logo
خسائر أسبوعية وشهرية للذهب وسط صعود الدولار وتصريحات ترامب عن صفقة غزة

خسائر أسبوعية وشهرية للذهب وسط صعود الدولار وتصريحات ترامب عن صفقة غزة

شبكة عيونمنذ يوم واحد

خسائر أسبوعية وشهرية للذهب وسط صعود الدولار وتصريحات ترامب عن صفقة غزة
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: تراجعت أسعار الذهب عند تسوية تعاملات اليوم الجمعة، لتسجل خسائر أسبوعية وشهرية.
وهبط سعر العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.8%، بخسائر نحو 29 دولارًا، إلى مستوى 3315 3365 دولاراً للأوقية، مسجلة خسائر أسبوعية بنحو 1.5%، وشهرية بنسبة 0.1%.
وبحلول الساعة 8:31 مساءً بتوقيت جرينتش، هبط الذهب في المعاملات الفورية بأكثر من 0.7%، إلى 3293 دولاراً للأوقية.
وبحلول الساعة 8:37 مساءً بتوقيت جرينتش، صعد سعر الدولار أمام اليورو بنسبة 0.1% عند مستوى 1.1353 دولار، وصعدت الورقة الخضراء أمام الين الياباني بنسبة 0.2% عند مستوى 143.9500 ين، وأمام الجنيه الإسترليني بنسبة تقارب 0.2% عند مستوى 1.3469 دولار.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم: "سنتوصل إلى اتفاق بشأن غزة قريباً.. وسنعلن ذلك لاحقاً.. وسنعلن تفاصيل اتفاق غزة اليوم أو غداً".
وأكد الرئيس الأمريكي في تصريحات اليوم: "هدفنا تحقيق السلام عبر القوة".
وأعلنت حركة "حماس"، اليوم، أنها تُجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترحٍ لوقف إطلاق النار، تسلمته مؤخراً من المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف عبر وسطاء.
وأكدت الحركة، في بيان مقتضب أنها تدرس المقترح بعناية، بالتنسيق مع باقي القوى الوطنية، دون الكشف عن تفاصيله.
في المقابل، أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن هيئة الأركان العامة تناقش خطة لشنّ عملية عسكرية إضافية، في حال فشلت عملية "عربات جدعون" في تحقيق هدفها المعلن بالقضاء على حماس وحسم الحرب في قطاع غزة.
وأضافت الإذاعة أن أهداف العملية خلال الشهرين المقبلين تشمل السيطرة على نحو 75% من مساحة القطاع؛ تمهيداً لمحاصرة السكان الفلسطينيين في نحو ربع أراضيهم.
وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوترات العسكرية، في وقت تتكثف فيه الجهود الدبلوماسية لوقف إطلاق النار.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع ومكاسب أسبوعية مع ترقب تطورات الحرب التجارية
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
أسعار
سعر الدولار
السعودية
مصر
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

" أفضل من اللاحب".. كالاس تصف حب ترامب لأوروبا بالقاسي
" أفضل من اللاحب".. كالاس تصف حب ترامب لأوروبا بالقاسي

العربية

timeمنذ 38 دقائق

  • العربية

" أفضل من اللاحب".. كالاس تصف حب ترامب لأوروبا بالقاسي

في ردها على خطاب وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الذي وصف إصرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على زيادة الإنفاق العسكري بأنه "حب قاس"، أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن الدول الأوروبية تعزز إنفاقها الدفاعي بدفع من ترامب كما حضت خلال منتدى شانغريلا الدفاعي في سنغافورة، أمس السبت على تمتين العلاقات أكثر بين الحلفاء للتصدي للقوة الاقتصادية للصين. وقالت ممازحة عندما سئلت في وقت لاحق عن خطاب هيغسيث "ومع ذلك، إنه حب، لذا فهو أفضل من اللاحب". وأكدت أن العلاقة بين بروكسل وواشنطن لم تنقطع يوما، قائلة إنها تحدثت إلى هيغسيث يوم الجمعة. " بعض الحب" إلى ذلك، وصفت خطاب وزير الدفاع الأميركي بالإيجابي جداً حيال أوروبا، قائلة "سمعتم خطابه... كان في الواقع إيجابيا جدا، لذا يوجد هناك بالتأكيد بعض الحب". كذلك شدد على أن "أمن أوروبا وأمن المحيط الهادئ مترابطان إلى حد كبير". وأعطت كالاس أوكرانيا كمثال حيث يقاتل ضدها جنود من كوريا الشمالية وتقوم الصين بتزويد عدوتها روسيا بالمعدات العسكرية. كما أردفت قائلة كانت هناك بعض الرسائل القوية جدا في خطاب وزير الدفاع الأميركي بشأن الصين"، مضيفة "أعتقد مرة أخرى أنه إذا كنت قلقا بشأن الصين، فيجب أن تقلق بشأن روسيا". في حين خالفت المسؤولة الأوروبية الرأي القائل بأن واشنطن تركز على منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بينما تُركز أوروبا على منطقتها الخاصة .وأكدت أنه لا يمكن مواجهة الهيمنة الاقتصادية للصين إلا بالتعاون مع "شركاء مُشابهين في التفكير مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا ونيوزيلندا واليابان وكوريا الجنوبية... وسنغافورة". ويضغط ترامب باستمرار على دول حلف شمال الأطلسي لزيادة إنفاقها الدفاعي ليصل إلى نسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي، محذرا من أن واشنطن لن تتسامح بعد الآن مع من يصفهم بـ "الطفيليين."

FT: انهيار العلاقة بين الدولار وعوائد السندات الأميركية
FT: انهيار العلاقة بين الدولار وعوائد السندات الأميركية

العربية

timeمنذ 38 دقائق

  • العربية

FT: انهيار العلاقة بين الدولار وعوائد السندات الأميركية

انهارت العلاقة الوثيقة التي طالما ربطت بين عوائد السندات الحكومية الأميركية والدولار، مع تراجع شهية المستثمرين تجاه الأصول الأميركية نتيجة اضطراب السياسات التي يتبعها الرئيس دونالد ترامب. فقد اعتادت عوائد السندات – وهي تكلفة اقتراض الحكومة – على التحرك توازيًا مع قيمة الدولار في السنوات الأخيرة، حيث كانت العوائد المرتفعة تُشير إلى قوة الاقتصاد الأميركي وتجذب تدفقات رؤوس الأموال الأجنبية. ترامب يعتزم زيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50% لكن منذ إعلان ترامب عن فرض تعريفات جمركية جديدة في أبريل، قفز العائد على السندات لأجل 10 سنوات من 4.16% إلى 4.42%، في حين تراجع الدولار بنسبة 4.7% مقابل سلة من العملات. وخلال هذا الشهر، وصلت العلاقة بين العوائد والدولار إلى أدنى مستوياتها في نحو ثلاث سنوات، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "فاينانشال تايمز"، واطلعت عليه "العربية Business". وقال شهاب جليلنوس، رئيس استراتيجيات العملات لدول مجموعة العشر في بنك UBS: "في الظروف الطبيعية، تمثل العوائد المرتفعة دليلاً على أداء قوي للاقتصاد الأميركي، وهذا يجذب رؤوس الأموال". لكن "إذا كانت العوائد ترتفع بسبب زيادة المخاطر المرتبطة بالديون الأميركية، نتيجة المخاوف المالية وعدم وضوح السياسات، فإن الدولار قد يضعف في الوقت نفسه" – وهو نمط يُلاحظ عادة في الأسواق الناشئة. وقد سلط مشروع قانون ترامب الضريبي، إلى جانب خفض وكالة موديز التصنيفي الائتماني للولايات المتحدة، الضوء على هشاشة العجز المالي، ما أضعف ثقة المستثمرين وأدى إلى تراجع أسعار السندات. مؤشر مقلق وتُظهر تحليلات تورستن سلوك، كبير الاقتصاديين في شركة Apollo، أن عقود مقايضة التخلف عن السداد (CDS) على الديون الأميركية – وهي عقود تأمين ضد التخلف عن السداد – يتم تداولها الآن عند مستويات مماثلة لتلك الخاصة باليونان وإيطاليا. كما أثارت هجمات ترامب على رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، قلق الأسواق. فقد استدعى الرئيس باول إلى البيت الأبيض هذا الأسبوع وأبلغه بأنه يرتكب خطأً بعدم خفض أسعار الفائدة. وقال مايكل دي باس، رئيس تداول أسعار الفائدة عالميًا في Citadel Securities: "قوة الدولار الأميركي تستمد جزئيًا من مؤسساته الراسخة: سيادة القانون، واستقلالية البنك المركزي، والسياسات المتوقعة. هذه العوامل مجتمعة تمنح الدولار مكانته كعملة احتياطية عالمية". وأضاف: "لكن ما حدث في الأشهر الثلاثة الأخيرة أثار الشكوك حول هذه الأسس"، محذرًا من أن "القلق الأكبر للأسواق حاليًا هو ما إذا كنا نُقوّض المصداقية المؤسسية للدولار". تحول جوهري ويمثل هذا الانفصال بين عوائد السندات والدولار تحولًا جوهريًا عن النمط الذي ساد في السنوات الماضية، حيث كانت توقعات السياسة النقدية والنمو الاقتصادي هي المحرك الرئيسي لتكاليف اقتراض الحكومة. وقال أندرياس كونيج، رئيس استراتيجيات العملات العالمية في شركة Amundi: "هذا يغير كل شيء. خلال السنوات الماضية، كان امتلاك الدولار ضمن المحفظة الاستثمارية يوفر عنصر استقرار كبير. وعندما يكون الدولار عامل توازن، تكون المحفظة مستقرة. أما إذا أصبح مرتبطًا بعوامل متقلبة، فإن المخاطر ترتفع." وفي مذكرة بحثية يوم الجمعة، قال محللو "غولدمان ساكس" إن المستثمرين بدأوا يتساءلون ما إذا كان هناك تحول جوهري في العلاقات بين فئات الأصول. وأضافوا: "تتجلى الاختلافات بوضوح في المخاوف الجديدة حول استقلالية الاحتياطي الفيدرالي واستدامة الوضع المالي الأميركي". ضعف الدولار كما أشاروا إلى أن "الظاهرة الأخيرة المتمثلة في ضعف الدولار بالتزامن مع ارتفاع العوائد وتراجع الأسهم تضع تحديًا كبيرًا أمام أدوات التحوط التقليدية في المحافظ الاستثمارية". ويُعزى ضعف الدولار جزئيًا إلى اتجاه حاملي الأصول المقومة به نحو التحوط من المخاطر، من خلال اتخاذ مراكز بيعية عليه. وقال جليلنوس من "UBS": "كلما زاد الغموض في السياسات، زادت احتمالات رفع المستثمرين لنسب التحوط في محافظهم". وأضاف: "إذا ارتفعت نسب التحوط على الأصول الدولارية القائمة، فإننا نتحدث عن بيع بمليارات الدولارات للدولار الأميركي". وأوصى محللو "غولدمان ساكس" المستثمرين بالتحوط ضد ضعف الدولار، لا سيما مقابل اليورو والين والفرنك السويسري، والتي جميعها سجلت ارتفاعات في الأشهر الأخيرة. كما أضافوا أن "هذه المخاطر الجديدة تمثل أساسًا قويًا لتخصيص جزء من المحافظ الاستثمارية للذهب".

متحدث باسم الاتحاد: مستعدون لفرض تدابير مضادة بما في ذلك رداً على زيادة الرسوم الأخيرة
متحدث باسم الاتحاد: مستعدون لفرض تدابير مضادة بما في ذلك رداً على زيادة الرسوم الأخيرة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

متحدث باسم الاتحاد: مستعدون لفرض تدابير مضادة بما في ذلك رداً على زيادة الرسوم الأخيرة

وجّه الاتحاد الأوروبي يوم السبت انتقادات حادة لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب، محذرًا من أن الخطوة "تقوّض" الجهود الرامية إلى التوصل لـ"حل تفاوضي" في الحرب التجارية المستمرة. وقال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي في تصريح لشبكة NBC News: "نأسف بشدة للإعلان عن زيادة الرسوم الجمركية الأميركية على واردات الصلب من 25% إلى 50%". ترامب يُحذر: سقف الدين "كارثي" ويهدد الاقتصاد الأميركي وأضاف المتحدث: "هذا القرار يزيد من حالة عدم اليقين التي تواجه الاقتصاد العالمي، ويزيد الأعباء على المستهلكين والشركات على جانبي الأطلسي"وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". وأكد أن الاتحاد الأوروبي "مستعد لفرض تدابير مضادة، بما في ذلك ردًا على أحدث زيادة في الرسوم الأميركية". من جهته، أدان اتحاد عمال الصلب الأميركيين (USW) أيضًا إعلان ترامب، واصفًا إياه بأنه "هجوم مباشر على الصناعات الكندية والعمال الكنديين". وقال مارتي وارن، المدير الوطني لاتحاد عمال الصلب في كندا، في بيان: "آلاف الوظائف الكندية على المحك، والمجتمعات التي تعتمد على صناعات الصلب والألمنيوم مهددة بالخطر". وأضاف: "على كندا أن ترد على الفور وبحزم للدفاع عن عمالها". وكان ترامب قد أعلن يوم الجمعة عن نيته مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب من 25% إلى 50%، ما يزيد الضغوط على الشركات المصنعة التي تعتمد على المعادن الصناعية في عملياتها الإنتاجية. ومن المقرر أن تدخل هذه الرسوم الجديدة حيز التنفيذ في 4 يونيو. وقد جاء إعلان ترامب خلال تجمع انتخابي في شركة U.S. Steel بولاية بنسلفانيا، بعد أن ألمح في وقت سابق من هذا الشهر إلى موافقته على صفقة مثيرة للجدل بين شركة Nippon Steel اليابانية وU.S. Steel الأميركية. وأشار ترامب خلال التجمع إلى وجود "اتفاق" بين الشركتين، لكنه أوضح أن الصفقة لم تُحسم بعد. وأكد ترامب أنه لن يكون هناك أي تسريح للعمال ولا "نقل للوظائف إلى الخارج على الإطلاق" بسبب هذه الصفقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن عن تعليق إجراءاته المضادة ضد الولايات المتحدة في 14 أبريل "لإتاحة الوقت والمساحة اللازمة للمفاوضات"، إلا أنه أشار إلى استعداده لاستئناف هذه الإجراءات "في حال عدم التوصل إلى حل مقبول للطرفين". وقال المتحدث: "المفوضية الأوروبية بصدد إنهاء مشاوراتها بشأن توسيع الإجراءات المضادة"، مضيفًا: "إذا لم يتم التوصل إلى حل مقبول للطرفين، فسوف تدخل التدابير الحالية والموسعة حيز التنفيذ تلقائيًا في 14 يوليو — أو قبل ذلك إذا اقتضت الظروف". وقد واجهت خطة إدارة ترامب لفرض الرسوم الجمركية عقبة هذا الأسبوع، بعد أن أوقفت محكمة التجارة الدولية الأميركية معظم الرسوم الجمركية التي فُرضت على دول معينة، معتبرة أن الرئيس تجاوز سلطاته. لكن محكمة الاستئناف سارعت إلى تعليق هذا القرار، مؤقتًا على الأقل. ورغم هذا التعليق، إلا أن الحكم ألقى بظلاله على استراتيجية ترامب التجارية الأوسع، والتي تعتمد على التهديد بفرض رسوم مرتفعة كوسيلة ضغط لإجبار الدول على إعادة التفاوض بشأن اتفاقياتها التجارية مع الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store