
منصة "إكس": الاتهامات الفرنسية بالتلاعب في البيانات والاحتيال ذات دوافع سياسية
واشتملت الجريمتان على "نظام معالجة بيانات آلي"، بحسب ممثلي الادعاء الذين لم يقدموا إلا تفاصيل قليلة عن المخالفات المزعومة.
وقالت المنصة إن السلطات الفرنسية تنفذ "تحقيقا جنائيا ذا دوافع سياسية ضد منصة إكس بشأن تلاعب مزعوم في خوارزمياتها واستخراج البيانات بطريقة احتيالية".
وأضافت في منشور من حساب الشؤون الحكومية العالمية التابع لـ"إكس": "المنصة تنفي بشكل قاطع تلك المزاعم".
وقال مكتب المدعي العام إنه تصرف بناء على معلومات قدمها شخصان في يناير لوحدة الجرائم الإلكترونية التابعة له. أحدهما عضو في البرلمان، والآخر مسؤول كبير في إحدى المؤسسات الحكومية الفرنسية. ولم يكشف المكتب اسميهما ولا اسم المؤسسة التي يعمل بها المسؤول.
المصدر: "أسوشيتد برس"
قالت الحكومة الفرنسية إنها ستعيد إطلاق خطتها لحظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون سن 15 عاما، تنفيذا لقرار أوروبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 34 دقائق
- روسيا اليوم
"إير فرانس" تعلن عن خرق أمني لبيانات العملاء وتحذر من رسائل مشبوهة
وأوضحت الشركة في بيان رسمي أن الاختراق استهدف نظاما حاسوبيا يُشغّله مزود خدمة خارجي، وقد تم رصده وتأمينه بسرعة بالتعاون بين فرق أمن تكنولوجيا المعلومات التابعة لها ومزود الخدمة المعني. وأضافت "إير فرانس" في بيانها: "اتخذنا الإجراءات التقنية اللازمة لمعالجة الخرق وتعزيز التدابير الوقائية، بما يضمن عدم تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلا"، مشيرة إلى أنه قد تم إبلاغ الهيئة الوطنية لحماية البيانات في فرنسا "CNIL" بالحادث وفقا للإجراءات القانونية المعمول بها. وطمأنت الشركة عملاءها بأن البيانات المالية الحساسة، بما في ذلك معلومات بطاقات الدفع، وجوازات السفر، وكلمات المرور، وتفاصيل الحجوزات لم تتعرض لأي اختراق. إلا أنها كشفت أن بعض المعلومات الشخصية الأخرى قد تسربت، موضحة أن البيانات التي تم اختراقها تتضمن "الاسم الكامل، وبيانات الاتصال، ورقم العميل، والحالة ضمن برنامج الولاء "Flying Blue"، بالإضافة إلى مواضيع الرسائل السابقة مع خدمة العملاء". وحذّرت الشركة من احتمال استغلال هذه المعلومات في عمليات التصيد الاحتيالي أو سرقة الهوية، مؤكدة أن "هذه البيانات وحدها لا تسمح بالوصول المباشر إلى الحسابات، لكنها قد تُستخدم لجعل محاولات الاحتيال ورسائل القرصنة التي قد يتلقاها الضحية تبدو أكثر مصداقية". ودعت "إير فرانس" جميع عملائها إلى توخي اليقظة والحذر عند تلقي أي رسائل إلكترونية أو اتصالات هاتفية مشبوهة، والتأكد من صحتها قبل اتخاذ أي إجراء، مشددة على أهمية "التحقق من هوية المرسل وعدم مشاركة أي معلومات شخصية دون تأكيد موثوق". المصدر: لوفيغارو


روسيا اليوم
منذ 34 دقائق
- روسيا اليوم
تونس.. وزارة الداخلية تعلن ملاحقة من يقفون وراء "صفحات مشبوهة"
واوضحت وزارة الداخلية عبر بيان لها أن هذه الصفحات تقف وراءها أطراف غاياتها معلومة دأبت على نشر الشائعات وتزييف الحقائق، وهي لا تمت بأي صلة للوزارة أو لأي من وحداتها الميدانية. وأكدت الوزارة "أن هذه الحملات الممنهجة والمتكررة ليست سوى مساع يائسة لاستهداف الدولة والتشويش على عمل المؤسسة الأمنية وما حققته من نجاحات في المدة الأخيرة في محاربة الجريمة بمختلف أشكالها وفرض الأمن والاستقرار". واضافت في البيان أن المؤسسة الأمنية بما راكمته من خبرة وانضباط وتماسك وفاعلية في أداء مهامها بكل كفاءة ومهنية، قد شرعت بالتنسيق مع السلطات القضائية والجهات المختصة في تتبع كل من يقف وراء هذه الحملات المضللة سواء داخل البلاد أو خارجها لما تمثله ادعاءاتها ومغالطاتها من تهديد مباشر لمؤسسات الدولة ووحدتها. المصدر: RT قال وزير الداخلية التونسي خالد النوري في جلسة حوار في البرلمان يوم الاثنين، إن الأجهزة الأمنية تخوض حربا معلنة وبلا هوادة ضد المخدرات. أصدرت المحكمة الابتدائية في تونس يوم الثلاثاء، أحكامها في ما يُعرف بـ"قضية التآمر على أمن الدولة 2"، حيث تراوحت الأحكام بالسجن بين 12 و35 عاما. أعلنت ولاية تونس عن تنظيم الدورة الثالثة من تظاهرة "يومين دون سيارات" في شارع الحبيب بورقيبة يومي السبت والأحد 28 و29 يونيو 2025، في إطار تعزيز التنقل المستدام والممارسات البيئية.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
بعثة الناتو لدعم أوكرانيا تعترف بنقص الذخيرة
وقال كيلر في تصريح لصحيفة "فرانكفورتر ألغيمايني تسايتونغ"، يوم الأربعاء: "مبدئيا هناك حاجة كبيرة إلى الدعم لمواصلة الدفاع، على سبيل المثال إلى قذائف المدفعية. وهناك نقص فيها لدى الناتو أيضا". وأشار إلى أن القوات الأوكرانية تحتاج إلى وسائل الدفاع الجوي والتشويش الإلكتروني والألغام والأنظمة البعيدة المدى. وأضاف أن "كمياتها في مخزوناتنا كانت محدودة. وما كان بإمكاننا تسليمه قد تم تسليمه بشكل أساسي. والقدرات الإنتاجية محدودة أيضا". وأوضح أن أنظمة "باتريوت" الجديدة للدفاع الجوي يمكن صناعتها بحلول الـ 2030 فقط. وتابع: "وهناك نقص في المواد الخام المخصصة لصناعة الذخائر مثلا. ولدى دول الناتو كذلك التزامات خاصة بها في إطار الناتو، إلى جانب دعم أوكرانيا، ولديها أهداف خاصة بتعزيز القدرات الدفاعية حتى عام 2029". وأكد أن "ذلك يؤدي إلى عدم وجود إمكانية القيام بالتوريدات بالحجم الكافي"، مشيرا إلى أن بعثة الناتو تقوم بتنسيق توريدات 18 ألف طن في الشهر من المواد العسكرية لأوكرانيا.المصدر: تاس