميات مماثلة من السعرات الحرارية، ظل تكوين الجسم ووزن المانجو ثابتين، لكن من تناولوا المثلجات الإيطالية اكتسبوا وزنًا ملحوظًا. التحسن في حساسية الأنسولين في مجموعة المانجو. إن تناول كميات أقل من السكر في المانجو، دون حدوث تغييرات في وزن الجسم، أمر جدير بالملاحظة، كما أنه يدحض المفاهيم الخاطئة حول محتوى السكر الطبيعي في المانجو وتأثيره على السمنة والسكري. واستنتج العلماء أن تناول المانجو لا يؤدي إلى زيادة الوزن، وقالوا إنه على الرغم من أن الآلية الدقيقة لا تزال مجهولة، إلا أن دور مضادات الأكسدة المُحسّنة الناتجة عن تناول المانجو قد يكون العامل الوسيط في التحكم بمستوى السكر في الدم. كيف تنظم المانجو مستويات السكر في الدم؟ المانجو فاكهة حلوة المذاق بطبيعتها، ولطالما ساد الاعتقاد بأن ارتفاع نسبة السكر فيها يؤدي إلى زيادة الوزن لدى من يعانون من مقاومة الأنسولين. لا داعي للأشخاص الذين يعانون من مقاومة الأنسولين لتوخي الحذر عند اختيار المانجو كفاكهة لتناولها بانتظام. وبحسب الباحثين، فإن الألياف ومضادات الأكسدة والبوليفينول ومركب يعرف باسم مانجيفيرين- والتي توجد جميعها في المانجو - يمكن أن تساعد في خفض ارتفاع نسبة السكر فى الدم وتحسين استجابة الخلايا للأنسولين. تساعد الألياف على إبطاء عملية الهضم وتقليل الامتصاص السريع للسكر في الخلايا، مما يُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم. كما أن المانجو غنية بفيتاميني أ و سي، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، وهي جميعها عناصر مهمة لصحة الأيض بشكل عام. ما هي كمية المانجو التي يجب أن تأكلها يوميًا؟ وبحسب الخبراء، بالنسبة لأولئك المعرضين لخطر ارتفاع مستويات السكر في الدم، فمن الأفضل إقران المانجو أو تناولها بالتناوب مع مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات الموسمية الأخرى والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة لخلق التوازن.


الجمهورية
منذ 5 ساعات
- الجمهورية
فوائد شوربة الجزر للصحة وفقدان الوزن
1. منخفضة السعرات الحرارية الجزر من الخضروات التي تحتوي على قليل من السعرات الحرارية، مما يعني أن تناول شوربة الجزر بكميات كبيرة لن يؤدي إلى زيادة الوزن، بل يساعد في التحكم في السعرات الحرارية المتناولة. 2. غنية بالألياف الغذائية شوربة الجزر تحتوي على كميات كبيرة من الألياف، التي تساهم في الشعور بالشبع لفترات طويلة، مما يقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات الرئيسية، وبالتالي يساعد في تقليل إجمالي السعرات الحرارية المتناولة. 3. غنية بالماء تحتوي شوربة الجزر على كمية كبيرة من الماء، مما يعزز الشعور بالشبع ويُساهم في ترطيب الجسم، ما يساعد في تقليل الجوع والحفاظ على التوازن المائي في الجسم. 4. سهلة الهضم شوربة الجزر سهل الهضم، مما يجعلها مثالية للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي. كما أن تناولها لا يسبب الانتفاخ أو ال غازات ، بل يدعم صحة الجهاز الهضمي ويعزز امتصاص العناصر الغذائية. 5. مصدر غني بال فيتامينات وال معادن شوربة الجزر هي مصدر جيد للعديد من ال فيتامينات وال معادن الضرورية مثل فيتامين أ و البوتاسيوم. هذه العناصر لا تساهم فقط في تعزيز الصحة العامة، بل تقلل أيضًا من خطر الإصابة بالأمراض، وتُساعد الجسم على أداء وظائفه بشكل أفضل أثناء رحلة فقدان الوزن. 6. تحفيز عملية الأيض وحرق ال دهون شوربة الجزر يمكن أن تحسن عملية الأيض (التمثيل الغذائي) وتعزز حرق ال دهون ، خاصة عند تناولها بشكل منتظم ضمن نظام غذائي متوازن. هذا يساعد في تسريع فقدان الوزن بطريقة صحية.


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
مركب عشبي شائع في المطبخ يبطئ تطور الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل
كشفت دراسة علمية حديثة عن أمل جديد في مكافحة مرض الزهايمر، من خلال مركب كيميائي طبيعي يُستخلص من أعشاب شائعة الاستخدام في المطابخ حول العالم، أبرزها إكليل الجبل الروزماري والمريمية. الدراسة التي نُشرت في مجلة Antioxidants، وأُجريت من قِبل باحثين في معهد سكريبس للأبحاث بالولايات المتحدة، حددت مركبًا يسمى حمض الكارنوسيك، وأظهرت نتائجه الإيجابية على نماذج حيوانية تعاني من مراحل متقدمة من مرض الزهايمر. تأثير واعد على خلايا الدماغ قال الباحثون، ومن بينهم الدكتور بيو بانيرجي والدكتور ستيوارت ليبتون، إن إعطاء حمض الكارنوسيك لفئران التجارب أدى إلى، تحسن في عدد الخلايا العصبية والمشابك بين خلايا الدماغ، وانخفاض الالتهابات الناتجة عن علاجات الأجسام المضادة للأميلويد، مع وجود تحسن في سلوك التعلم والذاكرة. وما يجعل هذا المركب مثيرًا للاهتمام هو كونه دواءً مقدمًا، أي أنه يظل غير نشط إلى أن يتعرض الجسم للإجهاد التأكسدي أو الالتهابي، ما يجعله يستهدف الخلايا المتضررة فقط دون التأثير على الخلايا السليمة، حسب ما أوضحه بانيرجي. دراسة تكشف عن 3 أطعمة تخفض من احتمالية الإصابة بالأمراض ماذا يحدث لسكر الدم عند تناول المانجو يوميًا؟.. دراسة توضح آراء وتحذيرات من الإفراط في التفاؤل رغم النتائج الإيجابية، دعت كورتني كلوسكي، مديرة المشاركة العلمية في جمعية الزهايمر بشيكاغو، إلى الحذر، مؤكدة أن التجارب الحيوانية ليست كافية وحدها لتأكيد فعالية المركب على البشر، وأنه لا يمكن الاعتماد على هذه الأعشاب وحدها كعلاج حالي. كما شدد الدكتور لي موراي، طبيب الأعصاب بولاية تينيسي، على ضرورة انتظار نتائج التجارب السريرية قبل التوصية باستخدام المريمية أو إكليل الجبل كعلاج رسمي لمرض الزهايمر، رغم وصفه للبيانات بأنها مشجعة