سيناتور أميركي يفتح تحقيقًا بشأن سياسات "ميتا" للذكاء الاصطناعي
وأعرب كل من الديمقراطيين والجمهوريين في الكونغرس عن قلقهم إزاء القواعد الواردة في وثيقة داخلية لشركة ميتا، نشرتها "رويترز" لأول مرة يوم الخميس.
زوايا تقنية ميتا سيناتوران أميركيان يطالبان بالتحقيق مع "ميتا" بعد انكشاف سياستها للذكاء الاصطناعي
وقال هاولي: "نعتزم معرفة من وافق على هذه السياسات، ومدة سريانها، وما فعلته ميتا لوقف استمرار هذا السلوك"، بحسب "رويترز".
ورفضت "ميتا" التعليق على رسالة هاولي يوم الجمعة. وكانت الشركة قالت قبلها إن "الأمثلة والملاحظات المذكورة كانت وما زالت خاطئة وغير متوافقة مع سياساتنا، وقد تم حذفها".
وبالإضافة إلى الوثائق التي توضح هذه التغييرات ومن صادق عليها، طلب هاولي الحصول على مسودات سابقة لتلك السياسات، بالإضافة إلى تقارير داخلية حول المخاطر، بما في ذلك تقارير المخاطر المتعلقة بالقاصرين.
ووفقًا لرسالة هاولي، يجب على "ميتا" أيضًا الإفصاح عما أبلغته للجهات التنظيمية بشأن تدابيرها الخاصة بالذكاء الاصطناعي التوليدي لحماية المستخدمين الصغار أو القيود المفروضة على النصائح الطبية.
ولطالما انتقد هاولي شركات التكنولوجيا الكبرى. وقد عقد جلسة استماع في أبريل بشأن محاولات "ميتا" المزعومة للوصول إلى السوق الصينية، والتي أُشير إليها في كتاب للمديرة التنفيذية السابقة في فيسبوك، سارة وين ويليامز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
جهود أوروبا لحماية «الرقمية» تعيق اتفاقاً تجارياً مع أمريكا
يسعى الاتحاد الأوروبي إلى منع الولايات المتحدة من استهداف قواعده الرقمية الرئيسية، وذلك في ظل الخلافات حول التفاصيل النهائية لبيان مشترك تأخر إصداره، ومن المقرر أن يضفي الطابع الرسمي على الاتفاق التجاري الذي توصل إليه الطرفان الشهر الماضي، وفق صحيفة «فايننشال تايمز». وأفاد مسؤولون أوروبيون بأن الخلافات حول صياغة اللغة المتعلقة بـ«الحواجز غير الجمركية» - والتي اعتبرتها الولايات المتحدة سابقاً تشمل القواعد الرقمية الطموحة للاتحاد الأوروبي - هي من بين الأسباب الرئيسية لتأجيل إصدار البيان المشترك. وكان من المتوقع أن يصدر البيان بعد أيام من إعلان رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن اتفاق التعريفات الجمركية في 27 يوليو في اسكتلندا. وأوضح مسؤولان أوروبيان أن الولايات المتحدة تريد الإبقاء على الباب مفتوحاً أمام تنازلات محتملة بشأن قانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي، الذي يجبر شركات التكنولوجيا الكبرى على مراقبة منصاتها بشكل أكثر صرامة. وقد أكدت المفوضية أن تخفيف هذه القواعد يُعد «خطاً أحمر». في المقابل، صرح مسؤول أمريكي لصحيفة «فاينانشال تايمز» قائلاً: «نواصل معالجة حواجز التجارة الرقمية في محادثاتنا مع شركائنا التجاريين، وقد وافق الاتحاد الأوروبي على معالجة هذه الحواجز عندما تم التوصل إلى اتفاقنا الأولي». وكانت المفوضية الأوروبية تتوقع أيضاً أن يوقع ترمب أمراً تنفيذياً يخفض بموجبه التعريفات الجمركية على السيارات الأوروبية المصدرة إلى الولايات المتحدة من 27.5% إلى 15% بحلول 15 أغسطس الجاري، لكن مسؤولاً أمريكياً أشار إلى أن ذلك لن يحدث قبل الاتفاق على البيان المشترك. وقال المسؤول الأمريكي: «الإجراءات التي تعدّل أي تعريفة جمركية، مثل التعريفات المطبقة على السيارات بموجب المادة 232، ستتبع الانتهاء من البيانات المشتركة مع الشركاء التجاريين الذين توصلنا معهم إلى اتفاقيات». ومع مرور أسابيع على الاتفاق، لا تزال مسودات البيان تتداول بين بروكسل وواشنطن، ولم يصدر أي أمر بشأن السيارات - وهو قطاع تصديري رئيسي لألمانيا. ومن العقبات الأخرى أمام توقيع البيان المشترك، وفقاً لمسؤولين في بروكسل، «مساومة على الجداول الزمنية». فقد طلبت إدارة ترمب توضيحات بشأن الموعد الذي ستحصل فيه الأسماك والمنتجات الغذائية الأمريكية مثل الكاتشب والبسكويت والكاكاو وزيت فول الصويا على وصول أفضل إلى السوق الأوروبية، ومتى سيخفض الاتحاد الأوروبي تعريفاته على السلع الصناعية الأمريكية. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الذكاء الاصطناعي في طريقه لفرض نفسه على الإعلام
منذ أن بدأ الحديث عن «الذكاء الاصطناعي» وما يمكن أن تستتبعه تطبيقاته في مجالات العلوم والطب والخدمات وغيرها من الأنشطة الإنتاجية، وقبل أن تنزل برمجياتها الأولى إلى الأسواق، بدأت الأوساط المهنية تضرب أخماساً في أسداس؛ لمعرفة تأثير هذه الثورة التكنولوجية على قواها العاملة. ويضاف إلى ذلك، بالطبع، طرائق الإنتاج والخدمات، وأخلاقيات المهن الإبداعية. وبالفعل، سارعت الدول المتقدمة إلى اشتراع ضوابط قانونية تحكم انتشارها وتحاول تأطير استخداماتها، ضمن حدود تمنع خروجها عن السيطرة وتحمي المجتمعات من الآثار السيئة التي كان أربابها أوّل الذين حذّروا منها. تأثر الإعلام لقد تبيَّن منذ الوهلة الأولى أن القطاعات المهنية التي كان قد ترسَّخ فيها الاعتماد بكثافة على التكنولوجيا الرقمية، هي التي ستكون الأكثر تأثراً بتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وفي طليعتها قطاع الإعلام، الذي كان ذهب شوطاً بعيداً في التحوّل الرقمي. ذلك أن السواد الأعظم من قراء معظم الصحف الكبرى التي حافظت على نسخها الورقية إلى جانب الرقمية، بات يكتفي بالنسخة الرقمية لتسقط الأخبار ومتابعة التطورات. يضاف إلى ذلك أن التطبيقات الرقمية، الصوتية والمرئية، غدت هي الأداة الأساسية للخدمات الإعلانية التي تقدمها هذه الصحف وتشكّل المصدر الرئيسي لإيراداتها. في التقرير السنوي الذي صدر نهاية العام الماضي عن «رابطة الصحافة الأوروبية»، وخصصت موضوعه الرئيس للذكاء الاصطناعي، وما يحمله من تداعيات راهنة ومستقبلية على مهنة الصحافة، جاء أن التطبيقات الموجودة حالياً لهذه التكنولوجيا بدأت تحدث تطورات وتحولات عميقة. وهذا يحدث على جميع المستويات في تصميم المواد الإعلامية الرقمية وإنتاجها، انطلاقاً من تقنيات لا تزال في مراحل تطورها الأولى. أي إنها من شأنها في المراحل التالية أن تغيّر المشهد الإعلامي بشكل جذري في غضون سنوات قليلة. التقرير تضمّن استطلاعاً واسعاً بين المحرّرين والمنتجين والمشرفين على النسخ الرقمية لعدد من وسائط الإعلام الأوروبية حول استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل الصحافي، يستفاد منه ما يلي: - 84 في المائة من الذين شملهم الاستطلاع يعتقدون أن المحرّرين سيستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي الرقمية بنسبة عالية في المستقبل. - 85 في المائة يرون أن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تستولد المادة الإعلامية يجب أن يكون خاضعاً لقواعد صارمة تحدّ من انتشاره على نطاق واسع. - 97 في المائة يعتقدون أن استخدام الذكاء الاصطناعي ستكون له تداعيات كبيرة على أخلاقيات المهنة. - 91 في المائة يرجّحون أنه سيسهم في التضليل الإعلامي وترويج الأخبار الكاذبة. - 96 في المائة يؤمنون بأن من حق القارئ أن يعرف مُسبقاً باستخدام الذكاء الاصطناعي في المادة الموجودة بين يديه. - 73 في المائة يحمّلون الوسيلة الإعلامية المسؤولية عن استخدامه. وفي المقابل، جاء في الاستطلاع أن 31 في المائة فقط من الذين شاركوا فيه يستخدمون تطبيقات الذكاء الاصطناعي حالياً في نشاطهم المهني لإعداد النصوص وتجميع المعلومات والترجمة. «تشات جي بي تي» بداية هذا التحوّل الجذري، الذي دفع بوسائل الإعلام إلى إعادة نظر شاملة في طرائق العمل والاعتماد بشكل متزايد على متخصصين في التكنولوجيات الرقمية، كانت أواخر خريف عام 2022. أي عندما نزل تطبيق «تشات جي بي تي (ChatGPT)» إلى الأسواق، ثم راح يتعمّم استخدامه في إنتاج أو توليد المادة الإعلامية لدى عدد من وسائل الإعلام السيبرانية الكبرى. وتُبيِّن الدراسات المتعمقة في هذا المجال، أن المؤسسات الإعلامية بدأت تنشط في استخدام التطبيقات التكنولوجية التي تتميز بسهولة الاستعمال وبمردودٍ عالٍ، وتستثمر في تطوير الأدوات الرقمية؛ بهدف دمج طاقاتها التكنولوجية مع القدرة الإبداعية البشرية. ويقول الخبراء إن قدرة هذه الأدوات لا تقتصر على تسهيل المهام الصحافية وإنتاج المواد فحسب، بل تساعد أيضاً على التثبّت من دقة المعلومات، وبإمكان المتطورة منها التفاعل مباشرة، وبصورة حصرية، مع القارئ بواسطة خوارزميات وشبكات عصبية. فضة المذيعة المولدة بالذكاء الاصطناعي في تلفزيون الكويت (آ ف ب) تغييرات كثيرة آتية كثيرة هي المعالم التي ستتغيّر في قطاع الاتصالات بفعل الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته. وهي تغييرات عميقة يؤكد الخبراء أنها ستشمل الهيكل التنظيمي لعملية الإنتاج في الوسائل السيبرانية، والبث الإذاعي والتلفزيوني المباشر أو المؤجل، وأيضاً في منصات التواصل التابعة لوسائل الإعلام. ويجمع كثير من الدارسين على أن وسائل الإعلام التي لا تسارع إلى الاستثمار في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي محكومة بالاندثار، أو بالتهميش التام في أحسن الأحوال. إلا أنهم، في المقابل، يحذّرون من عواقب الامتناع عن إخضاع هذا الاستخدام لضوابط قانونية ملزمة وواضحة وسريعة التنفيذ، وكذلك، من وقوع قطاع الإعلام في حال من التخبط والفوضى، تمهِّد لنهايته كما عرفناه حتى الآن. مارغريت بودين، العالمة البريطانية التي تعد من أبرز الأصوات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، يشكّل كتابها حوله مرجعاً أساسياً يعود إليه كل الباحثين. وهي ترى أن «الذكاء الاصطناعي مثل الفأس، يمكن أن تستخدمها للخير وللشر». وتحذّر بودين من أكبر خطأين شائعين عن هذه الظاهرة: الأول أنها تحمل طاقة أكثر مما هي قادرة عليه. والثاني أن طاقتها أقل بكثير مما نعتقد. وهي إذ تدعو إلى الاعتدال وتحاشي الوقوع في التعميم المفرط بالاتجاهين، السلبي والايجابي، فإنها ترى أن فوائد الذكاء الاصطناعي تتجاوز بكثير أضراره المحتملة، وأن من بين القطاعات المهنية التي يمكن أن تستفيد منه كثيراً: الطب والمواصلات والبحوث العلمية، والإعلام، شريطة أن تتوافر لاستخدامه الضوابط اللازمة والإرادة لتفعيلها. شريك أساسي وحتمي من جهة ثانية، يؤكد خبراء أن الذكاء الاصطناعي سيكون «شريكاً لا غنى عنه» لوسائل الإعلام الرقمية في مجالات إنتاج الأخبار، والعناوين، والفقرات التمهيدية، والرسوم البيانية، والهوامش النصيّة، وتوليد الصور المرافقة للمقالات، والأشرطة السمعية البصرية. أما بالنسبة للإذاعة والتلفزيون، فلن يقتصر التغيير على المستوى السردي، بل سيشمل مذيعين افتراضيين، وفيديوهات ينتجها الذكاء الاصطناعي بأصواته الخاصة التي يكيّفها وفق مقتضيات المادة الإعلامية. وبالتالي، يتوقع المتخصصون أنه بحلول نهاية العقد الحالي ستكون تطبيقات الذكاء الاصطناعي قادرة على إنتاج مواد إعلامية في مجالات البحث والتحقيق، وفقاً لمعايير تحددها الوسيلة مسبقاً. ولا يُستبعد أن تنتج أيضاً عوالم افتراضية تولّد واقعاً بديلاً يصعُب تمييزه عن الواقع الحقيقي الملموس. هذا، ومع أن الذكاء الاصطناعي حالياً ما زال عاجزاً عن إنتاج المواد الإعلامية المعقّدة والطويلة بسردية متماسكة، فإن الخبراء يؤكدون أن هذه القفزة النوعية توشك أن تتحقق عبر التطبيقات الجاري تطويرها. وهم يتوقعون أن يكون الذكاء الاصطناعي حاضراً في جميع مراحل الإنتاج الإعلامي، وأن تكون تطبيقاته قادرة على إنتاج المادة السمعية البصرية والمكتوبة من ألفها إلى يائها. لا غنى عن الصحافي؟ على الرغم من كل هذا، ثمة مَن يرى أن الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يحلّ مكان الصحافيين. ويرون أن الخبر، في أساسه، إنتاج بشري صرف. وهو أصلاً «خبر» بفعل كونه فريداً، وجديداً، وحصرياً، ويتطور انطلاقاً من رسالة تنقل حدثاً وقع للمرة الأولى وتولى تغطيته صحافي... وهذا ما يعجز عنه الذكاء الاصطناعي. بيد أن آخرين يتوقعون أن يؤدي استخدام الذكاء الاصطناعي، بالتأكيد، إلى خفض عدد الإعلاميين في الصحف والمؤسسات الإذاعية والتلفزيونية، لا سيما أن المواد التي تنتجها التطبيقات الإلكترونية باتت ذات نوعية عالية بحيث يصعب جداً تمييزها عن المواد التي تخرج من الأقلام البشرية.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
53 % من سكان العالم يفضّلون الهاتف على الصديق.. و62 مليار كيلو نفايات إلكترونية
أظهر تقرير الاستدامة في قطاع الاتصالات والفضاء والتقنية 2025 الصادر عن هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية (CST) أرقاماً صادمة، إذ جاء فيه أن أكثر من نصف سكان العالم (53%) يفضلون التمسك بهواتفهم المحمولة حتى لو كان الثمن خسارة صديق مقرّب، فيما يواصل الشباب بين 15 و24 عاماً تصدّر مشهد الاستخدام الرقمي بنسبة تصل إلى 70% عالمياً. الأرقام لم تتوقف عند السلوكيات الفردية، وامتدت إلى مخاطر جماعية، أبرزها إنتاج 62 مليار كيلوغرام من النفايات الإلكترونية في عام واحد فقط، مع إعادة تدوير رسمي لم يتجاوز 22.3% من هذا الكم الهائل. وأوضح التقرير، أن 20% من أبرز التهديدات العالمية ترتبط بفقدان الثقة والاتزان الرقمي، نتيجة انتشار المعلومات المضللة الناتجة عن الذكاء الاصطناعي، وتصاعد الجرائم الإلكترونية، وتزايد تحديات الأمن السيبراني وهذه المخاطر باتت تشكل عنصر قلق دولي يوازي في خطورته التحديات الاقتصادية والسياسية. وفي مواجهة هذه المؤشرات، أطلق مؤتمر حوكمة الإنترنت بالتعاون مع برنامج سينك (Sync) مبادرة مؤشر الاتزان الرقمي. وجاءت المبادرة دعوةً عالميةً إلى إعداد مقارنات معيارية وتبادل أفضل الممارسات التنظيمية بين الدول، بما يضمن خلق عصر رقمي أكثر أماناً ومسؤولية. وتركز على ثلاثة محاور رئيسية: سد الفجوة الرقمية عبر تعزيز الوصول المتكافئ إلى الإنترنت والخدمات التقنية، رفع مستوى الوعي لتقليل المخاطر المرتبطة بالإدمان الرقمي وسوء الاستخدام، موازنة الآثار الرقمية لحماية الأفراد والمجتمعات من التبعات النفسية والاجتماعية والبيئية. ويرى خبراء، أن ما تكشفه هذه الأرقام يعكس إدراكاً عالمياً بأن التحول الرقمي لا يقتصر على تطوير البنية التحتية أو تعزيز الخدمات التقنية، بل يمتد إلى بناء إنسان متوازن رقمياً، قادر على الاستفادة من مزايا العصر الرقمي مع الحد من مخاطره. كما يشير التقرير إلى أن التحديات البيئية - وفي مقدمتها النفايات الإلكترونية - تمثل اختباراً لقدرة الحكومات على إيجاد حلول مستدامة، من خلال تعزيز التشريعات وتفعيل دور الاقتصاد الدائري. أخبار ذات صلة