
العثور على حارس ديفيد بيكهام السابق ميتًا في ظروف غامضة .. صور
كشفت مصادر اليوم الاثنين، العثور على جثة كريغ أينسوورث، الحارس الشخصي السابق للنجم ديفيد وفيكتوريا بيكهام، بعد أيام من البحث المكثف إثر بلاغ بفقدانه.
أينسوورث، الجندي السابق في البحرية، عُثر عليه ميتًا في ظروف غامضة، وسط حالة من الحزن عبرت عنها والدته عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكانت والدة كريغ، وتُدعى سالي، قد أطلقت نداءً مؤثرًا للمساعدة في العثور عليه، خاصة بعد أن نشر رسالة وداع مؤلمة على صفحته بموقع فيسبوك، كشفت عن معاناته الطويلة مع اضطراب ما بعد الصدمة.
وكتبت سالي عبر منصاتها: 'لقد تم العثور على كريغ، ببالغ الحزن والأسى، فقد العالم كريغ، الذي خدم في أفغانستان وكان يعاني اضطراب ما بعد الصدمة'، كما نشرت صورة له بالزي العسكري مرفقة برسالة مؤثرة: 'إلى اللقاء كريغ.
وتوفى كريغ في الأربعين من عمره، وقد عمل لدى عائلة بيكهام من 2013 إلى 2015 حينما كانوا يعيشون في منطقة هولاند بارك في لندن.
وتحدث سابقًا عن الزوجين بعد عرض مسلسل 'بيكهام' على منصة 'نتفليكس'، قائلًا: 'كان ديفيد ساحرًا، أما فيكتوريا فكانت تحافظ على خصوصيتها، كانت تقضي وقتها مع الأطفال أو تعمل، أطفالهم مميزون في سلوكهم'.
وقبل انضمامه إلى طاقم عائلة بيكهام، وقع أينسوورث اتفاقية عدم إفشاء لمدة 50 عامًا، كما سبق له تأمين عدد من نجوم هوليوود مثل جوني ديب، جينيفر لورانس، وآرنولد شوارزنيغر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 2 أيام
- العربية
مشتركو "نتفليكس" مستاؤون من ميزة ذكاء اصطناعي مقبلة
يشعر المشتركون في خدمة نتفليكس بالاستياء من ميزة بالذكاء الاصطناعي كشفت الشركة مؤخرًا أنها ستطرحها مستقبلًا. وتتمثل هذه الميزة في عرض إعلانات بالذكاء الاصطناعي أثناء مشاهدة المشتركين للمسلسلات. وينبع استياء المستخدمين من أن "نتفليكس" وغيرها من خدمات البث كان من المفترض أنها تمنح مشتركيها فرصة مشاهدة ما يريدونه دون انقطاع وبتكلفة شهرية معقولة، بحسب تقرير لموقع "TheStreet" المتخصص في الأخبار الاقتصادية، اطلعت عليه "العربية Business". وتهدف "نتفليكس" إلى مضاعفة إيراداتها من الإعلانات العام المقبل، وهي تطبق أساليب جديدة ومبتكرة لاستهداف المستهلكين من أجل تحقيق ذلك. وقالت "نتفليكس"، التي أطلقت منصتها الإعلانية الخاصة هذا العام، إن تقنية الإعلانات الجديدة التي تُطوّرها "تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لدمج إعلانات المُعلنين مع عوالم برامجنا بشكل فوري". وقدّمت الشركة مثالًا على ذلك، وهو صورة منتج على خلفية مستوحاة من مسلسل "Stranger Things"، ووعدت بأن التقنية الجديدة "ستُقدّم تجربة أفضل وأكثر ملاءمة لأعضائنا وتُحقق أفضل النتائج". ويبدو أن الهدف هو جعل الإعلانات أقل إزعاجًا ولكي تبدو وكأنها جزء من ما يشاهده المستخدم بدلًا من تشتيت تجربة المشاهدة. وبالطبع، يُثير هذا بعض التساؤلات حول ما إذا كان سيتمكن المستخدمون من معرفة أنهم يُعرض عليهم إعلان من الأساس، بينما يُبدي آخرون قلقهم بشأن مشكلات الخصوصية التي يُثيرها تزويد أدوات الذكاء الاصطناعي بالبيانات اللازمة لإنشاء هذه الإعلانات المُصمّمة خصيصًا لهم. ومن المتوقع نشر الإعلانات المُنشأة بواسطة الذكاء الاصطناعي على منصة نتفليكس في عام 2026، وستظهر الإعلانات أثناء مشاهدة المستخدم لمسلسل كما ستظهر أيضًا عندما يقوم بإيقاف العرض مؤقتًا على الشاشة.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- الشرق الأوسط
مطعمٌ طاهياتُه جدّات... فيلم Nonnas يحلّق على «نتفليكس»
بسرعة فائقة دخل Nonnas قائمة الأفلام الأكثر مشاهدةً على «نتفليكس». فهل هي نُدرة الإنتاجات السينمائية الجديدة التي دفعته إلى الأمام، أم أنّ السرّ يكمن في المزاج العام، حيث يطغى المطبخ الإيطالي؟ المؤكّد أنّ الفيلم الأميركي حصد 15 مليون مشاهَدة خلال 3 أيام فحسب، وقد تعدّدت الأسباب التي أدّت إلى هذه الصدارة. أوّلها: إنّ الجمهور في بحثٍ دائم عن فسحةٍ من الإيجابية، وNonnas يوفّر ذلك بحكايته البسيطة المقتبسة من قصة واقعية، وبشخصياته اللطيفة، وبأجوائه المريحة. لكنّ الأرقام العالية لا تعني بالضرورة أنّ الفيلم يستحقّ نجوماً كثيرة. كوميديا الـFeel Good منذ اللحظات الأولى، يَعِد Nonnas (جدّات) بمُشاهدةٍ سلِسة لا تستدعي توتّراً، ولا تفكيراً عميقاً. هي حكاية «جو»، الرجل ذي الجذور الإيطالية، والمقيم في بروكلين - نيويورك. بعد وفاة جدّته، ووالدته، يقرر أن يقلب حياته رأساً على عقب، وأن يسلك مساراً جديداً. بالمال المتبقّي من تأمين والدته الصحي، يفتح مطعماً، ويترك وظيفته الأساسية في قطاع النقل المشترك. من خلال المشروع الجديد، يودّ جو أن يبقي ذكرى والدته وجدّته حيّة، إضافةً إلى إرثهما المطبخيّ من وصفاتٍ إيطالية. ما بين الحنين إلى طفولته معهما، والحاضر المدموغ بالأمل، والمحصّن بدعم الأصدقاء، يتأرجح بطل الفيلم الذي يؤدّي شخصيته الممثل فينس فون. يؤدّي الممثل الأميركي شخصية جو بطل فيلم Nonnas (نتفليكس) يبثّ الفيلم طاقة إيجابية، وهو يندرج بذلك في خانة أفلام ومسلسلات الـfeel good (الشعور الجيد) المرغوبة جداً من الجمهور. ولا تنحصر تلك الإيجابية بمشاهد الطهو، والخَبز، ومكوّنات الطعام الملوّنة، بل تذهب أبعد من ذلك؛ أوّلاً: يمنح قرار جو تغيير حياته، والقيام بما يحب الأمل، والإلهام للمتابعين. ثم إنّ ما يميّز مطعمه هو طهاته غير الاعتياديين. تقود دفّة المطبخ مجموعة من السيّدات المتقدّمات في السنّ أو الـnonnas، وهذا بحدّ ذاته زينةُ الفيلم، وقلبُه النابض. منح البطل بمشروعه حياةً جديدة لسيّداتٍ تتراوح أعمارهنّ بين الـ60 والـ80 عاماً، منتزعاً بعضهنّ من دار رعاية المسنّين. لم يستعن بهنّ لأنه لا يجيد الطهو، فهو ورث تلك الموهبة عن عائلته، لكنه أراد لمطعمه قضية، وهويّة. الطاهيات في المطعم الإيطالي جدّاتٌ حصراً (نتفليكس) في سحر الطعام إلى جانب الحكايات الملهمة التي يزخر بها الفيلم، يساهم موضوع الطعام في جاذبيّته. وتلقى الموادّ التلفزيونية التي تضع المطبخ في الواجهة رواجاً في الفترة الأخيرة. ثمة سحرٌ خاص في تحويل مكانٍ مهجور إلى مطبخ يعجّ بالحركة، والنكهات، والروائح الزكيّة. لا يبخل Nonnas على المشاهدين بتلك الفواصل النابضة، حيث تحضّر الجدّات وصفاتهنّ كل واحدة منهن على طريقتها. من الصلصات، إلى اللحم بالأعشاب، وليس انتهاءً بالأطباق الإيطالية التقليدية، كالبيتزا، والباستا، وحلوى الكانولي. من مطبخ «جو» ينبعث دفءٌ خاص تبثّه السيّدات الأربع اللواتي يعوّضنه حنان الجدّة والأم المفقود. لكل واحدة منهن شخصيتها، ومزاجها، ومهاراتها المطبخية الخاصة، وغالباً ما يتحوّل المشهد إلى سجالٍ، وتراشقٍ بالطماطم، لكن كل ذلك بهدف إضفاء جوٍ من المرح. تلقى المسلسلات ذات المواضيع المرتبطة بالطعام رواجاً في الآونة الأخيرة (نتفليكس) Nonnas... ما له وما عليه لا إشكاليّات في الفيلم، باستثناء ما هو متوقّع، مثل العثرات التي تواجه «جو» في افتتاح مطعمه، وفشل محاولات التسويق له، وجذب الزبائن إليه. كما أن معالجة الشخصيات تبقى سطحية، ولا تغوص في عمق كل شخصية منها. من الواضح أنّ الهدف الأساسي من الفيلم هو الترفيه، وسردُ حكاية منبثقة من الواقع بشكلٍ خفيف، وغير معقّد. كبطاقةٍ بريديّة آتية من جزيرة صقليّة، يتلوّن الفيلم بممثّلاتٍ قديرات يؤدّين شخصيات الجدّات، على رأسهنّ سوزان ساراندون بدور «جيا» التي تتولّى صناعة الحلويات. تنضمّ إليها كلٌّ من لورين براكو، وبرندا فاكارو، وتاليا شاير. أما فينس فون فيبقى أداؤه على هامش الشخصية، ولا يمنحها ما تحتمل من أبعادٍ نفسية. بعد انقضاء الدقائق الـ50 الأولى، أي نصف مدة الفيلم تقريباً، ربما يشعر المُشاهد بالملل. وهذا مفهوم، نظراً لرتابة الأحداث، والحوارات الطويلة، والحبكة المتوقّعة. مشاركة لافتة للممثلة سوزان ساراندون بشخصية جيا صانعة الحلويات (نتفليكس) القصة الحقيقية على بُعد خطوات من محطة العبّارات التي تربط نيويورك بجزيرة ستايتن، يفتح مطعم «إينوتيكا ماريا» أبوابه للزوّار. ماريا هي جدّة جو سكارافيللا، صاحب المطعم الذي يروي فيلم Nonnas قصته. افتُتح المطعم عام 2007، ومنذ ذلك الحين جذب عشرات السيدات المسنّات من حول العالم، واللواتي يتوالين على العمل في مطبخه. جو الحقيقي برفقة الطاهيات اللواتي يعملن في مطعمه والآتيات من كل أنحاء العالم (إنستغرام) ووفق ما يروي سكارافيللا لمجلّة «تايم» الأميركية، فإنه ولد في بروكلين - نيويورك حيث أمضى 50 عاماً إلى جانب جدّته وأمّه وأبيه وأخته. فارق هؤلاء الحياة واحداً تلو الآخر بشكل متسارع، ما أغرق «جو» في الاكتئاب. في أثناء بحثه عن منزل جديد على جزيرة ستايتن، عثر على متجر مهجور فقرر شراءه ليؤسس مطعماً مكانه في تحية إلى جدّته وأمه. شكّل المخطّط عزاءً بالنسبة إليه، وانشغالاً يلهيه عن حزنه. يقدّم المطعم حالياً أطباقاً من حول العالم، بما أن الطاهيات فيه يحملن معهنّ وصفات مطابخ بلادهنّ. كما أنهنّ يعلّمن الطبخ لمَن يرغب في ذلك.


حضرموت نت
منذ 5 أيام
- حضرموت نت
فينيسيوس جونيور بعد صدور فيلمه الوثائقي: لدي قصة كي أرويها
عبّر النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور عن مشاعره بعد إصدار فيلمه الوثائقي الجديد على منصة 'نتفليكس'، مؤكدًا أن رغم صغر سنه ومسيرته التي ما زالت في بدايتها، إلا أن لديه قصة ملهمة تستحق أن تُروى. فيلم وثائقي عن فينيسيوس جونيور وقال فينيسيوس، البالغ من العمر 24 عامًا: 'قد يبدو الأمر غريبًا أن يكون لشاب في سني فيلم وثائقي، أليس كذلك؟ مسيرتي لم تنته بعد، وبالتالي السيرة الذاتية الكاملة لن يكون لها معنى الآن، لكنني فكرت ووجدت أن لدي بالفعل ما أقوله، وقصة حقيقية قد تلهم الآخرين'. وتابع: 'الابتسامة هي هويتي، لكن خلفها كانت طفولة مليئة بالتحديات. اليوم أتحدث عن تلك المعاناة بروح مرحة، لكن الحقيقة أنها كانت مرحلة صعبة جدًا. تغمرني الدموع كلما فكرت كيف كانت ستكون حياتي لولا كرة القدم'. واختتم نجم ريال مدريد حديثه برسالة شكر قائلاً: 'شكرًا لكل من ساعدني على الوصول إلى هذه المرحلة، ولكل من منحني الفرصة لأعيش هذه التجربة الفريدة'.