شنوة الفرق بين أنواع المياه المعدنية؟ وشنيا لازم تعرف قبل ما تشري
تؤكد موجباني في تصريح لاذاعة ''اكسبريس'' أن اختيار الماء المناسب يعتمد على التركيبة الكيميائية التي تلبي احتياجات كل جسم، مع أهمية الانتباه إلى معدل الحموضة (pH) وكمية الأملاح المعدنية، مشيرة إلى ضرورة قراءة ملصقات المنتجات بعناية لفهم تركيب الماء ومناسبته لكل فرد.
كما تؤكد على ضرورة احترام شروط التخزين الصحي، خصوصًا تجنب تعريض المياه لأشعة الشمس والرطوبة للحفاظ على جودتها وسلامتها.
فيما يخص قطاع الاستشفاء بالمياه في تونس ، فهو يتضمن العلاج بالمياه المعدنية، المياه العذبة، ومياه البحر، مع وجود محطات استشفائية متخصصة تقدم خدمات علاجية لأمراض متعددة مثل الروماتيزم والأمراض الجلدية. ويستقطب هذا القطاع اهتمامًا متزايدًا من التونسيين والسياح على حد سواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 2 أيام
- تورس
شنوة الفرق بين أنواع المياه المعدنية؟ وشنيا لازم تعرف قبل ما تشري
المياه المعدنية الطبيعية تأتي من طبقات جوفية عميقة، وتحافظ على تركيبتها الفيزيائية والكيميائية دون معالجة، بينما الماء المعدني الطبيعي العلاجي يثبت عبر دراسات طبية خصائصه العلاجية، ويتم منحه تسمية رسمية بعد تقييم اللجنة الطبية المختصة. أما ماء الطاولة فهو مياه معالجة تحتوي على نسب أملاح أقل، ومناسبة للاستهلاك اليومي. تؤكد موجباني في تصريح لاذاعة ''اكسبريس'' أن اختيار الماء المناسب يعتمد على التركيبة الكيميائية التي تلبي احتياجات كل جسم، مع أهمية الانتباه إلى معدل الحموضة (pH) وكمية الأملاح المعدنية، مشيرة إلى ضرورة قراءة ملصقات المنتجات بعناية لفهم تركيب الماء ومناسبته لكل فرد. كما تؤكد على ضرورة احترام شروط التخزين الصحي، خصوصًا تجنب تعريض المياه لأشعة الشمس والرطوبة للحفاظ على جودتها وسلامتها. فيما يخص قطاع الاستشفاء بالمياه في تونس ، فهو يتضمن العلاج بالمياه المعدنية، المياه العذبة، ومياه البحر، مع وجود محطات استشفائية متخصصة تقدم خدمات علاجية لأمراض متعددة مثل الروماتيزم والأمراض الجلدية. ويستقطب هذا القطاع اهتمامًا متزايدًا من التونسيين والسياح على حد سواء.

تورس
منذ 6 أيام
- تورس
ارتفاع درجات الحرارة في تونس: نصائح طبية ضرورية لكبار السن خلال الصيف
في حوار له على اذاعة ''اكسبريس'' أكد الدكتور مدثر مرزوق، اختصاصي في الصحة العامة، أنه هنالك توصيات طبية مهمة يجب اتباعها للحفاظ على سلامة هذه الفئة الحيوية. أكد الدكتور مرزوق أن كبار السن يعانون من حساسية كبيرة تجاه التغيرات المناخية، خاصة ارتفاع الحرارة، بسبب طبيعة أجسامهم وبعض الأمراض المزمنة التي يتعاطون لها أدوية مستمرة، مما يزيد من خطر تعرضهم لضربة الشمس والجفاف. وأوضح أن من أبرز المؤشرات التي يجب الانتباه إليها ارتفاع درجة حرارة الجسم التي قد تصل إلى 39 درجة مئوية، مع أعراض مثل الدوار، فقدان الوعي، الارتباك، وظهور احمرار شديد في الجلد. وأشار إلى أهمية المتابعة اليومية لكبار السن من قبل العائلة، والتأكد من شربهم لكميات كافية من الماء تصل إلى 1.5 لتر يوميًا كحد أدنى، مع مراعاة حالات القصور الكلوي. كما نصح الدكتور بتجنب الإفراط في تناول القهوة والشاي التي قد تزيد من فقدان السوائل، والحفاظ على درجة حرارة المنزل معتدلة مع تهوية جيدة دون التعرض المباشر للمكيف أو المراوح، لتفادي المشاكل التنفسية والصداع. بالنسبة للخروج، شدد الدكتور على أهمية تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خصوصًا بين الساعة 11 صباحًا و4 عصرًا، وارتداء الملابس القطنية الخفيفة والقبعات الواقية، مع تشجيع السباحة في الصباح الباكر أو في وقت متأخر من النهار للاستفادة من البحر مع الحفاظ على السلامة. ختامًا، أكد الدكتور مرزوق على ضرورة الوعي الأسري والمجتمعي بأهمية حماية كبار السن خلال فترات ارتفاع الحرارة، وضرورة مراجعة الطبيب لتعديل الجرعات الدوائية بما يتناسب مع الحالة الصحية والظروف المناخية.


تونسكوب
منذ 6 أيام
- تونسكوب
ارتفاع درجات الحرارة في تونس: نصائح طبية ضرورية لكبار السن خلال الصيف
مع تصاعد موجة الحرّ في تونس خلال هذا الصيف، يزداد القلق حول صحة الذين يُعدّون من الفئات الأكثر حساسية لتأثيرات درجات الحرارة المرتفعة. في حوار له على اذاعة ''اكسبريس'' أكد الدكتور مدثر مرزوق ، اختصاصي في الصحة العامة، أنه هنالك توصيات طبية مهمة يجب اتباعها للحفاظ على سلامة هذه الفئة الحيوية. أكد الدكتور مرزوق أن كبار السن يعانون من حساسية كبيرة تجاه التغيرات المناخية، خاصة ارتفاع الحرارة، بسبب طبيعة أجسامهم وبعض الأمراض المزمنة التي يتعاطون لها أدوية مستمرة، مما يزيد من خطر تعرضهم لـ ضربة الشمس والجفاف. وأوضح أن من أبرز المؤشرات التي يجب الانتباه إليها ارتفاع درجة حرارة الجسم التي قد تصل إلى 39 درجة مئوية، مع أعراض مثل الدوار، فقدان الوعي، الارتباك ، وظهور احمرار شديد في الجلد. وأشار إلى أهمية المتابعة اليومية لكبار السن من قبل العائلة، والتأكد من شربهم لكميات كافية من الماء تصل إلى 1.5 لتر يوميًا كحد أدنى، مع مراعاة حالات القصور الكلوي. كما نصح الدكتور بتجنب الإفراط في تناول القهوة والشاي التي قد تزيد من فقدان السوائل، والحفاظ على درجة حرارة المنزل معتدلة مع تهوية جيدة دون التعرض المباشر للمكيف أو المراوح، لتفادي المشاكل التنفسية والصداع. بالنسبة للخروج، شدد الدكتور على أهمية تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خصوصًا بين الساعة 11 صباحًا و4 عصرًا، وارتداء الملابس القطنية الخفيفة والقبعات الواقية، مع تشجيع السباحة في الصباح الباكر أو في وقت متأخر من النهار للاستفادة من البحر مع الحفاظ على السلامة. ختامًا، أكد الدكتور مرزوق على ضرورة الوعي الأسري والمجتمعي بأهمية حماية كبار السن خلال فترات ارتفاع الحرارة، وضرورة مراجعة الطبيب لتعديل الجرعات الدوائية بما يتناسب مع الحالة الصحية والظروف المناخية.