
دخول 214 شاحنة مساعدات إماراتية تحمل 4565 طناً إلى قطاع غزة
وتتألف القوافل من 214 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 4565 طنا من المساعدات الإنسانية التي تشمل المواد الغذائية، والمعدات والأنابيب الخاصة بمحطات التحلية.
ويشرف فريق المساعدات الإنسانية الإماراتية المتواجد في مدينة العريش على تحميل المساعدات بشكل دقيق، ومتابعة عمليات إيصالها عبر معبر رفح، وضمان وصولها إلى المستفيدين في قطاع غزة.
ويحرص الفريق على متابعة كافة التفاصيل الميدانية لضمان سرعة وكفاءة توزيع المساعدات على الأشقاء الفلسطينيين.
وتضاعف دولة الإمارات جهودها منذ بداية الهدنة، حيث كثّفت عمليات الإغاثة الإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني في مواجهة الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع مما ساهم بشكل كبير في تخفيف الأوضاع الإنسانية ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
وتؤكد دولة الإمارات التزامها المستمر بدعم الشعب الفلسطيني الشقيق، والتخفيف من آثار الأوضاع الراهنة، ووقوفها الدائم إلى جانب الأشقاء في قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 38 دقائق
- الإمارات اليوم
استعراض تجربة الإمارات في التمكين الشبابي بـ «إكسبو أوساكا 2025»
نظّم مركز الشباب العربي جلسة حوارية رفيعة المستوى بعنوان «الحوار العالمي للشباب: التكنولوجيا والابتكار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة»، وذلك ضمن مشاركته في جناح دولة الإمارات في «إكسبو أوساكا 2025»، بالشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لشؤون الشباب، والمؤسسة الاتحادية للشباب. شارك في الجلسة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشباب، فيليبي بولير، والمدير العام للمؤسسة الاتحادية للشباب، خالد النعيمي، وأدارت الحوار مديرة قسم الشراكات والفعاليات بمركز الشباب العربي، جواهر بني حماد، بحضور نخبة من القادة وصنّاع القرار في قطاع الشباب، إلى جانب مجموعة من القيادات الشابة المتميزة، لبحث سبل تمكين الشباب في مسارات التنمية المستدامة، وتعزيز دورهم كشركاء رئيسين في رسم ملامح المستقبل. وأكد فيليبي بولير، خلال الجلسة، أن تمكين الشباب في العالم أصبح يمثل استثماراً استراتيجياً في استقرار وازدهار المجتمعات، مشدداً على أن الشباب يمثلون أكبر مورد بشري للتأثير الإيجابي، وأكبر فرصة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة على أرض الواقع. وأضاف بولير أن العمل الشبابي في المرحلة الحالية يتسم بتزايد الوعي بأهمية الابتكار والتقنية كأدوات لمواجهة التحديات العالمية، الأمر الذي يتطلب استثماراً طويل الأمد في قدرات الشباب، ودعماً مؤسسياً مستداماً. من جانبه، قال وزير دولة لشؤون الشباب نائب رئيس مركز الشباب العربي، الدكتور سلطان النيادي، إن «الشباب العربي يمتلك قدرات استثنائية ورؤية واعية للتعامل مع التحديات العالمية، ما يحمّلنا مسؤولية مضاعفة لتوفير بيئة حقيقية تتجاوز الدعم التقليدي، وتمنحهم فرصاً أوسع للمشاركة في صناعة القرار، فالتمكين الحقيقي لا يقتصر على تطوير المهارات، بل يشمل بناء منظومة متكاملة من السياسات والشراكات التي تضع الشباب في قلب التنمية المستدامة، وتمنحهم دوراً محورياً في تشكيل مستقبل مشرق للمنطقة والعالم». واستعرض خالد النعيمي التجربة الإماراتية في مجال التمكين الشبابي، التي أصبحت نموذجاً إقليمياً يحتذى في خلق بيئة داعمة للشباب، وإشراكهم في قيادة مسارات التنمية، تجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة الداعية للاستثمار في الإنسان، خصوصاً الشباب. وقال: «خلال السنوات الماضية، عملت الدولة على تطوير سياسات وبرامج تمكّن الشباب الإماراتي من المساهمة بفاعلية في جميع القطاعات الحيوية، لاسيما الابتكار والتكنولوجيا، والاستدامة، وريادة الأعمال».


الإمارات اليوم
منذ 38 دقائق
- الإمارات اليوم
الإمارات تحتفي بإنجازات شبابها
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن دولة الإمارات تواصل تمكين الشباب وتأهيلهم لقيادة مسيرة التنمية وبناء المستقبل الأفضل للوطن. وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تدوينة على منصة «إكس»، أمس، بمناسبة «اليوم الدولي للشباب»: «في (اليوم الدولي للشباب) نعبّر عن تقديرنا لدور الشباب المحوري في نهضة المجتمعات وازدهارها، ونحتفي بإنجازات شباب الإمارات وطموحاتهم وحضورهم الفاعل في كل ميادين العمل الوطني، ونؤكد مواصلة تمكينهم وتأهيلهم لقيادة مسيرة التنمية وبناء المستقبل الأفضل لوطننا». وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في تدوينة على حسابه الرسمي في منصة «إكس»، أمس، بمناسبة «اليوم الدولي للشباب»: «في اليوم العالمي للشباب.. نحتفي بدولتنا الشابة.. ونحتفي بشبابنا المخلصين في كافة الميادين.. ونحتفي بالروح الشابة التي تقود رؤيتنا وطموحاتنا نحو العالمية». وأضاف سموّه: «نقول لجميع شبابنا من أبناء الوطن.. أنتم وقود وروح ومحرك نهضتنا.. وبكم ومعكم ومن أجلكم نبني أفضل بيئة لحياة الشباب حول العالم». وقال سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، عبر حسابه على منصة «إكس»، أمس: «الشباب هم القوة الدافعة للتقدم، وبعزيمتهم تنهض المجتمعات وتحقق طموحاتها في مختلف المجالات». وأضاف سموّه: «في (يوم الشباب الدولي) نحتفي بشباب الإمارات، ونعتز بعطائهم ودورهم في مسيرة التنمية الشاملة، ونواصل تمكينهم والارتقاء بقدراتهم، لأنهم ثروتنا الحقيقية ورهاننا لصنع المستقبل الأفضل للإمارات وشعبها». واحتفت دولة الإمارات بـ«اليوم الدولي للشباب 2025»، تزامناً مع قفزات هائلة يحققها مسار تمكين الشباب، وتأهيلهم واستثمار طاقاتهم في الدولة، الذي يجسّده حضورهم المتصاعد في مراكز صنع القرار، ومشاركتهم الفاعلة في المسيرة التنموية الشاملة. وتواصل دولة الإمارات تحقيق مخرجات الأجندة الوطنية للشباب حتى عام 2031، التي تهدف إلى أن يكون الشباب الإماراتي النموذج الأبرز محلياً وعالمياً في الفكر والقيم والمساهمة الفعالة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والمسؤولية الوطنية.


الإمارات اليوم
منذ 38 دقائق
- الإمارات اليوم
نهيان بن مبارك: تمكين الشباب على رأس أولويات رئيس الدولة
قال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، إن رعاية الشباب ودعمهم وتمكينهم، واستثمار قدراتهم، وإتاحة الفرص كافة لهم في مختلف المجالات، تظل دائماً على رأس أولويات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يعلمنا دائماً أن الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في شباب الوطن، لأنهم حاضر ومستقبل دولة الإمارات. وأضاف في تصريحات له، بمناسبة «اليوم العالمي للشباب لعام 2025»، أن الإمارات - منذ اليوم الأول لتأسيسها على أيدي الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه - وفّرت السبل كافة لتعزيز دور الشباب في البناء والتنمية حتى أصبحت نموذجاً عالمياً في هذا المجال، مؤكداً أن «اليوم العالمي للشباب لعام 2025» يركز على فكرة إشراك الشباب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وقال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان: «في اليوم العالمي للشباب، نرفع أسمى آيات الشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يحمل دائماً إيماناً راسخاً بأن الشباب هم قلب النهضة وركيزة حاضر الوطن ومستقبله»، مشيراً إلى أن شباب الإمارات أثبتوا في كل موقع ومجال أنهم يسيرون وفق رؤية طموحة لقيادة ملهمة، وأنهم قادرون على الجمع بين الاعتزاز العميق بهويتهم الوطنية، والانفتاح الإيجابي على العالم بكل ثقافاته وتنوعه. وأضاف الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان: «نحن في وزارة التسامح والتعايش، وفي صندوق الوطن، ننظر إلى الشباب باعتبارهم حَمَلة رسالة الإمارات في ترسيخ القيم الإنسانية النبيلة، وفي مقدمتها الاحترام المتبادل، والتعاون الخلّاق، والتعايش السلمي، ونحرص على أن يكون عملنا مع الشباب من خلال تمكينهم، وتأهيلهم علمياً وثقافياً، وتزويدهم بالمهارات التي تؤهلهم للمنافسة عالمياً، تجسيداً حياً لرؤية صاحب السمو رئيس الدولة، وهذه أولوية استراتيجية في كل برامجنا ومبادراتنا». وأوضح أن الهوية الوطنية لشباب الإمارات ستظل متجذرة في منظومة أخلاق راسخة، ومسؤولية مجتمعية أصيلة، وفخر نابع من العطاء والكرم والشجاعة، التي تمثل نسيجهم ومكونهم العميق.