logo
«زين» تحتفي بـ 10 سنوات من برنامج «كن» لريادة الأعمال

«زين» تحتفي بـ 10 سنوات من برنامج «كن» لريادة الأعمال

الأنباءمنذ 2 أيام
شاركت زين الكويت، الشريك الاستراتيجي لـ«لوياك»، في الحفل الختامي للموسم العاشر من برنامج «كن» لريادة الأعمال الاجتماعية، الذي استضافته الجامعة الأمريكية في الكويت (AUK) وسط حضور لافت من الطلبة وأولياء الأمور والشركاء والأكاديميين.
وخلال الحفل، كرم مدير إدارة العلاقات المؤسسية في زين الكويت حمد المصيبيح فريق SweepyTech الفائز بفئة «أفضل فكرة مبتكرة»، تقديرا لتميز الطلبة في تقديم حلول إبداعية للتحديات المجتمعية وتوظيف التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لخدمة أهداف الاستدامة البيئية، وذلك بحضور عضو مجلس إدارة لوياك فتوح الدلالي.
ويعد هذا الموسم مميزا بكونه احتفل بمرور 10 أعوام على انطلاق البرنامج، الذي تقدمه مؤسسة «لوياك» بالشراكة مع كلية «بابسون» الأميركية، بمشاركة فاعلة من زين على مدار عقد كامل، حيث قدم رحلة تدريبية ثرية استمرت لأسابيع، شملت ورش عمل وجلسات إرشاد وزيارات ميدانية لتعزيز مهارات ريادة الأعمال الاجتماعية لدى الطلبة والطالبات.
وخلال 10 سنوات، أسهم البرنامج في تمكين مئات الطلبة من الفئة العمرية 12-16 عاما، وتنمية مهاراتهم في مجالات التفكير النقدي، والعمل الجماعي، والابتكار، وريادة الأعمال الاجتماعية.
وأعربت «زين» عن فخرها بالشراكة الممتدة مع مؤسسة «لوياك» لأكثر من 21 عاما، والتي أثمرت عن العديد من المبادرات النوعية التي تعكس استراتيجية الشركة للاستدامة في دعم التعليم والشباب وريادة الأعمال، إيمانا منها بدور الجيل القادم في صياغة مستقبل أكثر إشراقا للكويت.
وأكدت «زين» التزامها المتواصل بدعم البرامج التي تزرع روح الابتكار والمسؤولية المجتمعية في نفوس الشباب، وتزويدهم بالأدوات التي تؤهلهم لتحويل أفكارهم إلى مشاريع رائدة تسهم في تطوير المجتمع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الكهرباء»: «السكن الخاص» في رأس قائمة إيصال التيار
«الكهرباء»: «السكن الخاص» في رأس قائمة إيصال التيار

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

«الكهرباء»: «السكن الخاص» في رأس قائمة إيصال التيار

احتل قطاع السكن الخاص رأس القائمة في توصيل التيار الكهربائي خلال شهر يوليو الماضي، حيث أعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، أن نسبة التوصيل في هذا القطاع بلغت 63.3% من الإجمالي العلن لجميع القطاعات في الدولة. وقد أعلنت تقارير الوزارة عن توصيل التيار الكهربائي إلى 806 قسائم في مختلف القطاعات خلال شهر يوليو الماضي. منها 744 في قطاع السكن الخاص فيما توزعت النسبة المتبقية على القطاع الحكومي بـ 17 قسيمة بنسبة 14.7%، والقطاع الاستثماري بـ 20 قسيمة بنسبة 9.4%، والتجاري بـ 8 قسائم، والصناعي بـ 13 قسيمة، والزراعي بـ 4 قسائم. في سياق متصل، أوردت التقارير أن إجمالي الأحمال الكهربائية التي وفرتها الوزارة للعملاء الجدد في مختلف تلك القطاعات بلغت 111.740 كيلوواط، حيث تؤكد استمرار الوزارة في تلبية الطلبات المتزايدة على الكهرباء بكفاءة عالية. وأشارت التقارير حول معدل استيراد الطاقة إلى أن الوزارة استوردت 668.845 ميغاواط من شبكة الربط الكهربائي الخليجي خلال الشهر نفسه. أما الحمل الأقصى، فقد سجل وفق التقارير في 30 يوليو 17710 ميغاواط، فيما كان أدنى حمل في 6 يوليو عند مستوى 11300 ميغاواط، وهو ما يعكس تباين الاستهلاك تبعا للظروف المناخية ومتطلبات الاستخدام. هذا، وأكدت التقارير أن الوزارة ماضية في تنفيذ مشاريع تعزيز الشبكة الكهربائية وتطوير البنية التحتية للطاقة، من خلال العديد من المشاريع الكبيرة التي أعلن عنها مؤخرا، بما يضمن تلبية احتياجات النمو العمراني والاقتصادي المستقبلي، ودعم خطط الدولة للتحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة. ودعت المواطنين والمقيمين إلى ترشيد استهلاك الكهرباء، خاصة في أوقات الذروة، عبر استخدام الأجهزة الموفرة للطاقة، للمساهمة في استقرار الشبكة وضمان استمرار الخدمة بجودة عالية.

«أربعاء حمص».. مبادرة مجتمعية غير مسبوقة تجمع أكثر من 13 مليون دولار لتعافي المحافظة
«أربعاء حمص».. مبادرة مجتمعية غير مسبوقة تجمع أكثر من 13 مليون دولار لتعافي المحافظة

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

«أربعاء حمص».. مبادرة مجتمعية غير مسبوقة تجمع أكثر من 13 مليون دولار لتعافي المحافظة

بأكثر من ثلاثة عشر مليون دولار، ومبادرة مجتمعية غير مسبوقة، تمكن نحو 100 متطوع وبرعاية رسمية من تنظيم مؤتمر لجمع التبرعات والمساهمات لتحسين الواقع الخدمي المنهك في محافظة حمص، وكذلك لتسليط الضوء على الموظفين والعمال المخلصين الذين يؤدون واجبهم رغم الصعوبات المعيشية، ولإحياء الهوية البصرية والثقافية للمدينة. وعلى عادة اهل حمص المشهورين بخفة ظلهم اختاروا اطلاء اسم «أربعاء حمص» على الفعالية لما لهذا اليوم من اهمية في الموروث الشعبي الحمصي. وأقيمت الفعالية في قصر جوليا دومنا بحمص القديمة التي اطلقها فريق «ملهم التطوعي» بمشاركة عدد من النشطاء، وهو احد المنازل الأثرية الذي تحول مطعما، وخصصت المبالغ التي تم جمعها من متبرعين داخل سورية وخارجها، لإعادة إعمار المدارس وبناء مدارس جديدة، وإصلاح الآبار الجافة والمشافي والبنى التحتية، وتأهيل آبار المياه، إضافة إلى مشاريع خدمية وتنموية أخرى تعزز جهود التعافي في المدينة. وقد شهدت حضورا شعبيا واسعا شاركت فيه شخصيات سياسية وعسكرية ووزراء وإعلاميون ومنظمات مجتمع مدني، وتوجت بجمع نحو 13 مليونا و350 الف دولار. مدير المبادرة، رجل الأعمال محمد نور الأتاسي، قال في تصريحات خاصة لموقع «تلفزيون سورية» إن الفكرة ولدت بعد عودة فريق العمل إلى سورية عقب التحرير. وأوضح: «كنا قد نزحنا خلال سنوات الثورة وأغلقنا شركتنا في سورية عام 2012 بعد أن تمت سرقتها من قبل نظام الأسد، وأسسنا نشاطنا في إسطنبول، لكن بعد التحرير شعرنا بضرورة إطلاق مشروع يعبر عن هوية المدينة ويسلط الضوء على قيمها». وعن أهداف مبادرة «أربعاء حمص»، أشار الأتاسي إلى أن المبادرة ليست مجرد فعالية محلية، بل خطوة أولى ستتكرر في بقية المحافظات، مضيفا أن المبادرة «تسعى لإثبات الهوية الوطنية السورية الجديدة، وإبراز الموظف الكفء الذي بقي يخدم وطنه رغم تدني الرواتب التي قد لا تتجاوز 100 دولار، وظروف الحياة القاسية». وذكر أن اختيار المتطوعين كان على أساس الرغبة في العمل المجاني، حيث وصل عددهم إلى نحو 100 شخص من رجال أعمال وفنانين ومخرجين ومصممين وصحافيين ولوجستيين من مختلف المدن والطوائف السورية. ولا تقتصر المبادرة على جمع التبرعات، بل شملت تكريم 12 موظفا يمثلون نموذج «الموظف الكفء» من مختلف القطاعات، من خلال وسائل التواصل الاجتماعي واللوحات الطرقية، إضافة إلى تكريم مباشر خلال المؤتمر. ووفق الأتاسي، تولي المبادرة أهمية خاصة لإبراز الهوية الحمصية التي طمست بفعل التهجير والدمار، موضحا أن سبب اختيار الأربعاء كرمز للمبادرة يعود إلى دلالته التاريخية لدى الحماصنة، حيث تقول الروايات انهم هزموا المغول في معركتين في ذلك اليوم. كما ارتبطت المدينة تاريخيا بـ«جوليا دومنا» التي نقلت عبادة الإله الواحد إلى روما، فضلا عن أن الأربعاء كان يوما احتفاليا في تقاليد أعياد الربيع. وأكد الأتاسي أن حمص كانت، حتى ما قبل الثورة، مدينة خالية من المتسولين بفضل ثقافة التكافل الاجتماعي، معبرا عن أمله في استعادة هذه القيم عبر المبادرة. وأكد الأتاسي أن «حمص هي ميزان سورية، مدينة التنوع، وإذا كانت بخير فسورية بخير. هي عاصمة الثورة السورية وأكثر المدن التي دفعت ثمنا من أجل الحرية».

5236 كويتياً يعملون على عقود المقاولين في القطاع النفطي
5236 كويتياً يعملون على عقود المقاولين في القطاع النفطي

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

5236 كويتياً يعملون على عقود المقاولين في القطاع النفطي

981 عدد البرامج التدريبية والتطوير الوظيفي للعاملين في القطاع عبر مركز التدريب البترولي أظهرت بيانات رسمية، حصلت عليها «الأنباء»، أن مؤسسة البترول الكويتية وشركاتها التابعة قامت بتوظيف 396 شخصا خلال السنة المالية 2024-2025، حيث قامت بتعيين 365 كويتيا و31 وافدا خلال العام، مقارنة مع توظيف 1107 خلال السنة المالية السابقة 2023-2024. وكشفت البيانات ان «البترول» وشركاتها سجلت ارتفاعا طفيفا في نسبة العمالة الوطنية لتصل إلى 91% حتى نهاية مارس 2025، مقارنة بنسبة 90.8% في السنة المالية السابقة، ووفقا للبيانات الصادرة عن المؤسسة، بلغ إجمالي عدد القوى العاملة التشغيلية 22.3 ألف موظف، يشملون الكويتيين وغير الكويتيين. وبحسب الإحصاءات التفصيلية، فإن عدد الكويتيين العاملين في القطاع النفطي بلغ 20.33 ألف موظف حتى نهاية مارس 2025، مقابل 20.81 ألف موظف خلال الفترة نفسها من العام السابق، ما يشير إلى تراجع طفيف في عدد الكويتيين، رغم ارتفاع نسبة التوطين. من جهة أخرى، تراجعت نسبة العمالة الكويتية ضمن عقود المقاولين المرتبطين بالمؤسسة إلى 20.45% مقارنة بـ 23.14% في السنة المالية السابقة، وهو ما يشير إلى تحديات قائمة في ملف توطين الوظائف لدى الجهات المتعاقدة، وبلغ عدد العمالة الكويتية المشمولة في عقود المقاولين 5236 موظفا مقارنة بـ 5482 موظفا العام الماضي. التطوير المهني وفي إطار جهودها لتطوير الكفاءات البشرية، كشف تقرير مركز التدريب البترولي عن تنفيذ برامج تدريبية لـ 981 موظفا خلال الفترة من أبريل 2024 إلى مارس 2025، وتركزت البرامج التدريبية على 3 قنوات أساسية: التدريب الافتراضي (Virtual) بعدد مشاركين بلغ 1 فقط، التدريب الحضوري (Classroom) بعدد 966 مشاركا، والتدريب الإلكتروني (E-Learning) بعدد 14 مشاركا. ومن حيث تصنيف البرامج، توزعت على النحو التالي: 429 برنامجا عاما و284 برنامجا مهنيا و268 برنامجا فنيا. وتشير هذه الأرقام إلى استمرار توجه «مؤسسة البترول» نحو تعزيز التوطين، مع التركيز على تطوير الكوادر الوطنية عبر برامج تدريبية مهنية وفنية، غير أن انخفاض التعيينات الجديدة والعمالة الكويتية في عقود المقاولين يشير إلى وجود تحديات هيكلية تتطلب مراجعة أعمق لاستراتيجيات الإحلال والتطوير المهني، لا سيما مع تسارع مشاريع التحول الرقمي والطاقة البديلة التي تتطلب كفاءات متقدمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store