
دوري الأمم الأوروبية..فرنسا تحسم المركز الثالث بعد ثنائية أمام ألمانيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- WinWin
على نهج نيفيز وكوكوريلا.. شد الشعر يظهر في يورو 2025 للسيدات
شهدت ملاعب كرة القدم اليوم لقطة مماثلة لما حدث قبل أيام في نهائي كأس العالم للأندية بين جواو نيفيز ومارك كوكوريا "شد الشعر" والتي طُرد على إثرها الأول من الملعب. وجاء المشهد عندما قام جواو نيفيز بشد شعر مارك كوكوريا في إحدى الكرات مما أدى إلى تدخل حكم الفيديو "VAR" الذي استدعى حكم اللقاء الإيراني علي رضا فغاني والذي أشهر بدوره حينها بطاقة حمراء مباشرةً لنيفيز، بعد أن اعتبر سلوكه تصرفًا عنيفًا يستوجب الطرد الفوري. حادثة نيفيز وكوكوريا تتكرر في مباراة منتخبي ألمانيا وفرنسا للسيدات شهدت مواجهة منتخبي ألمانيا وفرنسا في ربع نهائي كأس أمم أوروبا للسيدات 2025 حادثة مشابهة تمامًا، بعدما حصلت مدافعة المنتخب الألماني كاثرين هندريش على بطاقة حمراء مباشرة عقب شدها لشعر إحدى لاعبات فرنسا، في واقعة غير مألوفة في مثل هذا المستوى من المنافسات. الطرد جاء في الدقيقة 13 من المباراة التي أقيمت على ملعب سانت جاكوب بارك في مدينة بازل السويسرية، وأسفر عن احتساب ركلة جزاء للمنتخب الفرنسي نجحت غراسي غيورو في تحويلها إلى هدف التقدم. لحظة شد كاثرين هندريش شعر لاعبة منتخب فرنسا ورغم النقص العددي، تمكنت ألمانيا من إدراك التعادل بعد نحو عشر دقائق فقط، بفضل هدف شويكي نوسكن الذي جاء عكس سير المباراة. المنتخب الفرنسي واصل الضغط وسجل هدفين ألغاهما الحكم بداعي التسلل، أحدهما قبل نهاية الشوط الأول، والثاني مع انطلاق الشوط الثاني، في حين صمدت ألمانيا ببسالة حتى اللحظات الأخيرة. واستمرت نتيجة التعادل مسيطرة على المباراة حتى لجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي ومنه إلى ركلات الترجيح التي فاز بها منتخب ألمانيا بنتيجة 6-5، ليضرب موعدًا مع منتخب إسبانيا، بطلة العالم، في الدور نصف النهائي. ومن المنتظر أن تثير حادثة طرد هندريش ردود فعل مشابهة للردود التي خلفتها الواقعة التي جرت في نهائي كأس العالم للأندية الأحد الماضي عندما طُرد جواو نيفيز لاعب باريس سان جيرمان بسبب شده شعر لاعب تشيلسي، الإسباني مارك كوكوريا. بأموال كأس العالم للأندية.. تشيلسي يخطط لإبرام صفقة باهظة اقرأ المزيد ووقتها سرعان ما تفاعل جمهور كرة القدم عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع الحادثة، إذ كتب أحد المستخدمين: "جواو نيفـيز فقد أعصابه تمامًا، بطاقة حمراء غير مبررة". وأضاف آخر: "سلوك مخزٍ من نيفيز، وطرد مستحق!" ، فيما سخر ثالث قائلًا: "بطاقة نيفـيز الحمراء؟ كوكوريا يجب ألّا يقص شعره أبدًا".


WinWin
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- WinWin
تقدم قطري وعراقي مقابل تراجع مصري وأردني
شهد تصنيف الفيفا لشهر يوليو/ تموز 2025 صعودا للمنتخبين القطري والعراقي مقابل تراجع لمنتخبات عربية أخرى مثل مصر والسعودية، في حين حافظت منتخبات أخرى على مراكزها مثل المغرب وتونس والجزائر. وأصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم التصنيف الجديد اليوم الخميس، وعرف احتفاظ المنتخب الأرجنتيني بالصدارة بفارق صغير عن المنتخب الإسباني الثاني، بينما جاء المنتخب الفرنسي ثالثا والإنجليزي رابعا والبرازيلي خامسا، في حين حافظ منتخب المغرب على صدارة ترتيب المنتخبات العربية والأفريقية باحتلاله المركز الثاني عشر. ويعتمد تصنيف الفيفا على نتائج المنتخبات التي تحققها خلال فترات التوقف الدولي، حيث تضيف المنتخبات نقاطا لرصيدها في حال تحقيق انتصارات، ويزيد عدد النقاط المحصلة كلما كان الخصم متقدما في التصنيف، بينما تفقد نقاطا أكثر حال التعرض لهزائم من منتخبات أقل تصنيفا. وصعد المنتخب القطري مركزين ليستقر في المركز 53 بعدما أضاف 3.27 نقطة إلى رصيده بعد الفوز على إيران في تصفيات كأس العالم 2026 شهر يونيو/حزيران الماضي، حيث لم يتأثر كثيرا من الخسارة أمام أوزبكستان في التصفيات ذاتها. كاف يستنجد بخبرات فيفا ويويفا للتصدي لشغب الملاعب الأفريقية اقرأ المزيد كما عرف التصنيف صعود المنتخب العراقي للمركز 58 متقدما مرتبة واحدة إثر جمعه 3.64 نقطة إضافية إثر فوزه الأخير على نظيره الأردني، وذلك على الرغم من خسارته أمام كوريا الجنوبية، بينما حافظ المنتخب الإماراتي على مركزه الـ65. وعرفت تصنيف الفيفا لشهر يوليو تراجعا للمنتخب السعودي بمركز واحد ليستقر في الرتبة الـ59، ويأتي بعده المنتخب الأردني في المركز 64 متأثرا بخسارته أمام العراق بتصفيات المونديال، علما أن منتخب النشامى ضمن التأهل رسميا إلى كأس العالم 2026. تراجع مصري واستقرار جزائري مغربي وتونسي وعلى الصعيد الأفريقي، عرف التصنيف الجديد تراجع المنتخب المصري بمركزين للوراء، ويرجع ذلك بسبب الامتناع عن لعب مباريات ودية خلال الشهر الماضي، حيث حافظ الفراعنة على رصيدهم النقطي لكنهم تراجعوا للمركز 34 عالميا. وبخلاف المنتخب المصري، حافظت منتخبات المغرب (12) والجزائر (36) وتونس (49) على مراكزها، حيث أضاف أسود الأطلس 4.48 نقطة لرصيدهم، بينما خسر محاربو الصحراء 3.37 نقطة إثر الخسارة الودية من السويد، بينما خسر المنتخب التونسي 3 نقاط أيضا بسبب الخسارة الودية أمام المغرب. تصنيف الفيفا لشهر يوليو 2025


WinWin
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- WinWin
قصة أعنف مدرب في تاريخ كرة القدم
شهدت كرة القدم العديد من المدربين أصحاب الشخصيات القوية والصارمة، لكن لم يرتق منهم أحد لمستوى الألماني المخضرم فيليكس ماغات الذي اشُتهر بأنه "آخر ديكتاتور في أوروبا". ظلّ فيليكس ماغات على مدار عدة سنوات متتالية، رمزاً للشخصية الفولاذية التي لا تُقهر أمام أي لاعب مهما بلغت نجوميته أو أهميته كعنصر داخل صفوف الفريق، ولم يكن يتهاون قط في فرض أسلوبه الخاص. من يكون فيليكس ماغات؟ فيليكس ماغات من مواليد 26 يوليو/ تموز 1953 ويبلغ من العمر حاليا 72 عاماً، استهل مسيرته مع كرة القدم لاعباً وحقق نجاحات ربما لا تقل أهمية عنها وهو مدير فني لاحقاً. مثّل ماغات العديد من الفرق أبرزها هامبورغ بين عامي 1976 و1986، وشهد ذروة مستواه عندما تُوج بـ3 ألقاب في الدوري الألماني وبلغ معه نهائي كأس الكؤوس الأوروبية. وعلى المستوى الدولي خاض أكثر من 40 مباراة بقميص منتخب ألمانيا وتُوج معه بلقب كأس أوروبا 1980 وتأهل إلى نهائي كأس العالم مرتين على التوالي في 1982 و1986. وعلى الصعيد التدريبي تنقّل المدرب المخضرم بين عدة فرق منها هامبورغ نفسه وفيردر بريمن وآينتراخت فرانكفورت وبايرن ميونخ وفولفسبورغ، ودخل التاريخ من أوسع أبوابه كأول مدير فني أجنبي يقود فريقاً في الدوري الإنجليزي عندما تعاقد مع فولهام. فيليكس ماغات المدرب الأشرس في التاريخ! بعيداً عن نجاحاته وألقابه وهو مدرب، كانت اللياقة البدنية شغل ماغات الشاغل، لدرجة أنه في بعض الحصص التدريبية كان يلغي تماماً فكرة المران بالكرة؛ ليصل باللاعبين إلى أعلى درجات الجاهزية من الناحية الجسدية. وحسب تقرير من صحيفة "غارديان" البريطانية، وصل الأمر بالمدرب ماغات لإقامة معسكر للاعبين وسط الغابات في أثناء عمله مديراً فنياً لفريق هامبورغ، ووقع اختياره على أشد مكان بروة للاستعداد لمنافسات الموسم الجديد. وأشار التقرير بقوله "كان ماغات يجبر اللاعبين على الاستيقاظ قبل السادسة صباحاً لإجراء اختبارات ركض وسط الظلام التام. المثير أنه كان يركض معهم ويَفرض على مَن يتأخر خلفه بأكثر من 20 متراً عقوبات إضافية". وأوضح أن بعض اللاعبين عانوا كثيراً لدرجة الإغماء من شدة التعب والإرهاق، وسقط عدد منهم في أثناء اختبارات الجري، لكن فيليكس ماغات لم يكن يعرف الرحمة ولا الشفقة وكان يواصل المضي قدماً في تطبيق سياساته الصارمة. وداخل الملعب ربما كان الوضع أسوأ، ولم يكن ماغات يتردد في فرض عقوبات صارمة ضد عدم الانضباط والالتزام سواء في المباريات أو حتى على مستوى موعد الوصول إلى التدريبات. وتشير تقارير إلى أن ماغات كان يفرض عقوبات مالية ضخمة تصل إلى 100 يورو نظير كل دقيقة تأخير عن التدريبات، وفي أثناء المباريات نفسها كان يوقّع غرامات أخرى لو مرر أي لاعب الكرة بشكل سلبي أو عشوائي إلى الخلف، حتى عُرف بأنه "آخر ديكتاتور أوروبي".