logo
"شينخوا": شي تلقّى مكالمة هاتفية من ترامب

"شينخوا": شي تلقّى مكالمة هاتفية من ترامب

روسيا اليوممنذ يوم واحد

وأوضحت الوكالة أن ترامب هو من بادر بإجراء المكالمة، لكنها لم تذكر تفاصيل حول محتوى النقاش بين الرئيسين.
من جهة أخرى، نقلت قناة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر في البيت الأبيض أن واشنطن ترى في هذه المحادثة خطوة ضرورية لاستئناف المفاوضات التجارية بين البلدين.
يأتي ذلك بعد يومين من إعلان البيت الأبيض عن احتمال إجراء ترامب مكالمة مع نظيره الصيني هذا الأسبوع، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وتوقعت وسائل إعلام أن المحادثة ستركز على الخلافات التجارية المستمرة بين الصين والولايات المتحدة، خاصة في ظل تصاعد التوترات رغم الاتفاق المبدئي في مايو الماضي على تخفيض بعض الرسوم الجمركية.
وفي سياق منفصل، قال ترامب بعد اتصاله أمس بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين: "بوتين أكد بحزم أنه سيرد على الهجوم الأخير على المطارات".
المصدر: وكالات
تتوخى بكين الحذر بخصوص عقد لقاء بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ على خلفية ما حدث في البيت الأبيض من تلاسن عند استقبال فلاديمير زيلينسكي ومن ثم رئيس جنوب إفريقيا.
أشار الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، خلال اجتماع مع الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى الضغوط غير المسبوقة التي يمارسها الغرب على الكثير من الدول، وخاصة على الصين.
ذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي أن تحليلات شركة "مورنينغ كونسلت" أوضحت أن السياسة التجارية الأمريكية عززت مكانة الصين على الساحة العالمية على حساب الولايات المتحدة.
أعلن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى فصل اقتصادها عن الصين ولكنها تنوي تقليص المخاطر المزعومة الصادرة عن الصين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: أوكرانيا منحت روسيا مبررا واضحا لقصفها بشدة
ترامب: أوكرانيا منحت روسيا مبررا واضحا لقصفها بشدة

روسيا اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • روسيا اليوم

ترامب: أوكرانيا منحت روسيا مبررا واضحا لقصفها بشدة

وقال ترامب معربا استياءه من تلك الهجمات: "لم يعجبني ذلك. عندما رأيت ما حدث، قلت في نفسي: 'ها هو الرد قادم'. أوكرانيا أعطت بوتين مبررا لقصفها بشدة ليلة أمس". وفي سياق متصل، أعرب الرئيس الأمريكي عن أمله في ألا تُوقف روسيا المفاوضات الخاصة بتسوية النزاع في أوكرانيا، قائلا: "أعتقد أن روسيا لن توقف المفاوضات المتعلقة بالتسوية". وأكّد ترامب أن "الولايات المتحدة ما زالت تحتفظ بخيار فرض عقوبات إضافية على موسكو إذا اقتضت الضرورة". كما أبدى ترامب قلقه البالغ من احتمال تحوّل النزاع في أوكرانيا إلى صراع نووي، وذلك في أعقاب الهجمات الأخيرة التي نفذتها كييف ضد أهداف داخل روسيا، قائلا: "آمل ألا يحدث ذلك. آمل حقا". وفي وقت سابق من الجمعة، أعلنت الدفاع الروسية توجيه ضربة صاروخية مكثفة بأسلحة عالية الدقة وبعيدة المدى لمكاتب التصميم ومؤسسات الصناعة العسكرية ومراكز التدريب الأوكرانية وغيرها من مواقع الطاقة والنقاط الحيوية والمواقع المسؤولة عن تخطيط وتنفيذ العمليات ضد القوات الروسية، وذلك ردا على إرهاب نظام كييف، مؤكدة مواصلة القوات الروسية لمهامها في "تحييد التهديدات" التي يشكلها هذا النظام وقواته. وشدد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف على أن الضربات المركزة التي شنتها القوات المسلحة الروسية على مواقع عسكرية أوكرانية جاءت في إطار الرد على هجمات كييف الإرهابية. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت، يوم الأحد الماضي أن نظام كييف نفذ عملا إرهابيا باستخدام طائرات مسيّرة ضد مطارات في مقاطعات مورمانسك وإيركوتسك وإيفانوفو وريازان وأمور. وقد تم صد الهجمات في مقاطعات إيفانوفو وريازان وأمور، بينما اشتعلت النيران في عدة قطع من المعدات الجوية نتيجة الأعمال الإرهابية، لكن تم إخمادها. وأعلن رأس نظام كييف الفاقد للشرعية مسؤوليته المباشرة عن الهجمات. وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن الرئيس بوتين شدد لنظيره الأمريكي في مكالمة هاتفية مساء الأربعاء على أن موسكو لن تترك تلك الضربات الأوكرانية من دون رد. وردا على سؤال الصحفيين حول ما إذا كانت روسيا تنظر في تعليق المفاوضات مع أوكرانيا في حال حدوث هجمات إرهابية جديدة، قال بيسكوف: "على المستوى العملي، من الضروري مواصلة الاتصالات". وأشار إلى أن الرئيس الروسي يؤيد هذا الرأي، مضيفا أن موسكو في المفاوضات ستنطلق من حقيقة أن نظام كييف يتحول إلى نظام إرهابي. وعبر وزير الخارجية الروسي عن وجهة النظر هذه خلال اجتماع عقد في 4 يونيو الجاري، حيث أكد أن الاستفزازات تهدف إلى إفشال المفاوضات. ومع ذلك، قال إنه لا ينبغي الاستجابة لها، بل يجب استخدامها لتحقيق أهداف العملية العسكرية الخاصة. المصدر: رويترز+ RTأكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية /دميتري بيسكوف/ أن الضربات المركزة التي شنتها القوات المسلحة الروسية على مواقع عسكرية أوكرانية جاءت في إطار الرد على هجمات كييف الإرهابية. أفادت قناة "تسارغراد" بأن القوات الأوكرانية تحاول استعادة رشدها بعد الضربة الروسية الليلة الماضية على الأراضي الأوكرانية والتي استهدفت مواقع البنية التحتية العسكرية وبنى الطاقة. أعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير القوات الجوية جسرا عسكريا حيويا فوق نهر أوسكول قرب مدينة كوبيانسك بمقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا. أعلنت الدفاع الروسية توجيه ضربة صاروخية مكثفة لمكاتب التصميم ومؤسسات الصناعة العسكرية ومراكز التدريب الأوكرانية وغيرها من مواقع الطاقة والنقاط الحيوية ردا على إرهاب نظام كييف. أعلنت شركة السكك الحديدية الأوكرانية عن تضرر مسارات القطارات في مقاطعة كييف جراء الضربات الروسية، ما أدى إلى تعطيل حركة النقل وتأخير الرحلات. أفادت وسائل إعلام أوكرانية بوقوع انفجارات عنيفة في مناطق شمال وشرق وغرب ووسط وجنوب أوكرانيا وانقطاعات شاملة للكهرباء وتعطل السكك الحديدية واضطراب مترو أنفاق كييف. أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يتم إطلاعه مسبقا من قبل كييف على خطط الهجمات الإرهابية التي نفذتها القوات الأوكرانية على المطارات الروسية.

ترامب يعلن إجراء تقييم شامل للعقود الحكومية الحالية مع ماسك
ترامب يعلن إجراء تقييم شامل للعقود الحكومية الحالية مع ماسك

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

ترامب يعلن إجراء تقييم شامل للعقود الحكومية الحالية مع ماسك

وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض: "سننظر في كل شيء... إنها أموال طائلة... دعم مالي كبير"، معلقا على إمكانية إنهاء العقود بين الوكالات الحكومية الأمريكية وشركات ماسك. وفي الوقت نفسه، أشار ترامب إلى أنه "ليس لديه أدنى فكرة" عن إمكانية فتح تحقيقات ضد الملياردير في ظل الخلاف العلني معه. وأضاف الرئيس الأمريكي: "أتمنى له كل التوفيق". وكان الرئيس ترامب قال يوم الخميس إنه "مستاء" من إيلون ماسك بعد أن شن الملياردير الداعم له ومستشاره السابق هجوما على مشروع القانون الأهم للرئيس والخاص بالتخفيضات الضريبية. وهدد ترامب بخفض العقود الحكومية والدعم المالي المهم لأعمال ماسك، فيما وصف الملياردير الأمريكي مشروع قانون التخفيضات الضريبية وتقليص الإنفاق بأنه "جريمة مقززة". المصدر: RT ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصدرين مطلعين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربط سلوك رجل الأعمال إيلون ماسك "المجنون" خلال الأيام الأخيرة بتعاطيه للمخدرات. أفادت صحيفة فاينانشال تايمز بأن حلفاء الملياردير إيلون ماسك في المناصب الحكومية الأمريكية قد يتعرضون لحملة تطهير بسبب نزاعه مع الرئيس دونالد ترامب.

عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة تحت نيران ترامب
عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة تحت نيران ترامب

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة تحت نيران ترامب

وتبرعاتهم التي بلغت مليون دولار وزياراتهم لمنتجه مار-أ-لاجو (نادٍ ومنتجع فاخر يقع في بالم بيتش، فلوريدا، يملكه ترامب)، بدت ناجحة في كسب ود الرئيس الذي حاولوا قمعه لسنوات. ومع ذلك، وبعد مرور أشهر على فترة رئاسته الثانية، لم تحقق الملايين التي أنفقوها على ترامب — إلى جانب المليارات التي تعهدت بتقديمها شركات مثل "OpenAI" و"Apple" و"Meta" للاستثمار في الولايات المتحدة (حتى أن زوكربيرغ اشترى منزلاً في واشنطن) — أي مكاسب حقيقية. وتواجه شركات التكنولوجيا الكبرى الآن تحقيقات صارمة في قضايا الاحتكار، مع تقارير حديثة تشير إلى أن محاولاتهم لكسب ود ترامب لم تثمر عن فوائد فعلية. وتتعرض "Meta" (رئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ) لدعوى من لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) تتهمها بأن عمليات الاستحواذ التي قامت بها منحتها قوة احتكارية. و"Apple" (رئيسها التنفيذي تيم كوك) تواجه دعوى من وزارة العدل الأمريكية بسبب مخاوف من احتكارها سوق الهواتف الذكية. و"Google" ( رئيسها التنفيذي سوندار بيتشاي) تواجه دعاوى من وزارة العدل تتعلق بالاحتكار في مجال تقنيات الإعلانات ومحركات البحث. وقال مصدر مطلع على تفكير ترامب بشأن قطاع التكنولوجيا لصحيفة "نيويورك بوست": "زوكربيرغ ضخ ملايين الدولارات... وكل ما حصل عليه هو الذهاب إلى المحكمة." وأضاف المصدر: "لم يحصلوا على شيء سوى مقاعد التنصيب"، مشيرا إلى أن قادة التكنولوجيا عارضوا المرشحين المفضلين لدى ترامب لمناصب مكافحة الاحتكار في لجنة التجارة ووزارة العدل — أندرو فيرغسون، جايل سلايتر، ومارك ميدور — لكنهم خسروا تلك المعارك. وأردف: "دعوى فيسبوك مستمرة والآن تنتشر شائعات حول دعوى محتملة ضد آبل". وصرح ستيف بانون، المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في وقت سابق، بأن تلك المقاعد التي تمنى الجميع الحصول عليها كانت من أجل استعراض قوة ترامب، وليس بسبب تقديمه أي خدمات لـ"وادي السيليكون". وأردف بانون: "كانوا جميعا يظنون أنهم يملكون الرئيس ترامب... لكن تبين أن الرئيس ترامب بدأ يسحقهم، سواء في المحاكم الفيدرالية أو من خلال جهود مكافحة الاحتكار." وعلى الرغم من أن قادة التكنولوجيا زادوا من زياراتهم للبيت الأبيض في الأشهر الأخيرة، فإن مساعدي ترامب الذين يعملون معه يوميا يدفعونه لمواجهة شركات التكنولوجيا الكبرى بعد ما شعروا أنه سنوات من المعاملة السيئة. ونقلت "نيويورك بوست" عن أحد مستشاري ترامب في قطاع التكنولوجيا قوله: "كان مستعداً للسلام حتى ذكرناه بمئات الملايين التي أنفقوها لمحاولة إسكات صوته وطرده من منصبه." وذكرت الصحيفة نقلا عن مصادر أن فريق ترامب يدفع الآن لاتخاذ إجراءات صارمة، بما في ذلك احتمال عقد اتفاق تسوية مع لجنة التجارة الفيدرالية قد يجبر ميتا على دفع تعويضات للمستخدمين والشركات المحافظة الذين تضرروا من تصعيد مراقبة المحتوى خلال جائحة كورونا. ورغم أن "Meta" بذلت مؤخراً جهودا لتوظيف عاملين يميلون إلى اليمين السياسي، ولترقية المحافظ جويل كابلان لمنصب رئيس الشؤون العالمية، إلا أن البعض يرى أن ذلك غير كافٍ. قال مستشار في حملة ترامب الانتخابية (MAGA) بحزم: "لن تحل المشكلة بتوظيف جمهوريين من عهد بوش". وأيد مايك ديفيس، المستشار القانوني المحافظ، هذا الرأي قائلا: "أنفقت ميتا 400 مليون دولار لطرد ترامب من السلطة وشنّت ضده أربع سنوات من المعارك القانونية المستمرة. إذا أرادوا استعادة الثقة، فهم بحاجة إلى حلول دائمة.. تعويض ضحايا الرقابة وتوظيف واسع لأشخاص مؤيدين لترامب. هذا سيستغرق سنوات وخطوات ملموسة، وليس وعوداً فارغة." المحافظون لا يركزون فقط على المظالم الماضية، بل يخشون من تهديدات مستقبلية. وأوضح مصدر آخر لـ"نيويورك بوست" قائلا: "Meta قامت برقابة الأطباء والعلماء خلال "كوفيد"، مما كلف أرواحا. والآن يحاولون سرقة كل حقوق الملكية الفكرية لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وهم يدعون أنهم يريدون مجاراة الصين... لكنهم يظنون أنهم يستطيعون سرقة البيانات كما تفعل الصين". وفي أذهان كثير من المحافظين، هناك إدراك بأن الفرصة لإجراء التغييرات الضرورية قد تكون قصيرة. بانون، الذي يؤثر برنامجه "غرفة الحرب" في أجندة "MAGA"، يؤكد بقوة: "يجب تفكيك "أمازون" و"فيسبوك" و"تويتر" وغوغل". شركات التكنولوجيا الكبرى هي أخطر قوة في البلاد... علينا أن نتصدى لها". وأضاف: "جميع الأوليغارشيين هم ديمقراطيون تقدميون... لكنهم أصبحوا من أنصار MAGA عند الساعة 10 مساء بتوقيت الساحل الشرقي في 5 نوفمبر، عندما أعلن فوز ترامب. عندذاك حصل لديهم وعي مفاجئ". ويعتقد بانون أن هؤلاء سيعودون لليمين بمجرد تغير التيار السياسي. وليس ترامب وحده من يجب أن يقلقوا بشأنه، بل حتى خلفه المحتمل، ج. د. فانس، المعروف بموقفه الصارم تجاه قضايا مكافحة الاحتكار. وقد أثنى فانس على رئيسة لجنة التجارة الفيدرالية، لينا خان، التي جعلت من تفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى مهمتها الرئيسية. حتى الآن، لم تكسب استثمارات وحركات عمالقة التكنولوجيا أكثر من مقاعد الصف الأول لمشاهدة لحظة حسابهم الخاصة. جدير بالذكر أن يوم الخميس شهد توترا كبيرا بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير الأمريكي إيلون ماسك، إثر انتقادات وجهها الأخير لسياسات اقتصادية تبنتها الإدارة الأمريكية، قبل أن يرد ترامب بشكل حاد مهددا ماسك بإنهاء العقود الحكومية مع شركاته.المصدر: "نيويورك بوست" ردّت فيفيان ويلسون، ابنة الميلياردير إيلون ماسك المتحولة جنسيا والمنفصلة عنه، بشكل غير مباشر على الخلاف العنيف بين والدها والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أفادت شبكة "سي إن إن" نقلا عن مصادر مطلعة بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تستعد لإلغاء جزء كبير من التمويل الفيدرالي المخصص لولاية كاليفورنيا اعتبارا من اليوم الجمعة. قام إرول ماسك والد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، بتشبيه الخلاف بين ابنه والرئيس دونالد ترامب بالقتال بين ذكور أقوياء (ألفا) في عالم الحيوان، ونصح نجله بالاعتراف بالهزيمة. دلت بيانات التداول في البورصات الأمريكية، على أن سعر سهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تيسلا ارتفع بنسبة 5%، اليوم الجمعة، بعد أن انخفض بنسبة 14%، أمس الخميس. تداولت وسائل إعلام أمريكية خبرا حول ما سيفعله الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسيارة تيسلا التي اشتراها في مارس الماضي، على خلفية الخلاف مع رجل الأعمال إيلون ماسك. نقلت صحيفة "التلغراف" عن مصادرها أن رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزان وايلز كانت غير راضية عن رجل الأعمال إيلون ماسك بسبب عدم قابلية التنبؤ بتصرفاته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store