
لتحافظي على صحة جسدك... لا تهملي إطلاقاً هذه الأمور!
-التركيز على الغذاء: يجب التركيز على الأطعمة الطازجة والتقليل من تناول الأطعمة المصنعة . ما يجب التركيز عليه هو الخضر والفاكهة والبقوليات واللحوم الخالية من الدهون. أما الحلويات، فينصح الأطباء المرأة بالحد من تناولها والتركيز على تلك المصنوعة في المنزل.
-أخذ الأرقام في الاعتبار: يجب عدم إهمال الأرقام أو نتائج الفحوص الروتينية مثل ضغط الدم والسكر في الدم والكوليسترول. هذه الفحوص لا تجرى عند حصول مشكلة، بل يجب أن تجرى بشكل روتيني لحياة طويلة خالية من المشاكل على أنواعها. كما أن مراقبة الوزن أساسية للمرأة تجنباً للمشاكل الناتجة من زيادة الوزن.
-مراقبة صحة القلب: يعتبر القلب القاتل الأول للمرأة في الولايات المتحدة. وتعتبر أمراض القلب من المشكلات التي يمكن أن تتطور أو تحصل بشكل صامت من دون سابق إنذار. بقدر ما تعرف المرأة عوامل الخطر في وقت مبكر، تحمي نفسها بشكل أفضل. السكري والضغط والكوليسترول من عوامل الخطر التي يجب عدم إهمالها حفاظاً على صحة القلب.
-صحة الأعضاء التناسلية: تخطئ المرأة عموماً بشراء العطور والكريمات المعطرة والصابون للاغتسال. هذا ما يقضي على التوازن البكتيري في المهبل ما يزيد خطر التعرض للبكتيريا والفطريات. في الواقع، ينصح الأطباء بالاغتسال بالمياه ليس إلا.
-الفيتامينات قبل الحمل والولادة: تعتبر الفيتامينات في غاية الأهمية قبل الحمل والإنجاب ويجب عدم إهمالها. حمض الفوليك يعتبر ضرورياً بشكل خاص لحماية الطفل من التشوهات الخلقية.
-أخذ تأثير الحمل على صحة القلب في الاعتبار: هناك مشكلات مثل سكري الحمل وارتفاع الضغط الناتج من الحمل والتي يمكن أن تؤثر على صحة القلب في المستقبل. وفي حال التعرض لأي منها يجب مراقبة صحة القلب.
-مرحلة انقطاع الطمث وما قبلها: يجب ألا تعاني المرأة بصمت في مرحلة انقطاع الطمث وما قبلها. تعاني كل امرأة أعراضاً مختلفة ومن النساء من يواجهن أعراضاً في غاية الصعوبة. في كل الحالات، يجب طلب المساعدة واللجوء إلى أفضل الحلول لتمر هذه المرحلة بسهولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 6 ساعات
- بيروت نيوز
دراسة تدق ناقوس الخطر… الفيتامين د قد يكون مميتا في هذه الحالة
ذكر موقع 'Marca' أنه 'في عالم يتزايد فيه القلق بشأن صحة الإنسان، تلعب المكملات الغذائية دورًا محوريًا. فعندما يكون هناك نقص في أحد العناصر الغذائية، تُعدّ هذه المكملات عنصرًا أساسيًا لتلبية احتياجات الجسم بطريقة بسيطة ودون مضاعفات كثيرة. وتُعدّ الفيتامينات من أكثر هذه المكملات شيوعًا واستهلاكًا في السنوات الأخيرة. وعلى الرغم من أنها قد تكون مفيدة للغاية، إلا أن الدراسات الحديثة تدق ناقوس الخطر، كما ذكرت مجلة الصحة الرقمية Very Well Health'. وبحسب الموقع، 'وفقًا للمجلة الصحية، فإن الأبحاث حول تأثير استهلاك'فيتامين د' على أجسام البشر متناقضة تمامًا. فهناك أبحاث وجدت أن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من 'فيتامين د'يميلون إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم، لذلك قد يبدو في البداية أن سبب هذا الاضطراب ليس المكمل الغذائي ولكن النقص نفسه. ومع ذلك، عند النظر إلى ما يحدث للأشخاص الذين يتناولون مكملات 'فيتامين د'بانتظام، تظهر نتائج مختلطة: إما أنهم يشعرون بفوائد صغيرة أو لا يلاحظون أي تغيير على الإطلاق'. وتابع الموقع، 'ما تم اكتشافه هو أن 'فيتامين د'يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم إذا كان الشحص يعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم وانخفاض مستويات 'فيتامين د'. في مثل هذه الحالات المحددة، يمكن أن يساعد المكمل الغذائي في التحكم في ضغط الدم، ولكن حتى في هذه الحالات، ليس من المؤكد بنسبة 100% أنه سيخفضه'. وبحسب الموقع، 'على الرغم من أنه قد يكون من الآمن والمستحسن تناول مكملات 'فيتامين د'، إلا أنه من المهم اتباع توصيات الخبراء حتى لا يتم الإفراط في تناولها أو استهلاكها بشكل غير صحيح. وينصح خبراء 'Mayo Clinic' عمومًا بتناول 'فيتامين د'، ويشيرون إلى أنه من دونه، قد تصبح العظام هشة ورقيقة، ما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. لذلك، إذا لم يحصل الشخص على الكمية اللازمة من هذا الفيتامين من خلال التعرض لأشعة الشمس أو الطعام، فقد يحتاج إلى تناول مكمل غذائي'. وتابع الموقع، 'يُعد 'فيتامين د'آمنًا عند تناوله بجرعات طبيعية، إلا أن الإفراط في تناوله قد يكون ضارًا، بل ومميتًا، وفقًا للخبراء. فقد يُسبب اضطرابًا في المعدة وقيئًا، وفقدانًا في الوزن والشهية، وضعفًا في العضلات، وعدم القدرة على التفكير بوضوح أو سرعة، ومشاكل في معدل ضربات القلب'.


صيدا أون لاين
منذ 9 ساعات
- صيدا أون لاين
دراسة تدق ناقوس الخطر... "الفيتامين د" قد يكون مميتا في هذه الحالة
ذكر موقع "Marca" أنه "في عالم يتزايد فيه القلق بشأن صحة الإنسان، تلعب المكملات الغذائية دورًا محوريًا. فعندما يكون هناك نقص في أحد العناصر الغذائية، تُعدّ هذه المكملات عنصرًا أساسيًا لتلبية احتياجات الجسم بطريقة بسيطة ودون مضاعفات كثيرة. وتُعدّ الفيتامينات من أكثر هذه المكملات شيوعًا واستهلاكًا في السنوات الأخيرة. وعلى الرغم من أنها قد تكون مفيدة للغاية، إلا أن الدراسات الحديثة تدق ناقوس الخطر، كما ذكرت مجلة الصحة الرقمية Very Well Health". وبحسب الموقع، "وفقًا للمجلة الصحية، فإن الأبحاث حول تأثير استهلاك"فيتامين د" على أجسام البشر متناقضة تمامًا. فهناك أبحاث وجدت أن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من "فيتامين د"يميلون إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم، لذلك قد يبدو في البداية أن سبب هذا الاضطراب ليس المكمل الغذائي ولكن النقص نفسه. ومع ذلك، عند النظر إلى ما يحدث للأشخاص الذين يتناولون مكملات "فيتامين د"بانتظام، تظهر نتائج مختلطة: إما أنهم يشعرون بفوائد صغيرة أو لا يلاحظون أي تغيير على الإطلاق". وتابع الموقع، "ما تم اكتشافه هو أن "فيتامين د"يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم إذا كان الشحص يعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم وانخفاض مستويات "فيتامين د". في مثل هذه الحالات المحددة، يمكن أن يساعد المكمل الغذائي في التحكم في ضغط الدم، ولكن حتى في هذه الحالات، ليس من المؤكد بنسبة 100% أنه سيخفضه". وبحسب الموقع، "على الرغم من أنه قد يكون من الآمن والمستحسن تناول مكملات "فيتامين د"، إلا أنه من المهم اتباع توصيات الخبراء حتى لا يتم الإفراط في تناولها أو استهلاكها بشكل غير صحيح. وينصح خبراء "Mayo Clinic" عمومًا بتناول "فيتامين د"، ويشيرون إلى أنه من دونه، قد تصبح العظام هشة ورقيقة، ما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. لذلك، إذا لم يحصل الشخص على الكمية اللازمة من هذا الفيتامين من خلال التعرض لأشعة الشمس أو الطعام، فقد يحتاج إلى تناول مكمل غذائي". وتابع الموقع، "يُعد "فيتامين د"آمنًا عند تناوله بجرعات طبيعية، إلا أن الإفراط في تناوله قد يكون ضارًا، بل ومميتًا، وفقًا للخبراء. فقد يُسبب اضطرابًا في المعدة وقيئًا، وفقدانًا في الوزن والشهية، وضعفًا في العضلات، وعدم القدرة على التفكير بوضوح أو سرعة، ومشاكل في معدل ضربات القلب"


ليبانون 24
منذ 9 ساعات
- ليبانون 24
دراسة تدق ناقوس الخطر... "الفيتامين د" قد يكون مميتا في هذه الحالة
ذكر موقع "Marca" أنه "في عالم يتزايد فيه القلق بشأن صحة الإنسان، تلعب المكملات الغذائية دورًا محوريًا. فعندما يكون هناك نقص في أحد العناصر الغذائية، تُعدّ هذه المكملات عنصرًا أساسيًا لتلبية احتياجات الجسم بطريقة بسيطة ودون مضاعفات كثيرة. وتُعدّ الفيتامينات من أكثر هذه المكملات شيوعًا واستهلاكًا في السنوات الأخيرة. وعلى الرغم من أنها قد تكون مفيدة للغاية، إلا أن الدراسات الحديثة تدق ناقوس الخطر، كما ذكرت مجلة الصحة الرقمية Very Well Health". وبحسب الموقع، "وفقًا للمجلة الصحية، فإن الأبحاث حول تأثير استهلاك"فيتامين د" على أجسام البشر متناقضة تمامًا. فهناك أبحاث وجدت أن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من "فيتامين د"يميلون إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم ، لذلك قد يبدو في البداية أن سبب هذا الاضطراب ليس المكمل الغذائي ولكن النقص نفسه. ومع ذلك، عند النظر إلى ما يحدث للأشخاص الذين يتناولون مكملات "فيتامين د"بانتظام، تظهر نتائج مختلطة: إما أنهم يشعرون بفوائد صغيرة أو لا يلاحظون أي تغيير على الإطلاق". وتابع الموقع، "ما تم اكتشافه هو أن "فيتامين د"يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم إذا كان الشحص يعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم وانخفاض مستويات "فيتامين د". في مثل هذه الحالات المحددة، يمكن أن يساعد المكمل الغذائي في التحكم في ضغط الدم، ولكن حتى في هذه الحالات، ليس من المؤكد بنسبة 100% أنه سيخفضه". وبحسب الموقع، "على الرغم من أنه قد يكون من الآمن والمستحسن تناول مكملات "فيتامين د"، إلا أنه من المهم اتباع توصيات الخبراء حتى لا يتم الإفراط في تناولها أو استهلاكها بشكل غير صحيح. وينصح خبراء "Mayo Clinic" عمومًا بتناول "فيتامين د"، ويشيرون إلى أنه من دونه، قد تصبح العظام هشة ورقيقة، ما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. لذلك، إذا لم يحصل الشخص على الكمية اللازمة من هذا الفيتامين من خلال التعرض لأشعة الشمس أو الطعام، فقد يحتاج إلى تناول مكمل غذائي". وتابع الموقع، "يُعد "فيتامين د"آمنًا عند تناوله بجرعات طبيعية، إلا أن الإفراط في تناوله قد يكون ضارًا، بل ومميتًا، وفقًا للخبراء. فقد يُسبب اضطرابًا في المعدة وقيئًا، وفقدانًا في الوزن والشهية، وضعفًا في العضلات، وعدم القدرة على التفكير بوضوح أو سرعة، ومشاكل في معدل ضربات القلب".