الحكومة: انخفاض أسعار الكاز والبنزين بنوعيه وارتفاع السولار عالميا
ووفقا للنشرة، انخفض معدل سعر البنزين (أوكتان 95) من 686 دولارا إلى 675 دولارا للطن، بنسبة انخفاض بلغت حوالي 2 بالمئة، كما انخفض (أوكتان90) من 668 دولارا إلى 657 دولارا للطن، بنسبة انخفاض بلغت حوالي 2 بالمئة.
في حين ارتفع معدل سعر الديزل من 654 دولارا للطن إلى 656 دولارا وبنسبة ارتفاع بلغت حوالي 0.3 بالمئة، فيما انخفض معدل سعر الكاز من 671 دولارا للطن إلى 670 دولارا، بنسبة انخفاض بلغت حوالي 0.1 بالمئة.
كما انخفض معدل سعر زيت الوقود من 412 دولارا للطن إلى 400 دولار، بنسبة انخفاض بلغت حوالي 3 بالمئة.
بالمقابل، بلغ معدل سعر الغاز البترولي المسال لتموز الحالي 553 دولارا للطن مقارنة مع معدل سعره في حزيران الماضي والذي بلغ حوالي 578 دولارا، بنسبة انخفاض بلغت حوالي 4 بالمئة.
من جهة أخرى، انخفض معدل سعر خام برنت من 72 دولارا إلى 71 دولارا للبرميل، بنسبة انخفاض بلغت حوالي 1 بالمئة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 24 دقائق
- الرأي
جدل علني وإحراج مباشر على الهواء بين ترامب وباول
تحول لقاء نادر في مقر الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، الخميس، إلى مشهد غير معتاد من الجدل العلني والإحراج المتبادل، بعد أن دخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في سجال مباشر أمام وسائل الإعلام مع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، حول كلفة تجديد مباني الفيدرالي في العاصمة واشنطن. وخلال الزيارة، التي تُعد الرابعة فقط لرئيس أميركي إلى مقر الفيدرالي منذ افتتاحه عام 1937، فاجأ ترامب الحضور بتعليق لاذع حول تكاليف المشروع، قائلا: "نلقي نظرة، ويبدو أن التكلفة ارتفعت إلى 3.1 مليار دولار. كانت 2.7، والآن زادت قليلا.. أو كثيرا". وهو ما أربك باول، الذي رد بوضوح: "لست على علم بذلك". وتصاعدت حدة الموقف على الهواء عندما أصر ترامب على أن هذا الرقم صُرح به للتو، بينما نفى باول أن يكون الاحتياطي الفيدرالي قد أعلن عنه، قبل أن يتدخل مسؤول آخر لتأكيد الرقم. وهنا حاول باول التوضيح، قائلا إن الرقم يشمل على الأرجح مبنى "مارتن" الذي تم بناؤه قبل خمس سنوات، ولا يُعد جزءا من أعمال التجديد الحالية. لكن ترامب قاطعه قائلا: "لكنه جزء من العمل الإجمالي"، ليضيف: "سنلقي نظرة ونرى ما سيحدث، ما زال الطريق طويلا". ثم توجه بسؤال مباشر إلى باول بشأن وجود توقعات بتجاوزات إضافية في التكاليف، فأجاب الأخير بحذر: "لا نتوقع ذلك، لكننا مستعدون.. لدينا احتياطي صغير، ونتوقع الانتهاء في 2027". وفي ختام اللقاء، سُئل ترامب عمّا إذا كان هناك ما قد يقوله باول ليغير موقفه تجاهه، فأجاب ساخرا: "أتمنى فقط أن يخفض أسعار الفائدة". اللقاء الذي بث على الهواء مباشرة، كشف عن التوتر المستمر بين الرئيس الأميركي ورئيس الاحتياطي الفيدرالي، والذي سبق أن طغى على العلاقات بين الجانبين في سنوات ماضية، لكنه نادرا ما ظهر بهذا الشكل العلني والمحرج في مناسبة رسمية.


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
ترمب يصف باول بـ"الأحمق" ويهاجم كلفة مشروع البنك المركزي الأمريكي
توتر بين ترمب وباول خلال زيارة نادرة للاحتياطي الفيدرالي: الرئيس الأمريكي يطالب بخفض الفائدة وينتقد تجاوزات مشروع التجديد شهدت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى مقر مجلس الاحتياطي الفيدرالي، أمس الخميس، لحظات توتر لافتة خلال حديثه مع رئيس البنك المركزي جيروم باول، حيث انتقد ترمب بشدة تجاوز تكاليف مشروع التجديد الجاري في مباني البنك، وجدّد دعوته الصريحة لخفض أسعار الفائدة بشكل كبير. وخلال الجولة التي تسبق اجتماعًا حاسمًا لصنّاع السياسة النقدية الأسبوع المقبل، شدّد ترمب على ضرورة خفض الفائدة بثلاث نقاط مئوية أو أكثر، وقال بينما كان باول يقف إلى جانبه بوجه خالٍ من التعابير: "أود أن يخفض أسعار الفائدة". وعندما أشار ترمب إلى أن تكلفة التجديد وصلت 3.1 مليار دولار، ردّ باول مستغربًا: "لست على علم بذلك"، قبل أن يتسلّم ورقة من ترمب، ويتفحصها قائلاً: "لقد أضفت للتو مبنى ثالثًا"، في إشارة إلى مبنى مارتن الذي اكتمل قبل خمس سنوات. وكان ترمب قد وصف باول قبل أيام بـ"الأحمق" بسبب رفضه خفض تكاليف الاقتراض، وقال لاحقًا عبر "تروث سوشيال" إن التجاوزات في الكلفة "كبيرة"، لكن "بلدنا في وضع قوي ويمكنه تحمّل أي شيء". يُذكر أن مشروع التجديد، الذي بدأ منتصف عام 2022 ومن المقرر أن ينتهي في 2027، يُعد الأول من نوعه منذ قرابة قرن، وقد واجه تحديات غير متوقعة، وفق البنك، من بينها إزالة مواد سامة وارتفاع وفي ختام زيارته، أكد ترمب أنه لا يعتزم إقالة باول، رغم انتقاداته المتكررة، قائلًا: "القيام بذلك خطوة كبيرة، ولا أعتقد أنها ضرورية".


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
الذهب يتراجع ويتجه نحو تسجيل مكاسب أسبوعية طفيفة
أخبارنا : انخفضت أسعار الذهب في التعاملات المبكرة من جلسة اليوم الجمعة، مع تراجع الطلب على الملاذات الآمنة وسط مؤشرات على تقدم في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، لكن هبوط الدولار حدّ من خسائر المعدن النفيس. وتراجع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1 بالمئة إلى 3363.91 دولار للأوقية، لكنه لا يزال مرتفعًا بنحو 0.4 بالمئة منذ بداية الأسبوع. كما تراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.2 بالمئة إلى 3365.50 دولار، وفقاً لشبكة (سي إن بي سي) . وبالنسبة لأداء المعادن النفيسة الأخرى: فقد صعدت الفضة 0.2 بالمئة إلى 39.14 دولار للأوقية، وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 2.5 بالمئة، فيما تراجع البلاتين 0.2 بالمئة إلى 1407.10 دولارات، وارتفع البلاديوم 0.9 بالمئة إلى 1238.73 دولار.