
دراسة: اتباع النظام الغذائي النباتي يقلل من خطر الإصابة بالسرطان
خطر الإصابة
بأربعة من أكثر أنواع السرطان فتكًا بنسبة تصل إلى 25%، والامتناع عن تناول اللحوم ومنتجات الألبان قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطانات القاتلة بنسبة تصل إلى الربع.
اتباع النظام الغذائي النباتي يقلل من خطر الإصابة بالسرطان
وأظهرت دراسة كبيرة أجريت على ما يقرب من 80 ألف شخص أن النباتيين أقل عرضة للإصابة بالسرطان بنسبة 25% من آكلي اللحوم، حيث يرتبط النظام الغذائي بانخفاض معدلات الإصابة بسرطان الثدي وسرطان البروستاتا لدى الرجال الأصغر سنًا، وتابع الباحثون المشاركون لمدة ثماني سنوات، ووجدوا أن النباتيين أيضا خفضوا خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 12 في المائة، ومن بين هذه المجموعة، انخفضت معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 21%، وسرطان المعدة بنسبة 45%، والورم الليمفاوي بنسبة 25%.
ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، كان لدى النباتيين الذين يتناولون منتجات الألبان والبيض، خطر أقل للإصابة بسرطان الدم، في حين كان النباتيون الذين يتناولون الأسماك أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، وكشفت الدراسة أيضًا أن النباتيين، مقارنة بآكلي اللحوم، يميلون إلى أن يكونوا أكثر رشاقة، ويشربون كميات أقل من الكحول، ويدخنون أقل، ويمارسون التمارين الرياضية أكثر قليلًا.
ووفقًا لنتائج الدراسة،
معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، المعروف أيضًا بسرطان الأمعاء، بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا تتزايد في 27 دولة من أصل 50 دولة، وتشهد إنجلترا واحدة من أعلى الزيادات، حيث ترتفع الحالات بين البالغين الأصغر سنًا بمعدل 3.6 في المائة سنويا، بينما في الولايات المتحدة، يرتفع المعدل بنحو 2 في المائة سنويا، رغم أن سرطان الأمعاء يرتبط بالسمنة، إلا أن الأطباء يحذرون من أنه يصيب أيضا المرضى الذين يتمتعون بصحة جيدة.
دراسة: ارتفاع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية قبل سن الخمسين أعلى لدى بعض النساء
دراسة: تناول الفلفل الحار مرة شهريًا قد يقلل خطر الإصابة بسكري الحمل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 6 ساعات
- الزمان
أفضل مركز أشعة منزلية متنقلة في مصر: راحتك أولويتنا
في عصر السرعة والتكنولوجيا، أصبح الاهتمام براحة المريض وضمان وصول الخدمات الطبية إلى منزله من أولويات قطاع الرعاية الصحية في مصر. الأشعة المنزلية المتنقلة تعد حلاً مثاليًا لكل من يبحث عن التشخيص الدقيق دون الحاجة للتنقل إلى المراكز الطبية أو الانتظار في الصفوف الطويلة. مراكز الأشعة المنزلية توفر راحة، خصوصية، ودقة عالية في جميع أنواع الفحوصات، بدءًا من الأشعة العادية والسونار إلى رسم الأعصاب والعضلات، بالإضافة إلى خدمات متخصصة مثل رسم القلب ومتابعة الضغط والايكو المنزلي. لماذا أصبحت الأشعة المنزلية المتنقلة ضرورية؟ تواجه العديد من المرضى صعوبة كبيرة في الوصول إلى المراكز الطبية التقليدية، لأسباب متعددة، منها: كبار السن أو المرضى ذوي الإعاقات: هؤلاء المرضى غالبًا ما يجدون صعوبة في التنقل لمسافات طويلة أو التعامل مع الأجهزة الطبية التقليدية في المستشفيات. الأشخاص الذين يحتاجون إلى متابعة طبية مستمرة: مثل مرضى القلب، الضغط، أو الحالات المزمنة التي تتطلب فحوصات دورية منتظمة. الرغبة في تجنب الزحام والانتظار الطويل: الكثير من المرضى يفضلون إجراء الفحوصات في المنزل لتوفير الوقت وتقليل التعب والإرهاق المصاحب للذهاب إلى المراكز الطبية. الأشعة المنزلية المتنقلة تلبي هذه الاحتياجات من خلال إرسال فريق طبي متخصص مجهز بأحدث الأجهزة المحمولة إلى بيت المريض، مما يضمن راحة المريض، سرعة التشخيص، ودقة النتائج، كما يتيح للفريق الطبي متابعة الحالة الصحية بشكل مستمر إذا لزم الأمر. خدمات الأشعة المنزلية المتنقلة توفر مراكز الأشعة المنزلية المتنقلة في مصر مجموعة واسعة من الخدمات الطبية التي تلبي احتياجات جميع المرضى، من الأطفال وكبار السن إلى المرضى المزمنين، مع ضمان راحة المريض ودقة الفحوصات وسرعة النتائج. 1. أشعة منزلية تعد خدمة الأشعة المنزلية من أبرز وأهم الخدمات التي تقدمها مراكز الأشعة المتنقلة، حيث يمكن من خلالها إجراء الفحوصات اللازمة دون الحاجة لمغادرة المنزل. تشمل خدمة الأشعة المنزلية: الأشعة السينية (X-Ray) لجميع أجزاء الجسم: مثل العظام، الصدر، والمفاصل، لتشخيص الكسور، الالتهابات، أو أي مشاكل صحية أخرى. الأشعة الرقمية عالية الدقة: تضمن الحصول على نتائج دقيقة وسريعة، مع إمكانية إرسال الصور والتقارير للطبيب المعالج بشكل فوري. إمكانية الحصول على تقرير مفصل: يشمل شرح النتائج والتوصيات الطبية، مما يساعد الطبيب على اتخاذ القرار المناسب بسرعة. الفوائد: تقليل الحاجة للتنقل والمجهود البدني، خاصة للمرضى كبار السن أو من لديهم مشاكل حركية. الراحة التامة أثناء الفحص في بيئة مألوفة للمريض. توفير الوقت والجهد مقارنة بالذهاب إلى المراكز الطبية التقليدية. الأشخاص المستفيدون من الأشعة المنزلية: كبار السن والمرضى ذوي الإعاقات. المرضى الذين يحتاجون إلى متابعة مستمرة بعد العمليات الجراحية أو الإصابات. العائلات التي لديها أطفال صغار وتفضل إجراء الفحوصات في المنزل لتجنب الضغط النفسي على الأطفال. استمتع بأفضل خدمات اشعه منزليه بأعلى دقة وراحة في منزلك. 2. سونار بالمنزل خدمة السونار المنزلي تعد من أكثر الخدمات طلبًا، حيث توفر القدرة على إجراء الموجات فوق الصوتية (Ultrasound) في المنزل بسهولة وراحة تامة. أهم استخدامات السونار بالمنزل: متابعة الحمل ومراحل نمو الجنين. فحص أعضاء البطن مثل الكبد، الكلى، والطحال. تشخيص حالات النساء مثل الرحم والمبايض. فحوصات للكشف عن مشاكل البروستاتا أو المثانة لدى الرجال. مميزات السونار بالمنزل: راحة تامة أثناء الفحص: حيث يتم في بيئة مألوفة للمريض، ما يقلل القلق والتوتر. توفير الوقت والجهد: لا حاجة للذهاب إلى المراكز الطبية أو الانتظار لساعات طويلة. دقة الفحص وسرعة النتائج: باستخدام أحدث أجهزة السونار المحمولة عالية الجودة، مع إمكانية إرسال النتائج مباشرة للطبيب. الفئات المستفيدة: النساء الحوامل لمتابعة الحمل بشكل منتظم. الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكبد أو الكلى ويحتاجون لمتابعة دورية. المرضى كبار السن أو من لديهم صعوبة في التنقل للمراكز الطبية. احصل الان على خدمة سونار بالمنزل لمتابعة الحمل وأعضاء الجسم بسهولة وخصوصية. 3. رسم العصب والعضلات بالمنزل خدمة رسم الأعصاب والعضلات (EMG/NCS) بالمنزل تساعد في تشخيص العديد من الحالات العصبية والعضلية دون الحاجة للذهاب إلى المراكز الطبية. تشمل الفحوصات: اضطرابات الأعصاب الطرفية: مثل التنميل، فقدان الإحساس، أو الألم المزمن في الأطراف. مشاكل العضلات المزمنة أو الإصابات الرياضية: لتحديد السبب الدقيق للألم أو ضعف العضلات. متلازمات الضغط العصبي: مثل متلازمة النفق الرسغي أو مشاكل الضغط على الأعصاب في مناطق الجسم المختلفة. مميزات الخدمة: إجراء الفحص بواسطة أطباء متخصصين وفنيين مدربين على أحدث الأجهزة المحمولة. توفير تقرير طبي كامل يحتوي على نتائج دقيقة وتوصيات للطبيب المعالج. إمكانية متابعة الحالات المزمنة بسهولة من المنزل دون الحاجة للانتقال إلى المستشفى. الفئات المستفيدة من رسم الأعصاب والعضلات بالمنزل: المرضى الذين يعانون من أعراض عصبية مزمنة مثل التنميل أو فقدان الإحساس. الرياضيون أو من تعرضوا لإصابات في العضلات والأعصاب. كبار السن الذين يحتاجون لمتابعة الأعصاب والعضلات بشكل دوري. احصل على تشخيص شامل للأعصاب والعضلات في بيئتك الخاصة مع رسم العصب والعضلات بالمنزل. 4. خدمات إضافية منزلية متخصصة تشمل خدمات الأشعة المنزلية أيضًا: تمريض منزلي: متابعة الحالات المزمنة وإعطاء الأدوية والحقن في المنزل. كشف منزلي وفحوصات مخبرية: تحاليل دم، بول، وسوائل جسمية أخرى. رسم القلب بالمنزل (ECG): فحص القلب والكشف عن أي اضطرابات. فحص الايكو المنزلي للقلب: متابعة صحة القلب بشكل دوري. دوبلر بالأشعة الملونة بالمنزل: فحص الأوردة والشرايين للكشف عن الجلطات أو مشاكل الدورة الدموية. تركيب الهولتر ومتابعة ضغط القلب في المنزل: مراقبة مستمرة لضغط الدم ونشاط القلب لفترات طويلة دون مغادرة المنزل. فوائد الأشعة المنزلية المتنقلة 1. الراحة والخصوصية إجراء الفحوصات في المنزل يوفر بيئة مألوفة ومريحة، مما يقلل من القلق النفسي والتوتر الذي قد يشعر به المريض عند زيارة المستشفيات والمراكز الطبية. هذه الخدمة مثالية أيضًا للأسر التي لديها أطفال صغار أو أفراد كبار السن. 2. سرعة التشخيص وتوفير الوقت بفضل الأجهزة الحديثة المحمولة، يمكن إجراء الفحوصات بسرعة عالية دون الحاجة للانتظار في المواعيد أو التنقل الطويل، ما يوفر على المريض الوقت والجهد ويضمن الحصول على النتائج بشكل أسرع. 3. دقة وموثوقية النتائج تستخدم مراكز الأشعة المنزلية أجهزة متطورة رقمية، توفر دقة عالية في جميع أنواع الفحوصات، سواء كانت أشعة سينية، سونار، أو رسم الأعصاب والعضلات، مع إمكانية إرسال التقارير الطبية مباشرة للطبيب المعالج. 4. متابعة مستمرة للحالات الحرجة المرضى الذين يحتاجون إلى متابعة يومية أو أسبوعية، مثل مرضى القلب أو الضغط أو الحالات العصبية المزمنة، يمكنهم الحصول على فحوصاتهم ومتابعة حالتهم الصحية دون الحاجة للخروج من المنزل، ما يضمن سلامتهم ويقلل من المخاطر. 5. فريق طبي متخصص جميع الفحوصات المنزلية تتم بواسطة أطباء وفنيين مؤهلين ومدربين على أعلى مستوى، مع مراعاة معايير السلامة والجودة، لضمان تقديم خدمة طبية شاملة وموثوقة في بيئة منزلية. الخاتمة مع ازدياد الطلب على خدمات الأشعة المنزلية المتنقلة في مصر، أصبح بإمكان المرضى الآن الحصول على راحة، خصوصية، ودقة عالية في التشخيص الطبي، دون الحاجة لمغادرة منازلهم. من الأشعة العادية إلى السونار ورسم الأعصاب والعضلات، توفر هذه الخدمات كل ما يحتاجه المريض لإجراء الفحوصات بشكل مريح وفعّال. اختيارك أفضل مركز أشعة منزلية متنقلة يضمن لك توفير الوقت، الراحة، ونتائج دقيقة يمكن مشاركتها مباشرة مع طبيبك.


24 القاهرة
منذ 8 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة تحذر: هواية شائعة لدى الشباب تصيبهم بأمراض الصحة العقلية
كشفت دراسة جديدة أن الإفراط في ألعاب الفيديو يرتبط بشكل مباشر بالقلق والاكتئاب، وسوء النوم لدى الشباب، حيث أجرى باحثون في هونج كونج استطلاعا لآراء 2592 من تلاميذ المدارس والمراهقين، ووجدوا أن 31% من الشباب يعانون من مشكلة الإفراط في ألعاب الفيديو. ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، عرف الخبراء اللاعب المفرط بأنه الشخص الذي يلعب على وحدة تحكم أو جهاز كمبيوتر لمدة خمس ساعات أو أكثر متواصلة، وعلى وجه التحديد، كشف 30% أنهم يمارسون ألعاب الفيديو بشكل مفرط مرة واحدة على الأقل شهريا، مع انتشار هذه الظاهرة بنسبة 14.3% بين الأولاد. دراسة تحذر: هواية شائعة لدى الشباب تصيبهم بأمراض الصحة العقلية وفي كلا الجنسين، عانى اللاعبون المفرطون من حالات أكثر من الاكتئاب والقلق والتوتر والشعور بالوحدة وقلة النوم وانخفاض الثقة في قدرتهم التعليمية مقارنة بغير اللاعبين، كما أبلغوا عن ارتفاع معدلات إدمان الألعاب المزعج المعروف طبيا باسم اضطراب ألعاب الإنترنت (IGD). وقال مؤلفو الدراسة: "قد يشير الإفراط في لعب الألعاب إلى مرحلة أولية في تطور IDG وغيرها من المشكلات الصحية الاجتماعية والجسدية والعقلية الخطيرة، ومع ذلك، أضافوا أن عوامل خطر أخرى قد تؤدي إلى تطور هذا الاضطراب، مثل اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) والتوحد. وفي المملكة المتحدة، تشير أحدث الأرقام الحكومية إلى أن 91 في المائة من الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة و15 عاما يلعبون ألعاب الفيديو، وقد تم تصنيف اضطراب الألعاب كحالة صحية من قبل منظمة الصحة العالمية ووجدت الدراسة أن المراهقين الذين يقضون أكثر من ساعتين يوميا في تصفح الهواتف أو الأجهزة اللوحية يتضاعف لديهم خطر الإصابة بالقلق ويتضاعف لديهم أربعة أضعاف احتمالات الإصابة بالاكتئاب، كما أدى قضاء وقت طويل أمام الشاشة، وخاصة التمرير السلبي أو "التمرير المدمر"، إلى زيادة القلق والاكتئاب والعدوانية والاندفاع بين المراهقين الذين شاركوا في دراسة استمرت تسعة أشهر. دراسة توصي بزراعة فروة الرأس لتتبع الصرع دراسة تكشف عن فئات ممنوعة من تناول القهوة


الجمهورية
منذ 8 ساعات
- الجمهورية
العلماء يكشفون سبب الأرق المزمن
وبحسب "ديلي ميل" أجرت الدكتورة شانغيون شي، من جامعة نانجينغ الطبية في الصين، دراسة ضخمة شملت أكثر من 386 ألف شخص يعانون من الأرق ، لمقارنة بياناتهم مع نتائج دراستين سابقتين عن ميكروبيوم الأمعاء شملت نحو 26 ألف شخص. وقد لوحظ أن بعض أنواع البكتيريا في الأمعاء تزيد من احتمالية الأرق ، في حين أن أنواعاً أخرى تقلل هذا الخطر. كما أظهرت النتائج أن الأرق نفسه قد يؤثر على تركيبة البكتيريا في الجهاز الهضمي، مما يخلق علاقة ثنائية الاتجاه بين نوعية النوم وصحة الأمعاء. وأبرزت الدراسة دور مجموعة بكتيريا Odoribacter، حيث ارتبطت المستويات المرتفعة بها بصحة أفضل للأمعاء وانخفاض الالتهابات، بينما لوحظ انخفاضها لدى المصابين بالتهاب الأمعاء والسمنة وداء السكري من النوع الثاني. الدكتورة شي أوضحت أن النتائج تفتح المجال لعلاجات جديدة للأرق تعتمد على تعديل ميكروبيوم الأمعاء ، سواء باستخدام البروبيوتيك (البكتيريا المفيدة) أو البريبيوتيك (الألياف الغذائية)، أو حتى زراعة ميكروبات من البراز لتعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين النوم. لكن الباحثة أكدت أن هناك قيوداً على الدراسة، منها أن المشاركين كانوا من أصل أوروبي فقط، ولم تُأخذ بعين الاعتبار عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي أو النشاط البدني، رغم تأثيرها المعروف على ميكروبيوم الأمعاء والتوازن بين الجينات والبيئة. الدراسة نُشرت في مجلة "الطب النفسي العام"، لتضيف فهماً أعمق للعلاقة المعقدة بين الأمعاء و النوم ، وتفتح الباب أمام علاجات طبيعية للأرق في المستقبل.