
الخارجية الإيرانية: ندين بشدة تصريحات ترامب المسيئة للمرشد والشعب الإيراني
أدانت وزارة الخارجية الإيرانية، في بيان رسمي اليوم الأحد، ما وصفته بـ"التصريحات السخيفة والسلوك غير اللائق" الصادر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحق المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية خامنئي والشعب الإيراني.
تصريحات ترامب المسيئة للمرشد الإيراني
وأكد البيان أن تصريحات ترامب تمثل "إهانة صريحة لأمة عريقة ذات حضارة ممتدة، وتعدٍيا على مشاعر مئات الملايين من المسلمين حول العالم"، في إشارة إلى وصف ترامب للمرشد الأعلى خامنئي بـ"أوصاف غير لائقة" خلال مقابلة صحفية مؤخرًا.
طهران: ترامب يتجاوز كل حدود اللياقة السياسية
ووصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية تصريحات ترامب بأنها "تعكس انحدارًا أخلاقيًا وسياسيًا خطيرًا"، مؤكدًا أن ما قاله "لا يليق بشخصية كانت تتولى منصبًا رسميًا في دولة تدّعي احترامها للقيم الدبلوماسية".
رد إيراني غاضب يحمل أبعادًا دينية
وشدد البيان على أن الإساءة للمرشد الأعلى تتعدى البُعد السياسي، وتمس رمزية دينية وثقافية لدى الملايين من الإيرانيين والمسلمين، مطالبًا الإدارة الأمريكية الحالية بإدانة التصريحات وتوضيح موقفها منها.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 36 دقائق
- بوابة الأهرام
العرب وإيران: غياب المشروع وضرورات اليقظة
أعلن ترامب انتهاء الحرب وحدد توقيت وقف إطلاق النار بدقة مذهلة. الرجل لا يكف عن مفاجآته، وها هو يغرد: «حفظ الله إيران وإسرائيل!». فنامت طهران على دعوات البيت الأبيض، وصمتت تل أبيب على صلوات المرشد! ماذا جرى؟ بل ماذا يجري؟ لا محل للسؤال فى حروب تُصنَع فى استوديوهات تليفزيون الواقع، وتُنتَج كما لو أنها سلسلة من إنتاج «نتفليكس». نحن نعيش نزاعات تبدو أقرب لأعمال فانتازيا منها إلى حروب تُدار بغرف عمليات حقيقية. حروب الجميع تقاسم فيها الهزيمة، فاتفقوا على إعلان نصر مشترك! ولكن الأهم فى كل هذا، أن الحرب الإسرائيلية–الإيرانية الأخيرة جاءت لتكشف مجددا عن حقائق راسخة، أبرزها غياب المشروع العربى، الذى ترك فراغا استراتيجيا تحاول مختلف القوى الإقليمية ملئه. وهذا الغياب ليس تفصيلا بسيطا؛ فالعرب اليوم يشكّلون أكثر من 430 مليون نسمة، ويمتلكون طاقات بشرية واقتصادية هائلة، لكنهم لا يملكون مشروعا متكاملا يعزز وجود تحالف سياسى أو أمنى موحد، رغم أن الإنفاق العسكرى العربى يتجاوز 110 مليارات دولار سنويا. كل ذلك بلا مشروع جامع، بلا تكامل، وبلا رؤية استراتيجية مشتركة. وبينما العالم يتكتل سياسيا واقتصاديا، لا يزال العرب أسرى مبادرات فردية وردود فعل متقطعة. فى ظل هذا الواقع، تطرح أسئلة ملحة حول كيفية بناء علاقات متوازنة وقابلة للاستمرار مع القوى الإقليمية، وعلى رأسها إيران. أما فيما يتعلق بإسرائيل، فقد بات أى نقاش حول جدوى العلاقة معها عقيما، فنحن أمام كيان محتل . خاصة فى ظل استمرار حكومة نيتانياهو اليمينية المتطرفة فى فرض رؤى دينية إقصائية، لا تتسامح حتى مع المختلف داخل ديانتها، فكيف بالمخالفين دينيا وعرقيا؟ وهنا تبرز المعضلة الأخلاقية والسياسية التى يجد الغرب نفسه فيها، نتيجة دعمه غير المشروط لإسرائيل، بوصفها الديمقراطية الوحيدة فى محيط عربى «غير ديمقراطي»، كما تقول السردية الغربية السائدة. هذه السردية غذّت خطابا استشراقيا يسوّق العربى ككائن عنيف، رافض للحداثة، بينما تقدَّم إسرائيل كدولة علمانية مسالمة. لكن الواقع اليوم قلب هذه المعادلة: العربى الذى صُوِّر يوما كامتداد «لجماعة الأفغان العرب»، يظهر اليوم فى كثير من حالاته أكثر عقلانية واعتدالا من الحكومة الإسرائيلية الحالية، التى تبدو أشبه بجماعة لاهوتية متشددة تتبنى رؤى توراتية وتضم أكثر المتشددين عنفا فى التاريخ. تطلق إسرائيل على عملياتها العسكرية أسماءً توراتية كـ«أسد الرب»، وتتلقى دعما أمريكيا ثابتا بقرابة أربعة مليارات دولار سنويا، وتعويضا مستمرا عن كل خسارة للمال والسلاح، فى حين خلفت حربها الأخيرة على غزة منذ أكتوبر 2023 أكثر من 55 ألف شهيد فلسطينى، بينهم 18 ألف طفل، ودمرت ما يزيد على 80% من البنية التحتية فى القطاع، بحسب تقارير أممية. لقد أسقطت حكومة نيتانياهو، خلال السنوات الأخيرة، سبعة عقود من التجميل السياسى الذى حاول تسويق إسرائيل كدولة تحترم القيم الديمقراطية والتعدد. ما ظهر هو العكس تماما: عنصرية معلنة، كراهية للآخر، وتمسك بخرافات دينية ترفض المنطق والعقل. لكن صمود الشعب الفلسطينى، ورؤية الثورة الفلسطينية الإنسانية منذ البداية، عزز للقضية الفلسطينية بعدها الحقيقى كرمز للتحرر الإنسانى ورفض العنصرية والاستعمار. أما فى الجهة الأخرى، فالعلاقة مع إيران تظل جوهر التحولات الإقليمية، إلا أنها علاقة مضطربة منذ تأسيس الجمهورية الإسلامية عام 1979. إيران تبنّت مشروع تصدير الثورة، مقرونا بخطاب مذهبى وهيمنة إقليمية، ما عمّق من مشاعر الرفض لها سياسيا وشعبيا. وقدّرت تقارير مختلفة أن إيران تنفق سنويا ما بين 16 و20 مليار دولار على دعم أذرعها فى المنطقة، الممتدة فى لبنان، سوريا، العراق، واليمن. خذ مثلا التجربة اليمنية فى العقد الأخير، حيث روّجت ميليشيات الحوثى، المدعومة من طهران، لفكرة أن اليمنيين يعيشون صراعا مذهبيا متجذرا منذ «صفين». وتنشر خطابها القائم على نظرة مذهبية عنصرية معلنة. هذه السردية أسهمت فى خلق تشظٍ مجتمعى غير مسبوق، وعمّقت الشرخ الوطنى. وغذت نفورا مجتمعيا واسعا من إيران. ما يحدث ليس خلافا سياسيا فحسب، بل انقسام جغرافى وثقافى خطير يتطلب جهدا استراتيجيا لاحتوائه. والحرب الإسرائيلية الأخيرة قد تكون «جرس إنذار» لطهران بأن العلاقة مع العرب لا تُبنى بالهيمنة، بل بالاحترام المتبادل. كما أن اللحظة مناسبة «لعودة الروح» ولـ«يقظة عربية» حقيقية، تعيد إحياء المشروع العربى كصمام أمان لاستقرار المنطقة، وكحائط صد أمام المشاريع الطائفية والعنصرية. المطلوب ليس تفكيك إيران كدولة، بل تفكيك خطابها التوسعى المتعصب. وفى المقابل، المطلوب مشروع عربى جامع، يقوم على مبادئ المواطنة والدولة المدنية والتكامل الإقليمى، ويستعيد زمام المبادرة، ويوقف الفوضى الاستراتيجية التى جعلت منطقتنا ساحة مفتوحة للتجارب الدينية والسياسية. حتى لا نبقى جمهورا فى مباريات دموية، يُعلن فيها الطرفان فوزهما، بينما الخسارة الوحيدة هى من نصيب الجمهور .


بوابة الأهرام
منذ 36 دقائق
- بوابة الأهرام
بالتزامن مع زيارة ديرمر لواشنطن.. «الاحتلال» يستعد لعملية عسكرية واسعة وإجلاء ضخم لسكان غزة
حماس تتهم نيتانياهو بوضع شروط تعجيزية لإنهاء الحرب.. وفرنسا تنتقد «فضيحة» توزيع المساعدات تتجه إسرائيل نحو أسبوع حاسم فيما يتعلق بحرب الإبادة التى ترتكبها قوات الاحتلال فى قطاع غزة، وسط تصاعد التصريحات السياسية والعسكرية التى تعكس تعقيد المشهد وتباين المواقف بشأن مستقبل الحرب، فيما ذكر موقع «والا» العبرى أن تل أبيب تجهز لعملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة فى القطاع إضافة إلى تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إجبار السكان الفلسطينيين على الإخلاء منذ بدء الحرب، بينما اتهمت حركة حماس بنيامين نيتانياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى، بوضع شروط تعجيزية تضمن إفشال أى اتفاق. وأكدت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش سيعرض أمام المجلس الوزارى المصغر «الكابينيت» بدائل وخيارات متعددة بشأن غزة، من بينها استكمال احتلال القطاع أو التوصل إلى صفقة، مشيرة إلى أن رئيس الأركان سيبلغ المجلس بأن الجيش يقترب من تحقيق أهدافه فى غزة. وفى السياق ذاته، نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن مسئولين إسرائيليين مطلعين استغرابهم من تفاؤل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار فى غزة، مؤكدين أن إسرائيل لم تُبلّغ بأى تغيير أو تقدم يبرر هذا التفاؤل، ولا توجد مؤشرات على مرونة فى موقف حماس أو نيتانياهو بشأن إنهاء الحرب. وأضافت الصحيفة نقلا عن المسئولين الإسرائيليين أن أحد التقديرات يشير إلى أن تفاؤل ترامب قد يكون محاولة لاستثمار الزخم السياسى بعد انتهاء الحرب مع إيران لتحقيق إنجاز سياسى إضافى. ورغم أنهم أكدوا وجود اتصالات ومحادثات مكثفة فى الكواليس لكنهم نفوا وجود نتائج ملموسة أو اختراق حقيقى حتى الآن. وفى موقف سياسى لافت، استبق وزير المالية الإسرائيلى بتسلئيل سموتريتش الحديث عن إنهاء الحرب بالتأكيد على أن حكومة نيتانياهو لن توافق «أبدا على تقسيم إسرائيل أو تسليم أراضٍ للعدو» على حد تعبيره، واصفا فكرة إقامة دولة فلسطينية بأنها «إرهابية» وتهدد وجود إسرائيل ومستقبلها، وفق قوله. وفى غضون ذلك، نقلت صحيفة «هاآرتس» العبرية عن مسئول فى البيت الأبيض قوله، إن واشنطن ستبلغ وزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلى رون ديرمر، أثناء زيارته للولايات المتحدة اليوم - الإثنين - بضرورة إنهاء الحرب على غزة وتأجيل مهمة «تفكيك حركة حماس». وأكدت الصحيفة أن من بين الملفات المطروحة على أجندة الوزير الإسرائيلى «مفاوضات الولايات المتحدة مع إيران بشأن برنامجها النووى وإمكانية توسيع الاتفاقيات الإبراهيمية» للتطبيع مع تل أبيب. وأشارت إلى أن الملف الرئيسى بصدارة تلك الأجندة هو «تحقيق رؤية ترامب فى إنهاء الحرب». ولفتت إلى أن «البيت الأبيض أبدى هذا الأسبوع اهتمامه بزيارة نيتانياهو إلى العاصمة واشنطن، غير أن موعد الزيارة يعتمد إلى حد كبير على تقدم المحادثات التى سيجريها الأمريكيون مع ديرمر بشأن إنهاء الحرب فى غزة»، وفق الصحيفة. وفى وقت سابق، انتقد ترامب الادعاء العام الإسرائيلى بشأن محاكمة نيتانياهو الجارية بتهم الفساد، قائلا إنها تُعيق قدرته على إجراء محادثات مع كل من حماس وإيران. وفى المقابل، قال القيادى بحماس محمود مرداوى، إن نيتانياهو يعبث بأعصاب عائلات المحتجزين الإسرائيليين منذ شهور، ويستخف بمشاعرهم. وأضاف أن نيتانياهو «لا يريد صفقة، بل يضلل ويماطل ويُبقى الحرب رهينة حساباته». وفى نيويورك، يعقد مجلس الأمن الدولى، اليوم الاثنين، جلسة مفتوحة حول «الحالة فى الشرق الأوسط، بما فى ذلك قضية فلسطين». ومن المقرر أن يطلع مساعد الأمين العام لشئون الشرق الأوسط محمد خالد خيارى أعضاء المجلس، على آخر تقرير ربع سنوى للأمين العام حول تنفيذ القرار 2334 الخاص بالاستعمار. وطالب القرار الصادر فى 23 ديسمبر 2016، إسرائيل بوقف جميع أنشطتها الاستعمارية فى الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية. وفى باريس، قال وزير الخارجية الفرنسى جان نويل بارو، إن بلاده «مصممة على الاعتراف بدولة فلسطين». ووصف بارو فقدان الفلسطينيين بغزة لأرواحهم أثناء توزيع الغذاء بأنه «عار وفضيحة وينتهك كرامة الإنسان»، مؤكدا أن «فرنسا وأوروبا مستعدتان للمساهمة فى ضمان توزيع الغذاء» فى غزة. وفى الوقت ذاته، أصدر المتحدث باسم الاحتلال أفيخاى أدرعى، تحذيرا لإجلاء سكان مدينة غزة وجباليا باتجاه المواصى، مشيرا إلى تحركات واسعة لقوات الاحتلال وتكثيف العمليات العسكرية. وأضاف أن العمليات «لتصل إلى مركز المدينة، بهدف تدمير البنية التحتية لحماس». وفى هذه الأثناء، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق نفتالى بينيت نيتانياهو إلى الاستقالة، ووصف إدارته لإسرائيل بأنها «كارثية». وفى رام الله، حذر المتحدث الرسمى باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، من المخاطر الجسيمة لتهديد جيش الاحتلال بالقيام بأكبر عملية نزوح للفلسطينيين فى غزة، تمهيداً للقيام بعملية عسكرية جديدة مدمرة. وطالب الإدارة الأمريكية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلاً تحقيق الاستقرار فى المنطقة. وحذر أبو ردينة من أية سياسة قد تؤدى إلى ضم أراضٍ فى الضفة الغربية ضمن أى توجه كان، لأن ذلك يعنى المزيد من الحروب وعدم الاستقرار فى المنطقة.


فيتو
منذ 42 دقائق
- فيتو
إذاعة جيش الاحتلال: مقتل 30 ضابطًا وجنديًا منذ استئناف القتال في غزة
أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد، عن ارتفاع حصيلة القتلى في صفوف الجيش إلى 30 ضابطًا وجنديًا منذ استئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة، وسط تصاعد الاشتباكات وتوسع نطاق المواجهات في مناطق متعددة من القطاع. تزايد الخسائر في صفوف القوات الإسرائيلية وأشارت الإذاعة إلى أن العدد يشمل قتلى سقطوا خلال عمليات برية وهجمات نفذتها الفصائل الفلسطينية، خاصة في المناطق الجنوبية، مثل خان يونس ورفح، إضافة إلى اشتباكات في محيط مدينة غزة. التقديرات العسكرية تشير إلى تصاعد الخطر تأتي هذه الأرقام في وقت تشهد فيه الساحة الإسرائيلية حالة من القلق بسبب استمرار الخسائر، رغم مرور شهور على بدء العملية العسكرية، وفشل تحقيق "الحسم الكامل" حتى الآن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.