
أسبيدس تعلن إتمام فرقاطة إيطالية تأمين سفينة تجارية في البحر الأحمر
وقالت مهمة أسبيدس في بيان لها لها على منصة إكس، إن الغواصة أندريا دوريا
الإيطالية أ
تمت بنجاح مهمة حماية وثيقة للسفن التجارية في منطقة العمليات، تحت قيادة قوة العمليات الأوروبية في أسبيدس.
وأوضحت أن قوة الاتحاد الأوروبي البحرية في أسبيدس تتمتع بمهمة دفاعية بالكامل، وتساهم في الاستقرار والازدهار الإقليمي من خلال توفير السلامة للبحارة الآخرين وحماية السلع المشتركة العالمية.
وفي 19 فبراير 2024، أطلق الاتحاد الأوروبي عملية 'أسبيدس' ردًا على تصاعد الهجمات التي تنفذها ميليشيا الحوثي على السفن التجارية في البحر الأحمر.
وتتخذ المهمة من مدينة لاريسا اليونانية مقرًا لها، وتشمل أسطولًا من السفن والفرقاطات الحربية وطاقمًا بحريًا من 21 دولة أوروبية، وتهدف إلى: مرافقة السفن التجارية وحمايتها من الهجمات، تعزيز الوعي البحري ومراقبة التهديدات، تبادل المعلومات الأمنية مع الشركاء الدوليين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحوة
منذ 19 دقائق
- الصحوة
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتوصلان إلى اتفاق تجاري
وقال الرئيس الأميركي، الأحد، إن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توصلا إلى اتفاق تجاري يتضمن فرض رسوم جمركية 15% على السلع الأوروبية التي تدخل السوق الأميركية، إلى جانب مشتريات أوروبية كبيرة من الطاقة والعتاد العسكري الأميركي. وأضاف أن الرسوم البالغة 15% على الاتحاد الأوروبي تشمل السيارات، منوهاً بفتح أسواق جميع دول التكتل أمام المنتجات الأميركية. وأضاف ترامب للصحفيين أن الاتفاق يشمل أيضاً استثمارات أوروبية بقيمة 600 مليار دولار داخل الولايات المتحدة. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن الاتفاق يتضمن فرض رسوم جمركية 15%، مشيرة إلى أن الخطوة تهدف إلى إعادة التوازن في العلاقات التجارية بين الطرفين. ويأتي الاتفاق قبل الموعد النهائي المحدد يوم الجمعة المقبل لدخول الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيز التنفيذ. وكان ترامب هدد في مايو بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع سلع الاتحاد الأوروبي تقريباً، ما زاد من الضغط الذي عجّل في المفاوضات. وفي السياق ذاته، تتجه الانظار اليوم الاثنين إلى ستوكهولهم حيث يجتمع كبار المفاوضين الأميركيين والصينيين لمعالجة خلافات اقتصادية قائمة منذ فترة طويلة وتتمحور حولها الحرب التجارية بين البلدين، في مسعى لتمديد هدنة أوقفت تطبيق رسوم جمركية مرتفعة. وتواجه موعداً نهائياً في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد أن توصل البلدان في يونيو إلى اتفاق مبدئي أوقف تصعيداً على مدى أسابيع لحرب الرسوم الجمركية بينهما. وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، ستتجدد على الأرجح اضطرابات سلاسل التوريد العالمية بسبب تجاوز الرسوم الجمركية 100 في المئة.


اليمن الآن
منذ 19 دقائق
- اليمن الآن
تحذير أوروبي صارخ: اليمن على حافة مجاعة كبرى والمجتمع الدولي مطالب بالتحرك العاجل
حذر الاتحاد الأوروبي، الاثنين، من تفاقم خطر المجاعة في اليمن، مؤكدًا أن الوضع الإنساني بلغ مستوىً حرجًا يستدعي تدخلًا دوليًا فوريًا لتفادي كارثة إنسانية. وقالت مفوضة الشؤون الإنسانية الأوروبية، حاجة لحبيب، عبر منصة "إكس"، إن خطر المجاعة حقيقي، ما لم يتم توجيه مساعدات إنسانية عاجلة وفقًا للاحتياج، محملة المجتمع الدولي مسؤولية التحرك. وأكدت أن الاتحاد الأوروبي خصص 9 ملايين يورو إضافية لدعم برنامج الأغذية العالمي، أحد أبرز الجهات التي ما زالت تنفذ عمليات إغاثة ميدانية في اليمن.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
د. حسين لقور: العائلة العفاشية على أعتاب انقسام داخلي قد يُسقط مشروع طارق
الجنوب أونلاين– خاص اعتبر المفكر السياسي الجنوبي الدكتور حسين لقور بن عيدان أن ما يحدث داخل أسرة الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح يعكس حالة صراع داخلي بدأت تطفو على السطح، مشيرًا إلى أن أحد أبناء علي صالح خرج عن صمته ووجه تلميحات أو اتهامات صريحة لطارق محمد عبدالله صالح، بدور مشبوه في انقلاب صنعاء ومقتل والده في ديسمبر 2017. اقرأ المزيد... قيادي في المجلس الإنتقالي: بناء الدولة الجنوبية بدأ والإعتراف الدولي سيأتي تباعاً 28 يوليو، 2025 ( 10:31 صباحًا ) مؤسسة الغانم لتنظيم المعارض والمؤتمرات تنظم معرض عدن الثاني للطاقة المتجددة بالعاصمة عدن 28 يوليو، 2025 ( 9:36 صباحًا ) وقال لقور في منشور له على منصة 'إكس'، إن العفافشة اليوم يعيشون حالة من الاستنفار والتخبط، في مشهد يُنذر بانقسام علني داخل العائلة، بين جناح أولاد علي صالح وطارق صالح، الذي صعد إلى الواجهة بعد مقتل عمه في ظروف غامضة. وتساءل لقور: 'هل كان صعود طارق بريئًا؟ أم أن الدم الذي سال قبل سبع سنوات لا يزال يفتش عن تفسير؟'، معتبرًا أن مشروع طارق الذي حاول من خلاله إعادة أمجاد نظام صالح بات مهددًا بالسقوط في ظل هذا الانقسام العائلي المتصاعد. وأكد لقور أن كثيرين باتوا يعتقدون أننا نقترب من لحظة تفكك صريح للمشروع العائلي الذي تقوده بقايا النظام السابق، معيدًا للأذهان بداية الصراع الذي نشأ داخل بيت صالح، والذي ابتدأ بالدم وقد ينتهي بالخيانة.