logo
أبل" تطلق متجرها الإلكتروني في السعودية ودعم باللغة العربية

أبل" تطلق متجرها الإلكتروني في السعودية ودعم باللغة العربية

متجر Apple Retail يصل السعودية! في خطوة جديدة أطلقت شركة "أبل" بشكل رسمي متجرها الإلكتروني في المملكة العربية السعودية ليحصل العملاء لأول مرة على تجربة تسوق كاملة مدعومة بخدمات مخصصة باللغة العربية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أفيلوج تُنجز استثمارًا استراتيجيًا في شركة SATS السعودية لتعزيز قدرات المملكة في قطاعي الطيران والخدمات اللوجستية
أفيلوج تُنجز استثمارًا استراتيجيًا في شركة SATS السعودية لتعزيز قدرات المملكة في قطاعي الطيران والخدمات اللوجستية

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

أفيلوج تُنجز استثمارًا استراتيجيًا في شركة SATS السعودية لتعزيز قدرات المملكة في قطاعي الطيران والخدمات اللوجستية

الرياض، المملكة العربية السعودية – أعلنت شركة SATS المحدودة، الرائدة عالميًا في خدمات المنافذ والمزود الأبرز لحلول الأغذية في آسيا، عن إتمام استثمار شركة أفيلوج للخدمات اللوجستية في شركة SATS السعودية وذلك بعد الحصول على كافة الموافقات التنظيمية اللازمة. وتُعد أفيلوج شراكة استراتيجية لوجستية بين مجموعة البواردي ومجموعة المهيدب، وقد استحوذت على حصة تبلغ 49% في شركة SATS السعودية، وشهد توقيع هذه الشراكة الاستراتيجية معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، وسعادة الرئيس التنفيذي لشركة مطارات الرياض، الأستاذ أيمن بن عبدالعزيز أبوعباة، إلى جانب ممثلين من وزارة الاستثمار، في تأكيد على أهمية هذا التعاون. وتدير شركة SATS شبكة مهمة من عمليات مناولة الشحن الجوي عبر ثلاثة من المراكز الجوية الرئيسة في المملكة: الدمام، جدة، والرياض، مما يجعلها ثاني أكبر مزود لخدمات مناولة الشحن الجوي في السعودية. ومنذ انطلاق عملياتها في الدمام عام 2017، ثم الرياض في 2021، تقوم الشركة بإدارة منشآت تصل طاقتها التشغيلية السنوية إلى 450 ألف طن، وتتميز ببنية تحتية متخصصة للشحنات الحساسة للحرارة، بالإضافة إلى أنظمة مناولة متقدمة. كما تدير الشركة عمليات في جدة مع خطط توسعية مستقبلية، وتخدم أكثر من 30 شركة طيران، ما يعزز فرص نموها بشكل متسارع. وستُسهم الشراكة في التوسع في البنية التحتية لـSATS ، بما في ذلك تطوير منشأة شحن جديدة ومتطورة في جدة بطاقة سنوية تبلغ 300 ألف طن، ومن المتوقع الانتهاء منها في الربع الأول من عام 2027، إلى جانب توسيع نطاق الشركة نحو الخدمات اللوجستية متعددة الوسائط في جميع أنحاء المملكة. وتعتمد هذه الشراكة على الخبرة المحلية العميقة والبنية التحتية الراسخة لشركة أفيلوج، حيث توفر مجموعة البواردي قدرات لوجستية متقدمة تشمل المناطق الجمركية، والخدمات البحرية، والمستودعات، بينما تساهم مجموعة المهيدب بشبكة توزيع وطنية قوية واستثمارات في قطاعات متنوعة. وستعزز هذه القدرات الترابط بين مختلف وسائل النقل، وتحسن الكفاءة التشغيلية، وتمكن SATS من تقديم حلول شحن متكاملة وفعالة تلبي الاحتياجات المتنامية لسوق الشحن الجوي في المملكة. وصرّح الأستاذ عصام ماجد المهيدب، رئيس مجلس إدارة أفيلوج، قائلًا: "تمثل هذه الشراكة خطوة محورية لأفيلوج في مساعينا لإعادة تشكيل القطاع اللوجستي في المملكة. ومن خلال الدمج بين خبرات SATS الرائدة في خدمات المنافذ وأساس أفيلوج المحلي القوي، فإننا نُؤسّس اليوم قاعدة متينة لدعم مستهدفات رؤية 2030، وبناء منظومة لوجستية مبتكرة وفعالة وقادرة على المنافسة عالميًا." كما أضاف الأستاذ بوب تشي، الرئيس التنفيذي لخدمات المنافذ في آسيا والمحيط الهادئ لدى SATS Ltd: "يمثل إتمام هذا الاستثمار محطة مهمة في مسيرتنا داخل المملكة. ومع امتلاكنا منشآت قائمة في أبرز المطارات السعودية، أصبح بإمكاننا الاستفادة من شبكة أفيلوج الإقليمية وخبرتها السوقية العميقة. وستُعزز هذه الشراكة قدرتنا على تقديم حلول لوجستية متكاملة تربط بين الشحن الجوي والنقل البحري والسككي والبري داخل المملكة. ونحن ملتزمون بالمساهمة في تحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي يربط بين آسيا وأوروبا وأفريقيا، وتقديم قيمة مضافة لعملائنا من شركات الطيران في مختلف أنحاء المنطقة." وتؤكد هذه الشراكة التزام الطرفين المشترك بالابتكار والتميز التشغيلي في القطاع اللوجستي السعودي، وفتح آفاق جديدة في جميع أنحاء المملكة. ومن خلال دمج أفضل الممارسات العالمية لـ SATS مع المعرفة المحلية العميقة لأفيلوج، سترتقي معايير مناولة الشحن الجوي، ما يُسهم في تعزيز القيمة المقدمة للعملاء، وترسيخ مكانة المملكة كقائد إقليمي في قطاعي الشحن الجوي والخدمات اللوجستية، دعمًا لأهداف رؤية 2030 الطموحة في قطاع النقل. -انتهى-

تخطط للتوسع في الإمارات.. «أبل» تغلق متجراً في الصين لأول مرة
تخطط للتوسع في الإمارات.. «أبل» تغلق متجراً في الصين لأول مرة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

تخطط للتوسع في الإمارات.. «أبل» تغلق متجراً في الصين لأول مرة

أغلقت شركة «أبل» متجراً للبيع بالتجزئة في الصين لأول مرة، مما يمثل تراجعاً ملحوظاً في السوق في الوقت الذي تسعى الشركة إلى إنعاش المبيعات. وقالت الشركة أمس الاثنين: إنها ستغلق متجرها في باركلاند مول في منطقة تشونغشان في مدينة داليان في 9 أغسطس/ آب المقبل، مشيرة إلى التغيير الذي طرأ على نشاط البيع هناك. وتمتلك «أبل» حوالي 56 متجراً في منطقة الصين الكبرى وهو ما يشكل أكثر من 10% من إجمالي وجودها والذي يتجاوز 530 منفذاً على مستوى العالم. وتواجه الصين ضغوطاً انكماشية في ظل تراجع الاستهلاك وتضرر الصادرات التي هي المحرك الرئيسي للاقتصاد الثاني في العالم وذلك بسبب التعريفات الجمركية العالمية. وكانت «أبل» تتطلع إلى العودة بقوة إلى السوق الصينية ولكن انخفضت مبيعاتها في البلاد بنسبة 2.3% لتصل إلى 16 مليار دولار في الربع الثاني، المنتهي في 29 مارس/ آذار الماضي فيما كان المحللون يتوقعون 16.8 مليار دولار. وستفتتح الشركة، متجراً جديداً في يوني ووك تشيانهاي بمدينة شنتشن في 16 أغسطس/ آب كما تخطط لافتتاح مواقع إضافية في بكين وشنغهاي خلال العام المقبل وقد افتتحت متجراً في مقاطعة آنهوي في يناي/ كانون الثاني الماضي. وقريباً ستعمل على التوسع بافتتاح متاجر جديدة في ديترويت والإمارات والسعودية والهند. وافتُتح فرع في أوساكا في 26 يوليو/ تموز ومتجر رئيسي جديد في ميامي في يناير، كما افتتحت الشركة أول متجر لها في ماليزيا العام الماضي.

مسح لرويترز: اقتصادات الخليج ستنمو بوتيرة أسرع هذا العام
مسح لرويترز: اقتصادات الخليج ستنمو بوتيرة أسرع هذا العام

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

مسح لرويترز: اقتصادات الخليج ستنمو بوتيرة أسرع هذا العام

على الرغم من التخفيضات الكبيرة في إنتاج الخام منذ أواخر عام 2022، فإن أسعار الطاقة ظلت منخفضة إلى حد بعيد، إذ أثر التوتر الجيوسياسي المتزايد وعدم اليقين الذي يكتنف السياسة الأميركية في مجال التجارة على الطلب على النفط ، مما أضر بإيرادات منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك). وتوقع استطلاع رأي منفصل أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 67.86 دولار للبرميل في 2025. وحوم حول 70 دولارا في الأغلب حتى الآن هذا العام. وعززت دول أوبك إنتاج الخام منذ أبريل لاستعادة حصتها السوقية من المنتجين المنافسين مثل الولايات المتحدة، كما أنها تشجع السياحة لتنويع مصادر الدخل. وأظهر الاستطلاع الذي شارك فيه 20 محللا اقتصاديا وأجري من 15 إلى 28 يوليو، أن الناتج المحلي الإجمالي للسعودية من المتوقع أن ينمو 3.8 بالمئة هذا العام. وهو ما يقرب من ثلاثة أمثال 1.3 بالمئة التي حققها الاقتصاد في عام 2024. وقال دانيال ريتشاردز محلل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى بنك الإمارات دبي الوطني "دائما ما توقعنا أن تعيد أوبك+ إنتاجها إلى السوق هذا العام بكميات أكبر مما كان متوقعا في بادئ الأمر، لكن وتيرة هذا النمو فاقت حتى توقعاتنا". وأضاف "من الواضح أن الحكومة (السعودية) لا تزال ملتزمة بجهود التنويع الاقتصادي... ومن المتوقع أن تكون قيمة الإنفاق على المشروعات التي جرى تنفيذها كافية للحفاظ على وتيرة نمو قوية خلال السنوات القليلة المقبلة". ومن المتوقع أن تتفوق الإمارات على نظيراتها في مجلس التعاون الخليجي، بنمو 4.8 بالمئة في 2025 و4.6 بالمئة في 2026، وهي نسبة أعلى من 4.5 بالمئة و4.2 بالمئة في استطلاع أجري في أبريل. ومن المنتظر أن ينمو اقتصاد قطر 2.7 بالمئة هذا العام، وأن يتسارع إلى 5.4 بالمئة في 2026، وهو أسرع نمو تحققه منذ 13 عاما، مع بدء مشروع لتوسعة إنتاج الغاز الطبيعي المسال الضخم العام المقبل. وتعمل كل من قطر والإمارات على تقليل اعتمادهما على النفط من خلال التحول إلى وجهة سياحية. وقال بدر الصراف الباحث في ستاندرد تشارترد "تستفيد قطر من عوائد الغاز... كلا البلدين (قطر والإمارات) في وضع جيد بفضل احتياطياتهما القوية والتنويع المستمر لاقتصادهما غير النفطي". وأضاف "أما عمان والسعودية فهما مثالان جيدان على التكيف مع انخفاض أسعار النفط من خلال الانضباط المالي وتسريع وتيرة الإصلاحات". ومن المتوقع أن يصل النمو في سلطنة عمان والكويت إلى أعلى مستوياته في ثلاث سنوات العام الحالي، إذ من المنتظر أن تسجل الأولى 2.8 بالمئة والثانية ثلاثة بالمئة. وكانت البحرين استثناء، فمن المتوقع أن يتراجع النمو قليلا إلى 2.9 بالمئة، مقارنة بثلاثة بالمئة في العام الماضي. وفي حين أن اقتصادات الشرق الأوسط بعيدة إلى حد بعيد عن تهديدات الرسوم الجمركية الأميركية، تواجه دول أخرى ضغوطا للتوصل إلى اتفاقيات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل فرض رسوم مرتفعة عليها في أول أغسطس. ومن المتوقع أن يظل التضخم في منطقة الخليج معتدلا. وأظهر أوسط الاستطلاع أن التضخم في المنطقة سيستقر ضمن نطاق بين واحد و2.5 بالمئة في 2025. وجاءت توقعات الإمارات والسعودية عند اثنين بالمئة وقطر عند 1.5 بالمئة. وقال ريتشاردز "الاتجاه العام هو تضخم عام متواضع. وبينما تراجع الدولار مقابل عملات مجموعة الثماني هذا العام، قفد كان أداءه أقوى مقابل العملات الإقليمية الأخرى، مما قلص أي ارتفاع في تكاليف الاستيراد الناجمة عن أسعار الصرف الأجنبي في المنطقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store