logo
الروقي: من لعب بالمونديال وحيد والمشارك في آسيا تفتح له الأبواب

الروقي: من لعب بالمونديال وحيد والمشارك في آسيا تفتح له الأبواب

عبر الكاتب الرياضي فهد الروقي عن استيائه من التفاوت في دعم الأندية بحسب المسابقات التي تشارك فيها، مشيرًا إلى أن من شارك في كأس العالم للأندية 'ذهب وحيدًا'، بينما 'من سيلعب في يلو آسيا ستفتح له أبواب الدعم'.
وأضاف الروقي في تغريدة على منصة X: 'المؤلم أن من شارك في (كأس العالم) ذهب وحيدًا، ومن سيلعب في (يلو آسيا) ستفتح له أبواب الدعم'.
يذكر أن الهلال حقق إنجازًا تاريخيًا خلال مشاركته في كأس العالم للأندية 2025، بعدما تأهل إلى دور الثمانية كأول نادٍ آسيوي يصل إلى هذا الدور في النسخة الموسعة من البطولة، ناجحاً في تجاوز مرحلة المجموعات بتعادلين مع ريال مدريد وسالزبورغ، وفوز على باتشوكا، قبل أن يحدث مفاجأة كبرى بإقصاء مانشستر سيتي في دور الـ16 بنتيجة 4-3، في واحدة من أبرز مباريات البطولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبابي يحقق رقمًا تاريخيًا غير مسبوق مع ريال مدريد في موسمه الأول .. فيديو
مبابي يحقق رقمًا تاريخيًا غير مسبوق مع ريال مدريد في موسمه الأول .. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

مبابي يحقق رقمًا تاريخيًا غير مسبوق مع ريال مدريد في موسمه الأول .. فيديو

حقق اللاعب الفرنسي كيليان مبابي، نجم ريال مدريد الإسباني، رقماً تاريخياً غير مسبوق مع ريال مدريد في موسمه الأول، بعدما أصبح اللاعب الفرنسي الأول الذي يسجل خلال 7 بطولات مختلفة في نفس الموسم. وأحرز مبابي هدفاً لريال مدريد في انتصاره أمام بروسيا دورتموند الألماني خلال مباراة الفريقين، في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025 والتي فاز بها الفريق الإسباني بنتيجة 3-2 وسجل مبابي في كافة البطولات التي شارك بها بعد أن افتتح موسمه بهز شباك أتالانتا الإيطالي في كأس السوبر الأوروبي، يوم 14 أغسطس الماضي، وسجل هدفاً في المباراة التي انتهت بفوز بنتيجة 2-0. وسجل أيضًا حضوره التهديفي في أبرز المحطات مع ريال مدريد مؤخرًا، حيث أحرز هدفًا في مرمى باتشوكا المكسيكي خلال نهائي كأس الإنتركونتيننتال يوم 18 ديسمبر الماضي، كما سجل هدفًا آخر في نهائي كأس السوبر الإسباني أمام برشلونة يوم 12 يناير، في مباراة انتهت بخسارة ريال مدريد بنتيجة 5-2. ويأتي ذلك بالأضافة إلى هدفين في كأس الملك كما أحرز 7 أهداف خلال 14 مباراة في دوري أبطال أوروبا. والجدير بالذكر أن مبابي حقق لقب هداف الدوري الإسباني برصيد 31 هدفاً، وأحرز إجمالاً في موسمه الأول مع ريال مدريد 44 هدفاً خلال 58 مباراة، كما قدم 5 تمريرات حاسمة.

«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية
«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية

لعقود كنا نتساءل: كيف يمكننا تغيير صورتنا النمطية السلبية التي كرَّسها الإعلام الغربي بكل وسائله الإخبارية أو الفنية أو الرياضية، أي بقواه الناعمة؟ كانت أهدافنا تتركز في كيفية اقتحام القلاع الإعلامية لشرح واقعنا، في حين أن السؤال الصحيح الذي كان يجب أن نضعه نصب أعيننا، هو: كيف يمكننا جذب الإعلام الشعبي إلينا أولاً وتجاهل الإعلام التقليدي؟ كيف يمكننا أن نصل للرأي العام العالمي بتجاوز قلاعه الإعلامية العتيدة؟ حضرت هذه الإشكالية وأنا أتابع صدى فوز نادي الهلال السعودي على نادي مانشستر سيتي البريطاني، حيث تصدر الخبر جميع وسائل الإعلام التقليدية، وذكَّرنا بأصداء خبر انضمام كريستيانو رونالدو لنادي النصر، والضجة الإعلامية التي صاحبته. ما الذي يعنيه ذلك؟ لو أجريت قياساً سريعاً على «تريندات» وسائل التواصل الاجتماعي بعد المباراة، لوجدت اسم المملكة العربية السعودية يتصدرها مجدداً؛ بسبب هذه الصدمة البريطانية الكبيرة بعد خسارة قلعتهم الكبيرة أمام نادٍ سعودي، بل نستطيع أن نقول إنها صدمة عالمية عبَّر عنها مارتن صامويل من «التايمز» البريطانية بجدارة، إذ كتب يقول: «تهاوننا تجاه ما ينشأ في السعودية كان خطأً كارثياً. أول مباراة تنافسية حقيقية بين الدوري الإنجليزي الممتاز، ودوري المحترفين السعودي انتهت بهزيمة ساحقة ومذلة للنظام القائم في كرة القدم العالمية... الواقع أن الدوري السعودي أصبح وجهةً تستحق التفكير، والتقدير، وربما... الاحترام الكامل، ومن غير الممكن بعد اليوم تجاهله، أو اعتباره دوري الظل. ‏لأن الحقيقة الساطعة تقول: ‏حين استيقظ ريتشارد ماسترز هذا الصباح... وجد أن العالم قد تغير». هكذا أجبرت إحدى القوى الناعمة، وهي «الرياضة»، الإعلام التقليدي الغربي على إعادة النظر فيما يقوله عن المملكة العربية السعودية وفي وسط شعبي جداً، لكنه الأكبر والأوسع، يمثله عشاق كرة القدم. اكتشفنا أن الحل كان في جذب «الطُّعم» الذي سيجرُّ خلفه المتابع والقارئ والمشاهد الغربي، وهو الذي سيجبر الوسائل الإعلامية الغربية على اللحاق به وبالحديث عنه دون أن نتوسل حضوره. هكذا يكون العمل المدروس الممنهج لكسب المساحة الإعلامية التي تسلط الضوء على الواقع العربي الحقيقي، لا على ما كرَّسه الإعلام الغربي لعقود طويلة، فما بالك حين تُستخدَم كل أدوات القوى الناعمة من فن وثقافة وسياحة بكل أنواعها، بالتأكيد ستعرف كيف تدير البوصلة مهما كانت قوة تعتيمهم. حين اشترت السعودية أشهر اللاعبين من الأندية الأوروبية، سحبت معهم الملايين من متابعيهم الذين رأوا السعودية من خلال متابعة تفاصيل نجومهم المفضلين من داخل السعودية، رأوا ناسها وأهلها على حقيقتهم من خلال عيون نجومهم، وكان البعض يعتقد أن هذا أقصى ما يمكن تحقيقه من وراء شراء أشهر اللاعبين، حتى فاجأهم الهلال باقتحام أقوى القلاع الأوروبية، مانشستر سيتي، وما أدراك ما مانشستر سيتي، ليؤكد أنهم جادون رياضياً، كما هم جادون إعلامياً! الفوز السعودي أعاد النظر في الفكر الممنهج للرياضة السعودية، والذي وقف وراء هذا الفوز، وأفاق القلعة البريطانية من غفوتها وغطرستها وغرورها، إذ يقول صامويل: «منذ أقل من عامين، عبَّر الرئيس التنفيذي ماسترز عن قلقه من تصاعد قوة الدوري السعودي، لكن تصريحاته كانت تُقابَل بالاستهزاء والتقليل». ‏كان يُقال إن الدوري السعودي ممل، وإن مستواه منخفض، وإنه ملجأ أخير للمنهكين؛ بحثاً عن المال، والراحة... تلك الصورة تبخَّرت بالكامل... ثم ختمها قائلاً: «لا بد أن تشم كرة القدم الإنجليزية صباح هذا اليوم رائحة الخوف لا القهوة. رائحة ضعفٍ صنعته بنفسها». هكذا فازت السعودية مرتين، رياضياً وإعلامياً، وهذه هي القوة الناعمة حين تكون في أيدٍ أمينة.

بلانيـس: «ميـركاتـو» العميـد سيـكون هـادئـاً
بلانيـس: «ميـركاتـو» العميـد سيـكون هـادئـاً

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

بلانيـس: «ميـركاتـو» العميـد سيـكون هـادئـاً

كشف الإسباني رامون بلانيس المدير الرياضي لنادي الاتحاد أن سوق الانتقالات هذا الصيف سيكون هادئًا بالنسبة لـ"العميد"، بعد أن حصد لقبي الدوري والكأس خلال الموسم الماضي 2024-25، مؤكدًا أن السعودية ليست وجهة للاعبين قبل اعتزالهم كرة القدم، بل أصبحت محطة تنافس حقيقية. وفي مقابلة مُطولة مع صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، قال بلانيس: "لدينا فريق نحن راضون عنه للغاية.. فزنا بلقب الدوري وكأس الملك في الموسم الماضي، لكن دائمًا ما تكون هناك مساحة للتحسن، وهذه فلسفة الإدارة الرياضية في الاتحاد". وتابع: "ميركاتو هذا الصيف سيكون هادئًا بالنسبة للاتحاد.. نرغب في اتخاذ قراراتنا وفق معايير واضحة ودقيقة، تخدم مشروع النادي طويل المدى"، كاشفًا أنه يوجد حاليًا في مدينة برشلونة الإسبانية لأسباب تتعلق بالعمل، مُضيفًا: "يجب أن نكون في حالة تأهب دائم.. الهاتف لا يتوقف، والاجتماعات متواصلة، وهذا ليس وقت إجازات، بل وقت العمل المكثف تحضيرًا للموسم الجديد". وتحدث بلانيس عن قوة دوري روشن السعودي بقوله: "إنها بطولة صعبة ومعقدة للغاية، واللاعبون أنفسهم يقولون ذلك.. هو ليس دوريًا للاعتزال كما يعتقد البعض، بل أنه مليء بالضغوط والتحديات". مستوى الهلال يعكس قوة الدوري السعودي وأشاد المدير الرياضي للاتحاد بمستوى الهلال خلال مشاركته في كأس العالم للأندية 2025، حيث تعادل في دور المجموعات مع ريال مدريد بهدف لمثله، وفي ثمن النهائي حقق فوزًا تاريخيًا على مانشستر سيتي بنتيجة (4-3)، لكن مغامرته توقفت في دور الثمانية، بعد الخسارة من فلومينينسي البرازيلي بهدفين مقابل هدف وحيد. وقال بلانيس: "رأينا مستوى الهلال في كأس العالم للأندية، أمام ريال مدريد ومانشستر سيتي.. كانوا تنافسيين للغاية، وهذا يعكس قوة بطولتنا.. الاتحاد تفوق على الهلال بفارق 8 نقاط في الدوري، في الموسم الماضي، وهو إنجاز يُحسب للفريق". وبخصوص نهج صفقات الاتحاد، أشار المدير الرياضي إلى أن النادي الجداوي لم يعد يركّز فقط على اللاعبين المخضرمين، بل يبحث أيضا عن مواهب في سن مثالية، مُختتما تصريحاته بقوله: "كرة القدم السعودية تتطور بسرعة، وهناك مشروع ضخم خلفه دولة طموحة.. نحن نستعد لاستضافة كأس العالم 2034.. لم تعد السعودية وجهة للاعتزال أو المال فقط، بل أصبحت محطة تنافسية حقيقية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store