
40 شهيدًا ومئات الجرحى في مجزرة للاحتلال بحق منتظري المساعدات شمالي غزة
وقالت خدمات الإسعاف والطوارئ في غزة إن مستشفيات المدينة استقبلت أعدادًا كبيرة من الجرحى، معظمهم من طالبي المساعدات في شمال القطاع، مشيرة إلى أن الإصابات تركزت في الأجزاء العلوية من أجسادهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
'باطلة وبلا دليل'.. حـــمـــ.اس ترد على اتهامات ترامب لها بسرقة المساعدات
فندت حركة ، الجمعة، ما اعتبرتها 'المزاعم' الأمريكية والإسرائيلية التي تتهمها بسرقة المساعدات الإنسانية الشحيحة الواصلة إلى قطاع غزة، داعية 'واشنطن لتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية والكف عن دعم إسرائيل وتوفير الغطاء لجرائمها بحق الفلسطينيين'، وفق بيان للحركة نقلته 'الأناضول'. البيان الصادر عن القيادي في الحركة عزت الرشق، جاء تعقيبا على تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ، زعم خلالها أن الحركة 'تسرق' المساعدات. وفي وقت سابق الجمعة، اتهم ترامب في حديثه لموقع 'أكسيوس' الإخباري، حركة حماس بـ'سرقة' المساعدات التي تدخل إلى غزة، معربا عن 'قلقه' إزاء التقارير التي تتحدث عن المجاعة بالقطاع. ووفق الموقع الإخباري، أفاد ترامب، باستمرار العمل على خطة لتقديم مساعدات إلى الذي يعاني من كارثة إنسانية تسببت بها إسرائيل، دون ذكر تفاصيل عنها. وتعقيبا على ذلك، قال الرشق: 'نستنكر بشدّة ترديد الرئيس الأمريكي ترامب للمزاعم والأكاذيب الإسرائيلية باتهام حركة حماس بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة'. وتابع: 'اتهامات ترامب باطلة ولا تستند إلى أي دليل، وهي تبرّئ المجرم وتحمّل الضحية المسؤولية'. وأوضح الرشق، أن 'تقارير وشهادات منظمات دولية بما فيها الأمم المتحدة سبق وفندت هذه الادعاءات، كما فنّدها مؤخرا تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأمريكية (USAID)، الذي أكّد عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة المساعدات من قبل حركة حماس'. وأكد أن 'ما يجري في غزة من تجويع ممنهج وإبادة هو نتيجة مباشرة لسياسة إسرائيل المدعومة أمريكيا، التي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح حرب ضد أكثر من مليوني إنسان'. اقرأ المزيد على موقع ارم نيوز:


الغد
منذ 9 ساعات
- الغد
مع تفاقم المجاعة ونقص الدواء في غزة.. النقابات المهنية حاضرة لدعم الفلسطينيين
محمد الكيالي اضافة اعلان في ظل تفاقم المأساة الإنسانية التي تعصف بقطاع غزة نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل، تبرز المجاعة المفروضة كأحد أشد أوجه هذه الكارثة إيلاما، إذ تُستخدم كسلاح إضافي لتركيع المدنيين وتجويعهم في خرق صارخ لكل المواثيق الإنسانية.صوت الأردن وعبر فعالياته الرسمية والنقابية والشعبية، لم يخفت بتقديم المساعدات الإغاثية وغيرها للأشقاء في غزة، التي لم تغب يوما منذ بدء العدوان الهمجي على القطاع، سواء عبر التغطية الإعلامية وفضح ممارسات الاحتلال المختلفة أو عبر إرسال المساعدات والتبرعات الطبية والإنسانية والغذائية وغيرها.جريمة متعددة الأبعادوفي هذا السياق، شدد نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني على أن ما يجري في غزة ليس مجرد عدوان عسكري، بل جريمة متعددة الأبعاد تتجلى فيها المجاعة كأداة قمع ممنهجة تستهدف أكثر من 2 مليون إنسان معظمهم من الأطفال والنساء.وأكد أن حجم الكارثة لم يعد خفيا على أحد، وأن مسؤولية مواجهتها لا تقع على عاتق الحكومات وحدها بل تشمل جميع المؤسسات المجتمعية، وفي طليعتها النقابات المهنية.وقال إن نقابة الصحفيين إلى جانب مسؤولياتها المهنية والأخلاقية، مطالبة اليوم بتكثيف دورها في نقل الحقيقة للعالم وتسليط الضوء على الجريمة البشعة المتمثلة في حصار وتجويع سكان القطاع والدفع باتجاه تحرك دولي فوري لإيقاف هذه المجازر البطيئة بحق شعب أعزل.ودعا المومني وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية إلى تغطية الأوضاع المأساوية في غزة بكثافة مع التركيز على مظاهر المجاعة ونفاد الغذاء والدواء وفضح سياسات التجويع التي تمارس بحق المدنيين.كما طالب الزميلات والزملاء الصحفيين بالمبادرة للتبرع وفق إمكاناتهم والمساهمة في حملات الدعم الإغاثي في موقف تضامني يعكس عمق الانتماء العربي والإنساني.وفي إطار تنسيق الجهود، أوضح أن النقابة ستتواصل مع اتحاد الصحفيين العرب والنقابات والاتحادات الإعلامية في الدول العربية لتحشيد موقف مهني وأخلاقي موحد، إلى جانب التواصل مع الاتحاد الدولي للصحفيين لدفع المؤسسات الإعلامية العالمية نحو تحمل مسؤولياتها.وأكد المومني أن هذه المبادرات تمثل الحد الأدنى من الواجب تجاه شعب يعاني الحصار والموت جوعا، مشيرا إلى أن الصمت في وجه المجاعة جريمة بحد ذاته وأن الواجب الإعلامي اليوم يتجاوز التغطية إلى المساهمة الفعلية في وقف هذه الإبادة الصامتة.من جهته أكد نقيب المهندسين م. عبدالله غوشة، إن الوقوف إلى جانب الأشقاء في قطاع غزة في ظل الظروف الراهنة يعد واجبا وطنيا وأخلاقيا يجب أن يلتزم به كل مواطن شريف، مشيرا إلى أن النقابات المهنية، وفي مقدمتها نقابة المهندسين، تمثل جزءا أصيلا من منظومة العمل الوطني والمجتمعي في المملكة.وقال غوشة إن نقابة المهندسين اتخذت قرارا بإطلاق حملة تبرعات لصالح الأشقاء في غزة استجابة للواجب الإنساني وتفاعلا مع النداء الذي أطلقه جلالة الملك عبدالله الثاني بضرورة تقديم الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني في هذه المرحلة الحرجة.وأوضح أن النقابة شرعت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، حيث تم إرسال كتب رسمية إلى الجهات المعنية للحصول على الموافقات المطلوبة، تمهيدا لتنفيذ الحملة عبر الهيئة الخيرية الهاشمية التي تعد الجهة المخولة لإيصال المساعدات الإنسانية.وشدد نقيب المهندسين على أن هذه المبادرة ليست جديدة على الأردن، الذي كان على الدوام في طليعة الداعمين للقضية الفلسطينية ولأبناء الشعب الفلسطيني في كل الأوقات، مؤكدا أن هذه الرسالة الإنسانية والوطنية تعبر عن عمق الانتماء القومي والواجب الأخلاقي الذي تحمله المملكة قيادة وشعبا.وأشار غوشة إلى أن النقابة كانت وما تزال حاضرة في كل جهد وطني وإنساني لدعم الشعب الفلسطيني، عبر برامج متعددة نفذتها في السنوات الماضية، مؤكدا أن دور النقابة لا يقتصر على الجوانب المهنية بل يشمل أيضا مسؤولية وطنية مستمرة تجاه قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.من ناحيته، أكد رئيس اللجنة الإعلامية في نقابة الأطباء د. حازم القرالة، إن النقابة كانت من أوائل الجهات التي بادرت بالتحرك عقب اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2023 حيث بدأت جهودها بشكل فوري بالتنسيق والتواصل مع الكوادر الطبية العاملة داخل مستشفيات القطاع.وأشار القرالة إلى أن العمل استند منذ البداية إلى فهم دقيق لاحتياجات القطاع الصحي في غزة، إذ تم جمع قوائم تفصيلية بالمعدات الطبية والأدوية والأجهزة المطلوبة وذلك بالتعاون المباشر مع الطواقم الطبية في الداخل، لضمان أن تكون المساعدات المرسلة نوعية وتلبي الحاجات الفعلية للمستشفيات.وأوضح أن النقابة نجحت خلال الأشهر الماضية في إرسال عدة دفعات من المساعدات الطبية النوعية التي شملت أدوات جراحية تستخدم في عمليات العظام، إضافة لمستلزمات لحالات البتر، وقد تم إيصال هذه المساعدات عبر معبر رفح عبر الهيئة الخيرية الهاشمية، كما شاركت القوات المسلحة الأردنية في إيصال جزء منها عبر عمليات الإنزال الجوي.ولم تقتصر المساعدات على الجانب الطبي فحسب، بل شملت أيضا إرسال شحنات غذائية متنوعة تضمنت مواد أساسية مثل الأرز والحليب إلى جانب وجبات غذائية خصصت للكوادر الطبية في المستشفيات، وتم تسييرها على أكثر من مرحلة بالتعاون مع إدارات المراكز والمستشفيات في القطاع.وبين القرالة أن القيمة الإجمالية للمساعدات التي قدمتها نقابة الأطباء حتى الآن تجاوزت 750 ألف دينار أردني، وهو رقم يعكس التزام النقابة واستمراريتها في دعم القطاع الصحي في غزة، رغم التحديات اللوجستية والمعيقات الميدانية.وفي جانب آخر من الدعم، أرسلت النقابة كوادر طبية من أطبائها إلى قطاع غزة، حيث تولت هذه الفرق تغطية معظم مستشفيات القطاع، وشاركت بشكل مباشر في تقديم الرعاية الطبية، ضمن تنسيق مستمر مع منظمات دولية تيسر دخول هذه الوفود إلى غزة.وقد تواصل هذا العمل بنظام الأفواج، حيث تتناوب الفرق الطبية الأردنية على تقديم الخدمات الصحية والمساعدة في تخفيف الضغط عن زملائهم الفلسطينيين.وأكد القرالة أن هذه الجهود ليست طارئة، بل تمثل نهجا مؤسسيا تسعى النقابة إلى تطويره وتوسيعه، مشيرا إلى العمل الجاري على إعداد حلول مالية تضمن استدامة وتوسيع الدعم الصحي الموجه إلى القطاع خصوصا في ظل الحاجة الملحة للحفاظ على استمرارية العمل داخل المستشفيات، وتحديدا في أقسام الطوارئ وغرف العمليات التي تشكل العمود الفقري للرعاية الطبية في أوقات الأزمات.وشدد على أن النقابة ملتزمة بمواصلة هذا النهج الإنساني، وأن ما تم تقديمه حتى الآن ليس سوى خطوة ضمن مسار طويل من الدعم المتواصل للقطاع الطبي في غزة، بهدف إحداث فارق فعلي في حياة المرضى، والحفاظ على جاهزية المؤسسات الصحية في ظل الظروف القاسية التي يواجهها القطاع.


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
'العسكرية الشمالية' تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة
صرّح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، أن المنطقة العسكرية الشمالية، أحبطت اليوم الجمعة، محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة (درون) على واجهتها الشمالية، وضمن منطقة مسؤوليتها. وأضاف المصدر أن قوات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الشمالية، قامت برصد الطائرة ومتابعتها، إذ جرى تطبيق قواعد الاشتباك وإسقاط حمولتها داخل الأراضي الأردنية وتم تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة. وأكّد المصدر أن القوات المسلحة ماضية في التعامل بكل قوة وحزم، مع أي تهديد على الواجهات الحدودية للمحافظة على أمن واستقرار المملكة الأردنية الهاشمية.