logo
تطوير علاجات مخصصة

تطوير علاجات مخصصة

البيانمنذ 4 أيام
طوَّر باحثون من جامعة سيدني نظاماً يُدعى «بروتيوس»، يعتمد على تقنية «التطور الموجه»، يعمل على تطوير علاجات مخصصة لجسم الإنسان، إذ يمكنه استكشاف ملايين المتغيرات الجزيئية لإيجاد الحلول لمشكلات طبية معقدة، مثل إيقاف عمل جين مسبب لمرض.
ويمكن استخدام النظام لتطوير بروتينات يمكن التحكم بها بسهولة عبر الأدوية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف 4 أنواع فرعية من التوحد يمهد الطريق لأنماط علاجية جديدة
اكتشاف 4 أنواع فرعية من التوحد يمهد الطريق لأنماط علاجية جديدة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

اكتشاف 4 أنواع فرعية من التوحد يمهد الطريق لأنماط علاجية جديدة

أكد باحثون في تقرير منشور في دورية «نيتشر جينيتيكس» أن اكتشاف أربعة أنواع فرعية مختلفة من التوحد يمثل خطوة كبيرة نحو فهم الأسس الوراثية للحالة وتحسين الرعاية الصحية لها، ويمهد الطريق لأنماط جديدة من العلاج. ويقول الباحثون إن من الممكن تصنيف الأنواع الفرعية الأربعة للتوحد على النحو التالي: التحديات السلوكية، واضطراب طيف التوحد المختلط مع تأخر في النمو، والتحديات المعتدلة، والمتأثر على نطاق واسع. وذكر الباحثون أن كل نوع فرعي يُظهر سمات طبية وسلوكية ونفسية مختلفة، والأهم من ذلك أنه يظهر أنماطاً مختلفة من التباين الوراثي. واستُخلصت النتائج من دراسة شملت أكثر من خمسة آلاف طفل مصاب بالتوحد، تتراوح أعمارهم بين أربعة أعوام و18 عاماً، وما يقرب من ألفين من أشقائهم غير المصابين بالمرض. بحثت الدراسة عن ما يقرب من 240 سمة في كل فرد، من التفاعلات الاجتماعية إلى السلوكيات المتكررة حتى مراحل النمو. ومع أن الأنواع الفرعية الأربعة قد تشترك في بعض السمات، مثل التأخر في النمو والإعاقة الذهنية، فإن الاختلافات الوراثية تشير إلى وجود آليات مختلفة وراء ما يبدو ظاهرياً أنها خصائص متشابهة. وخلص الباحثون إلى أن توقيت الاضطرابات الوراثية والتأثيرات على نمو الدماغ يختلف مع كل نوع فرعي. وذكرت الدراسة أنه نتيجة لذلك قد تحدث بعض التأثيرات الوراثية للتوحد قبل الولادة، في حين قد تظهر تأثيرات أخرى مع نمو الأطفال. وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة ناتالي زاورفالد من معهد فلاتيرون في نيويورك في بيان «ما نراه ليس مجرد قصة بيولوجية واحدة للتوحد، وإنما روايات متعددة ومختلفة». وأضافت «يساعد هذا في تفسير سبب فشل الدراسات الوراثية السابقة لمرضى التوحد في كثير من الأحيان». وتابعت «الأمر أشبه بمحاولة حل لغز الصور المقطوعة دون أن ندرك أننا كنا ننظر في الواقع إلى عدة ألغاز مختلفة مختلطة معاً. لم نتمكن من رؤية الصورة الكاملة، الأنماط الوراثية، إلى أن قسمنا أولاً الأفراد إلى أنواع فرعية».

الصفائح التكتونية لم تشكل القشرة الأرضية
الصفائح التكتونية لم تشكل القشرة الأرضية

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

الصفائح التكتونية لم تشكل القشرة الأرضية

أفادت دراسة قدمها باحثون من جامعة هونغ كونغ، نشرت في مجلة «ساينس أدفانسز»، بأن الوشاح الأرضي العميق، وليس الصفائح التكتونية، كان المسؤول عن تكون أول قشرة قارية على سطح الكوكب، إذ إن القشرة الأرضية، حسب الباحثين، لم تتشكل بسبب تصادم الصفائح التكتونية، بل عبر مرحلتين: صعود الوشاح الأرضي، تهدل الصخور الخضراء بفعل الجاذبية. ويأتي هذا الكشف، كما بيّن التقرير المنشور بموقع «سكاي نيوز عربية»، بعد أن كانت تشير النظريات القديمة إلى أن الصفائح التكتونية سبب ظهور القشرة القارية، وذلك نتيجة تصادمها وانغماس إحداها تحت الأخرى. وبنيت الدراسة على تحليل صخور قديمة شمال الصين، وأظهرت التحاليل أن تدفقات ضخمة من الصخور المنصهرة الصاعدة من أعماق الأرض، كانت العنصر الأساسي في تشكل القارة الأولى.

سابقة طبية.. زرع أول مضخة قلب بنبض طبيعي
سابقة طبية.. زرع أول مضخة قلب بنبض طبيعي

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • الإمارات اليوم

سابقة طبية.. زرع أول مضخة قلب بنبض طبيعي

أعلنت شركة «كور ويف» الفرنسية، المتخصصة بالتقنيات الحيوية، في سابقة طبية عالمية، نجاح أول عملية زرع لمضخة قلب من الجيل الجديد، تحاكي عمل القلب الطبيعي باستخدام «غشاء متموج»، وذلك لمريض في مدينة سيدني الأسترالية يعاني قصوراً قلبياً متقدماً. ووصفت الشركة هذا الإنجاز، الذي أعلن أمس، بأنه «إنجاز تقني وطبّي غير مسبوق»، قد يُحدث تحولاً جذرياً في أساليب علاج أمراض القلب المزمنة، موضحة أنه تم تطوير المضخة المبتكرة على مدى سنوات طويلة في مقر الشركة بمدينة كليشي، في منطقة أوت دو سين شمال فرنسا، وهي الأولى من نوعها في العالم التي لا تعتمد على الآلية الدوّارة التقليدية، بل تستخدم حركة متموجة مستوحاة من طريقة سباحة بعض الكائنات البحرية، بهدف ضخ الدم بطريقة تحاكي نبض القلب السليم. وأشارت الشركة، في بيان لها، إلى أن المريض الأسترالي، الذي خضع للجراحة قبل 30 يوماً، غادر المستشفى، وأكد أنه يشعر بتحسن واضح مقارنةً بوضعه قبل العملية، بعدما اختفت أعراض التعب وضيق التنفس التي تعد من أبرز مظاهر القصور القلبي الحاد. وقال الجراح القلبي الدكتور بول يانز، الذي أشرف على العملية، إن الجهاز الجديد «يحافظ على النبض الطبيعي، ما يُعدّ تطوراً ثورياً في مجال دعم الدورة الدموية»، مؤكداً أن هذا النوع من المضخات قد يمهد الطريق لعصر جديد في الرعاية القلبية. وأوضحت «كور ويف» أن المضخة الجديدة تهدف إلى تقليل المضاعفات التي تسببها المضخات التقليدية، مثل الجلطات الدماغية، والنزيف، وقصور الجانب الأيمن من القلب، وأمراض صمامات القلب، ولاقى هذا الابتكار إشادة رسمية من الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي كتب في منشور على مواقع التواصل: «إنه أمل لملايين المرضى الذين يعانون قصور القلب.. تهانينا للفِرَق العاملة، يمكنكم أن تفخروا بإنجازكم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store