logo
تصعيد إسرائيلي - إيراني وأميركا تنشر قوات في المنطقة

تصعيد إسرائيلي - إيراني وأميركا تنشر قوات في المنطقة

سعورسمنذ 8 ساعات

سقطت صواريخ وشظايا في منطقة تل أبيب وسط إسرائيل وفق الشرطة التي قالت إنها لم تُسفر عن إصابات. وقال الجيش إن المسعفين توجهوا إلى عدة مناطق بعد "سقوط قذائف" فيها. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن طائراته الحربية هاجمت ليلاً "مقر قيادة في قلب طهران وقضت على علي شادماني رئيس أركان الحرب في إيران وأعلى قائد عسكري والأكثر قرباً إلى الزعيم الإيراني علي خامنئي".
وأفاد الإعلام الإيراني أمس الثلاثاء بأن بنك سبه وهو أحد المصارف المملوكة للدولة تعرض لهجوم إلكتروني "ما أدى إلى اضطرابات في خدمات المؤسسة عبر الإنترنت"، مع توقع حل المشكلة خلال ساعات.
من جانبه، أفاد الحرس الثوري بأنه ضرب أمس الثلاثاء مركزاً للاستخبارات العسكرية (أمان) ومركز تخطيط لجهاز الموساد في تل أبيب "اندلعت فيه النيران".
وقالت طهران إنها دمرت "أهدافاً استراتيجية" خلال الليل باستخدام طائرات مسيرة في تل أبيب وحيفا.
وأعلن الجنرال كيومرث حيدري، قائد القوات البرية الإيراني أن "هجمات مكثفة بطائرات مسيرة، باستخدام أسلحة جديدة ومتطورة، بدأت وستشتد في الساعات المقبلة".
إلى ذلك أعلن البنتاغون أنه سينشر "قدرات إضافية" في الشرق الأوسط، ورصدت مواقع تتبّع تحرك نحو ثلاثين طائرة أميركية للتزود بالوقود خلال ليل الأحد/ الاثنين، حيث انطلقت من الولايات المتحدة واتجهت نحو قواعد عسكرية مختلفة في أوروبا. وبعد ساعات من ذلك، أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الاثنين أن بلاده تعزز وجودها العسكري في الشرق الأوسط لدعم "وضعها الدفاعي". وقال هيغسيث على منصة إكس إنه "خلال نهاية الأسبوع، وجهتُ بنشر قدرات إضافية في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية"، مضيفاً أن "حماية القوات الأميركية هي أولويتنا القصوى، وتهدف عمليات النشر هذه إلى تعزيز وضعنا الدفاعي في المنطقة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟
طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟

في خطوة مفاجئة، دعت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية المواطنين، (الثلاثاء)، إلى حذف تطبيق واتساب من هواتفهم الذكية، متهمة إياه بجمع بيانات المستخدمين لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي. جاء هذا التحذير بعد إعادة فرض الحظر على التطبيق في إيران، عقب تصاعد التوترات الأمنية إثر غارات إسرائيلية استهدفت مواقع داخل البلاد. وكانت السلطات الإيرانية قد سمحت باستخدام واتساب في ديسمبر 2024 ضمن تخفيف القيود على الإنترنت، لكن التطورات الأخيرة، بما فيها اتهامات باستخدام التطبيق في عمليات تجسس، أعادت القيود إلى الواجهة. وفي سياق متصل، أعلنت الأجهزة الأمنية الإيرانية عن تفكيك شبكة تجسس في محافظة أصفهان، حيث ضبطت ورشة لتصنيع طائرات مسيرة ومتفجرات، إلى جانب ورشة سرية في مدينة ري تحتوي على 200 كيلوغرام من المواد المتفجرة، وطائرات انتحارية، ومعدات تصنيع متطورة. وأثارت تقارير إعلامية إيرانية مخاوف من أن تطبيقات مثل واتساب وتليغرام تُستخدم لتتبع المواقع الجغرافية، مما يشكل تهديداً للأمن القومي. ونقلت وكالة «إمنا» عن مصادر رسمية أن التطبيقات تجمع بيانات المستخدمين، بما في ذلك مواقعهم واتصالاتهم، وتنقلها إلى جهات معادية. كما حذرت قيادة الأمن السيبراني من استخدام الأجهزة الذكية المتصلة بالإنترنت، ومنعت المسؤولين من استخدامها في الأماكن الحساسة. وتستند المخاوف الإيرانية إلى تقارير دولية كشفت عن استخدام الجيش الإسرائيلي لنظام ذكاء اصطناعي يُدعى «لافندر»، مدعوم من شركة «ميتا»، لتحديد أهداف في غزة. وفقاً لتحقيقات نشرتها مجلة «+972» وصحيفتي «الغارديان» و«إلبايس»، استهدف النظام 37 ألف فلسطيني بناءً على بيانات من واتساب، بما في ذلك عضوية المستخدمين في مجموعات معينة، مما أدى إلى مقتل 15 ألف شخص خلال الأسابيع الأولى من الحرب على غزة. وأثار الناشط التقني الأيرلندي بول بيجار تساؤلات حول دور «ميتا» في تسريب بيانات المستخدمين، متهماً الشركة بالتواطؤ في عمليات استهداف. وأشار إلى أن دعم مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لـ«ميتا»، لمنظمات إسرائيلية مثيرة للجدل، مثل تبرعه لمنظمة «زاكا»، يعزز هذه الشكوك. أخبار ذات صلة

مليشيا الحوثي تواصل انتهاكاتها في سجون النساء في صنعاء وسجينات يوجهن نداء استغاثة
مليشيا الحوثي تواصل انتهاكاتها في سجون النساء في صنعاء وسجينات يوجهن نداء استغاثة

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

مليشيا الحوثي تواصل انتهاكاتها في سجون النساء في صنعاء وسجينات يوجهن نداء استغاثة

: اخبار اليمن| قالت الناشطة الحقوقية نورا الجروي ان مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، تواصل انتهاكاتها بحق السجينات في السجن المركزي بالعاصمة المختطفة صنعاء، وسط مناشادات النساء السجينات داخل السجن. جاء ذلك في تغريده لها على حسابها في منصة إكس (تويتر سابقا)، مؤكدة أن الأوضاع داخل سجن النساء المركزي في العاصمة المختطفة صنعاء تتفاقم نتيجة الانتهاكات الصارخة ضد النساء، مشيرة إلى أن أوضاع السجينات تفاقمت بعد أشهر من تعيين 'أم نصر الله المرتضى'، شقيقة القيادي في الجماعة عبدالقادر المرتضى، مديرة للسجن خلفًا لـ'أم الكرار'. وقالت الجروي: ' إن تولي 'أم نصر الله المرتضى' إدارة السجن أدى إلى تدهور الوضع الإنساني والمعيشي بشكل ملحوظ، حيث أصبحت الظروف داخل السجن أكثر إجرامًا'، في ظل سلسلة من الانتهاكات الصارخة التي تطال حقوق السجينات وتهدد كرامتهن'. وأوضحت الجروي في سياق تغريدتها، بأن المسؤولة الجديدة عن السجن 'تنتمي إلى أسرة تربت كلها على الإجرام والعنف وسلب الناس حقوقهم وإهانة كرامة المواطنين'، وهو ما يؤكد على تصاعد الممارسات القمعية داخل السجن، بما في ذلك التضييق على السجينات، وحرمانهن من أبسط حقوقهن الأساسية، والتعامل معهن بعنف وتعسف. كما حذّرت الجروي من أن ما يحدث في سجن النساء بالسجن المركزي في صنعاء هو مظلومية حقيقية ستجرف عبدالملك الحوثي وجماعته الإرهابية إلى قعر جهنم بإذن الله، مؤكدة أن هذه الانتهاكات لن تسقط بالتقادم، وأن التاريخ لن يرحم من تواطأ أو سكت عن هذه الجرائم بحق الإنسانية. وشددت الناشطة الحقوقية على ضرورة تحمل الجهات الدولية والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان مسؤولياتها، والتحرك العاجل للتحقيق فيما يجري داخل السجون الحوثية، خاصة سجن النساء، محذرة من استمرار الصمت الدولي الذي تراه 'مساهمًا غير مباشر في استمرار هذه الانتهاكات'. يذكر ان هذه الجرائم تُعد آخر حلقة في سلسلة انتقادات متزايدة تواجهها جماعة الحوثي من قبل نشطاء حقوقيين ومؤسسات محلية ودولية، بشأن الانتهاكات المستمرة بحق المعتقلين والمفقودين في منشآت الاحتجاز التي تسيطر عليها المليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران.

يوم سادس من الحرب.. ترامب يطالب بـ'استسلام غير مشروط' وخامنئي يتوعد إسرائيل
يوم سادس من الحرب.. ترامب يطالب بـ'استسلام غير مشروط' وخامنئي يتوعد إسرائيل

المناطق السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • المناطق السعودية

يوم سادس من الحرب.. ترامب يطالب بـ'استسلام غير مشروط' وخامنئي يتوعد إسرائيل

تبادلت إيران وإسرائيل ضربات صاروخية يوم الأربعاء، في اليوم السادس من الحرب، رغم دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران إلى 'الاستسلام غير المشروط'، بحسب تعبيره. وأُطلقت صفارات الإنذار في شمال إسرائيل صباحا بسبب 'تسلل طائرة معادية'، فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه تم إطلاق وابلين من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل في أول ساعتين من صباح الأربعاء. ودوت انفجارات في سماء تل أبيب. وطلبت إسرائيل من سكان منطقة طهران إخلاءها حتى تتمكن قواتها الجوية من ضرب المنشآت العسكرية الإيرانية. وأفادت مواقع إخبارية إيرانية بسماع دوي انفجارات أيضا في طهران ومدينة كرج غربي العاصمة. خامنئي: لن نظهر أي رحمة وأصدر المرشد الإيراني خامنئي يوم الأربعاء تهديدا جديدا ضد إسرائيل. وكتب خامنئي باللغة الإنجليزية على منصة 'إكس': 'يجب أن نوجه ردا قويا.. لن نظهر أي رحمة..'. وكان الحرس الثوري الإيراني أطلق في وقت سابق موجتين من الهجمات الصاروخية على إسرائيل. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن عدد المقذوفات بلغ نحو 25. وردا على ذلك، شن الجيش الإسرائيلي غارات جوية على أهداف في العاصمة الإيرانية، طهران. من جهته، قال الحرس الثوري الإيراني الأربعاء إن صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت استخدمت خلال الهجوم الأخير على إسرائيل، مع دخول المواجهة بين البلدين يومها السادس. وأوضح الحرس الثوري في بيان بثه التلفزيون الرسمي أنه تم تنفيذ 'الموجة الحادية عشرة من عملية 'الوعد الصادق 3' باستخدام صواريخ 'فتاح 1″، مؤكدا أن القوات الإيرانية اكتسبت 'سيطرة كاملة' على الأجواء الإسرائيلية. ترامب يصدر تهديدا غير مباشر لخامنئي وأمس الثلاثاء، أصدر الرئيس ترامب تهديدا غير مباشر لخامنئي، الذي يتمتع بسلطة مطلقة في جميع الشؤون الاستراتيجية بموجب الدستور الإيراني. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشيال'، مشيراً إلى المرشد الإيراني: 'نحن نعلم تماما أين يختبئ.. إنه هدف سهل، لكنه آمن هنا.. لن نقوم بتصفيته، على الأقل ليس في الوقت الحالي'. وبعدها بدقائق كتب في منشور جديد 'استسلام غير مشروط!' وحذر ترامب من أن صبر الولايات المتحدة بدأ ينفد، فيما أشارت تعليقاته إلى موقف أكثر تشددا تجاه إيران، في الوقت الذي يدرس فيه إمكان زيادة التدخل الأميركي. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن ترامب تحدث هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء. وأدت رسائل ترامب، التي وُصفت بالمتناقضة والغامضة أحيانا عن الصراع بين إسرائيل، حليفة الولايات المتحدة الوثيقة، وإيران عدوها اللدود، إلى تعميق حالة الضبابية المحيطة بالأزمة. وتنوعت تعليقاته العلنية بين التهديدات العسكرية والمبادرات الدبلوماسية. وقال مسؤول بالبيت الأبيض إن ترامب اجتمع لمدة 90 دقيقة مع مجلس الأمن القومي بعد ظهر الثلاثاء لمناقشة الصراع. ولم تتضح نتائج الاجتماع بعد. وقال مسؤولون أميركيون لـ'وول ستريت جورنال' Wall Street Journal: 'لا قرار نهائيا اتخذ بشأن إيران خلال اجتماع ترامب بمجلس الأمن القومي'. وذكر ثلاثة مسؤولين أميركيين لـ'رويترز' أن الولايات المتحدة تنشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط وتوسع نطاق نشر طائرات حربية أخرى. ولم تتخذ الولايات المتحدة حتى الآن سوى إجراءات دفاعية في الصراع الحالي مع إيران، بما في ذلك المساعدة في إسقاط الصواريخ التي أُطلقت باتجاه إسرائيل. 'حرب إلكترونية واسعة النطاق' وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن إسرائيل شنت 'حربا إلكترونية واسعة النطاق' على البنية التحتية الرقمية لإيران. وشنت إسرائيل حربها الجوية، أكبر هجماتها على الإطلاق على إيران، بعد أن قالت إنها خلصت إلى أن طهران على وشك تطوير سلاح نووي. وتنفي إيران السعي لامتلاك أسلحة نووية، وأشارت إلى حقها في امتلاك تكنولوجيا نووية لأغراض سلمية بما في ذلك تخصيب اليورانيوم بصفتها عضوا في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وإسرائيل، وهي ليست عضوا في المعاهدة، هي البلد الوحيد في الشرق الأوسط الذي يُعتقد على نطاق واسع أنه يملك أسلحة نووية. ولم تنف إسرائيل أو تؤكد ذلك. وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أنه لن يتراجع لحين وقف تطوير إيران الأسلحة النووية، في حين يقول ترامب إن الهجوم الإسرائيلي يمكن أن ينتهي إذا وافقت إيران على فرض قيود صارمة على التخصيب. وأعلن مسؤولون إيرانيون مقتل 224 شخصا، معظمهم من المدنيين، في حين قالت إسرائيل إن نحو 24 شخصا قتلوا، وتحدث إعلام إسرائيلي عن أكثر من 1300 إصابة منذ بدء الهجمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store