علامة سان جيرمان التجارية على هرم الأندية .. ما سر المركز الأخير للدوري الفرنسي؟
وبحسب الدراسةـ يمثل باريس سان جيرمان 66% من إجمالي قيمة أفضل عشرة أندية فرنسية، وهو مستوى لا مثيل له في الدوريات الأوروبية الكبرى الأخرى بالمقارنة مع متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز الذي يشكل 20% فقط من قيمة أفضل عشرة أندية إنجليزية.
ليون، يحتل المركز الثاني بقيمة تُقدر بـ 171 مليون يورو، متقدمًا على مرسيليا (162 مليونا)، ثم موناكو (62 مليونا)، نيس (49 مليونا)، لنس (48 مليونا)، ليل (44 مليونا)، رين (٣٧ مليونا)، نانت (٢٨ مليونا)، وبريست (24 مليونا).
من ناحية قوة العلامة التجارية، احتفظ باريس سان جيرمان بالمركز الأول برصيد 86.2 نقطة من أصل 100، بينما حل مرسيليا ثانيًا (70.9)، متقدمًا على ليون (68.1)، وحصل لنس على 61.7 نقطة، متفوقًا على موناكو (55.3) وليل (55.6).
أظهرت الدراسة أن الدوري الفرنسي الدرجة الأولى يحتل المركز الأخير بين الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى من حيث امتلاكه لاعبين وأندية من الطراز العالمي، ما يُظهر ضعف القدرة التنافسية الأوروبية للفرق الفرنسية، ويتفاقم بانتقال كيليان مبابي إلى ريال مدريد.
تقيّم منهجية "براند فاينانس" العلامات التجارية بناءً على 3 ركائز أساسية: الاستثمار التسويقي، وحقوق المساهمين، والأداء التجاري.
وتشمل المقاييس سعة الملعب، وقيمة الفريق، والحضور على وسائل التواصل الاجتماعي، والأداء الرياضي، ورضا الجماهير.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الصين تضيف مصرفين أوروبيين لقائمة العقوبات
تعتزم الصين معاقبة المصرفين بالاتحاد الأوروبي: "يو إيه بي أوربو"، و"إيه بي مانو"، ردًا على استهداف الاتحاد بعض المصارف الصينية على خلفية غزو روسيا لأوكرانيا. وأعلنت وزارة التجارة الصينية في بيان صادر الأربعاء إضافة المصرفين لقائمة العقوبات، في خطوة تحظر على المنظمات والأفراد في الصين إجراء معاملات أو التعاون أو أي أنشطة أخرى مع هاتين المؤسستين. وأعربت الوزارة في بيان منفصل عن أملها في اعتزاز الاتحاد الأوروبي بعلاقته مع الصين، وأن يصحح أخطائه، ويكف عن الإضرار بمصالحها. وذلك بعدما فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على مصرفين صينيين وخمس شركات يقع مقرها في الصين بسبب تقديمها خدمات العملات المشفرة، وذلك ضمن الجولة الأخيرة من الإجراءات ضد موسكو.
الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
عند 2% في يوليومكتب الإحصاء الألماني يؤكد استقرار التضخم في ألمانيا
أكد مكتب الإحصاء الاتحاد الألماني اليوم بيانات أولية سابقة عن التضخم لشهر يوليو الماضي. وأعلن المكتب في فيسبادن أن أسعار المستهلك الألماني ارتفعت بنسبة 2% على أساس سنوي في يوليو الماضي، وهو نفس المعدل الذي تم تسجيله يونيو السابق له. ومن يونيو إلى يوليو 2025 ارتفعت أسعار المستهلك بنسبة 3ر0%. وقالت رئيسة المكتب روت براند: "استقر معدل التضخم منذ بداية العام وظل دون تغيير لشهرين متتاليين". ولا يزال التضخم الأساسي - باستثناء الأسعار المُتقلّبة للمواد الغذائية والطاقة - أعلى عند 7ر2%، وهو نفس مستواه في يونيو الماضي. ووفقا لخبراء الاقتصاد، فقد انتهت موجة التضخم التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة، والتي بلغ فيها معدل التضخم ذروته عند حوالي 9%. ووفقا للبيانات، انخفضت أسعار المواد الغذائية بشكل طفيف في يوليو الماضي بنسبة 2ر2% على أساس سنوي، كما انخفضت أسعار الطاقة بنسبة 4ر3% مقارنةً بالعام السابق. وفي المقابل، لا يزال معدل التضخم في الخدمات أعلى من المتوسط، ويعزى ذلك جزئيا إلى ارتفاع الأجور. وبحسب البيانات، ارتفعت تكلفة الخدمات في يوليو الماضي بنسبة 1ر3% مقارنةً بالعام السابق. ومع ذلك، خفتت الزيادات في الأسعار في هذا القطاع، والتي كانت عند 4% في بداية هذا العام. وبالنسبة للعام بأكمله يتوقع خبراء الاقتصاد أن يبلغ متوسط معدل التضخم في ألمانيا - أكبر اقتصاد في أوروبا - حوالي 2%. وعند معدل تضخم يبلغ 2%، يرى البنك المركزي الأوروبي أن هدفه المتمثل في استقرار الأسعار، وبالتالي ضمان عملة مستقرة، قد تحقق لمنطقة اليورو ككل.
العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
شركات راسخة بات وجودها مهدداً
تسببت مخاوف متزايدة من أن أدوات الذكاء الاصطناعي قد تعيد تشكيل صناعة البرمجيات العالمية في موجة بيع عنيفة اجتاحت القطاع، وأدت إلى خسائر بمليارات الدولارات. شركة " كانت في صدارة المشهد، بعدما هوت أسهمها بنسبة 30%، ما أثار قلق المستثمرين في أوروبا، وسط تحليلات تشير إلى أن التراجع لم يكن فقط بسبب نتائج دون التوقعات، بل أيضاً بسبب تصاعد المخاوف من تهديد الذكاء الاصطناعي لمستقبل الشركات البرمجية التقليدية. الضغوط امتدت إلى عمالقة القطاع، حيث تراجعت أسهم شركة SAP الألمانية — الأكبر في أوروبا من حيث القيمة السوقية — بنسبة 7.1%، ما أدى إلى محو نحو 22 مليار يورو (26 مليار دولار) من قيمتها السوقية في أدنى مستويات الجلسة. كما لحقت بها شركات مثل "Sage Group" و"Dassault Systèmes"، في أعقاب تراجعات مماثلة في أسهم "سيلزفورس" و"ورك داي" في وول ستريت، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". ويخشى المستثمرون من أن أدوات الذكاء الاصطناعي قد تتيح تطوير التطبيقات بسرعة وتكلفة أقل، ما يهدد نماذج الأعمال التقليدية. وكان الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، قد حذر مؤخراً من دخول القطاع في "عصر الموضة السريعة"، حيث تصبح البرمجيات سلعة سريعة الإنتاج ورخيصة. وكتب محللو "RBC Capital Markets": "تظل تقييمات شركات البرمجيات تحت الضغط بسبب السردية المتنامية حول 'نهاية البرمجيات بسبب الذكاء الاصطناعي'، ما يعزز التقلبات على المدى القصير". القطاع البرمجي يعد من بين الأضعف أداءً هذا العام، حيث تراجعت أسهم Salesforce بأكثر من 30%، وAdobe بنحو 25%. كما أن مؤشر أسهم البرمجيات يتداول حالياً بالقرب من أدنى مستوياته مقارنة بمؤشر شركات أشباه الموصلات منذ يناير. القلق امتد أيضاً إلى شركات الأبحاث والاستشارات التقنية مثل Gartner، التي خفضت توقعاتها السنوية الأسبوع الماضي، مشيرة إلى عوامل مثل الرسوم الجمركية وخفض الإنفاق الحكومي، لكن محللين رأوا أن النتائج الضعيفة زادت من المخاوف بشأن منافسة أدوات الذكاء الاصطناعي. مع ذلك، يرى بعض المحللين فرصاً للشراء بعد التراجعات الحادة. فقد رفع محلل "مورغان ستانلي"، جوش باير، تصنيفه لسهم إلى "زيادة الوزن"، معتبراً أن التراجع السعري يعكس بالفعل المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. وقال برنت ثيل، المحلل في "جيفريز"، في مقابلة مع CNBC: "المستثمرون يخشون أن يلتهم الذكاء الاصطناعي قطاع البرمجيات بالكامل، وأن تنهار التقييمات. أعتقد أن هذه المخاوف مبالغ فيها، لكننا نعيش فترة لا يهتم فيها المستثمرون كثيراً بهذا القطاع".
