logo
هيئة الدواء تقدم نصائح هامة للحفاظ على فاعلية الدواء فى الصيف

هيئة الدواء تقدم نصائح هامة للحفاظ على فاعلية الدواء فى الصيف

اليوم السابعمنذ 4 أيام
كشفت هيئة الدواء المصرية عن آليات حفظ الدواء بطريقة آمنه فى الصيف لضمان استمرارية فاعليته
وقالت هيئة الدواء المصرية : درجات الحرارة العالية ممكن تأثرعلى فعالية الدواء،وهو ما يتطلب مراعاة الأتى :-
- احفظ الدواء في عبوته الأصلية.​
- اتبع دايمًا إرشادات الحفظ المكتوبة على العلبة.​
- لا تترك الدواء في السيارة أو في أماكن معرضة للشمس.​
- حال ملاحظة أن لون أو رائحة أو قوام الدواء تغير يجب التخلص منه فورًا.​
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة العالمية: مصر أول بلد بالعالم يحقق المستوى الذهبي للتخلص من فيروس C
الصحة العالمية: مصر أول بلد بالعالم يحقق المستوى الذهبي للتخلص من فيروس C

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

الصحة العالمية: مصر أول بلد بالعالم يحقق المستوى الذهبي للتخلص من فيروس C

يحتفل العالم بـ اليوم العالمي لالتهاب الكبد كل عام في 28 يوليو للتوعية بالتهاب الكبد الفيروسي، وهو التهاب يصيب الكبد وينتج في الغالب عن عدوى فيروسية تتطور إلى مرض وخيم في الكبد و سرطان الكبد. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها ، إنه عام 2023، أصبحت مصر أول بلد على مستوى العالم يحقق المستوى الذهبي على مسار التخلص من التهاب الكبد C، وفقًا لمعايير منظمة الصحة العالمية. وأضافت، إن التهاب الكبد هو مشكلة رئيسية من مشكلات الصحة العامة في أنحاء إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إذ يصيب 27 مليون شخص ويؤدي إلى ما يُقدَّر بنحو 97,000 حالة وفاة كل عام يمكن تلافيها. وفي اليوم العالمي لالتهاب الكبد لعام 2025، تحث منظمة الصحة العالمية المجتمعات المحلية وراسمي السياسات والسلطات الصحية على الالتزام باتخاذ إجراءات مُنسَّقة للقضاء على التهاب الكبد. وتحت شعار "خطوات يسيرة للقضاء على التهاب الكبد"، تدعو حملة هذا العام إلى اتخاذ إجراءات عاجلة من أجل: ازالة العقبات المالية والاجتماعية والعامة - ومنها الوصم - التي تقف في طريق القضاء على التهاب الكبد والوقاية من سرطان الكبد، و توسيع نطاق خدمات التهاب الكبد، وتشمل التطعيم، وممارسات الحقن المأمونة، والحد من الأضرار، والأهم من ذلك الاختبار والعلاج، وإدماجها في النُظُم الصحية الوطنية. وقالت، إنه ثمة تقدُّمٌ ملموسٌ قد أُحرِزَ في الإقليم، ففي عام 2023، أصبحت مصر أول بلد على مستوى العالم يحقق المستوى الذهبي على مسار التخلص من التهاب الكبد C، وفقًا لمعايير منظمة الصحة العالمية. ومن خلال المبادرة الرئاسية «100 مليون صحة»، جرى فحص أكثر من 60 مليون شخص للكشف عن إصابتهم بالتهاب الكبد، وحصل أكثر من 4.3 مليون شخص على العلاج مجانًا، وتمثل هذه الجهود 70% من علاج التهاب الكبد C في إقليم شرق المتوسط و35% من الإجمالي العالمي، وقد أدت إلى انخفاض الوفيات المرتبطة بالتهاب الكبد بنسبة 35% منذ عام 2018. وفي ديسمبر 2024، أصبحت مصر أول بلد في إقليم شرق المتوسط يحقق وضع السيطرة على التهاب الكبد B، إذ نجحت في خفض معدل انتشاره إلى أقل من 5% بين الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 9 سنوات فما فوق، والإبقاء على تغطية تزيد على 90%. وفي عام 2024، أعلنت باكستان عن برنامجها الطموح للقضاء على التهاب الكبد C، وحُشِد التمويل المحلي بالفعل لاختبار 50٪ من السكان المستحقين وعلاجهم بحلول عام 2027. وقالت الدكتورة حنان حسن بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط: "نحتاج إلى مزيد من الالتزام السياسي والاستثمار المستمر لتوسيع نطاق التدخلات التي ثبتت فعاليتها، ألا وهي: التطعيم ضد التهاب الكبد B، والاختبار والعلاج الشاملان، والإدماج في خدمات صحة الأمهات والأطفال، والتمويل المستدام، والعمل القائم على البيانات، وأحثُّ الحكومات والشركاء على توسيع نطاق العمل المشترك وتجديده لإزالة الحواجز التي تحول دون القضاء على هذا المرض. معًا، نستطيع القضاء على التهاب الكبد وإنقاذ الأرواح" وحتى يمكن القضاء على التهاب الكبد، ينبغي للحكومات والمجتمع المدني والمجتمعات المحلية اتخاذ إجراءات عاجلة على جميع المستويات. فينبغي أن يخضع عامة الناس لاختبار التهاب الكبد B وC، لا سيّما أثناء فترة الحمل، وأن يحرصوا على حصول المواليد على جرعة من اللقاح المضاد لالتهاب الكبد B عند الولادة في غضون 24 ساعة، وأن يتبعوا إجراءات صارمة للوقاية من العدوى. ويجب على راسمي السياسات توسيع نطاق التطعيمات التي تُعطى عند الولادة، وإدماج الاختبار والعلاج بتكلفة ميسورة في خدمات الرعاية الصحية الأولية، وإدراج رعاية التهاب الكبد في التغطية الصحية الشاملة وخطط التأمين الوطنية. لقد حان الوقت للتغلب على حواجز التواصل والتنسيق، والقضاء على الوصم، وازالة العقبات التي تحول دون حصول الناس على الرعاية التي يستحقونها. ولا ينبغي السماح بأن يقف أي شيء في طريق القضاء على التهاب الكبد والوقاية من سرطان الكبد.

الهلال الأحمر المصرى يواصل دعمه لقطاع غزة رغم التحديات الإنسانية
الهلال الأحمر المصرى يواصل دعمه لقطاع غزة رغم التحديات الإنسانية

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

الهلال الأحمر المصرى يواصل دعمه لقطاع غزة رغم التحديات الإنسانية

قالت الدكتورة آمال إمام، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، إن ما يقوم به الهلال الأحمر هو امتداد لتاريخ طويل من الدعم الإنساني لفلسطين، يعود إلى عام 1948، ويتواصل حتى اليوم، مؤكدا أن القوافل التي تُسير إلى قطاع غزة ضمن مبادرة "زاد العزة من مصر إلى غزة" تُجسد تلاحم الشعب المصري مع الأشقاء الفلسطينيين، مشيرةً إلى أن الفوج الثاني من القوافل يجري الإعداد له حالياً، وسط جهود لوجستية كبيرة لتأمين دخول المساعدات رغم العقبات على الجانب الآخر من المعبر. وأضافت إمام خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الهلال الأحمر المصري مفوض رسميا من الدولة لتنسيق دخول المساعدات، وهو يقوم بدور محوري في التنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني والهيئات الأممية العاملة في غزة لضمان وصول الدعم لمستحقيه، موضحا أن الأولويات تتغير حسب احتياجات المدنيين داخل القطاع، ويتم التحديث باستمرار لضمان فاعلية الاستجابة، كما نوهت إلى أن الجهود الإنسانية لا تقتصر فقط على إرسال المواد الغذائية، بل تشمل أيضا الدعم الطبي والنفسي، خاصة عند استقبال المصابين عبر معبر رفح خلال فترات الهدنة. وأشارت إمام إلى أن مؤسسة الهلال الأحمر تعتمد على أكثر من 35 ألف متطوع، منهم قرابة 2000 متطوع يعملون فقط في الاستجابة لأزمة غزة، موزعين في مراكز لوجستية بالقاهرة والعريش والإسماعيلية. ووصفت هؤلاء المتطوعين بـ"الجيش الإنساني"، لما يقدمونه من تضحيات وجهود على مدار الساعة، دون كلل أو ملل. وأكدت أن الهلال الأحمر المصري سيواصل عمله بكل طاقته لتأمين شريان الدعم الممتد من مصر إلى غزة، في مشهد يعكس تضامن المصريين وإيمانهم بالعمل الإنساني النبيل.

الصحة العالمية تحذر: معدلات سوء التغذية في غزة تصل إلى مستويات مثيرة للقلق
الصحة العالمية تحذر: معدلات سوء التغذية في غزة تصل إلى مستويات مثيرة للقلق

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

الصحة العالمية تحذر: معدلات سوء التغذية في غزة تصل إلى مستويات مثيرة للقلق

قالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها ، إنه يشهد قطاع غزة حالة من الخطورة بسبب سوء التغذية، حيث شهد ارتفاعاً حاداً في عدد الوفيات خلال شهر يوليو. من بين 74 حالة وفاة ناجمة عن سوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في يوليو، من بينها 24 طفلاً دون سن الخامسة، وطفل فوق سن الخامسة، و38 بالغًا أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص فور وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعدها بفترة وجيزة، وظهرت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد. لا تزال الأزمة قابلة للحل، فقد أدى المنع والتأخير المتعمد للمساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى إزهاق أرواح العديد من الأشخاص. يعاني ما يقرب من طفل من كل 5 أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة من سوء التغذية الحاد، وفقًا لشركاء مجموعة التغذية، وقد تضاعف معدل سوء التغذية الحاد العالمي (GAM)، الذي يقيس نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و59 شهرًا والذين يعانون من سوء التغذية الحاد، 3 مرات منذ يونيو، مما جعل غزة المنطقة الأكثر تضررًا في قطاع غزة. وفي خان يونس والمنطقة الوسطى، تضاعفت المعدلات في أقل من شهر, ومن المرجح أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظرًا للقيود الأمنية وصعوبة الوصول الشديدة التي تمنع العديد من الأسر من الوصول إلى المرافق الصحية. حتى الآن في يوليو تم إدخال أكثر من 5000 طفل دون سن الخامسة لتلقي العلاج في العيادات الخارجية من سوء التغذية خلال أول أسبوعين فقط، 18% منهم مصابون بسوء التغذية الحاد الوخيم، وهو الشكل الأكثر تهديدًا للحياة، ويواصل هذا الاتجاه التصاعدي الملحوظ منذ مايو، حيث تم إدخال 6500 طفل لتلقي العلاج في يونيو، وهو أعلى رقم مسجل منذ أكتوبر 2023. أُدخل 73 طفلاً إضافياً إلى المستشفيات مصابين بسوء التغذية الحاد الشديد ومضاعفات طبية في يوليو، مقارنةً بـ 39 طفلاً في يونيو، ليصل إجمالي حالات الإدخال الداخلي في عام 2025 إلى 263، تُثقل هذه الزيادة في الحالات كاهل مراكز علاج سوء التغذية الأربعة المتخصصة الوحيدة في قطاع غزة، مما يدفع النظام الصحي الهش أصلاً نحو الانهيار. تعمل جميع المراكز الأربعة بأقصى طاقتها، وتنفد مخزوناتها من الوقود، ومن المتوقع أن تنفد إمداداتها بحلول منتصف الشهر المقبل. يُنهك العاملون الصحيون، ويُسرّع انهيار أنظمة المياه والصرف الصحي من انتشار الأمراض، مما يُؤدي إلى حلقة خطيرة من المرض والوفاة. تُلقي الأزمة بظلالها الشديدة على النساء الحوامل و المرضعات، وتُظهر بيانات فحص مجموعة التغذية الأخيرة أن أكثر من 40% منهن يعانين من سوء تغذية حاد. ويصل الوضع إلى ذروته في المنطقة الوسطى، حيث تضاعفت المعدلات 3 مرات مقارنةً بشهر يونيو، وفي مدينتي غزة وخان يونس. ليس الجوع وحده ما يفتك بالناس، بل أيضًا البحث اليائس عن الطعام. تُجبر العائلات على المخاطرة بحياتها من أجل حفنة من الطعام، غالبًا في ظروف خطيرة وفوضوية. منذ 27 مايو قُتل أكثر من 1060 شخصًا وجُرح 7200 أثناء محاولتهم الحصول على الطعام. تدعو منظمة الصحة العالمية إلى بذل جهود عاجلة ومستدامة لإغراق قطاع غزة بأغذية متنوعة ومغذية، وتسريع إيصال الإمدادات العلاجية للأطفال والفئات الأكثر ضعفًا، بالإضافة إلى الأدوية والمستلزمات الأساسية. ويجب أن يظل هذا التدفق مستمرًا ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور. وتجدد منظمة الصحة العالمية دعوتها لحماية المدنيين والصحة، كما تدعو إلى إطلاق سراح زميلنا المعتقل، والإفراج عن الرهائن، ووقف فوري لإطلاق النار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store