logo
دراسة تحذر: هواية شائعة لدى الشباب تصيبهم بأمراض الصحة العقلية

دراسة تحذر: هواية شائعة لدى الشباب تصيبهم بأمراض الصحة العقلية

24 القاهرةمنذ 8 ساعات
كشفت دراسة جديدة أن الإفراط في ألعاب الفيديو يرتبط بشكل مباشر بالقلق والاكتئاب، وسوء النوم لدى الشباب، حيث أجرى باحثون في هونج كونج استطلاعا لآراء 2592 من تلاميذ المدارس والمراهقين، ووجدوا أن 31% من الشباب يعانون من مشكلة الإفراط في ألعاب الفيديو.
ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، عرف الخبراء اللاعب المفرط بأنه الشخص الذي يلعب على وحدة تحكم أو جهاز كمبيوتر لمدة خمس ساعات أو أكثر متواصلة، وعلى وجه التحديد، كشف 30% أنهم يمارسون ألعاب الفيديو بشكل مفرط مرة واحدة على الأقل شهريا، مع انتشار هذه الظاهرة بنسبة 14.3% بين الأولاد.
دراسة تحذر: هواية شائعة لدى الشباب تصيبهم بأمراض الصحة العقلية
وفي كلا الجنسين، عانى اللاعبون المفرطون من حالات أكثر من الاكتئاب والقلق والتوتر والشعور بالوحدة وقلة النوم وانخفاض الثقة في قدرتهم التعليمية مقارنة بغير اللاعبين، كما أبلغوا عن ارتفاع معدلات إدمان الألعاب المزعج المعروف طبيا باسم اضطراب ألعاب الإنترنت (IGD).
وقال مؤلفو الدراسة: "قد يشير الإفراط في لعب الألعاب إلى مرحلة أولية في تطور IDG وغيرها من المشكلات الصحية الاجتماعية والجسدية والعقلية الخطيرة، ومع ذلك، أضافوا أن عوامل خطر أخرى قد تؤدي إلى تطور هذا
الاضطراب، مثل اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط
(ADHD) والتوحد.
وفي المملكة المتحدة، تشير أحدث الأرقام الحكومية إلى أن 91 في المائة من الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة و15 عاما يلعبون ألعاب الفيديو، وقد تم تصنيف اضطراب الألعاب كحالة صحية من قبل منظمة الصحة العالمية
ووجدت الدراسة أن المراهقين الذين يقضون أكثر من ساعتين يوميا في تصفح الهواتف أو الأجهزة اللوحية يتضاعف لديهم خطر الإصابة بالقلق ويتضاعف لديهم أربعة أضعاف احتمالات الإصابة بالاكتئاب، كما أدى قضاء وقت طويل أمام الشاشة، وخاصة التمرير السلبي أو "التمرير المدمر"، إلى زيادة القلق والاكتئاب والعدوانية والاندفاع بين المراهقين الذين شاركوا في دراسة استمرت تسعة أشهر.
دراسة توصي بزراعة فروة الرأس لتتبع الصرع
دراسة تكشف عن فئات ممنوعة من تناول القهوة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : ما العلاقة بين متلازمة تكيس المبايض والإصابة بالكبد الدهنى؟
صحة وطب : ما العلاقة بين متلازمة تكيس المبايض والإصابة بالكبد الدهنى؟

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : ما العلاقة بين متلازمة تكيس المبايض والإصابة بالكبد الدهنى؟

الجمعة 15 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - يُعد مرض الكبد الدهنى، وخاصةً غير الكحولى (NAFLD)، مصدر قلق صحى متزايد عالميًا، إذ يُصيب ما يُقدر بنحو 30.2% من سكان العالم، ولكن الآن، النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض أكثر عرضة بشكل ملحوظ للإصابة بالكبد الدهنى (NAFLD) وNASH، وهما مرضان يصيبان الكبد ويتسببان في تراكم الدهون والالتهاب، وإذا تُركت هذه الحالة دون علاج، فقد يتطور الكبد الدهني تدريجيًا إلى التهاب أو ندبات أو أمراض كبد خطيرة، ويوضح تقرير موقع "تايمز أوف إنديا" الرابط بين الحالتين. ما مرض الكبد الدهنى غير الكحولي (NAFLD)؟ هو حالة تتراكم فيها الدهون الزائدة فى الكبد، وليس بسبب الإفراط فى تناول الكحول، وغالبًا ما يرتبط بعوامل مثل السمنة، وداء السكر من النوع الثانى، ومتلازمة التمثيل الغذائي، ويشمل مرض الكبد الدهني غير الكحولي مجموعة من الحالات، بدءًا من تراكم الدهون البسيط (NAFL) ووصولًا إلى الالتهابات والندوب الأكثر خطورة (NASH). متلازمة تكيس المبايض من ناحية أخرى تتزايد مشكلة صحية أخرى بين النساء عالميًا، ألا وهي متلازمة تكيس المبايض (PCOS)، وهى اضطراب هرموني شائع بين النساء في سن الإنجاب، وتتميز بعدم انتظام الدورة الشهرية، وارتفاع مستويات الأندروجينات (الهرمونات الذكرية)، أو وجود أكياس على المبايض، كما يمكن أن تؤدي متلازمة تكيس المبايض إلى مشكلات صحية أخرى، مثل مقاومة الأنسولين، وزيادة الوزن، وصعوبة الحمل، وعالميًا تُصيب متلازمة تكيس المبايض ما يُقدر بـ6% إلى 15% من النساء فى سن الإنجاب، وما يصل إلى 70% من النساء المصابات بها لا يُشخصن عالميًا، وذلك وفقًا لتقارير منظمة الصحة العالمية (WHO). الكبد الدهني.. مصدر قلق صامت ومتزايد مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، والمعروف الآن بشكل أشمل باسم مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD)، هو حالة تتراكم فيها الدهون الزائدة في الكبد، دون علاقة بتعاطي الكحول، ويزداد شيوعه بشكل متزايد، حيث يصيب ما يقرب من 25-30% من البالغين في الولايات المتحدة وأوروبا، وفي حين أن المراحل المبكرة قد لا تسبب أي أعراض، إلا أن مرض الكبد الدهني غير الكحولي (MASLD) غير المُعالج قد يؤدى إلى مشكلات خطيرة فى الكبد مثل الالتهاب (MASH)، والتليف، وتليف الكبد، أو حتى السرطان. متلازمة تكيس المبايض وصحة الكبد.. رابط أيضى خفى غالبًا ما تعاني النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض من مقاومة الأنسولين، وزيادة الأندروجينات، والسمنة البطنية، واختلال التمثيل الغذائي، وكلها عوامل خطر معروفة للكبد الدهني، حيث تكشف الأبحاث أن النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض أكثر عرضة للإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي بأربع مرات مقارنةً بغير المصابات به، ووجدت دراسة أخرى أن خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي أعلى بمرتين إلى أربع مرات لدى النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض، بغض النظر عن مؤشر كتلة الجسم. وتشير مجموعة واسعة من التقديرات إلى أن 15-55% من النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض قد يعانين من مرض الكبد الدهني غير الكحولي، اعتمادًا على كيفية إجراء الدراسات، وحتى بعد تعديل عوامل نمط الحياة مثل السمنة أو مقاومة الأنسولين، تستمر متلازمة تكيس المبايض في زيادة المخاطر، مما يسلط الضوء على التأثيرات الهرمونية العميقة، وخاصة من هرمون التستوستيرون الحر الزائد ومؤشر الأندروجين الحر المرتفع (FAI). لماذا تزيد متلازمة تكيس المبايض من خطر الإصابة بمرض الكبد الدهنى؟ تُصيب متلازمة تكيس المبايض حوالي 6-10% من النساء في سن الإنجاب، مع أعراض مثل عدم انتظام الدورة الشهرية، وارتفاع مستويات الأندروجين، ومقاومة الأنسولين، وقد وجد الباحثون أن متلازمة تكيس المبايض تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة باضطرابات الغدد الصماء المرتبطة بالهرمونات (MASLD)، للأسباب التالية: مقاومة الأنسولين.. وهي مشكلة أساسية في كل من متلازمة تكيس المبايض والكبد الدهني، حيث تعمل مقاومة الأنسولين على زيادة إنتاج الدهون في الكبد وتضعف قدرته على إدارة تكسير الدهون، مما يعزز تراكم الدهون. اختلال التوازن الهرموني.. يمكن أن يؤدي الإفراط في الأندروجينات، وخاصة التستوستيرون الحر، إلى تفاقم تخزين الدهون في الكبد والالتهابات، مما يزيد من خطر الإصابة بالكبد الدهني بما يتجاوز ما تسببه مقاومة الأنسولين. السمنة ومتلازمة التمثيل الغذائي.. السمنة المركزية ومجموعة من المخاطر الأيضية (مثل ارتفاع نسبة السكر في الدم وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول غير الصحي)، وهي شائعة في متلازمة تكيس المبايض، كما أنها تشكل ضغطًا على الكبد وتشجع على تراكم الدهون. الروابط الجينية.. تشير بعض الدراسات إلى أن الكبد الدهني الناتج عن العوامل الوراثية قد يزيد من خطر الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض، مما يشير إلى وجود علاقة متبادلة. التعرف على الخطر الصامت يمكن أن يساعد التعرف على علامات التحذير في الوقاية، لأنه غالبًا ما يتطور الكبد الدهني بهدوء، مختبئًا وراء أعراض خفيفة، كالتعب، أو انزعاج خفيف في البطن، أو زيادة غير مبررة في الوزن، أو تغيرات طفيفة في المزاج، وخاصة لدى النساء، قد يُخطئن بسهولة في تشخيص هذه الأعراض على أنها متلازمة تكيس المبايض أو أعراض مرتبطة بالتوتر، لذلك من الضروري البقاء منتبهين للأعراض واستشارة الطبيب، فحتى التغييرات البسيطة في النظام الغذائي، أو إنزيمات الكبد، أو التصوير الشعاعي قد تُشير إلى مخاطر. كيفية حماية الكبد يمكن لإجراء بعض التغييرات البسيطة والفعالة في نمط حياتك أن تقطع شوطًا طويلًا في حماية صحة الكبد، فهي خط الدفاع الرئيسي لديك.. على النحو التالى.. اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا من خلال تقليل تناول السكريات والأطعمة المصنعة والدهون المتحولة، ويُعد اتباع نظام غذائي متوسطي غني بالحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون والخضراوات والدهون الصحية مفيدًا بشكل خاص. حافظ على نشاطك البدنى يمكن أن تؤدي التمارين الهوائية وتمارين المقاومة المنتظمة إلى خفض دهون الكبد، حتى قبل حدوث فقدان كبير للوزن. فقدان الوزن (إذا نصح بذلك) حتى فقدان 5% من الوزن بشكل متواضع يمكن أن يفيد بشكل كبير دهون الكبد وحساسية الأنسولين. المراقبة والفحص الدورى يزيد الكشف المبكر عن أي مرض من فرص الشفاء بشكل أفضل وتحسين جودة الحياة، استشيري طبيبك بشأن فحوصات الكبد، مثل إنزيم ألانين أمينو ترانسفيراز (ALT)، أو الموجات فوق الصوتية على البطن، إذا كنتِ تعانين من متلازمة تكيس المبايض، بالإضافة إلى عوامل الخطر الأيضية. متلازمة تكيس المبايض ليست مجرد حالة تناسلية، بل ترتبط ارتباطًا وثيقًا بصحة الكبد، ويُمكن عكس تراكم الدهون باتباع نمط حياة ذكي ومُستدام وإجراء فحوصات طبية دقيق، كما يُعد فهم العلاقة الهرمونية والأيضية الخفية بين متلازمة تكيس المبايض ودهون الكبد من أهم الخطوات التي يُمكنكِ اتخاذها نحو حياة أكثر صحة.

صحة وطب : دراسة تحذر من الإفراط فى ألعاب الفيديو.. خطر صامت على الشباب
صحة وطب : دراسة تحذر من الإفراط فى ألعاب الفيديو.. خطر صامت على الشباب

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تحذر من الإفراط فى ألعاب الفيديو.. خطر صامت على الشباب

الجمعة 15 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - لم تعد ألعاب الفيديو مجرد هواية جانبية، كما كانت قبل عقدين من الزمن، بل تحولت اليوم إلى نشاط يومى رئيسى لدى ملايين الأطفال والمراهقين حول العالم، وبالرغم من المتعة والإثارة التى تمنحها، إلا أن الدراسات الحديثة بدأت تدق ناقوس الخطر بشأن تأثيراتها على الصحة النفسية والجسدية عندما يتحول اللعب إلى عادة مفرطة. أكثر من مجرد تسلية الدراسة الأخيرة التى أجراها فريق بحثى فى آسيا شملت آلاف المراهقين، ووجدت أن نسبة كبيرة منهم يقضون أكثر من خمس ساعات متواصلة فى اللعب، وهو ما يرتبط بارتفاع معدلات القلق والاكتئاب واضطراب النوم، المقلق أكثر أن هذه الأعراض لا تقتصر على الجانب النفسي، بل تمتد لتشمل ضعف الثقة في الأداء الدراسي، والانطواء الاجتماعي، والشعور بالوحدة، هذا ما أكده تقرير نشر فى موقع هيلث الطبى. فئة أكثر عرضة للخطر أظهرت النتائج أن الذكور هم الأكثر عرضة للإفراط مقارنة بالإناث، وربط الباحثون ذلك بطبيعة الألعاب التي يفضلها الأولاد، والتي غالبًا ما تعتمد على المنافسة والتحدي المستمر، كما أن المراهقين الذين لديهم تاريخ مع اضطرابات مثل فرط الحركة أو طيف التوحد يكونون أكثر حساسية للتأثيرات السلبية. اضطراب الإدمان.. مرض مُعترف به في عام 2018، صنفت منظمة الصحة العالمية اضطراب إدمان الألعاب كحالة صحية تستدعي التدخل، بعدما تبين أن بعض اللاعبين يفقدون السيطرة الكاملة على عاداتهم، ما يؤثر على النوم، العلاقات الاجتماعية، والقدرة على الالتزام بالمسؤوليات اليومية. الصورة ليست سوداء بالكامل رغم هذه المخاطر، هناك أبحاث أخرى تشير إلى أن اللعب المعتدل يمكن أن يكون محفزًا للعقل، إذ يساعد على تحسين سرعة رد الفعل، تنمية مهارات حل المشكلات، وتعزيز الذاكرة والانتباه، المشكلة الحقيقية تبدأ عند تجاوز الحد المعقول، أي اللعب لعدة ساعات يوميًا بشكل متواصل، وهو ما يحوّل الفوائد المحتملة إلى أضرار تراكمية. كيف نصل للتوازن؟ خبراء الصحة النفسية ينصحون بجدولة وقت اللعب بحيث لا يتجاوز ساعة أو ساعتين يوميًا، مع ضرورة تخصيص وقت كافٍ للأنشطة البدنية، القراءة، والتفاعل الاجتماعي المباشر، كما أن متابعة الأهل لعادات اللعب لدى أبنائهم والتأكد من عدم تأثيرها على النوم أو الدراسة أمر أساسي للوقاية من الإدمان. ألعاب الفيديو ليست العدو، لكنها مثل أى نشاط آخر، تحتاج إلى اعتدال، فالتجربة التى تمنحنا الإثارة والتشويق يمكن أن تصبح عبئًا ثقيلًا إذا تركناها تسيطر على يومنا بالكامل، إدارة الوقت وخلق توازن بين اللعب والحياة الواقعية هو الطريق للحفاظ على المتعة وتجنب المخاطر.

الصحة العالمية: ارتفاع عدد حالات الكوليرا والصراعات تفاقم التفشي
الصحة العالمية: ارتفاع عدد حالات الكوليرا والصراعات تفاقم التفشي

مصراوي

timeمنذ 7 ساعات

  • مصراوي

الصحة العالمية: ارتفاع عدد حالات الكوليرا والصراعات تفاقم التفشي

جنيف- (د ب أ) قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن تفشي الكوليرا يزداد في مناطق الصراع حاليا. وقالت كاثرين ألبيرتي، وهي خبيرة في الكوليرا في منظمة الصحة العالمية إنه تم تسجيل 390 ألف حالة إصابة، بينها 4300 حالة وفاة بالمرض في 31 دولة. وذكرت أن البيانات تشير إلى فشل كبير في المجتمع الدولي. وأضافت ألبيرتي: "يمكن الوقاية من الكوليرا ويمكن علاجها بسهولة". يشار إلى أن الوضع يبعث على القلق بصورة خاصة في السودان وجنوب السودان وتشاد وجمهورية الكونغو الديمقراطية واليمن. وأوضحت ألبيرتي أن الصراعات تفاقم من انتشار الكوليرا في جميع هذه الدول. ويحصل الأشخاص في مخيمات اللاجئين على ثلاثة لترات من الماء يوميا، للشراب والاغتسال والطهي. ويعتبر الحصول على مياه شرب نظيفة عاملا رئيسيا في مكافحة المرض. منظمة الصحة العالمية: الموسم المطير قد يفاقم المشكلات وتتوقع منظمة الصحة العالمية أن الوضع سيسوء في ظل حلول الموسم المطير الآن في المناطق الأفريقية المتضررة. وشددت ألبيرتي على أن إنتاج اللقاحات يجري بأقصى سرعة ومن المتوقع أن يصل لكمية قياسية بحلول نهاية العام، لكن الطلب القياسي يفوق الإنتاج القياسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store