logo
تعدٍّ صارخ لمليشيات الحوثي على الحقوق الثقافية والسيادة الرمزية لعدن والجنوب

تعدٍّ صارخ لمليشيات الحوثي على الحقوق الثقافية والسيادة الرمزية لعدن والجنوب

اليمن الآن١٤-٠٧-٢٠٢٥
أصدرت المجموعة القانونية والاستشارية لحماية الممتلكات والأعيان الثقافية في عدن والجنوب بيانا دانت بأشد العبارات ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من إصدار عملة معدنية مزوّرة فئة (خمسين ريالًا)، تتضمن صورة مسجد العيدروس التاريخي في مدينة عدن، في تعدٍّ صارخ على الحقوق الثقافية والسيادة الرمزية لعدن والجنوب.
وأكدت المجموعة أن:
1/صك العملة اختصاص حصري للبنك المركزي في العاصمة عدن.
...
تعليق جزئي للتجارة الحدودية المغربية الإسبانية
14 يوليو، 2025 ( 10:20 مساءً )
احداث المهرة اربكت مساعي ومخطط تحالف الحوثي والإخوان
14 يوليو، 2025 ( 10:16 مساءً )
2/استخدام معالم عدنية جنوبية في إصدار صادر من جماعة غير شرعية هو اعتداء ثقافي مرفوض.
3/هذا العمل يمثّل محاولة لتزييف هوية الجنوب وتاريخ عدن العريق.
4/نطالب الجهات الرسمية المعنية، وفي مقدمتها البنك المركزي ووزارة الثقافة، بالتحرك العاجل، كما نناشد اليونسكو وكافة المنظمات الدولية المختصة بفتح تحقيق في هذا الانتهاك السافر.
5/الجنوب ليس ساحة للعبث، وعدن ليست بطاقة دعائية لأطراف لا تمثلها.
المجموعة_القانونية_لحماية_التراث
CBY_ADEN
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

افلاس جماعي لمصانع يمنية! (اعلان)
افلاس جماعي لمصانع يمنية! (اعلان)

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

افلاس جماعي لمصانع يمنية! (اعلان)

العربي نيوز: ورد للتو، اعلان صادم عن كبرى المجموعات الصناعية والتجارية في اليمن، المسؤولة عن توريد معظم احتياجات اليمنيين الغذائية، تضمن تحذيرا مما سمته "افلاس واسع"، قالت إنه "سيشمل جميع المصنعين وتجار الجملة والتجزئة"، جراء ما وصفته "اجراءات غير مدروسة"، ومحاولة "فرض اسعار غير واقعية للسلع". جاء هذا في بيان صادر عن مجموعة هائل سعيد انعم وشركاه، السبت (2 اغسطس)، بشأن اسعار سلعها، قال: إنها "تابعت باهتمام الانخفاضات المفاجئة في أسعار الصرف، والمطالبات المشروعة في وسائل التواصل الاجتماعي بتخفيض الأسعار". مؤكدة "انحيازها الدائم للمواطن والتزامها بمسؤوليتها المجتمعية". مضيفة في بيانها الصادم للجميع: إن المجموعة "تعمل حاليًا على إعادة تسعير منتجاتها بما يحقق مصلحة المستهلك ويحافظ على استقرار السوق وتوافر السلع، بما يدعم الاقتصاد الوطني ويعزز الأمن الغذائي". ضمن "سعي المجموعة الدائم إلى ابتكار حلول عملية تسهم في خدمة المواطن وتدعم الاقتصاد الوطني". وفي حين أكدت مجموعة هائل سعيد أنها "تؤمن بأن التوازن بين مصلحة المستهلك واستقرار السوق هو السبيل لضمان الأمن المعيشي والاستقرار الاقتصادي"، فإنها حذرت من "خطورة الإجراءات غير المدروسة لمعالجة قضايا الأسعار من دون وجود ضمانات حقيقية لاستقرار العملة ودون تنسيق مع الجهات المعنية". وقالت المجموعة في بيانها: إن "فرض أسعار غير واقعية دون اعتبار للتكاليف الفعلية للمصنعين والمستوردين الذين غطوا التزاماتهم بالعملة الصعبة، والتي تم شراؤها بأسعار صرف مرتفعة عبر مزادات البنك المركزي وكذلك من السوق المحلي؛ سيؤدي إلى اضطرابات تموينية خطيرة، وإفلاس واسع للمصنعين والتجار". مضيفة في مخاطبة الحكومة: إن خطر هذا الافلاس الواسع جراء فرض اسعار غير واقعية "يشمل جميع المصنعين وتجار الجملة والتجزئة، وارتفاع لاحق للأسعار، يكون المتضرر الأكبر فيه المواطن البسيط". وأكدت أن "استقرار الأسعار يتطلب التزام الحكومة والبنك المركزي بتوفير العملة الصعبة بأسعار السوق السائدة حاليا". واختتمت المجموعة بيانها بدعوة الجهات الحكومية إلى "اتخاذ معالجات مرحلية ومدروسة تراعي مصلحة المواطن والاقتصاد، مناشدة لعدم الانجرار خلف حملات الإثارة، مؤكدة دعمها لكل إجراء سليم ومدروس يحقق الصالح العام ويساهم في استمرار تدفق المواد الغذائية الأساسية للمواطنين، ويحمي الاقتصاد الكلي للبلد". يأتي هذا بعدما تعالت مطالبات شعبية بتخفيض اسعار السلع والمشتقات النفطية والخدمات، بعد التحسن النسبي الذي طرأ على سعر صرف العملة المحلية مقابل العملات الاجنبية، واقتراب سعر الصرف من 2000 ريال مقابل الدولار بعدما كان تجاوز 2900 ريالا، و560 ريالا مقابل الريال السعودي بعدما كان 750 ريالا. يشار إلى أن مصرفيين واقتصاديين، حذروا من "ارتدادات عكسية خطيرة متوقعة" للتحسن السريع الذي شهدته قيمة الريال اليمني في عدن والمحافظات المحررة، قالوا: إنه "لا يستند الى معطيات اجرائية عملية جوهرية في السياسة المالية تؤمن العملة الصعبة، بقدر ما يستند الى قرار سياسي لمواجهة السخط".

تقرير أممي يفضح الحوثيين: يبيعون المشتقات النفطية بأكثر من ضعف السعر العالمي
تقرير أممي يفضح الحوثيين: يبيعون المشتقات النفطية بأكثر من ضعف السعر العالمي

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تقرير أممي يفضح الحوثيين: يبيعون المشتقات النفطية بأكثر من ضعف السعر العالمي

تقرير أممي يفضح الحوثيين: يبيعون المشتقات النفطية بأكثر من ضعف السعر العالمي كشف تقرير أممي عن استغلال مليشيا الحوثي الإرهابية لعائدات المشتقات النفطية في المناطق الخاضعة لسيطرتها، حيث تفرض أسعارًا تفوق المعدلات العالمية بأكثر من الضعف، رغم تراجع أسعار النفط الخام عالميًا بنسبة 13% خلال العام الماضي . وأوضح تقرير حديث صادر عن برنامج الغذاء العالمي لشهر يونيو/حزيران 2025، أن أسعار البنزين والديزل في مناطق سيطرة الحوثيين شمال اليمن لم تشهد أي انخفاض، على الرغم من تراجع الأسعار عالميًا، في مؤشر على تجاهل المليشيا لأي معايير اقتصادية عادلة، وتركيزها على تعظيم مواردها من جيوب المواطنين. وأشار التقرير إلى أن الأسعار المفروضة في مناطق الحوثيين لا تعكس فقط التباين مع السوق الدولية، بل تتجاوز أيضًا ما هو معمول به في المناطق الخاضعة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، عند احتسابها بالدولار الأمريكي. وحذر البرنامج من تفاقم أزمة الوقود في مناطق الحوثيين خلال الفترة المقبلة، نتيجة الأضرار الكبيرة التي لحقت بموانئ البحر الأحمر جراء الغارات الأمريكية والإسرائيلية، ما قد يُستخدم كذريعة جديدة لزيادة الأسعار، ومضاعفة معاناة السكان في تلك المناطق، بحسب التقرير. ومنذ انقلابها على الدولة في 2014، دأبت مليشيا الحوثي على استغلال قطاع المشتقات النفطية كمصدر رئيسي لتمويل أنشطتها، بما في ذلك المجهود الحربي، من خلال فرض الجبايات وبيع الوقود بأسعار خيالية في السوق السوداء. كما تعمدت المليشيا تعطيل آليات التوزيع الرسمية واحتكار واردات النفط، ما أدى إلى أزمات متكررة وافتعال نقص متعمد، لرفع الأسعار وتحويل هذا القطاع الحيوي إلى أداة للابتزاز الاقتصادي وتحقيق مكاسب مالية ضخمة على حساب معاناة المواطنين.

هائل سعيد تعلن بشرى للمواطنيين
هائل سعيد تعلن بشرى للمواطنيين

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

هائل سعيد تعلن بشرى للمواطنيين

العربي نيوز: أصدرت مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه، بشرى سارة لجميع اليمنيين بلا استثناء، بشأن اسعار منتجاتها الغذائية التي تغطي جميع محافظات الجمهورية، ومعظم متطلبات المائدة اليمنية، لكنها قرنت تخفيض اسعار سلعها بشرط تأمين الاستقرار وتوفير العملة الاجنبية، وحماية اقتصاد البلاد. جاء هذا في بيان صادر عن مجموعة هائل سعيد انعم وشركاه، السبت (2 اغسطس)، قال: إنها "تابعت باهتمام الانخفاضات المفاجئة في أسعار الصرف، والمطالبات المشروعة في وسائل التواصل الاجتماعي بتخفيض الأسعار". مؤكدة "انحيازها الدائم للمواطن والتزامها بمسؤوليتها المجتمعية". مضيفة: إن المجموعة "تعمل حاليًا على إعادة تسعير منتجاتها بما يحقق مصلحة المستهلك ويحافظ على استقرار السوق وتوافر السلع، بما يدعم الاقتصاد الوطني ويعزز الأمن الغذائي". ضمن "سعي المجموعة الدائم إلى ابتكار حلول عملية تسهم في خدمة المواطن وتدعم الاقتصاد الوطني". وفي حين أكدت أنها "تؤمن بأن التوازن بين مصلحة المستهلك واستقرار السوق هو السبيل لضمان الأمن المعيشي والاستقرار الاقتصادي"، فإنها حذرت من "خطورة الإجراءات غير المدروسة لمعالجة قضايا الأسعار من دون وجود ضمانات حقيقية لاستقرار العملة ودون تنسيق مع الجهات المعنية". داعية الجهات الحكومية إلى "اتخاذ معالجات مرحلية ومدروسة تراعي مصلحة المواطن والاقتصاد، مناشدة لعدم الانجرار خلف حملات الإثارة، مؤكدة دعمها لكل إجراء سليم ومدروس يحقق الصالح العام ويساهم في استمرار تدفق المواد الغذائية الأساسية للمواطنين، ويحمي الاقتصاد الكلي للبلد". وقالت: إن "فرض أسعار غير واقعية دون اعتبار للتكاليف الفعلية للمصنعين والمستوردين الذين غطوا التزاماتهم بالعملة الصعبة، والتي تم شراؤها بأسعار صرف مرتفعة عبر مزادات البنك المركزي وكذلك من السوق المحلي؛ سيؤدي إلى اضطرابات تموينية خطيرة، وإفلاس واسع للمصنعين والتجار". مضيفة: إن خطر هذا الافلاس الواسع جراء فرض اسعار غير واقعية "يشمل جميع المصنعين وتجار الجملة والتجزئة، وارتفاع لاحق للأسعار، يكون المتضرر الأكبر فيه المواطن البسيط". وأكدت أن "استقرار الأسعار يتطلب التزام الحكومة والبنك المركزي بتوفير العملة الصعبة بأسعار السوق السائدة حاليا". وتعالت مطالبات شعبية بتخفيض اسعار السلع والمشتقات النفطية والخدمات، بعد التحسن النسبي الذي طرأ على سعر صرف العملة المحلية مقابل العملات الاجنبية، واقتراب سعر الصرف من 2000 ريال مقابل الدولار بعدما كان تجاوز 2900 ريالا، و560 ريالا مقابل الريال السعودي بعدما كان 750 ريالا. يشار إلى أن مصرفيين واقتصاديين، حذروا من "ارتدادات عكسية خطيرة متوقعة" للتحسن السريع الذي شهدته قيمة الريال اليمني في عدن والمحافظات المحررة، قالوا أنه "لا يستند الى معطيات اجرائية عملية جوهرية في السياسة المالية تؤمن العملة الصعبة، بقدر ما يستند الى قرار سياسي لمواجهة السخط".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store