
"مومنتوم لوجيستكس" تعزز قدراتها في الميل الأخير بإضافة 17 شاحنة "مان تي جي إكس" لتلبية الطلب الإقليمي
وتم توريد شاحنات "مان تي جي إكس" الـ 17 الجديدة من قبل "الشركة المتحدة للسيارات والمعدات الثقيلة" United Motors & Heavy Equipment، الوكيل الحصري لشاحنات وحافلات "مان" في دولة الإمارات. ويعزز هذا التسليم الشراكة طويلة الأمد بين "الشركة المتحدة" و"مومنتوم لوجيستكس" في مواصلة تحقيق التميز التشغيلي وتبني حلول النقل المستدامة في المنطقة.
تشغّل "مومنتوم لوجيستكس" أحد أكثر أساطيل النقل اللوجستي شمولاً وتطوراً في المنطقة. فمن خلال الاستفادة من أنظمة التتبع المتطورة، وتقنيات كفاءة الوقود، ومزايا السلامة المحسّنة، تضمن الشركة جودة الخدمة لمتعامليها، والتسليم في الوقت المحدد، وإدارة مثالية للتعامل مع البضائع.
تعليقاً على ذلك، قال دانيال كاتون، المدير العام لشركة "مومنتوم لوجيستكس": "إن استثمارنا المتواصل في أسطولنا الحديث والمتطور مدفوع بالتزامنا بتلبية الاحتياجات المتنامية لمتعاملينا أينما وجدوا. يعزز أسطولنا المملوك والمدار من إمكاناتنا على تقديم خدمات أكثر كفاءة واستجابة محلياً وعابرة للحدود بشكل سريع في جميع أنحاء المنطقة. ومع استمرارنا في تأكيد الثقة وبناء الزخم، فإن أسطولنا الصديق للبيئة مع الخدمات المحسّنة التي نقدمها يتيح لنا البقاء في صدارة المشهد اللوجستي الديناميكي".
من جانبها، قالت عفاف القنطار، الرئيسة التنفيذية للعمليات في "الشركة المتحدة للسيارات والمعدات الثقيلة": "نفخر بدعم متطلبات النمو لأسطول شركة "مومنتوم لوجيستكس" في مسيرتها الطموحة من خلال توريد شاحنات "مان تي جي إكس" المتطورة. وبصفتنا الوكيل الرسمي لشاحنات وحافلات "مان" في دولة الإمارات، تتمثل مهمتنا الرئيسية في تمكين قادة قطاع الخدمات اللوجستية، مثل "مومنتوم لوجيستكس"، من خلال توفير حلول نقل موثوقة وفعّالة وصديقة للبيئة. ويعكس تعاوننا المشترك التزاماً قوياً بالابتكار والأداء المتميز والاستدامة في كافة سلسلة القيمة اللوجستية."
يخدم أسطول النقل اللوجستي المتنوع للشركة مجموعة كاملة من احتياجات النقل، بدءاً من نقل الحاويات والبضائع المبرّدة إلى نقل المعدات المتخصصة.
كما وسّعت شركة "مومنتوم لوجيستكس" مؤخراً قدراتها كمزوّد خدمات لوجستيات الطرف الثالث المتكاملة بإطلاقها خدمات التعامل مع الشحن البري بأقل من حمولة الشاحنة من دولة الإمارات إلى جميع دول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، وعُمان، والبحرين، وقطر، والكويت. وتضاف هذه الخدمة الجديدة إلى مجموعة الخدمات اللوجستية الشاملة الأخرى التي تقدمها الشركة لمتعامليها، والتي تشمل التخزين، وشحن البضائع، والتخليص الجمركي، وخدمات النقل الجمركي على مدار الساعة.
الجدير ذكره أنه بفضل خبرتها الإقليمية الممتدة لعقود، وحلول النقل المرنة، وأسطولها من شاحنات "مان" الجديدة ذات الكفاءة البيئية، تضمن "مومنتوم لوجيستكس" توصيلاً سلساً وآمناً عبر الحدود، داعمةً بذلك مختلف الصناعات والقطاعات المختلفة بسرعة وموثوقية بما يتوافق مع المسؤولية البيئية.
حول " مومنتوم لوجيستكس"
تعد "مومنتوم لوجيستكس"، أحد أبرز مزوّدي الخدمات اللوجستية المتكاملة وللطرف الثالث الرائدة في المنطقة، والمتخصصة في تقديم حلول لوجستية شاملة ومخصصة، تشمل الشحن والتخليص الجمركي والتجميع والنقل. بفضل خبرتها الإقليمية الواسعة النطاق وانتشارنا العالمي، تلتزم الشركة بتقديم خدمات توصيل سريعة وموثوقة وآمنة للمتعاملين في الميل الأخير، بهدف تعزيز سلسلة التوريد الخاصة بهم. لمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارة موقعنا الإلكتروني www.momentumlogistics.com
حول مجموعة "غلفتينر"
تعد شركة "غلفتينر"، المزوّد الرائد العالمي لحلول سلسلة التوريد والخدمات اللوجستية المتكاملة، والتي تتمتع بحضور عالمي يشمل الموانئ والمحطات والمستودعات ومرافق النقل، مقرها الشارقة، دولة الإمارات العربية المتحدة.
وكانت الشركة، منذ تأسيسها، أول شركة تقوم بتشغيل محطة حاويات في منطقة الشرق الأوسط، وهي محطة حاويات الشارقة. وعلى مدار الخمسين عاماً الماضية، توسّعت "غلفتينر" بخطى ثابتة في توفير حلولها التجارية المخصّصة للمتعاملين الذين يمثلون محور أعمالها وأصبحت أداة تمكين موثوقة لسلاسل التوريد المتخصصة في الأسواق العالمية.
وتشمل محفظة أعمال "غلفتينر" حالياً إدارة محطات الحاويات في دولة الإمارات العربية المتحدة (محطة حاويات الشارقة ومحطة حاويات خورفكان)، والمملكة العربية السعودية (ميناء الجبيل التجاري)، والعراق (محطة حاويات العراق، ومركز أم قصر للخدمات اللوجستية) والولايات المتحدة الأمريكية (محطة كانافيرال للشحن)، إضافة إلى شحن البضائع، وعمليات سلسلة التوريد، والخدمات اللوجستية المتكاملة من خلال الشركة التابعة لها "مومنتوم لوجيستكس".
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
بلدية دبي تُنجز مشاريع الزراعة التجميلية لعدد من التقاطعات الرئيسة في الإمارة
أعلنت بلدية دبي إنجازها مشاريع الزراعة التجميلية والتشجير في عدد من التقاطعات والشوارع الرئيسة في الإمارة، بتكلفة 190 مليون درهم، وعلى مساحة تمتد لأكثر من 3 ملايين متر مربع خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، وذلك ضمن خططها الاستراتيجية لتجميل وتخضير المدينة والارتقاء بالإطلالة الحضارية للإمارة، باتباع أفضل الممارسات الزراعية المستدامة، وبما يدعم أهداف مشروعها "دبي الخضراء" الرامي إلى زيادة مساحات التخضير والتجميل الزراعي في المدينة، ورفع نصيب الفرد من المساحات الخضراء، وتوفير بيئة صحية تعزز من جَودة الحياة وفق خطط حضرية مستدامة تتكامل مع مستهدفات "خطة دبي الحضرية 2040". وتركزت أعمال الزراعة التجميلية في كل من؛ تقاطع شارع الخيل مع شارع لطيفة بنت حمدان، وتقاطع شارع الشيخ زايد بن حمدان مع شارع طرابلس، إضافةً إلى شارع الشيخ راشد من تقاطع شارع الشيخ خليفة بن زايد وحتى شارع الميناء، وشارع الشيخ زايد من التقاطع السابع (مدخل الإمارة من جهة إمارة أبوظبي)، وأخيراً شارع الخوانيج مع تقاطع شارع العمردي. وقد وصل عدد الأشجار والشجيرات المزروعة في المشاريع المذكورة إلى أكثر من 300 ألف شجرة وشتلة، إضافةً إلى 222,500 متر مربع من مغطيات التربة والزهور، كما عزّزت بلدية دبي من ممارساتها الزراعية باتباع أحدث التقنيات المتقدمة والمستدامة، من خلال تركيب أنظمة ري ذكية، تتميز بتصميم متقدم يعتمد على وضع المضخات تحت الأرض للاستفادة من المساحات العلوية. وتتميز الأنظمة الجديدة بإمكانية ربطها بنظام التحكم عن بُعد الذي يعمل بتقنيات إنترنت الأشياء لمراقبة محطات الضخ وضبطها عن بُعد، مما يسهم في تحسين الكفاءة التشغيلية في استهلاك المياه، ويتيح مراقبة مستمرة ودقيقة للأداء، ويضمن توفر المياه بكفاءة عالية وتحقيق الاستدامة في عملية الري. طابع حضري وهوية فريدة وأكّد مدير عام بلدية دبي المهندس مروان أحمد بن غليطة أن مشاريع الزراعة التجميلية الجديدة تأتي ضمن برنامج عمل متواصل لبلدية دبي هدفه تعزيز الإطلالة الحضارية والجمالية لإمارة دبي، ورفع جاذبية واستدامة المساحات العامة وفق أرقى الممارسات الزراعية المستدامة والمُبتكرة، وبما يتواءم مع مستهدفات محور البيئة الحضرية ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي 2033. وقال: "هدفنا ترسيخ طابع دبي وهويتها الحضرية والجمالية الفريدة، وتأكيد ريادتها كمدينة عالمية مستدامة بما توفره من بيئة معيشية صحية وحيوية تتمتع بأفضل مستويات جَودة الحياة للسكان والزوار، وتحافظ على توازن المشهد الحضري والعمراني والبيئي". تصميم رائد وفق معايير محددة من جهته، قال المدير التنفيذي لمؤسسة المرافق العامة في بلدية دبي بدر أنوهي: "صُمِّمت المشاريع الزراعية وفق معايير حضرية وبيئية محددة منها؛ اختيار أصناف نباتية متنوعة بعناية لتناسب البيئة المحلية، مما يضفي جمالاً وطابعاً مميزاً على المساحات العامة، إضافةً إلى تكثيف زراعة أشجار البيئة المحلية وأشجار الزينة التي يتم إنتاجها في مشاتل بلدية دبي. كما حرصنا على توحيد مداخل إمارة دبي من كل الجهات باستخدام أسوار تجميلية متشابهة ترحب بالزوار بألوان مختارة تعكس هوية الإمارة". وضمت هذه المشاريع الدمج بين زراعة أصناف البيئة المحلية مثل: السدر، والغاف، والنيم، وأصناف الزينة ومنها: الكوريزيا، والواشنطونيا، والبونسيانا، والملينجتونيا، ألبيزيا، والجهنمية. وإلى جانب أعمال الزراعة التجميلية، عزّزت بلدية دبي من جاذبية وجمالية التصميم الحضري الفريد للتقاطعات والشوارع الرئيسة، حيث زودت تقاطع شارع الخيل مع شارع لطيفة بنت حمدان بإضاءات طولية مستوحاة من العمارة العربية التقليدية وتنسجم بتناغم تام مع تصميم الزراعة التجميلية المحيطة، إذ تتغير ألوان هذه الإضاءات وفقاً لمختلف المناسبات الوطنية، لتضفي لمسة جمالية لافتة تعكس جوانب التصميم الإبداعية. ووصل إجمالي أعداد ومساحات النباتات الواقعة ضمن إشراف بلدية دبي حتى نهاية الربع الأول العام الجاري إلى أكثر من 5.5 مليون شجرة وشتلة، إضافةً إلى 8.7 مليون متر مربع من المسطحات الخضراء، و2 مليون متر مربع من مساحات الزهور الموسمية، و6.3 مليون متر مربع من مغطيات التربة، إضافةً إلى 1.3 مليون متر طولي من الأسوار النباتية الخضراء. يُذكر أن بلدية دبي كانت قد زرعت نحو 216,500 شجرة خلال العام 2024، وبمعدل 600 شجرة يومياً. كما بلغت المساحة الجغرافية المُضافة إلى الرقعة الخضراء في الإمارة 391.5 هكتاراً، مقارنةً بـ 234 هكتاراً خلال 2023، ما يعكس جهودها الحثيثة الداعمة لمستهدفات التنمية المستدامة وترسيخ مكانة دبي كواحدة من أكثر المدن جاذبيةً وجمالاً واستدامةً في العالم.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ضبط 3.5 ملايين علبة منتجات انتقائية غير مدفوعة الضريبة
ضبطت الهيئة الاتحادية للضرائب عدداً من السلع الانتقائية المُخالِفة والتي كانت معدة للتهريب من قبل إحدى المنشآت في إمارة دبي، حيث قامت المنشأة التي تم ضبطها بتعبئة وتغليف سلع انتقائية وإخفائها بطريقة احتيالية بغرض التهريب وتداولها في السوق المحلي في الدولة، وذلك خلال حملة قام بها فريق من مُفتِّشي الهيئة. وكشفت الهيئة في بيان صحفي أنه في إطار جهودها لمكافحة التهرُّب الضريبي ورفع مستوى الامتثال الضريبي وحماية المُستهلكين؛ نجح فريق مُفتِّشي الهيئة في ضبط المنشأة التي قامت بإخفاء السلع الانتقائية المُخالِفة داخل شحنات ملابس وأحذية لتوجيهها بما بداخلها من سلع مهربة إلى السوق المحلي. وأوضحت أنه تم التحفُّظ على جميع السلع الانتقائية المضبوطة، وإصدار تقييم ضريبي وتقييم الغرامات المُتعلقة بها، مشيرةً إلى أن إجمالي عدد المُنتجات الانتقائية المُخالِفة التي تم ضبطها بلغ أكثر من 3.5 ملايين علبة، واشتملت على 1.56 مليون علبة سجائر، و1.77 مليون علبة أجهزة وأدوات تدخين إلكترونية، و111.36 ألف علبة تبغ خام، و4 آلاف علبة معسل شيشة، و121 علبة أكياس نيكوتين، و4.6 آلاف علبة مشروبات انتقائية، فيما بلغت قيمة المستحقات الضريبية على هذه المنتجات 133.2 مليون درهم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المنشأة غير الممتثلة. وذكرت الهيئة أن هذه الحملة جاءت في إطار الجهود الرقابية المستمرة التي تنفذها بالتعاون مع الجهات المختصة مُشددةً على ضرورة امتثال قطاعات الأعمال من مُنتجي ومُستوردي ومُخزني السلع الانتقائية للتشريعات الضريبية بما يتوافق مع القانون الاتحادي رقم (7) لسنة 2017 في شأن الضريبة الانتقائية وتعديلاته، وذلك تجنباً للغرامات والعقوبات المطبقة في حال عدم الالتزام بالقوانين الضريبية. وأشارت الهيئة الاتحادية للضرائب إلى أنها تُطبِّق آليات رقابية إلكترونية متطورة وفقاً لأفضل المُمارسات، ومن بين هذه الآليات تثبيت العلامة المميزة على علب التبغ ومنتجاته، حيث يتضمن كل طابع معلومات مسجلة إلكترونياً يقوم مفتشو الهيئة بالتحقق منها للتأكد من سداد الضريبة على هذه المنتجات. كما أكدت الهيئة حرصها على تعزيز التعاون والتنسيق مع جميع الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية المعنية، لضمان تحقيق الامتثال الضريبي في جميع إمارات الدولة.


خليج تايمز
منذ 3 ساعات
- خليج تايمز
"ويز إير"تغادر أبوظبي: استرداد كامل لمدفوعات الركاب
قالت شركة ويز إير للطيران منخفض التكلفة يوم الاثنين إنها ستعلق عملياتها في أبوظبي اعتبارًا من الأول من سبتمبر 2025 وستخرج من المشروع المشترك بسبب الوضع الجيوسياسي والتحديات التنظيمية والمنافسة الشديدة. وقالت الشركة المدرجة في لندن إن هذا يأتي في إطار "إعادة تنظيم استراتيجيتها" للتركيز بشكل أكبر على قوتها الأساسية وتركيزها في أوروبا الوسطى والشرقية وأسواق أوروبا الغربية المختارة، حيث تجد صعوبة في توسيع نطاق العمليات في الأسواق الإقليمية الرئيسية. وأضافت أن القرار اتخذ بعد "إعادة تقييم شاملة لديناميكيات السوق والتحديات التشغيلية والتطورات الجيوسياسية في الشرق الأوسط". كانت شركة ويز إير أبوظبي أول شركة طيران منخفضة التكلفة تبدأ عملياتها من الإمارات العربية المتحدة، حيث واجهت منافسة شديدة من شركات الطيران الاقتصادية المحلية والإقليمية الأخرى مثل العربية للطيران، والجزيرة للطيران، وفلاي ناس وغيرها، والتي كانت تضع الشركة التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها في موقف صعب. وقالت شركة الطيران في بيان نُشر على بورصة لندن للأوراق المالية، حيث تُدرج، "نتيجة لتعليق عمليات Wizz Air أبو ظبي وكجزء من إعادة التنظيم الاستراتيجي هذه، ستعلق Wizz Air جميع عمليات الرحلات الجوية المحلية اعتبارًا من 1 سبتمبر 2025 وتعتزم الخروج من المشروع المشترك في المستقبل وستركز على أسواقها الأساسية". قال جوزيف فارادي، الرئيس التنفيذي لشركة ويز إير: "لقد حققنا مسيرةً حافلةً في الشرق الأوسط، ونحن فخورون بما أنجزناه. أتقدم بالشكر الجزيل لموظفينا المتفانين على جهودهم الدؤوبة والتزامهم بتطوير علامة ويز في أسواق جديدة وحيوية". وارتفعت أسهم شركة ويز إير بنسبة 1.84 بالمئة إلى 1051.0 جنيها إسترلينيا في بورصة لندن للأوراق المالية يوم الاثنين بعد الإعلان. استرداد الأموال للركاب وقالت شركة الطيران إن الركاب الذين لديهم حجوزات حالية بعد 31 أغسطس 2025، سيتم الاتصال بهم مباشرة عبر البريد الإلكتروني مع خيارات لاسترداد الأموال أو ترتيبات السفر البديلة. يُنصح العملاء الذين حجزوا رحلاتهم عبر جهات خارجية بالتواصل مع وكلائهم المعنيين. وأوضحت الشركة أن هذا التعليق لا يؤثر على رحلات مجموعة ويز إير الأخرى. في عام ٢٠٢٤، سجلت ويز إير أبوظبي نموًا سنويًا تجاوز ٢٠٪ في سعة المقاعد وعدد المسافرين. وشغلت الشركة أكثر من ١٩ ألف رحلة، موفرة أكثر من ٤.٤ مليون مقعد منخفض التكلفة، ونقلت أكثر من ٣.٥ مليون مسافر من نقطة إلى أخرى، مساهمةً بنسبة ٢٥٪ في حركة المسافرين من نقطة إلى أخرى في مطار زايد الدولي. كما نقلت ويز إير أكثر من ١.٢ مليون زائر دولي إلى أبوظبي في عام ٢٠٢٤. وحققت أسعار تذاكر الطيران الترويجية التي تبدأ من 79 درهماً إماراتياً شعبية كبيرة بين المسافرين في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما قامت شركة الطيران بتحسين شبكتها من خلال زيادة قدرتها بنسبة 40% على خطوطها الأكثر شعبية، مما يضمن تجربة سفر أكثر مرونة وموثوقية وبأسعار معقولة لعملائها. بالإضافة إلى ذلك، قدمت الشركة أيضًا أول نماذج اشتراك الرحلات الجوية في المنطقة، Wizz MultiPass و All You Can Fly، في عام 2024، والتي بيعت مرتين خلال 48 ساعة. وقد غطت العديد من الوجهات في الشرق الأوسط وأوروبا الشرقية وآسيا بما في ذلك الإسكندرية وألماتي وعمان وباكو وبلغراد وبيشكيك والقاهرة وكلوج والدمام وكوتايسي (جورجيا) ولارنكا ومالي والمدينة المنورة وأستانا وسمرقند وسراييفو وسوهاج وطشقند وتركستان وتيرانا، بالإضافة إلى فارنا ويريفان، وغيرها. 3 عوامل رئيسية عزت الشركة قرارها بالانسحاب من أبوظبي إلى ثلاثة عوامل رئيسية. وتشمل هذه العوامل قيود موثوقية المحركات، لا سيما في البيئات الحارة والقاسية، والتي أثرت على توافر الطائرات وكفاءتها التشغيلية؛ والتقلبات الجيوسياسية التي أدت إلى إغلاقات متكررة للمجالات الجوية واضطرابات تشغيلية في جميع أنحاء المنطقة، بالإضافة إلى تراجع طلب المستهلكين؛ والعوائق التنظيمية التي حدّت من قدرة الشركة على الوصول إلى الأسواق الرئيسية وتوسيع نطاقها. لقد تغيرت بيئة التشغيل بشكل كبير. فقد زادت قيود سلسلة التوريد، وعدم الاستقرار الجيوسياسي، ومحدودية الوصول إلى الأسواق من صعوبة تحقيق طموحاتنا الأصلية. ورغم صعوبة هذا القرار، إلا أنه القرار الصائب في ظل الظروف الراهنة. ونواصل التركيز على أسواقنا الرئيسية وعلى المبادرات التي تعزز تجربة عملاء ويز إير وتعزز قيمة مساهمينا، كما قال فارادي. ونتيجة لهذه التحديات، أشارت شركة الطيران إلى أنها غير قادرة على تحقيق الأرباح بما يتماشى مع عملياتها الأوروبية الأساسية. رحلات الإمارات: سيبو تقدم تذاكر طيران بـ 5 دراهم؛ ويز إير تعلن عن تخفيضات على مليوني مقعد رحلات من الإمارات: ويز إير أبوظبي تعلن عن أسعار 29 درهمًا إماراتيًا لبعض الدول رحلات الإمارات: ويز إير أبوظبي تعلن عن رحلات بأسعار منخفضة للغاية إلى عمّان والعقبة