logo
ميغان ماركل تكشف عن تجربتها "المرعبة" بعد الولادة

ميغان ماركل تكشف عن تجربتها "المرعبة" بعد الولادة

الغد٠٩-٠٤-٢٠٢٥

تحدثت ميغان ماركل عن حقائق الأمومة الجديدة، بما في ذلك تجربتها مع تسمم الحمل بعد الولادة، في الحلقة الأولى من البودكاست الجديد "اعترافات مؤسِّسة أنثى".
وأطلقت دوقة ساسكس، البالغة من العمر 43 عاماً، برنامجها الجديد الثلاثاء 8 نيسان/أبريل عبر "ليمونادا ميديا"، وبدأت الحلقة بمحادثة قوية مع ضيفتها الأولى وصديقتها المقربة، مؤسِّسة شركة "بامبل ويتني" وولف هيرد، البالغة من العمر 35 عاماً.
اضافة اعلان
وبينما كانتا تناقشان التوازن الدقيق بين الأمومة والحياة المهنية، كشفت ميغان أنها وولف هيرد عانتا من تسمم الحمل بعد الولادة، وهي حالة نادرة قد تهدد الحياة وتتميز بارتفاع ضغط الدم وزيادة البروتين في البول بعد الولادة بفترة وجيزة، وفقاً لموقع "مايو كلينك".
وقالت ميغان: "كلانا مررنا بتجارب متشابهة للغاية، على رغم أننا لم نكن نعرف بعضنا البعض في ذلك الوقت، مع ما بعد الولادة، وكلانا كان يعاني من تسمم الحمل. تسمم الحمل بعد الولادة".
وقالت وولف هيرد: "أعني، لن أنسى إطلاقاً صورتك بعد أن أنجبتِ آرتشي، وكان العالم كله ينتظر ظهوره للمرة الأولى. كنت إما أصبحت أماً جديدة أو على وشك أن أصبح أماً جديدة. وكنت أقول: "يا إلهي، كيف تفعل هذه المرأة ذلك؟ كيف لهذه المرأة أن ترتدي حذاءً بكعب عالٍ وتذهب لتظهر للمرة الأولى بطفلها بهذا الزي الجميل أمام العالم بأسره؟".
وتحدثت ميغان أيضاً عن الموازنة بين العمل والحياة المنزلية، كاشفةً: "لقد أصبحنا أمهات في ظل ثقافة الجائحة وما بعد الجائحة، حيث يوجد الكثير من العمل من المنزل... أنا لا أغادر المنزل للذهاب إلى المكتب، مكتبي هنا". وكالات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي لن يُقصي أطباء الأشعة
الذكاء الاصطناعي لن يُقصي أطباء الأشعة

صراحة نيوز

timeمنذ 7 أيام

  • صراحة نيوز

الذكاء الاصطناعي لن يُقصي أطباء الأشعة

صراحة نيوز ـ اعترف جيفري هينتون، الباحث الرائد المُلقب بأبي الذكاء الاصطناعي والحائز على جائزة تورينغ، بأنه كان متسرعًا في تصريحه السابق بأن الذكاء الاصطناعي سوف يحل محل أطباء الأشعة بالكامل. وفي مقابلة حديثة مع صحيفة نيويورك تايمز، قال هينتون إنه ركّز حينها على تحليل الصور دون أن يأخذ بالحسبان تعقيدات العمل الطبي، مما جعله يبالغ في تقدير سرعة تطور الذكاء الاصطناعي. وأضاف: 'لقد اتجهنا في المسار الصحيح، لكن الواقع أثبت أن الذكاء الاصطناعي لا يستبدل أطباء الأشعة، بل يجعلهم أكثر كفاءة ويساعدهم في تحسين الدقة'. وكان هينتون قد أثار جدلًا واسعًا عام 2016 حين قال إن تدريب أطباء أشعة جدد بات غير ضروري، مشبّهًا المهنة بشخصية كرتونية تواصل الجري بعد تجاوز الحافة دون أن تدرك أنها في الهواء. وقال هينتون إن تقنيات التعلّم العميق ستتفوق على البشر خلال خمس سنوات فقط. وفي مقطع الفيديو الشهير لتلك المحاضرة، يظهر الباحث ريتشارد ساتون، وهو أحد أبرز المتخصصين في التعلّم المعزز، وهو يوافقه الرأي. وجاء الواقع مغايرًا؛ إذ ذكرت نيويورك تايمز أن مؤسسات مثل مؤسسة مايو كلينك الطبية تُظهر كيف يمكن للذكاء الاصطناعي دعم أطباء الأشعة عوضًا عن استبدالهم. فمنذ عام 2016، ارتفع عدد أطباء الأشعة في المستشفى من نحو 260 إلى أكثر من 400 طبيب، أي بزيادة تُقدَّر بنحو 55%. ومع أن هينتون لم يكن مخطئًا تمامًا، إلا أن الذكاء الاصطناعي أحدث بالفعل تحولًا ملحوظًا في المجال، إذ تستخدم مايو كلينك اليوم أكثر من 250 نموذجًا للذكاء الاصطناعي ضمن قسم الأشعة، بعضها مطوّر داخليًا وبعضها الآخر من شركات خارجية، كما بدأت هذه الأدوات تُستخدم أيضًا في تخصصات أخرى مثل أمراض القلب. وتساعد هذه الأنظمة في تسريع تحليل الصور، وتحديد مناطق الاشتباه، واكتشاف حالات مثل الجلطات الدموية أو الأورام. كما يوفّر أحد النماذج قياسات تلقائية لحجم الكلى، وهو إجراء كان يُنجز يدويًا في السابق، ويستهلك وقتًا طويلًا. وقال الدكتور ماثيو كالستروم، رئيس قسم الأشعة في مايو كلينك، إن الذكاء الاصطناعي يُستخدم كـ'زوج ثانٍ من العيون'، فهو يتولى المهام التكرارية، لكن الحكم الإكلنيكي (السريري) يظل مسؤولية الطبيب، وأكد أن أدوات الذكاء الاصطناعي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الممارسات اليومية في الطب. ويُعد تراجع هينتون عن تصريحاته السابقة درسًا في التواضع لتوقعات الذكاء الاصطناعي. فالكثير من التصريحات الحالية، مثل تلك التي يُدلي بها الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان ومؤسس مايكروسوفت بيل غيتس، تتنبأ بأن الذكاء الاصطناعي سوف يحل محل العديد من المهن، وهي تصريحات غالبًا ما تبالغ، وتفتقر إلى التمييز بين أتمتة المهام الفردية واستبدال المهن بالكامل، كما حدث مع تصريح هينتون عام 2016 حين اختزل طب الأشعة في مجرد تحليل صور. وحتى مع التقدّم التقني، فإن عوامل ثقافية وتنظيمية وقانونية تظل تشكّل عوائق أمام الاعتماد الشامل على الذكاء الاصطناعي. وتحمل هذه القصة رسالة أوسع لمجتمع الباحثين في الذكاء الاصطناعي، وهي تجنّب إصدار توقعات شاملة بشأن مهن لا يدركون أبعادها الكاملة.

وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"
وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"

جو 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"

جو 24 : هددت سيدة أمريكية تُدعى روبن باتريك، برفع دعوى قضائية ضد ميغان ماركل بقيمة 10 ملايين دولار، بعد أن زعمت تعرضها لحروق خطيرة، إثر استخدامها وصفة أملاح استحمام ظهرت في برنامج "مع حبي، ميغان" على نتفليكس. ونشرت باتريك، وهي مريضة بالسكري من ولاية ماريلاند، صوراً تُظهر آثار الحروق في ساقيها، مؤكدة أنها لا تزال تُعاني من تقرحات مؤلمة تشبه "شعور الاحتراق من الداخل"، عقب استخدامها للوصفة في مارس (آذار) الماضي. وأوضحت في خطاب قانوني أرسلته إلى ماركل ونتفليكس وشركة الإنتاج "آرتشويل"، أنها تطالب بتعويض قدره 75 ألف دولار لتغطية نفقات العلاج، إضافة إلى 10 ملايين دولار عن الأضرار النفسية والجسدية، متهمةً القائمين على البرنامج بـ"الاستهتار المتهور بسلامة المشاهدين". وكانت وصفة ميغان المثيرة للجدل قد أثارت بالفعل مخاوف خبراء صحيين، عبّروا لوسائل إعلام عن قلقهم من أن استخدام أملاح إبسوم دون تحديد دقيق للكمية، قد يتسبب في تهيّج الجلد أو حروق خطيرة، خاصة بين أصحاب الحالات الطبية مثل السكري. في المقابل، ردّ محامو دوقة ساسكس بأن الدعوى "لا أساس لها"، وأكدوا أن على المريضة أن تكون على دراية مسبقة بمخاطر استخدام أملاح الاستحمام في حالتها الصحية، مشددين على أنه "لا يمكن مقاضاة فريق العمل القائم على البرنامج بتهمة الإهمال". تابعو الأردن 24 على

أبرز التغيرات الهرمونية بعد سن الأربعين وكيفية التعامل معها
أبرز التغيرات الهرمونية بعد سن الأربعين وكيفية التعامل معها

عمون

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • عمون

أبرز التغيرات الهرمونية بعد سن الأربعين وكيفية التعامل معها

عمون - مع بلوغ سن الأربعين، تبدأ المرأة بملاحظة تحولات ملحوظة في جسدها ونفسيتها. يعود السبب الرئيس إلى التغيرات الهرمونية الطبيعية التي تحدث خلال هذه المرحلة؛ إذ ينخفض إنتاج بعض الهرمونات، بينما يضطرب إنتاج البعض الآخر؛ ما يؤثر على عدد من الوظائف الحيوية في الجسم ويؤدي إلى ظهور أعراض قد تكون مزعجة أحيانا. هل التغيرات الهرمونية بعد الأربعين أمر طبيعي؟ بحسب "مايو كلينك"، تُعد التغيرات الهرمونية التي تمر بها النساء بعد سن الأربعين جزءا طبيعيا من مسار التقدّم في العمر، خاصة مع الاقتراب من مرحلة انقطاع الطمث. ففي هذه المرحلة، يبدأ الجسم تدريجيا بخفض إنتاج هرموني الإستروجين والبروجستيرون، المسؤولَين عن تنظيم الدورة الشهرية والتوازن المزاجي. ورغم أن هذه التغيرات لا تشير بالضرورة إلى وجود مشكلة صحية، فإنها قد تُسبب أعراضا مزعجة لبعض النساء، مثل تقلبات المزاج، اضطرابات النوم، زيادة الوزن، وتغيرات في نمط الدورة الشهرية؛ ما يؤثر على جودة الحياة اليومية. ما التغيرات الهرمونية التي تحدث بعد سن الأربعين عند النساء؟ تمر النساء بعد سن الأربعين بسلسلة من التغيرات الهرمونية الطبيعية التي قد تؤثر على وظائف عديدة في الجسم. ومن أبرز هذه التغيرات: انخفاض هرمون الإستروجين: مما يؤدي إلى جفاف المهبل واضطرابات في النوم. تذبذب هرمون البروجستيرون: يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية وزيادة الشعور بالقلق. زيادة نسبة الكورتيزول: يُعرف بهرمون التوتر، ويرتبط بزيادة الوزن وصعوبة الاسترخاء. تراجع هرمون النمو: وهو ما يؤثر سلبا على الكتلة العضلية ونضارة البشرة. وقد يصاحب هذه التغيرات ظهور أعراض مثل الهبات الساخنة، الإرهاق، تقلبات المزاج، أو صعوبة التركيز. وفي بعض الحالات، قد تكون الأعراض أكثر حدة، وتتمثل في الاكتئاب، آلام المفاصل، ضعف الذاكرة؛ ما يتطلب متابعة طبية لتقييم الحالة وتقديم العلاج المناسب. كيفية التعامل مع اضطرابات الهرمونات بعد الأربعين يتطلب التعامل مع اضطرابات الهرمونات بعد سن الأربعين نهجا متوازنا يشمل العناية بالصحة الجسدية والنفسية على حد سواء. ووفقا لموقع Medical News Today، فإن أهم الخطوات تشمل: اتباع نظام غذائي متوازن: يُنصح بتناول أطعمة غنية بالكالسيوم، فيتامين D، وأحماض أوميغا 3؛ لما لها من دور في دعم التوازن الهرموني. كما يُفضل تجنّب السكريات والدهون المشبعة التي قد ترفع مستوى الالتهابات في الجسم. ممارسة الرياضة بانتظام: تُعد التمارين الخفيفة مثل المشي أو اليوغا وسيلة فعالة لتقليل التوتر وتحسين جودة النوم والمزاج، إلى جانب تعزيز الصحة الهرمونية بشكل عام. العلاج الهرموني البديل (HRT): في بعض الحالات، قد يوصي الأطباء بهذا النوع من العلاج للتخفيف من أعراض انقطاع الطمث، ولكن يجب استخدامه تحت إشراف طبي صارم ولمدة محددة. الدعم النفسي والعاطفي: من المهم عدم إهمال الجانب النفسي خلال هذه المرحلة، إذ قد تُسبب التغيرات الهرمونية تقلبات حادة في المشاعر. لذا يُنصح بالتحدث إلى متخصص نفسي أو الانضمام إلى مجموعات دعم. إجراء فحوصات دورية: يُوصى بمراقبة مستويات الهرمونات، وفحص وظائف الغدة الدرقية، وكثافة العظام، ومستوى السكر في الدم بانتظام، لاكتشاف أي اضطرابات مبكرا والتعامل معها بفعالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store