logo
البنتاغون: ضربنا أكثر من ألف هدف في اليمن منذ منتصف آذار

البنتاغون: ضربنا أكثر من ألف هدف في اليمن منذ منتصف آذار

السوسنة٠١-٠٥-٢٠٢٥

وكالات - السوسنة أعلن البنتاغون أن القوات الأمريكية ضربت أكثر من ألف هدف في اليمن منذ بدء حملتها الجوية ضد حركة أنصار الله الحوثية منذ منتصف مارس.وأكد المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل، في بيان أصدره بمناسبة مرور 100 يوم على عمل وزارة الدفاع في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، أن الضربات التي نفذتها القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) منذ 15 مارس أدت إلى مقتل مقاتلين وقادة من الحوثيين، وأسهمت في إضعاف قدراتهم العسكرية.وأشار البيان إلى أن العدد المعلن يمثل زيادة عن بيان سابق صادر عن القيادة المركزية يوم الأحد الماضي، والذي أفاد بأن القوات الأمريكية استهدفت أكثر من 800 هدف.وقد أُطلق على العملية العسكرية اسم "عملية الفارس الخشن" (Operation Rough Rider)، وشملت تدمير العديد من منشآت القيادة والسيطرة، وأنظمة الدفاع الجوي، ومواقع تخزين وإنتاج الأسلحة التابعة للحوثيين.وقال مسؤولون في البنتاغون إن الضربات ستتواصل إلى حين توقف الجماعة عن تنفيذ هجمات ضد السفن العسكرية والتجارية التي تعبر الممرات البحرية في البحر الأحمر ومحيطه.وهدد الرئيس ترامب باستهداف الجهات الداعمة للحوثيين في إيران إذا لم تتوقف الهجمات البحرية، في خطوة تشير إلى تصعيد محتمل في حال استمرت الاعتداءات.وقد نفذت هذه الحملة العسكرية عبر تحالف من القوات يضم مجموعات ضاربة لحاملتي الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" و"يو إس إس كارل فينسون" اللتين شاركتا في العمليات بالمنطقة.ولفت التقرير إلى أن الحوثيين استهدفوا على مدار سنوات سفنا تمر عبر قناة السويس المصرية، وهي من أهم طرق الملاحة البحرية عالميا، إذ تربط البحر المتوسط بالبحر الأحمر.وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن قد أطلق سلسلة من الضربات الجوية ضد الحوثيين في يناير 2024، في محاولة للحد من هجماتهم على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر .
إقرأ المزيد :

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة: إدارة ترامب تخطط لترحيل 200 ألف لاجئ أوكراني
صحيفة: إدارة ترامب تخطط لترحيل 200 ألف لاجئ أوكراني

جفرا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جفرا نيوز

صحيفة: إدارة ترامب تخطط لترحيل 200 ألف لاجئ أوكراني

جفرا نيوز - كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس سحب وضع الحماية المؤقتة من أكثر من 200 ألف لاجئ أوكراني دخلوا الولايات المتحدة بعد عام 2022. وأوضحت الصحيفة، استنادا إلى وثيقة حصلت عليها، أن هذا القرار سيمهد الطريق لإجبار هؤلاء اللاجئين على مغادرة الأراضي الأمريكية "طواعية" في مرحلة لاحقة. كما أشارت إلى أن البيت الأبيض يعتزم استخدام ما يصل إلى 250 مليون دولار، تم تحريرها من خلال خفض تمويل صناديق المساعدات الخارجية، لتمويل عمليات ترحيل اللاجئين القادمين من مناطق نزاعات مسلحة. وبالإضافة إلى الأوكرانيين، قد يشمل القرار نحو 500 ألف شخص من هايتي. من جهتها، أكدت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، تريشا ماكلولين، هذه الخطط، قائلة: "تعمل وزارتا الأمن الداخلي والخارجية معا لتنفيذ توجيهات الرئيس، وذلك باستخدام أموال المساعدات الخارجية لتسهيل الترحيل الطوعي لمن دخلوا البلاد بشكل غير قانوني". وفي بيان صادر عنها، أعلنت وزارة الخارجية أنها تتعاون مع وزارة الأمن الداخلي لتقديم "دعم السفر وحوافز مالية" تشجع المهاجرين على مغادرة الولايات المتحدة بشكل طوعي، مع الالتزام بالقوانين ذات الصلة.

ما هو مشروع إيستر الخطير الذي تبناه ترامب .. وما علاقته بحماس؟
ما هو مشروع إيستر الخطير الذي تبناه ترامب .. وما علاقته بحماس؟

وطنا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وطنا نيوز

ما هو مشروع إيستر الخطير الذي تبناه ترامب .. وما علاقته بحماس؟

وطنا اليوم:في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، بعد مرور عام كامل على الإبادة الجماعية التي تنفذها إسرائيل في قطاع غزة بدعم من الولايات المتحدة، والتي أودت بحياة أكثر من 53.000 فلسطيني، أصدرت مؤسسة 'هيريتيج فاونديشن' (Heritage Foundation) ومقرها واشنطن، ورقة سياسية بعنوان 'مشروع إستير: إستراتيجية وطنية لمكافحة معاداة السامية'. هذه المؤسّسة الفكرية المحافظة هي الجهة ذاتها التي تقف خلف 'مشروع 2025″، وهو خُطة لإحكام السلطة التنفيذية في الولايات المتحدة، ولبناء ما قد يكون أكثر نماذج الديستوبيا اليمينية تطرفًا على الإطلاق. أما 'الإستراتيجية الوطنية' التي يقترحها 'مشروع إستير' المسمى نسبةً إلى الملكة التوراتية التي يُنسب إليها إنقاذ اليهود من الإبادة في فارس القديمة، فهي في جوهرها تتلخص في تجريم المعارضة للإبادة الجماعية الحالية التي تنفذها إسرائيل، والقضاء على حرية التعبير والتفكير، إلى جانب العديد من الحقوق الأخرى. أوّل 'خلاصة رئيسية' وردت في التقرير تنصّ على أن 'الحركة المؤيدة لفلسطين في أميركا، والتي تتسم بالعداء الشديد لإسرائيل والصهيونية والولايات المتحدة، هي جزء من شبكة دعم عالمية لحماس (HSN)'. ولا يهم أن هذه 'الشبكة العالمية لدعم حماس' لا وجود لها فعليًا – تمامًا كما لا وجود لما يُسمى بـ'المنظمات الداعمة لحماس' (HSOs) التي زعمت المؤسسة وجودها. ومن بين تلك 'المنظّمات' المزعومة منظمات يهودية أميركية بارزة مثل 'صوت اليهود من أجل السلام' (Jewish Voice for Peace). أما 'الخلاصة الرئيسية' الثانية في التقرير فتدّعي أن هذه الشبكة 'تتلقى الدعم من نشطاء وممولين ملتزمين بتدمير الرأسمالية والديمقراطية'- وهي مفارقة لغوية لافتة، بالنظر إلى أن هذه المؤسسة نفسها تسعى في الواقع إلى تقويض ما تبقى من ديمقراطية في الولايات المتحدة. عبارة 'الرأسمالية والديمقراطية'، تتكرر ما لا يقل عن خمس مرات في التقرير، رغم أنه ليس واضحًا تمامًا ما علاقة حركة حماس بالرأسمالية، باستثناء أنها تحكم منطقة فلسطينية خضعت لما يزيد عن 19 شهرًا للتدمير العسكري الممول أميركيًا. ومن منظور صناعة الأسلحة، فإن الإبادة الجماعية تمثل أبهى تجليات الرأسماليّة. وبحسب منطق 'مشروع إستير' القائم على الإبادة، فإنّ الاحتجاج على المذبحة الجماعية للفلسطينيين، يُعد معاداة للسامية، ومن هنا جاءت الدعوة إلى تنفيذ الإستراتيجية الوطنية المقترحة التي تهدف إلى 'اقتلاع تأثير شبكة دعم حماس من مجتمعنا'. نُشر تقرير مؤسسة 'هيريتيج' في أكتوبر/ تشرين الأول، في عهد إدارة الرئيس جو بايدن، والتي وصفتها المؤسسة بأنها 'معادية لإسرائيل بشكل واضح'، رغم تورّطها الكامل والفاضح في الإبادة الجارية في غزة. وقد تضمّن التقرير عددًا كبيرًا من المقترحات لـ'مكافحة آفة معاداة السامية في الولايات المتحدة، عندما تكون الإدارة المتعاونة في البيت الأبيض'. وبعد سبعة أشهر، تُظهر تحليلات نشرتها صحيفة 'نيويورك تايمز' أن إدارة الرئيس دونالد ترامب -منذ تنصيبه في يناير/ كانون الثاني- تبنّت سياسات تعكس أكثر من نصف مقترحات 'مشروع إستير'. من بينها التهديد بحرمان الجامعات الأميركية من تمويل فدرالي ضخم في حال رفضت قمع المقاومة لعمليات الإبادة، بالإضافة إلى مساعٍ لترحيل المقيمين الشرعيين في الولايات المتحدة فقط لأنهم عبّروا عن تضامنهم مع الفلسطينيين. علاوة على اتهام الجامعات الأميركية بأنها مخترقة من قبل 'شبكة دعم حماس'، وبترويج 'خطابات مناهضة للصهيونية في الجامعات والمدارس الثانوية والابتدائية، غالبًا تحت مظلة أو من خلال مفاهيم مثل التنوع والعدالة والشمول (DEI) وأيديولوجيات ماركسية مشابهة'، يدّعي مؤلفو 'مشروع إستير' أن هذه الشبكة والمنظمات التابعة لها 'أتقنت استخدام البيئة الإعلامية الليبرالية في أميركا، وهي بارعة في لفت الانتباه إلى أي تظاهرة، مهما كانت صغيرة، على مستوى جميع الشبكات الإعلامية في البلاد'. ليس هذا كل شيء: 'فشبكة دعم حماس والمنظمات التابعة لها قامت باستخدام واسع وغير خاضع للرقابة لمنصات التواصل الاجتماعي مثل تيك توك، ضمن البيئة الرقمية الكاملة، لبث دعاية معادية للسامية'، وفقاً لما ورد في التقرير. وفي هذا السياق، تقدم الورقة السياسية مجموعة كبيرة من التوصيات لكيفية القضاء على الحركة المؤيدة لفلسطين داخل الولايات المتحدة، وكذلك على المواقف الإنسانية والأخلاقية عمومًا: من تطهير المؤسسات التعليمية من الموظفين الداعمين لما يسمى بمنظمات دعم حماس، إلى تخويف المحتجين المحتملين من الانتماء إليها، وصولًا إلى حظر 'المحتوى المعادي للسامية' على وسائل التواصل، والذي يعني في قاموس مؤسسة 'هيريتيج' ببساطة المحتوى المناهض للإبادة الجماعية. ومع كل هذه الضجة التي أثارها 'مشروع إستير' حول التهديد الوجودي المزعوم الذي تمثله شبكة دعم حماس، تبين – وفقًا لمقال نُشر في ديسمبر/ كانون الأول في صحيفة The Forward- أنَّ 'أيَّ منظمات يهودية كبرى لم تُشارك في صياغة المشروع، أو أن أيًّا منها أيدته علنًا منذ صدوره'. وقد ذكرت الصحيفة، التي تستهدف اليهود الأميركيين، أن مؤسسة 'هيريتيج' 'كافحت للحصول على دعم اليهود لخطة مكافحة معاداة السامية، والتي يبدو أنها صيغت من قبل عدة مجموعات إنجيلية مسيحية'، وأن 'مشروع إستير' يركز حصريًا على منتقدي إسرائيل من اليسار، متجاهلًا تمامًا مشكلة معاداة السامية الحقيقية القادمة من جماعات تفوّق البيض والتيارات اليمينية المتطرفة. وفي الوقت نفسه، حذر قادة يهود أميركيون بارزون -في رسالة مفتوحة نُشرت هذا الشهر- من أن 'عددًا من الجهات' في الولايات المتحدة 'يستخدمون الادعاء بحماية اليهود ذريعةً لتقويض التعليم العالي، والإجراءات القضائية، والفصل بين السلطات، وحرية التعبير والصحافة'. وإذا كانت إدارة ترامب تبدو اليوم وكأنها تتبنى 'مشروع إستير' وتدفعه قدمًا، فإن ذلك ليس بدافع القلق الحقيقي من معاداة السامية، بل في إطار خطة قومية مسيحية بيضاء تستخدم الصهيونية واتهامات معاداة السامية لتحقيق أهداف متطرفة خاصة بها. ولسوء الحظ، فإن هذا المشروع ليس إلا بداية لمخطط أكثر تعقيدًا.

أول تعليق رسمي من قطر حول إهداء ترامب طائرة رئاسية
أول تعليق رسمي من قطر حول إهداء ترامب طائرة رئاسية

الوكيل

timeمنذ 6 ساعات

  • الوكيل

أول تعليق رسمي من قطر حول إهداء ترامب طائرة رئاسية

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان اعتبر رئيس وزراء قطر، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن تقديم الدوحة طائرة "بوينغ 747-8" هدية للرئيس الأميركي دونالد ترامب "أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء".وأضاف رئيس الوزراء، وهو أيضًا وزير الخارجية، خلال منتدى اقتصادي عُقد في الدوحة، الثلاثاء: "عندما يتعلق الأمر باتهامات سابقة بالرشوة، فإنه لا يوجد دليل على ارتكاب قطر أي خطأ".وفنّد المخاوف بشأن محاولة قطر شراء نفوذ لدى حليف رئيسي، بعد أن قدّم تشاك شومر، زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأميركي، مشروع قانون، الإثنين، يمنع تشغيل أي طائرة أجنبية كطائرة للرئيس الأميركي "إير فورس وان".وقال رئيس الوزراء القطري: "آمل أن تنظر الولايات المتحدة إلى قطر كشريك دبلوماسي موثوق لا يسعى لشراء النفوذ".وقلّل ترامب من شأن المخاوف الأخلاقية المرتبطة بقبول الطائرة، وقال إنه سيكون من "الغباء" رفض هذا العرض السخي.وأضاف أنه سيتم التبرّع في نهاية المطاف بالطائرة لمكتبته الرئاسية، وهي مستودع يضم مواد بحثية تعود لإدارته، وأكّد أنه لا ينوي استخدامها لأغراض شخصية بعد مغادرة منصبه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store