
مندوبا عن الملك وولي العهد… العيسوي يعزي الحمود والشمايلة -صور
ونقل العيسوي، خلال زيارته بيت عزاء المرحومة الحاجة عفاف إبراهيم مسعود الحمود، أرملة المرحوم ضيف الله الحمود، ووالدة القاضي والسفير محمود ضيف الله الحمود، تعازي ومواساة جلالة الملك وسمو ولي العهد، إلى ذوي الفقيدة وعموم عشيرة الحمود، سائلا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته.
كما زار العيسوي، بيت عزاء المرحومة الحاجة دعد حمدي الحباشنة، أرملة المرحوم يحيى محمد الشمايلة، حيث نقل تعازي ومواساة جلالة الملك وسمو ولي العهد، إلى ذوي الفقيدة، وعموم عشيرتي الشمايلة والحباشنة، سائلا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته.
كما قدم واجب العزاء مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا البلوي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
وزير الزراعة: خطة طوارئ صيفية لحماية الغابات ومراقبة حرائق الحراج باستخدام الذكاء الاصطناعي
أكد وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، أن الوزارة تمتلك خطة طوارئ محدثة تُعمم مع بداية موسم الصيف على كافة الجهات الحكومية ومديريات الزراعة في المحافظات، للتعامل مع حرائق الغابات. وقال المهندس الحنيفات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الجمعة، إن وزارة الزراعة تعمل من خلال آليات الوزارة والبلديات على إزالة الأعشاب عن جوانب الطرق وتقليم الأغصان القريبة من الأرض عبر فرق الحراج، كما تم رفع جاهزية محطات الحراج وغرفة العمليات الرئيسية لمتابعة أي حرائق محتملة على مدار الساعة. وأشار إلى أن الوزارة خاطبت الحكام الإداريين بالتعاون مع مديريات الزراعة لفتح الطرق المغلقة، خاصة في المواقع التي يرتادها المتنزهون، وحيث تم التشديد على المزارعين في الأراضي المملوكة بعدم التخلص من الأعشاب عبر الحرق واستخدام وسائل الحراثة السليمة لمنع انتقال النيران إلى الأراضي الحرجية. وحول أبرز نقاط الضعف التي تم رصدها خلال الاستجابة، لحريق احراش جرش أمس، أوضح أنه ورغم سرعة استجابة الجهات كافة وإطفاء الحريق بزمن قياسي، إلا أن طبيعة التضاريس الصعبة والحرائق المفتعلة تتطلب إنشاء طرق مؤقتة للوصول إلى المناطق، رغم أن لهذه الطرق آثاراً سلبية خلال فصل الشتاء، خصوصاً في ظل الرياح النشطة. وعن حجم الضرر المبدئي، بيّن الحنيفات، أن المساحة المتضررة بلغت نحو 250 دونماً، وطالت النيران أشجاراً معمّرة من السنديان واللزاب. وفيما يتعلق بتكرار الحرائق في ذات الموقع، نوه، بأنه سبق أن اندلع حريق قبل سنتين في نفس المحيط وكان مفتعلاً أيضاً، وتمت معالجته بخطة لإدارة الموقع، شملت حماية المنطقة، وتشجيع التجدد الطبيعي، بالتعاون مع منظمة الفاو، وقد نجحت الجهود في استعادة نشاط الغابة، إلا أن تضاريس المنطقة تُستغل من قبل مفتعلي الحرائق الذين يتسللون سيراً على الأقدام إلى أماكن يصعب الوصول إليها آلياً، لكن تجهيزات ما بعد الحريق السابق أسهمت في سرعة الوصول وإطفاء الحريق الأخير. كما أشار إلى أن وزارة الزراعة مستمرة في تنفيذ خطة تأهيل الموقع خلال عامي 2025-2026، لتأمين غابة آمنة بالكامل من حيث البنية التحتية وطرق الوصول. وبخصوص الإجراءات اللاحقة للحريق، ذكر الحنيفات أن الوزارة لديها خطة وطنية لإعادة تأهيل الغابات المحروقة، بدعم من الموازنات المرصودة لقطاع الحراج، وسنستكمل العمل في وديان الشام لتأهيل المنطقة طبيعياً وبيئياً لتصبح غابة نموذجية متكاملة. أما بالنسبة لتعويض المتضررين، قال إن الأراضي المتأثرة حكومية، لكن إذا ثبت وجود أضرار في أراضٍ مملوكة، ستقوم مديرية المخاطرات الزراعية بحصرها خلال الأيام المقبلة. وحول توجه الوزارة لتوظيف التقنيات الحديثة في مواجهة الحرائق، أعلن الحنيفات عن توقيع الوزارة بداية العام الحالي اتفاقية مع شركات متخصصة في الذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بُعد لحماية الغابات عبر الأقمار الصناعية، و هذه التقنية ستمكن من جرد ومراقبة الغابات ذات الكثافة العالية بالتعاون مع الدفاع المدني ومديرية الأمن العام. وبين الحنيفات، بأن هناك تنسيق وثيق مع الدفاع المدني، والقوات المسلحة، وسلاح الجو الملكي، والبلديات، والحكام الإداريين، كما يتم التنسيق مع الشرطة البيئية والأجهزة الأمنية لتتبع مفتعلي الحرائق، وهذا التعاون أسهم في خفض عدد الحرائق بنسبة تجاوزت 60% خلال الأعوام الأخيرة. وختم الحنيفات بالتأكيد، بأن الحرائق المفتعلة تبقى الأخطر، كونها تحدث في مناطق ذات كثافة حرجية ويصعب الوصول إليها، ما يؤدي إلى خسائر جسيمة في الثروة الحرجية، داعيًا إلى تكثيف جهود الوقاية والرصد لحماية الغابات من هذا الخطر الداهم.


رؤيا نيوز
منذ 5 ساعات
- رؤيا نيوز
الشريدة يبحث الدور التنموي للجمعيات الخيرية في العقبة
أكد أمين عام سجل الجمعيات الخيرية ناصر الشريدة، أهمية الدور التنموي للجمعيات في خدمة المجتمعات المحلية، مبينا حرص السجل على التعاون مع الاتحادات والجمعيات لتؤدي رسالتها وأهدافها لخدمة المجتمعات المحلية. وأشار خلال لقائه رئيس وأعضاء الاتحاد في العقبة، إلى ضرورة وضع حلول مناسبة للتحديات والمعيقات التي تواجه عمل الجمعيات الخيرية في المحافظات ودعم جهود الاتحاد لتمكينه من مواصلة تقديم خدماته وتطويرها بما يمكنها من توسيع شريحة المستفيدين من الجمعيات. من جانبه، أكد رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية في محافظة العقبة معوض المزنه، ضرورة التعاون المشترك بين الاتحاد ووزارة التنمية الاجتماعية للنهوض بالعمل الخيري وتعظيم أثره في المحافظة، مثمنا جهود الوزارة وسجل الجمعيات في دعم رسالة وأهداف الاتحادات والجمعيات لخدمة المجتمعات المحلية. كما عرض أبرز التحديات التي تواجه العمل الخيري، ومنها الحاجة للدعم المؤسسي واللوجستي، وتعزيز الشراكات وتمكين الجمعيات من تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة.


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
الكنيسة الكاثوليكية تحيي يوم الحج إلى مزار مار إلياس في عجلون
أحيت الكنيسة الكاثوليكيّة في الأردن، الجمعة، يوم الحج إلى مزار مار إلياس في عجلون، أحد المواقع الرئيسيّة للحج المسيحيّ في المملكة. اضافة اعلان وأحيي قداس احتفالي ترأسه النائب البطريركي المطران إياد الطوال، بمشاركة أبناء رعايا وكنائس المحافظة، إلى جانب كهنة كنائس الوهادنة الأب سلام حداد، وعجلون الأب جوني بحبح، وعنجرة الأب يوسف فرنسيس. وقبل القداس، ألقى مدير المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام الأب رفعت بدر كلمة رحّب فيها باسم كهنة المنطقة بالمشاركين في الحج، مشيرا إلى أهميّة هذا المزار الواقع في منطقة "لستب" كونه المكان الذي ولد فيه النبي إيليا. وقال، إنّنا نُحيي في هذا العام مرور 25 سنة على الحج المسيحيّ إلى هذا المكان المقدّس، مستذكرا النشاطات التي أقامتها الكنائس على مدار ربع قرن. كما حيّا الأب منويل بدر الذي يحتفل بهذا القداس بيوبيل كهنوته الماسي، حيث سيم كاهنا عام 1965 واحتفل بالقداس الإلهي لأوّل مرّة في هذه المنطقة منذ ستين عاما. ورفع الأب بدر الصلاة من أجل أرواح الشهداء الثلاثة الذين استشهدوا في القصف على كنيسة العائلة المقدّسة في غزة، الخميس، ومن أجل الجرحى والمصابين، لا سيما كاهن الرعيّة الأب جبرائيل رومانيلي،ومن أجل الشهداء المُصلّين الذين سقطوا في الهجوم الإرهابي على كنيسة مار إلياس في دمشق. وفي هذا السياق، دعا الأب بدر الحضور إلى رفع الأدعيّة لكلّ من يعمل من أجل السلام، وخاصة ملك السلام ورجل السلام وصانع السلام جلالة الملك عبد الله الثاني، وأمير السلام ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني. وقال: "ليمدّنا الرّب بعزيمة إيليا النبي لكي لا نقع في اليأس أو في تجربة الاستسلام بأنّ الشرّ سينتصر، وخاصة في هذا الزمن المليء بالحروب والعنف، بل لنبقى دائمًا حُجّاج الرّجاء بامتياز". وألقى المطران إياد الطوال عظة القداس وفيها تطرّق إلى المعاني الروحيّة لعيد مار إلياس ويوم الحج إلى موقعه المقدّس. وقال: "نحن هنا اليوم في مقاربة سريعة في مسيرة حج لهذا المكان المقدّس حيث يلتقي الزمان والمكان، يسير الزمان ويتغيّر ونتنقل في المكان، ولكن نبقى دائمًا ملح الأرض ونور العالم". وعبّر النائب البطريركي عن الفخر بأن نكون أبناء الأرض المقدّسة، الأرض التي شهدت تاريخ الخلاص، وقال إنّ هذا مدعاة للفخر ونعمة من إله المحبّة، ولكنها في الوقت عينه رسالة ودعوة مختلفة عن كل بقاع العالم في بركاتها وفي صعوباتها. وسطّر سيادته عددًا من الدروس التي يعلّمها النبي إيليا لإنسان اليوم، وهي: الشجاعة والوقوف في الحقيقة، الإيمان بالعناية الإلهيّة، قوّة الصلاة، حضور الله في الحياة اليوميّة، التواضع والاستمراريّة، والرجاء في الحياة الأبديّة. وفي ختام القداس، ألقى الأب سلام حداد، راعي كنيسة مار إلياس في الوهادنة، كلمة شكر فيها مترأس الاحتفال وجميع الفعاليات التي تضافرت جهودها من أجل إنجاح يوم الحج، وعلى رأسها محافظة عجلون والأجهزة الأمنيّة ووزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة، بالإضافة إلى اللجان الكنسيّة من جوقة القديس بولس في عجلون ومار الياس في الوهادنة، وخدام الهيكل ومجموعة كشافة ومرشدات قلب يسوع الأقدس في تلاع العلي. كما ألقى الأب منويل بدر كلمة عبّر فيها عن فخره في أن يكون ابن منطقة مار إلياس، وأول كاهن يُسام فيها منذ 60 عامًا، شاكرًا البطريركيّة اللاتينيّة ومطرانيّة اللاتين وكل من هنأه بمناسبة اليوبيل الماسي لسيامته الكهنوتيّة.