
المتحف المصري الكبير يفتتح أول نوفمبر
وقالت رئاسة مجلس الوزراء المصري، في بيان نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك أمس، إن رئيس الوزراء وجه الوزارات والجهات ذات الصلة بالإعداد لهذا الحدث، باستكمال الترتيبات التي تُجرى على قدم وساق، لضمان الجاهزية التامة للمتحف المصري الكبير، والمنطقة المحيطة به، على النحو الذي يُسهم في ظهور حدث افتتاح المتحف بالصورة المشرفة.
وأكد مدبولي أن افتتاح المتحف المصري الكبير يتم الإعداد له ليكون حدثاً استثنائياً يُضافُ إلى مسيرة حافلة من الأحداث الوطنية المميزة التي ارتبطت بتاريخ مصر الحديث، خاصة وأنه من المقرر أن يشهد حضوراً رسمياً مميزاً من العديد من بلدان العالم، كما يتضمن تنظيم عددٍ من الفعاليات المُصاحبة، حيث يُمثل المتحف المصري الكبير صرحاً حضارياً وثقافياً وسياحياً عالمياً يُبرز عظمة إرث الحضارة المصرية، بمختلف فصولها، ويجذب الزوار من جميع أنحاء العالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
الخارجية الروسية: خطر نشوب نزاع نووي على مستوى العالم لا يزال مرتفعا
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الأحد، أن خطر نشوب نزاع نووي على مستوى العالم لا يزال مرتفعا ولا يتراجع، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل. مخاوف من سباق تسلح نووي جديد مع بقاء اتفاقية واحدة فقط بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن الأسلحة النووية، يتوقع خبراء أن يبدأ سباق تسلح جديد، مما يعيد للأذهان أجواء الحرب الباردة وخطر الصراع النووي الذي بلغ ذروته خلال أزمة الصواريخ الكوبية في أوائل ستينيات القرن الماضي. من خفض التصعيد إلى انهيار المعاهدات في سبعينيات القرن الماضي، بدأ القادة الأميركيون والسوفييت اتخاذ خطوات لخفض التوتر، نتج عنها توقيع عدة معاهدات مهمة، أبرزها معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى عام 1987 التي ألغت فئة كاملة من الصواريخ النووية. إلا أن هذه المعاهدة انتهت عام 2019 بانسحاب الولايات المتحدة. روسيا تنهي القيود و"ستارت الجديدة" في خطر أعلنت موسكو أمس الثلاثاء أنها ستنهي القيود على نشر الصواريخ المشمولة بالمعاهدة السابقة، لتبقى فقط معاهدة "ستارت الجديدة" بين الجانبين، والمقرر انتهاؤها في فبراير المقبل، وسط توقعات بانهيارها قبل هذا التاريخ. ويقول الخبير ألكسندر بولفراس إن انتهاء هذه الاتفاقيات لا يعني بالضرورة اندلاع حرب نووية، لكنه بالتأكيد يزيد من المخاطر المحتملة. معاهدات قائمة وقلق متزايد لا تزال موسكو وواشنطن موقعتين على معاهدات دولية متعددة الأطراف للحد من انتشار واستخدام الأسلحة النووية، لكن التوتر المتصاعد بينهما، مع تقلص عدد المعاهدات الثنائية، يثير مخاوف واسعة. بمناسبة مرور 80 عامًا على قصف مدينة هيروشيما بالقنبلة الذرية، عبّر الناجون عن إحباطهم من تزايد دعم قادة العالم للأسلحة النووية كوسيلة للردع، محذرين من عواقب هذا التوجه. تراجع كبير في المخزونات النووية وفق اتحاد العلماء الأميركيين، تمتلك الولايات المتحدة وروسيا اليوم مخزونات أقل بكثير مقارنة بالماضي؛ ففي عام 1986 كان لدى الاتحاد السوفياتي أكثر من 40 ألف رأس نووي، ولدى الولايات المتحدة أكثر من 20 ألف رأس، قبل أن تؤدي سلسلة من اتفاقيات الحد من الأسلحة إلى تقليص هذه الأعداد بشكل كبير.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
دخول 214 شاحنة مساعدات إماراتية تحمل 4565 طناً إلى قطاع غزة
عبرت 10 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة خلال الأسبوعين الماضيين إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة وضمن عملية "الفارس الشهم 3" الإنسانية. وتتألف القوافل من 214 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 4565 طنا من المساعدات الإنسانية التي تشمل المواد الغذائية، والمعدات والأنابيب الخاصة بمحطات التحلية. ويشرف فريق المساعدات الإنسانية الإماراتية المتواجد في مدينة العريش على تحميل المساعدات بشكل دقيق، ومتابعة عمليات إيصالها عبر معبر رفح، وضمان وصولها إلى المستفيدين في قطاع غزة. ويحرص الفريق على متابعة كافة التفاصيل الميدانية لضمان سرعة وكفاءة توزيع المساعدات على الأشقاء الفلسطينيين. وتضاعف دولة الإمارات جهودها منذ بداية الهدنة، حيث كثّفت عمليات الإغاثة الإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني في مواجهة الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع مما ساهم بشكل كبير في تخفيف الأوضاع الإنسانية ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم. وتؤكد دولة الإمارات التزامها المستمر بدعم الشعب الفلسطيني الشقيق، والتخفيف من آثار الأوضاع الراهنة، ووقوفها الدائم إلى جانب الأشقاء في قطاع غزة.


الإمارات اليوم
منذ 13 ساعات
- الإمارات اليوم
لجنة وزارية عربية إسلامية تدين مخطط إسرائيل للسيطرة العسكرية على غزة
تعرب اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن التطورات في قطاع غزة التي تضم كلاً من مملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية إندونيسيا، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية تركيا، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، إضافة إلى جمهورية بنغلاديش الشعبية، وجمهورية تشاد، وجمهورية جيبوتي، وجمهورية غامبيا، ودولة الكويت، ودولة ليبيا، وماليزيا، والجمهورية الإسلامية الموريتانية، وسلطنة عمان، وجمهورية باكستان الإسلامية، وجمهورية الصومال الفيدرالية، وجمهورية السودان، والإمارات العربية المتحدة، والجمهورية اليمنية، عن إدانتهم الشديدة ورفضهم القاطع لإعلان إسرائيل نيتها فرض السيطرة العسكرية الكاملة على قطاع غزة، وتعتبر أن هذا الإعلان يُشكل تصعيداً خطيراً ومرفوضاً، وانتهاكاً للقانون الدولي، ومحاولة لتكريس الاحتلال غير الشرعي وفرض أمر واقع بالقوة يتنافى مع قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. ونؤكد أن هذا التوجه المعلن من جانب إسرائيل يأتي استمراراً لانتهاكاتها الجسيمة القائمة على القتل والتجويع ومحاولات التهجير القسري وضم للأرض الفلسطينية وإرهاب المستوطنين، وهي جرائم قد ترقى لأن تكون جرائم ضد الإنسانية، كما أنها تبدد أي فرصة لتحقيق السلام، وتقوّض الجهود الإقليمية والدولية المبذولة للتهدئة وإنهاء الصراع، وتضاعف من الانتهاكات الجسيمة ضد الشعب الفلسطيني، الذي يواجه على مدار 22 شهراً، عدواناً وحصاراً شاملاً طال كل مناحي الحياة في قطاع غزة، وانتهاكات خطيرة في الضفة الغربية والقدس الشرقية. وإزاء هذا التطور الخطير، نشدد على ما يلي: • ضرورة الوقف الفوري والشامل للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ووقف الانتهاكات المستمرة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق المدنيين والبنية التحتية في القطاع والضفة الغربية والقدس الشرقية. • مطالبة إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، بالسماح العاجل وغير المشروط بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يشمل الاحتياجات الكافية من الغذاء والدواء والوقود، وضمان حرية عمل وكالات الإغاثة والمنظمات الدولية الإنسانية وفقاً للقانون الإنساني الدولي ومعايير العمل الإنساني الدولية المعمول بها. • دعم الجهود الرامية إلى وقف إطلاق النار، التي تبذلها كل من جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأميركية، للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى والرهائن، باعتباره مدخلاً إنسانياً أساسياً لخفض التصعيد وتخفيف المعاناة وإنهاء العدوان الإسرائيلي. • ضرورة العمل على البدء الفوري لتنفيذ الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار قطاع غزة، والدعوة للمشاركة بفاعلية في مؤتمر إعادة إعمار غزة المقرر عقده في القاهرة قريباً. • رفض وإدانة أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بغزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، ونؤكد ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي القائم في المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مع الاعتراف بالدور الأساسي الذي تضطلع به الوصاية الهاشمية في هذا الصدد. • التأكيد على أن السلام العادل والدائم لا يمكن تحقيقه إلا عبر تنفيذ حل الدولتين، بما يضمن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لمبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. ونحمّل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن جرائم الإبادة والكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يشهدها قطاع غزة، وندعو المجتمع الدولي، ولا سيما الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، والتحرك العاجل لوقف السياسات العدوانية الإسرائيلية، التي تهدف إلى تقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم والقضاء على آفاق تنفيذ حل الدولتين وتحقيق السلام العادل والشامل، والعمل على المحاسبة الفورية لجميع الانتهاكات التي تقوم بها إسرائيل ضد القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي بما فيها ما يرقى إلى جرائم الإبادة. كما نؤكد ضرورة العمل على تنفيذ مخرجات المؤتمر رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية، وتنفيذ حل الدولتين الذي انعقد في نيويورك برئاسة المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا، وما تضمنته الوثيقة الختامية من إجراءات تنفيذية عاجلة ضمن جدول زمني لإنهاء الحرب في غزة، والالتزام بمسار سياسي للتسوية السلمية الشاملة للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين. «حكماء المسلمين»: قرار احتلال غزة انتهاك صارخ لحقوق الشعب الفلسطيني أدان مجلس حكماء المسلمين برئاسة شيخ الأزهر الشريف، فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، قرار المجلس الوزاري الإسرائيلي احتلال قطاع غزة، مؤكداً أن مثل هذه القرارات تمثل انتهاكاً صارخاً لحقوق الشعب الفلسطيني، وتقوض جهود إيجاد إحلال السلام وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. وشدد المجلس، في بيان أصدره أمس، على أن مواصلة إسرائيل ممارساتها الاستفزازية وانتهاكاتها الجسيمة بحق الشعب الفلسطيني، واستمرار عمليات القتل وفرض سياسات التجويع، ومحاولات التهجير القسري تنذر بعواقب وخيمة تهدد السِّلم والأمن في المنطقة والعالم. وجدّد المجلس مناشدته الضمير الإنساني العالمي من أجل العمل بشكل عاجل لوقف العدوان على غزة وحماية المدنيين الأبرياء، داعياً المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية والإنسانية وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ أكثر من سبعة عقود وإقرار حقه المشروع في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. • اللجنة أكدت رفض وإدانة أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بغزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.